رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء♡3

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء♡3

امسك يديها بهدوء بينما يسحبها خلفه رادف " لنذهب نتناول الغداء " توقفت قائله " لكن..." نضر لها ببرود لتصمت بينما تنضر ليديهم بخجل وقلبها ينبض بعنف قائلة بداخلها " مابي أهدء ياقلبي " ركبو السيارة نضر لها لتبادله النضرات رادفه بغباء " ماذا " أبتسم بينما يقترب منها واضع حزام الأمان لها بينما ينضرون لعيون بعض توترت لتنطق " ل لقد نسيت أرتدائه شكرا " أبتعد يجلس بأعتدال مشغل السيارة لينطلق قائل " هل تأكلين الأكل البحري "ردت بحماس طفولي " اجل اعشقه " أبتسم على لطافتها بينما شردت بأبتسامته الساحرة وملامحه الرجوليه الحادة . أنفه المنحوت عيونه السوداء التي فقط بالنضر لها تغرق" هل أنا وسيم " قاطع شرودها بكلماته لتتصاعد الحمرة لوجههها حمحمت بخجل قائلة " مماذا انا فقط .. " نضر لها بخبث بينما يراقص حاجبيه غطت وجهها بخجل رادفه " ليس وسيم عجوز مغرور " ضحك بأستمتاع قائل " لطيفة " صمتت بينما أصبحت طماطم بمكان أخر..... تجلس في سيارة أجرة تلعب بهاتفها بملل رفعت نضرها لترا ذالك العجوز المقرف ينضر لها من المراه بنضرات خبيثه رمقته بغضب رادفه " مابك أيها العجوز المخرف "ضحك بتقزز بأسنانه الصفراء قائل عيون تشع خبث " مارأيك ايتها الجميله أن اثبت لك أني ليس عجوز " تنهدت بغضب قائلة " مارأيك أن اقتلع عينيك أيها العجوز المترهل " أوقف السيارة بغضب رادف " أنزلي أيتها الحقيرة لنرا من سينقذك وانت بطريق مقطوع " أمسكت حقيبتها بينما تنزل ناطقه بسخريه " أفضل الموت هنا ولا أجلس مع كومه من الترهلات " طبقت باب السيارة بعنف بينما أكملت مشيها بغضب وهي تتمتم " عجوز قذر منحرف اللعنه عليك "سمعت صوت دراجه قريب لتضهر لها تلك الدراجه السوداء الضخمه بينما يقودها ذالك الشخص الذي مرتدي خوذه بملابسه الجلديه السوداء توقفت امامه بينما تلوح بيديها الاثنين توقف أمامها لتردف " من الجيد يوجد شخص هنا هل يمكنك أيصالي أيها السيد " أطفئ الدراجه نازع تلك الخوذة ليرتب شعرة الكثيف ناضر لها ببرود وأبتسامه جانبيه " أنت مماذا تفعل هنا " قالت بصدمه أردف تاي لجيني الواقفه بدهشه ببرود " لم هل الطريق بأسمك " رمقته بحنق  لتهمس" بوجه من صبحت ليصبح يومي سيئ هاكذا "ناضرها بملل قائل " هل سنبقى اليوم بأكمله  واقفين هنا " أبتعدت بينما تمشي رادفه بسخريه " اكمل طريقك ياصاحب الغزل المبتذل " أمسك تاي معصمها قائل بجانبيه " أصعدي لأوصلك لايوجد سيارات تمر من هنا كثيرا " نضرت حولها للطريق الخالي لتردف بتوتر " لا أريد " اكملت مشيها لتسمعه يقول بينما يركب دراجته النارية ببرود " كما تريدين لكن لاتنصدمي عندما تقابلين بعض المغتصبين وقطاعين الطرق " أرتجف جسدها لتعود راكضه له قائله بخوف محاوله أخفائه " أنتضر لاتعتقد أنني خائفه أ..أنا فقط تعبه من المشي " رمقها بأستمتاع بيننا يلبسها الخوذة ردف " حسنا صدقتك اصعدي " نضرت له قائلة " لماذا أعطيتني الخوذة وأنت ?" حملها من خصرها يركبها الدراجه بينما يصعد قائل " لاتهتمي أيتها الصغيرة وتمسكي بي حيدا " أمسكت سترته الجلديه السوداء بخفه وتوتر لينضر لها بجانبيه بينما أنطلق بسرعه عالية لتحضن خصره بقوة وخوف ليبتسم بمتعه وصل لبيتها بعد مده لتنزل بينما خلعت الخوذة ترتب شعرها رادفه "شكرا لك " أنتكئ على دراجته قائل بأبتسامه " هل هاكذا تشكريني " رمقته بأستغراب قائلة " أذا ماذا تريد " أقترب منها رادف " الا يجب أن تدعيني على وجبه لشكري "تأفئفت لتنطق بملل " حسنا  " رمقها بحدة أخافتها " لا تتأئفي أمامي مرة أخرى  سأتي غدا الساعه 2 ضهرا " ركب دراجته واضع الخوذه لينطلق بسرعه تاركها تنضر لضهره بشرود لنعود لبطلينا .... الساعه 7:30 مساء جالسين يتناولون الطعام بينما ينضر لها أردفت بلطف بينما تمضغ الطعام بخدودها الممتلئه الذي جعلت من القابع أمامها يمسك نفسه بقوة محاول أن لايقوم ويقبلهن " ما أسمك " أبتسم بهدوء قائل "جيمين " نضرت له بدهشه وأعجاب لتنتسع أبتسامته أكثر"واااو أسمك جميل بحق ويعني المنقذ والمخلص " أبدت أعجابها بأسمه بينما فعلت حركه الأعجاب بيديها مبتسمه بلطافه قهقه برجوله رادف " شكرا أيتها الصغيرة " هو شكرها لأنه لم يستمتع مع شخص مثل ما أستمتع مع هاذة الجميلة ولم يتصرف بطبيعته مع شخص أبدا غير معها لايعرف لماذا يشعر بالراحه معها نضرت له بعبوس رادفه " أنا لست صغيرة عمري الثالثة والعشرون بالفعل صحيح تذكرت كم عمرك "أنهت كلامها بتسائل ليرد بينما ينضر لها بأبتسامه " ثلاثون أكبر منك بسبع سنوات أيتها الطفلة " أبتسمت بمرح قائلة " أنت حقا لطيف لقد أعتقدت أنك مغرور عندما قابلتك المرة الأولى " نضرو حراسه لبعضهم البعض بسخريه ونضراتهم تقول " لطيف ? حقا? " رمقهم بحدة لينزلو عينيهم بخوف نضر لها قائل " هل نحن أصدقاء الأن " وقفت بينما تنضر له بلطف مدت يدها رادفه بأبتسامه " لنتعرف من جديد ياصديقي أنا بارك روزي طبيبة جراحه عمري ثلاثه وعشرون وأنت ?" أبتسم على لطافتها ليقف لترفع رأسها فهو طويل حقا ليمسك يدها الناعمه ليشعر بالقشعريرة تسري بجسدة قائل بأبتسامه " جيمين عمري ثلاثون تشرفت بك حلوتي " نضرت له بخجل لتجلس بينما تتسائل لماذا لم يذكر أسم والدة قاطع تفكيرها سؤاله " ماهي هواياتك " نضرت له بحماس رادفه " هواياتي ركوب الخيل وأنت " أبتسم بشرود ينبس " هواياتي النضر لعينيك " نضرت له بصدمه وخجل لتحمحم بينما ترتشف عصيرها ضحك ليقول " سأخذك لمكان غدا " قالت بفضول " حقا أين " نقر جبينها رادف " لاتكوني فضولية كثيرا "  أمسكت جبينها بألم قائله بينما تنضر له بعبوس " أنه يؤلم حسنا لن أسئل "  ضحك على عبوسها الطيف لتنضر لساعه يدها قائلة " أنه وقت عودتي للبيت سأذهب " نهض رادف   " سأوصلك "أؤمت له ليصعدو السيارة  " متى تنتهي من عملك غدا " نضرت له قائلة بأستغراب " غدا عطله لماذا " أبتسم ليردف "سأتي لك الساعه 9 صباحا أذا " ردت بأبتسامه حماسيه " حسنا " الساعه 9:30 مساء .... جالسه بمكتبها الصغير الطيف بينما تقرأ الملفات الذي كلفها المدير لها  ليرن هاتفها نضرت لتراه رقم مجهول فتحت الخط رادفه "مرحبا من معي " أتاها صوت رجولي خشن قائل " مرحبا أيتها الجميلة هل نسيتي صديقك بهاذة السرعه " أردفت بدهشه " اوه جونغكوك كيف حالك " ضحك لينطق "  عندما سمعت صوتك أصبحت بخير " حمحمت بخجل بينما تحمد الله أنه ليس أمامها ليرا وجهها الذي اصبح أحمر سمعته يردف بضحك " أراهن أنك طماطم ألان " صرخت بخجل قائلة " جونغكوك " زاد من ضحكه ليقول "حسنا حسنا ماذا تفعلين وأين انتي الأن " تنهدت بعبوس قائلة " أنا بالشركة التي أعمل بها " نضر لساعته رادف " الوقت متأخر جدا ماذا تفعلين بالشركة " نفخت وجنتيها تنطق بملل  " لقد طلب مديري الحقير أن انهي جميع الملفات الحسابات اليوم "  قال " هل يوجد شخص معك بالشركة " لتنفي  "لا لقد خرج جميع العاملين الساعه 6 لا بأس سا...." قاطع كلامها دخول المدير  بينما ينضر لها ستقامت تاركه هاتفها على المكتب رادفه "أيها المدير هل تحتاج شيئ" ركب جونغكوك سيارته بينما يحدد موقعها ويستمع للمحادثه " اجل أتيت لأستمتع "قال كلماته بينما يتقدم من ليسا المصدومه من كلامه قائلة بينما تبتعد" مماذا تقصد أبتعد ارجوك"  أمسكها ليرميها على الأرض بقوة معتليها لتصرخ بقوة محاوله أبعادة بينما تبكي " أبتعد عني أرجوك ساعدوني " زادت سرعه جونغكوك بينما عينيه تطلق شرار بغضب بينما يصرخ مزق قميصها لتصرخ بقوة أكبر بينما يقبل رقبتها بعنف وصل جونغكوك مترجل من سيارته بسرعه وغضب ضربته بين قدميه محاوله الوقوف ليمسكها من قدميها معتليها مره أخرى صافعها بقوة بينما تصرخ ركل باب المكتب بقوة ليدخل ذالك الغاضب أمسكه مبعدة عنها ليلكمه بقوة جاعل منه طريح الأرض أعتلاه بينما يوجه له لكمات مميته وبقوة جاعله يفقد الوعي ستقام بينما يلهث لينزع سترته مغطي تلك التي ترتجف بخوف محتضنها " لا بأس أنا هنا حسنا أهدئي " شعر بهدوئها ليعلم أنها فقدت الوعي حملها ليخرج واضعها بالسيارة ليركب منطلق أمسك هاتفه " سأعطيك عنون أحضر لي الرجل الذي فاقد الوعي وضيفه جيدا بينما أتي " أنها كلامه مع حارسه مقفل الهاتف توقف ليترجل حمل ليسا دخل للبيت واضعها بغرفته بينما غطائها جيدا ليخرج الساعه: 8:00 صباحا .... صرخت بقوة مستيقضة بينما تبكي ليتقدم منها جونغكوك رادف بهدوء بينما يحتضنها " لا بأس أنا هنا " نضرت له بينما عينيها ممتلئه بالدموع قائلة "ل لقد ححاول أأغتص.." قاطعها مكوب وجنتيها مقبل جبينها رادف بأبتسامه " لقد أنتهى أنا معك صدقيني جعلته يتمنى الموت " أردف كلامه بالبدايه بدفئ لينهي بأبتسامه مرعبه جاعله من ليسا ترتجف نضر لها ليقول " أستحمي لقد طلبت لك الثياب أنتهي ونزلي لنتناول الفطور " أراد أن يستقيم لتردف بقلق " عائلتي قد يكونو قلقين" نضر لها رادف " لاتقلقي لقد أهتممت بالموضوع " خرج لتستقيم ماسكه الثياب دخلت لتستحم لترخي جسدها المتعب   بمكان أخر.... أكملت تجهيز نفسها لتنزل متوجه للمطبخ لتجد والدتها هناك حاوطت خصر والدتها رادفه " صباح الخير على أجمل أم بالعالم " ضحكت والدتها قائله بينما تستدير " صباح الجمال طفلتي الى اين ذاهبه اليس اليوم عطله " ردت روزي بينما تجلس على المائدة " سأذهب للتنزة مع صديقي " وضعت والدتها طبق التوست أمامها رادفه بخبث " صديق وبهاذة الأناقة " توترت مغيرة الموضوع قائلة " أين أبي وماكس " ضحكت والدتها لتردف " أنت تعلمين أنهم يخرجون للعمل الساعه 7 صباحا " سمعت بوق السيارة لتستقيم بسرعه رادفه " سأذهب امي أعتني بنفسك " قبلتها لتحمل حقيبتها خارجه من المنزل نضرت لجيمين بأعجاب فقط كان وسيم جدا . تقدمت منه رادفه بمرح " صباح الخير " نضر لها بعد أن كان ينضر لهاتفه ليصمت قليلا لتتفاجئ به يسحبها نحوه محاصرها على السيارة قائل " الأ تعتقدين أن تنورتك قصيرة " فاقت من صدمتها لتردف "........

تعليقات

التنقل السريع