ون شوت بلاكتان استاذي الوسيم 1

ها أنا ذا مرة أخرى.. تايهيونغ: " توقفي عن القلق وابدأي في حمل حقيبتي. أنا لا أدفع لكي مقابل لا شيء." أعطاني حقيبته وسار ورائي. تايهيونغ:لا تخبريني أنك خائفة؟ " "لماذا سأكون خائفة؟" كنت قلقة فقط. بدأت المشي وكما هو متوقع، كان زملائي في المدرسة ينظرون إلي جميعا. في البداية كانوا ينظرون إلي ولكن تعبيراتهم تبدأ في التغير إلى تعبير مبتسم. ما هذا بحق الجحيم؟ استدرت لرؤية تايهيونغ صارخا فيهم. تايهيونغ:"ماذا؟" جيني:"توقف عن ذلك وتجاهلهم. ستجعل الأمر أسوأ." واصلت المشي وتوقفت أمام فصله الدراسي. تاي: سأكون هنا من أجلك. لا داعي للقلق بشأن كره هؤلاء الأشخاص لك. سأعتني بهم.. حسنا حبيبتي؟" لقد داعب خدي؟ "يااا. اخرس." دفعت يده بعيدا وغادرت. ذهبت إلى فصلي الدراسي والشيء الجيد أن زملائي لم يعودوا يتذمرون. -- "جيني!" صوت مألوف يصرخلي. نحن نلعب التنس الريشة وسنعود إلى المنزل بعد ذلك. أستطيع حتى رؤية تايهيونغ يعبر ساقيه ويحدق بي بشدة. "جيني كيم!" سمعت الصوت مرة أخرى. "جيني!" استدرت ورأيت رجل. "ماذا؟ هل أعرفك يا سيد؟" "ماذا؟هل نسيتني؟ أنا جونغكوك جارك!" جونغكوك؟ جيون؟ جيني:"آه! هذا الطفل المزعج الذي كان يسرق دمى باربي! واو، لقد مرت سنوات! يسعدني رؤيتك هنا يبدو أن عائلتك كسبت ثروة." كوك:"نعم. بدأ والدي نشاطا تجاريا وبدأ يصبح أوسع وأوسع. تمكنا من مغادرة هذا المكان الخطير." "من الجيد لك." كوك:"على أي حال، هل هذا حبيبك هناك؟ إنه يقتلني بعينيه." التفتت إلى تايهيونغ الذي كان صارخا حقا في جونغكوك. لا تخبرني أنه يشعر بالغيرة؟! جيني:"اوه ا_انه هل تريدني أن أقدمك له؟" "لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة. أشعر أنه سيضربني مباشرة في وجهي عندما أقترب قليلا. سأمر." سرعان ما تحرك خطوة إلى الوراء عندما وقف تايهيونغ. تاي:"أنت." قال إنه ينظر إلى جار طفولتي وأمسك بيدي. لقد سحبني خلفه. تاي:"لا تقترب منها." رفع جونغكوك كلتا يديه. "حسنا. أراك في الجوار." قال وغادر. جيني:"حسنا، ما هي مشكلتك؟ إنه مجرد شخص أعرفه. ليس شخصا سيئا." أزلت يدي من قبضته. جيني: "أنا أعرفه منذ عامين." تاي"إنه لا يزال رجلا. لا يمكنك الوثوق به." دحرجت عيني عليه. "وايضا! لا تدحرجي عينيكي نحوي." جيني:"أخبرني فقط أنك تشعر بالغيرة وتوقف عن الكلام عنه بسوء." لقد نظر إلي. "توقفي عن ذلك." لقد نقزت أنفه. تاي" قد تقعين من أجله وليس من أجلي. لن أسمح لكي بالوقوع بين ذراعي شخص خاطئ. انتي لي فقط." "أنا لست ملكك." "ماذا أنت قوليها مرة أخرى؟" " آه! خادمتي الشخصية... هذا يجعلكي ملكي." حتى أنه أكد لي. "إنه لا يعمل بهذه الطريقة، أيها الأحمق يمكنك معاملتي كخادمة ولكن لا يمكنك القول انني ملكك ." تاي:"اذا هل تريدين ان تعتبري نفسك؟ فتاتي؟ صديقتي؟ او حبيبتي؟ إلى الأبد؟ رفيقة روحي؟" نظرت إليه واحمرت خدودي من كلامه نظر الي وابتسم وغير الموضوع لان الامر اصبح محرج بيننا تاي:" لدينا تدريب على كرة السلة لاحقا. سأتأخر في العودة إلى المنزل. هل ستبقين؟ كما تعلمي، أحتاج في الواقع إلى شخص يهتف لي." "في أحلامك سيد تايهيونغ." لقد سحبني نحوه وكنا قريبين بوصة واحدة. "أحب أن أعيش داخل حلم إذن." ، أشار بإصبعه إلي.. تاي:" عندما نكون معا يأتيني شعور انني بالجنة." "أنت لن تحصل على تلك الجنة، إنها غير موجودة" "هيا عزيزتي هيااا" ذهبنا إلى قاعة المدرسة وجلست على المدرجات. "اهتفي من أجلي!" صرخ وابتسم على نطاق واسع. "أوه، جيني. " التفت إليه. "جونغكوك! هل أنت في فريق كرة السلة؟" "نعم. اهتفي من أجلي، اتفقنا؟" تاي:"ياااا، كيم جيني! " صرخ تايهيونغ وأشار لي للذهاب إليه. "ماذا تحتاج؟" "أعطني الماء." فتحت حقيبته وأعطيته زجاجة ماء. "امسحي عرقي." "ماذا؟" "فقط افعليها." قال، لا و يزال يحدق في جونغكوك. تاي:" سأظهر لهذا الرجل أنني أكثر أهمية منه." ضحكت بصمت. يا له من طفل غير ناضج! هززت رأسي ومسحت عرقه. جبهته، وصولا إلى رقبته. "قبليني." لقد أمر. "ماذا؟! " صرخت وصوتي تردد صدى بلقاعة بأكملها. "ما الذي تفكر فيه؟ أنا لست هكذا." "إنه يضحك. إنه يسخر مني! ياا، كيم جيني! قبلي الأوبا الخاص بكي!" ما الذي يهذي به؟ لقد تراجعت. "أنا لا أفعل ذلك.خاصة انت." وقف وسار نحوي. "يا تاايهيونغ ماذا تفعل؟ يااا ماذا تفعل؟" "قبليني وإلا سأفعل ذلك بلقوة؟" "ما الذي تفكر فيه على الأرض؟ أنا لا أسمح لك-" أمسك بيدي وسحبني أقرب. مداعبة خدي الأيسر والتقت شفتاه بشفتي. ه-هو.. لقد قبلني.