رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء♡2

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء♡2

من قبل جيمين الذي أردف لحراسه ببرود" أرموه خارج الملهى" اكمل كلامه ليذهب نضرن لها صديقاتها بقلق لتردف جيني " روزي هل انتي بخير " مسحت دموعها قائله بسرعه " اجل أنا بخير سأتي حالا أنتضرني " ركضت تحاول الحاق بذالك البارد أقترب جونغكوك من ليسا القلقه على صديقتها  رادف بأبتسامه " لاتقلقي ستكون بخير " نضرت ليسا لذالك الوسيم الذي أمامها ذو الملامح الرجوليه قائله " ومن أنت " ضحك بمتعه ليقول " أنا جونغكوك لم أتحمل رؤيه ملامح القلق على وجهك الجميل  " حمحمت بخجل تحاول أخفاة هل قلت لكم أن ليسا ضعيفه القلب أمام الوسيمين " شكرا لك أنت ايضا وسيم  " ضحك بقوة على هذه الطيفة ليتبادلو أطراف الحديث بأستمتاع لينتهي الأمر بطلب رقمها  وعطته له بخجل وقلب ينبض  في الجهة الأخرى ترتشف عصيرها بينما تنتضر صديقاتها المجنونات تنضر لتلك التي اصبحت طماطم بينما تتكلم مع جونغكوك الوسيم الذي يغازلها وتلك الذي ركضت أردفت ساخرة " ماذا فعلت بحياتي ليصبح لدي صديقات مجنونات مثلهن" نضرت حولها بملل لتقع عيناها على ذالك الوسيم الذي ينضر لها ببرود تأفئفت قائله بينما تنضر له بسخريه " هل يوجد تلفاز على وجهي " أبتسم ستيفن بينما جالس يرتشف من النبيذ قائل " بل أمامي لوحه فنية جميلة " ضحكت ببرود بينما تستقيم لتذهب رادفه " مبتذل جدا " ....... خرجت لتراه يمشي ببرود ركضت بسرعه لتمسك يده توقف ليستدير لها تركت يده قائلة بتوتر " انا ..أعني ..كيف اقولها " نضر لها رادف " انتي ماذا " تنفست لتزفر الهواء قائلة بخجل " شكرا لك على مساعدتي " نضر لها بداخله بأستمتاع لرؤيه خدودها الورديه ليقول " لا بأس أيتها الطفلة " ناضرته بعبوس طفولي قائلة" ماذا! انا لست طفله بل أنت العجوز المغرور فأنا لم أنسى تصرفك بالمشفى" نضر بعينيها العسلية الجميلة بعمق لتتوتر بينما تبعد نضرها لتردف " أنا..سسأذهب صديقاتي ينتضرن شكرا لك مرة أخرى " أنهت كلامها لتعود راكضه بينما بقي ينضر لها ينبس  بداخله بشرود " حاولي أن لانلتقي مرة أخرى أيتها الصغيرة  لان في المرة المقبل ستصبحين ملكي  " ..... عادت للملهى لتجد صديقاتها ينتضرن اقتربت لها  جيني قائلة  "  مابك وأين ذهبتي "ردت " لاشيئ هيا لنذهب " ركبن السيارة لتقول ليسا بنضرة بلهاء " ياللهي أنه وسيم قلبي سيقع " ناضرتها روزي بستغراب لتردف " من هو " أتها صوت جيني الساخر " الفأرة الصغيرة أعجبت برجل وسيم " ضربتها ليسا قائلة " من الفأرة أيتها المعقدة أنا... فقط تبادلنا الارقام ليس معجبه به "ضحكن لتردف روزي " هاكذا أذن اجل اجل صدقنا " نضرت لهن بحراج ليصمتن بينما يضحكن بصمت على ليسا الذي يبدو أنها أعجبت بجونغكوك في مكان أخر ..... لندن / يجلس ذالك الرجل بكل تكبر بمكتبه الفخم بينما علامات الخبث ولتوعد ضاهرة على ملامحه يحمل بين أنامله سيجارة الكوبي الفخمه وهو يستنشق سمها قائل لحارسه الضخم أمامه " ما أخر أخبارة " اردف حارسه جانغ ذو الملامح المخيفه بينما ندبة على عينه اليسرة جاعله من منضره مخيف اكثر " لقد أنها عصابه كامورا بيوم واحد فقط وهجم بعض الرجال عليهم ليطلقو على صديقه جونغكوك بينما خرج قبل أيام هاذة كل أخبارة سيدي " أبتسم بجانبيه قائل بينما الكثير من الأفكار السوداء تدور بعقله " أمامنا طريق طويل أيها الشيطان " الساعه 2:30 مساء..... ملامح رجولية حادة وعطر فخم جذاب مختلط برائحه سجائر وجسد ذو بنيه ضخمه مدد على الفراش وتلك الأبتسامه لاتفارف شفتيه رغم البرود الذي يكسو عينيه الحادة بينما يفكر بتلك الجميلة التي سحرته بعينيها العسلية وملامحها البريئه " ماذا فعلتي لي أيتها الصغيرة " قال كلماته بشرود محاول أخراجها من تفكيرة اليوم التالي..... أخترق الضوء عينيها لتتملل ساحبه الغطاء لتشعر به يسحب منها وصوت والدتها قائلة " أيتها الكسوله استيقظي ستتأخرين " فتحت عين واحدة تنضر لوالدتها الواقفه أمامها " امي أرجوك خمس دقائق فقط " انهت كلامها لتعود للنوم تنهدت والدتها بملل لتذهب داخل الحمام لتعود بيدها دلو من الماء ساكبته فوقها لتشهق بقوه بينما تستقيم رادفه "امييييي" أجابتها بضجر بينما خارجه من الغرفه " لاتوجد طريقه أخرى لتنهضي ياكسوله " نضرت لنفسها بحنق لتدخل تستحم أكملت لتخرج لترتدي ثيابها الأنيقة كالعادة وضعت أحمر شفاة وردي بطعم الكرز راسمه عينيها العسلية بالكحل خاتمه طلتها بعطرها الأنوثي الجميل نضرت لنفسها بالمرأة قائلة بمرح " لو لا ألخجل لكنت تزوجت نفسي " ضربت رأسها لتضحك خارجه من غرفتها لتنزل السلم رادفه بأبتسامه لعائلتها الجالسين على المائدة " صباح الخير جميعا " نضرو لها بضحك على حماسها " صباح النور جميلتي اجلسي لتتناولي الفطور " قالها والدها بينما يرتشف من قهوته جلست بعد ما قبلت والديها ليردف ماكس بينما ينهض بعد أن اكمل فطورة " سأذهب لدي اليوم قضيه معقدة لايجب أن أتأخر بالموعد " نضرت له والدته قائلة " بني أنتبه ألي نفسك وتناول غدائك " رد " حسنا امي " قبل والديه ليقبل روزي بجبهتها ويذهب ماكس جوزيف أخ روزي " محامي مشهور بعمله الجاد كل القضايا التي يستلمها يحلها بسهولة وسيم جدا ورجولي عصبي وجاد يحب عائلتة ويهتم بروزي ولايضهر جانبه العصبي لها فقط عندما تغضبه لتستقيم ايضا رادفه " انا سأذهب ايضا لا أريد أن أسمع توبيخ المدير ذو البطن المنتفخه " ضحكت والدتها ليقول السيد جوزيف والدها بأبتسامه " هل يوبخك كثيرا " نضرت لوالدها بعبوس قائلة " فقط عندما أتخر حسنا الى للقاء " خرجت بسرعه لتركب سيارتها وتنطلق بمكان أخر ..... طريق طويل جدا بينما تحيط به الأشجار خالي من الأشخاص فقط هاؤلاء الوسيمين الثلاثة يتسابقون بسياراتهم الحديثه والسريعه بكل قوة بينما نضرة الأستمتاع ولتحدي بعيونهم أردف جونغكوك بأبتسامه مختله وتحدي " لاتتعبون نفسكم سأصل قبلكم " ضحك ستيفن ببرود بينما تحتك سيارته الرياضيه بخاصه جونغكوك قائل " تحلم " نضر لهم بطلنا الوسيم ببرود وأبتسامه جانبيه تزين ثغرة رادف بهمس " أغبياء " ضغط زر السرعه لتصدر سيارته صوت قوي مزعج بينما تخطت السيارتان ليصل لخط النهاية متوقف جاعل من عجلات السيارة تخرج شرار منها نزل ببرود منتكأ على السيارة وألا تزال بتسامته الجانبيه مرسومه على شفاه سيارة جيمين وصلو لينزل جونغكوك قائل بأنزعاج " ليس مجددا اللعنه عليك جيمين " شعر جونغكوك بيد ستيفن على كتفه رادف " لاتنزعج سأغلبكم المرة القادمه " ابعد يدة من كتفه رامقه ملل ليتكلم جيمين أخيرا بينما عاد ليدخل سيارته " ليس ذنبي أنكم أغبياء وتتشاجرون من اليسبق هيا لنذهب " صعدو سياراتهم ليلحقونه بسرعتهم العالية الساعه 1:15 ضهرأ ..... دخل المشفى ببرود بخطواته الرجولية وملامحه الحادة ليقف أمام تلك التي ستأكله بنضراتها ليردف ببرود " رقم غرفه لونا روبرت " تحمحمت رادفه بدلع " رقم الغرفه 123 سيدي " نضر لها بأشمئزاز بينما يذهب دخل لتلك الغرفه الطيفه المليئه بالبالونات الزهريه نضر لتلك الطفلة الجميله الممدده على الفراش بهدوء أنتبهت له رادفه بحماس طفولي وفرح " أنت هنا هل أتيت لرؤيتي " أبتسم بهدوء مقترب منها بينما داعب شعرها الأشقر الناعم " اجل أتيت لأراك كيف حالك " ناضرته بعبوس وحزن قائلة " أنا بخير لكن أشتقت لك فأنت فقط من يسئل عني أبي لايأتي لي " تنهد بينما يعطيها دبدوب لطيف يحاول أن ينسيها حزنها فهي مريضه بالقلب وهو من يعتني بها ويدفع تكاليف علاجها لتأخذة منه بفرح بينما تحضنه ليخرج بعد أن نامت ..... خرجت من غرفه العمليات بأرهاق لتقابل ذالك الشاب الذي أردف بسرعه " كيف حال أختي تكلمي " تجاهلت سلوبه الوقح قائلة بهدوء " حالتها خطرة العملية ناجحه فقط سننتضر 24 ساعه أن لم تستيقظ بهاذة المدة قد تدخل بغيبوبه " توسعت عينيه ليمسك كتفها بقوة ألمتها يصرخ  بينما يهزها بعنف " ماذا تقولين أيتها الحقيرة " أمسكت يده محاوله أبعادة بينما قالت بصراخ " أتركني مابك "  صرخ بوجهها بقوة بينما شد على كتفها اكثر " أن لم تستيقظ س..." قطعته بركله بين قدميه ليتركها بينما سقط أرض نضرت له قائلة بغضب " أن لمستني مرة أخرى سأفعل أكثر " أستقام بصعوبه رافع يده محاول صفعها ليشعر بيده تتحطم تحت قبضه جيمين الذي كان متوجه للخارج بعد أن خرج من غرفه لونا ليشاهد كل شيئ. صرخ الشاب بألم قائل " من أنت اترك يدي أيها ال..." لكمه حطت على وجهه جاعله أنفه ينزف بغزارة ليتركه بينما سحب روزي من يدها تحت دهشتها توجه لمكان خالي بينما حاصرها على الحائط رادف بصراخ " لماذا لم تستدعي الأمن ماذا لو أذاك اكثر ها تكلمي واللعنه " نضرت له بصدمه لتملأ الدموع عينيها لتشهق بلطف غير رادفة بأي كلمه نضر لعينيها يحاول أن يهدء بينما يتنفس بقوة بسبب غضبه سحبها من خصرها لتلتصق بصدره دافن وجهه بعنقها مستنشق رائحتها بتخدر وضعت يداها على صدره الصلب بينما تحاول أبعادة وقلبها ينبض بعنف رادفه بتوتر " أ..مماذا ..تفعل أبتعد .ارجوك " أخرج رأسه بينما نضر لعينيها العسليه المملوئه بالدموع وأنفها المحمر الطيف لينزل نضرة لشفاهها الكرزيه التي ترتجف بلع ريقه ليبتعد ينبس  ببرود" عندما يحدث شيئ كهاذا مجددا أستدعي الأمن " حمحمت رادفه بخجل وتوتر بينما تفرك بأصابيع يدها " شكرا لك " نضر لها بينما قال بداخله " قلت لك حاولي أن لا نلتقي لأنك ستصبحين ملكي وستصبحي " أصدرت بطنها أصوات تدل على جوعها لتضع يدها على بطنها تنضر  له بخجل أبتسم ليردف " لم تتناولي غدائك "ردت قائلة " اجل كنت سأتناول غداء" أمسك يدها بهدوء بينما يسحبها خلفه رادف " .......

تعليقات

3 تعليقات
إرسال تعليق
  1. كثيييييير حلوة 💓💓تابعي💟💚💋

    ردحذف
  2. حلوو 💞
    نريد الجزء الثالث من😩💞

    ردحذف
  3. بلييز كملي البارت 3ويكون طويل شوي بلييز ❤️♥️

    ردحذف

إرسال تعليق

التنقل السريع