رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء7

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء7

رن هاتفه ليجيب ببرود لكنه تحول لغضب ما أن سمع صوت معشوقته رادفة بخوف بينما تبكي بهستيرية " جيمين هل أنت بخير " أستقام بسرعه وقلق لينبس بصراخ " ماذا حدث هل أصابك شيئ " أجابته بخوف قائلة " ارجوك عد الى المنزل " أغلق الهاتف ليركل الطاولة بقوة نابس بغضب " اللعنه أن فعل لها ذالك الحقير شيئ سأقتله " ركض ليصعد سيارته منطلق بسرعه ورأئه جونغكوك وتاي قبل ساعه...... صعدت بخجل من جرئته وهي تشتم بهمس لتتوقف أمام باب الغرفة طرقت لتدخل رادفة بأبتسامة " مرحبا كيف حالك سيدتي " نضرت السيدة ميرفا لها بأستغراب بعد أن أفاقت من تفكيرها بزوجها الحقير قائلة " اهلا لكن من أنتي " تقدمت روزي جالسة بجانبها لتقول بلطف " أنا روزي طبيبتك سيدتي " أبتسمت السيدة ميرفا بطيب رادفة بفرح " أذا انتي التي أوقعت ابني في عشقها أنت جميلة جدا صغيرتي " تصبغت وجنتيها بينما تفكر ماذا قال جيمين عنها لتقول " شكرا لك سيدتي لكن هل تكلم جيمين عني " ضحكت والدته قائلة " أنه يأتي كل ليلة ويتكلم عنك شكرا لك لجعلك لأبني يبتسم بعد أن فقد السعادة بسبب والدة " ناضرتها روزي بأستغراب وهي تراها تتكلم بشرود نضفت حلقها رادفة " ماذ..." قاطع سؤالها رنين هاتفها لتقول بينما تستقيم " عذرا " خرجت لترد قائلة " مرحبا من معي " أتها صوت رجل قائل بسخرية " اووو مرحبا بزوجه أبني " نضرت أمامها بأستغراب لتقول بهدوء " عفوا من أنت" ضحك بجانبيه قائل " أنا والد جيمين ولقد سمعت أن ابني يريد الزواج منك كنت سأكون سعيد لو كنتي زوجه ابني حقا " اردف كلامه بسخريه لينهي بحزن مصطنع بلعت ريقها بسبب ذالك المختل رادفة " لم أفهم " ضحك وهي تقسم داخلها أن ضحكته لوثت أذنيها لينبس بهمس ودراما " بينما نحن نتكلم الأن حبيب قلبك جسده معبى بالرصاص وهو يفقد أنفاسه الأخيرة تؤ تؤ أنا حزين جدا " أنها كلامه ضاحك بقوة غالق الخط بينما أصبح جسدها يرتجف بخوف غير مصدقه لتمسك هاتفها بسرعه بينما تنتصل على جيمين الوقت الحالي ...... دخل بسرعه باحث عنها بجنون ليراها جالسه على السلم بخوف رأئته لتستقيم بسرعه راكضه له حاضنته بقوة وهي تبكي وتردد " لقد كذب علي ياللهي أنا خائفه " نضر لها بقلق بينما يمسك وجنتيها لينبس بقلق " ماذا حدث هل أنتي بخير طفلتي " نضرت له لتردف بتوتر " لل لقد أنتصل شخص وقال ..." صمتت بينما ينتضر منها الأكمال ليقول بغضب " قال ماذا تكلي واللعنه " نضرت له بهدوء رادفة " قال أنه والدك وأنك ... " رن هاتفه ليتركها مجيب بسرعه عند رؤيته لرقم مجهول فهو علم أنه والده الحقير ليردف بغضب " أيها الحقير " أتاه صوته ضاحك بهستيرية قائل " لقد أستمتعت حقا يبدو أن فتاتك تحبك كثيرا " ليرجع خصلات شعره للخلف وكأنه سيقتلعه رادف بنبرة مرعبه " اسمعني جيدا اضحك براحتك لكن سأجعلك تبكي دما " أنتضرو هل تعتقدون أن موريس لم يخاف بل أنه يرتجف بالنهاية يعلم أن جيمين زعيم مافيا ويعلم أنه قتل الكثير ولقد أصبح زعيم أكبر مافيا بروسيا لذالك يحاول أن يتخلص من جيمين ليصبح مكانه بما أنه والده حمحم محاول أخفاء خوفه ليردف بسخرية " لاصدق هل أبني يهددني لاتنسى يازعيم أنك لك نقاط ضعف وهي فتاتك ووالدتك اووه صح كيف حال زوجتي " أبتسم جيمين أبتسامه مخيفه لينبس ببرود " أنهن نقاط قوتي " صمت موريس ليكمل جيمين بينما ينضر لأصدقائه ومعشوقته الذين ينضرون له بقلق وترقب " تك تك تك أنها ثواني مهمه من حياتك ياموريس أستمتع بها لأنني سأحرص على أنتهائها" أغلق ببرود لينضر لجونغكوك وتاي قائل ببرود " أحضرو جميع الخدم للمستودع يبدو أنه يوجد خائن وينقل الأخبار لذالك الحقير " " أمسك يد روزي ليصعد السلم متوجهة لغرفته دخل ليحاصرها محاوط خصرها دافن وجهه بعنقها مستنشقه براحه رادف بهدوء " هل أنت بخير " بادلته قائلة بخوف " لقد كنت خائفه عليك " نضر لها مقبل شفتيها بعمق وهوس لتبادلة محاوطه رقبته ليقربها من خصرها اكثر فصل القبلة بعد مدة لتحاول التقاط أنفاسها الضائعه بينما هو مستمر بتقبيل عنقها بخدر هدئت لتقول بتوتر وخجل " جيمين يكفي مابك " أبتعد ليقبل وجنتيها نابس بخفوت وهوس " أنا أحبك أياك وتركي روزي لأنني سأقتلك " نضرت له بخوف وأستغراب قائلة " مابك حبيبي هل أنت بخير لماذا سأتركك " أبتسم بخبث طابع قبلة على شفتيها بخفه ليردف " أعيدي ماقلتي " رمقته بأستغراب لتنبس " هل أنت بخير " نفى ليسحبها نحوه أكثر ناضر لها بخبث " لا قبلها " فهمت قصده لتحمحم بخجل ضاربه كتفه قائلة " لم أقل شيئ " قبل شفتيها بشغف ليفصلها تاركها تلهث ليردف بنبرة لعوبه " ستقولين أم أستمر الصراحه هاذ رائع " من فضلكم أعزائي أن يوجد أي شيئ أحمر أنه وجه روزي ناضرته لتنبس بخجل " حبيبي " قهقه برجولة ليقبلها أبتعدت بخجل قائلة " يجب أن أذهب لوالدتك " جلس على السرير ليجلسها على قدمه محاوط خصرها لكي لا تستقيم ينبس بهدوء " صغيرتي أنا أعشقك وسأحميك دائما لذالك ثقي بي حسنا حلوتي" هو قال هاكذا لأنه يعلم أن والده سيفعل أي شيئ ليفرقهم رمقته بأستغراب قائلة " أنت غريب اليوم جيمين " ابتسم مقبل وجنتيها رادف " هل قلتي لعائلتك أنني سأتي لخطبتك ولعلمك أنا لايهمني أن رفضو لأنني لن أتردد بأختطافك " رمقته بحنق لتنبس " أنهم سيذهبون اليوم لزيارة جدي " زفر أنفاسه ليردف بسخرية " وهل هاذ وقت جدك " ضربت كتفه بغضب ليمسك يديها بينما يضحك قائل "حسنا أنتصلي بهم ليلغو موعدهم " ناضرته بصدمه لتقول " هل تتكلم بجدية " أستقام ليخرج ثيابه ويفتح أزرار قميصه قائل " اجل اوو انتضري أني سأنتصل بوالدك " نزع قميصه بيننا هي تناضرة بصدمه لتضع يديها على عينيها قائلة بصراخ " كيف تغير ثيابك أمامي وايضا كيف تعرف رقم والدي او اين تعرف والدي اصلا " ابتسم بجانبيه ليقترب منها هامس بأذنيها " تعودي جميلتي لأنك سترين أكثر من ذالك أما بشأن والدك أنه شريك لي في الشركه " أحمرت وجنتيها بقوة ليقهقه بخشونه الساعة 5:20 مساء ..... في ذالك المطعم وضعت القهوة أمام تلك الفتاة الذي تبدو انها من الأثرياء وعلامات التكبر مرسومه على ملامح وجهها الفاتن ارتشفت القهوة لترميها على جيني رادفة بصراخ " لقد قلت لك قهوة بدون سكر أيتها الوضيعه " صرخت جيني بألم بسبب حرارة القهوة التي حرقت رقبتها لتنضر للفتاة بصدمه وغضب قائلة بحدة " ماذا فعلتي أيتها الحقيرة " رمقتها الفتاة بصدمه رادفه بينما اقتربت من جيني الواقفه ممسكه رقبتها بألم تنضر لها بحدة " كيف تجرؤ عاهرة مثلك أن تتكلم معي هاكذا " صفعه حطت على وجنتيها من قبل جيني الغاضبة التي قالت " انضري لي جيدا أن كنتي غنية ولك شأن لايعني أن تشتمين الجميع وخصوصا أنا هل سمعتني " قاطع شجارهم صوت خشن أتا من وراء جيني قائل " ماذا يحدث هنا" ركضت تلك المغرورة ماسكه يده قائلة بينما تنضر لجيني بكرة وغضب " تاي انضر لتلك النادلة الحقيرة كيف صفعتني " أستدارت جيني بينما تنضر لتاي الذي واقف ببرود يستمع لشكوا أبنت عمه المغرورة زفرت جيني أنفاسها بحدة قائلة بغضب بينما تقترب منها " أمسكي لسانك قبل أن اقطعه ايتها العينه " نضر تاي لكلوي أبنت عمه بينما أبعد يده منها رادف ببرود " ماذا حدث " نضرت له ببرائة مصطنعة قائلة " تلك الح.. اقصد تلك النادلة لقد صفعتني فقط لأنني صرخت بها " حول نضراته لجيني الواقفه بملل لينبس "هل ذالك صحيح " قلبت عينيها رادفة بحدة ناضرة له " أنا لا اشرح تصرفاتي أبعد حبيبتك من هنا وأذهب " أبتسمت كلوي بفرح فهي تتمنى أن تكون حبيبه تاي لكن واللعنه أنه لا ينضر لها أساس لذالك السبب لقد طلبت منه المجيء الى هنا بحجه أنها تحتاج مساعدة بموضوع لكن أردفت بغضب " كم أنتي وقحه هل تتطردينا أين المدير ليطرد تلل الع..." لم تكمل شتمها بسبب نضرات جيني الحارقة لها والتي قالت ببرود " أنا المديرة هنا أن هاذ المطعم خاص بي لذالك أخرجي بدون مطرود " أجل أن جيني غنية لكن فتحت مطعم خاص بها لأنها تحب الأعتماد على نفسها نضرت كلوي لها بأحراج وغضب لتحول نضراتها لتاي الذي ينضر لجيني بأبتسامه لتقول " أنها تهينني وأنت تبتسم " نضر لها ببرود لينبس " حقا! هل كان يجب أن أبكي " ضحكت جيني لتنضر لها كلوي بغضب ماسكه حقيبتها خارجه من المطعم بحنق تقدم ليجلس رادف بأبتسامه جانبيه " أنت تعجبيني يافتاة " بادلته نفس النضرة قائلة " لكنك لاتعجبني " قهقه برجولة لتنبس جيني بأستغراب " الأ يجب أن تلحق حبيبتك " أخرج سيجارة ليشعلها مستنشقها براحه قائل " حبيبتي أمامي " نضرت ورأئها بسرعه لتردف "أين ? " ضحك لينبس " غبيتي أنها أنت " نبض قلبها لتقول بسخرية " حقا منذ متى هل بحلمك " أستقام محاوط خصرها ناضر لها بجانبيه لتتوتر لينبس بهدوء " سنذهب للمزرعة " ناضرته بأستغراب لتردف " من أنا! ! " قبل وجنتيها قائل " جميعا وأيضا صديقاتك " رمقته بدهشه لتنطق " ماذا نفعل " تنهد ينضر للنادل الذي مر بجانبه ليقول " أجلب لي قهوة سادة " أؤمه النادل له ليذهب بينما جلس تاي مجيب " سنذهب جميعا لنستمتع في المزرعه هاذ كل شيئ جميلتي وايضا وقت جيد لكسب قلبك " رمقته بسخرية لتذهب في مكان أخر....... فتح باب ذالك السجن الكبير بينما يحيطون به الحراس بكل مكان خرج ذالك الشاب الوسيم ليرفع رأسه مستتشق الهواء بعمق قائل بجنون " وأخيرا الحريه" نضر أمامه لذالك الرجل الذي ملامحه شبيه له بينما ينتكئ على السيارة ينضر له تقدم بجسده الضخم المفتول بالعضلات محتضن موريس قائل " أوة السيد موريس أبي المحترم يأتي لي " بادله موريس الحضن بضحكه رادف " وهل أترك أبني توماس وهو اليوم خروجه من السجن " بادله الضحكه لينبس توماس " معك حق " نضر له موريس بشر قائل " هل أنت مستعد للتخلص من جيمين ملك الجحيم " رمقه بجنون وخبث قائل " وبكل سرور " ضحكو بغموض ليردف موريس " هيا أصعد السيارة " أبتعد توماس بملل لينبس " سأذهب بدراجتي " أنها كلامه مع قدوم شخص يقود دراجه نارية حمراء كبيرة ليربت على كتف موريس متوجه نحو دراجته مبعد السائق ليصعد منطلق بقوة الساعه 7:30..... خرج للحديقة المليئة بالزهورة الجميلة وفي منتصفها مقعد خشبي رائع نضر لتلك الجالسه بشرود تقدم ليجلس بجانبها رادف " مابك ملاكي " نضرت روزي له قائلة بهدوء " لاشيئ لكن ألأ تعتقد أننا متسرعين في موضوع الخطبة " نضر لها قليله يعلم أنه فاجئها وتسرع ليردف " أذن لنذهب جميعا للمزرعه وعندما نعود سنتزوج المهم أن لاتقلقي من شيئ. حسنا طفلتي " أبتسمت قائلة " حسنا لكن من تقصد بجميعا ?" وقف واضع يدة بجيوب بنطاله رادف " صديقاتك وامي وجونغكوك وتاي " ناضرته بدهشه وحماس لتقف أمامه قائلة " يالهي أنا متحمسة جدا " نضر لها بشرود ليقبل وجنتيها نابس بحب " حسنا لكن عندما نعود سنتزوج وليس خطوبه فقط سنذهب للمزرعة غدا تجهزي " أحتضنته بفرح رادفة " حسنا سأذهب للبيت لأخبر عائلتي عن ذهابي وأحضر أمتعتي " قبلته لتستقيم راكضه تاركته ينضر لضهرها بشرود ..... صعدت سيارتها منتصله على صديقاتها رادفة بحماس " هل أنتن متحمسات للذهاب للمزرعه غدا أم فقط أنا " أتاها صوت جيني الجالسه تقلب الكتاب بملل قائلة " فقط أنتي " قلبت روزي عينيها بينما تقود من صديقتها الكئيبة كما تسميها لتسمع هاذه المره صوت ليسا المستغربة " أنتضرو قليلا أنا لا أفهم " أجابتها جيني بهدوء وهي تفكر كيف ستكون هاذه الرحلة " سنذهب جميعا للمزرعه نحن وذالك البارد وأصدقائه المستفزين " أضافت روزي " والسيدة ميرفا والدة جيمين " صرخت ليسا بحماس معاودة حماس روزي وتأفئف جيني " ماذا وهل ياغبيه تسئلين بالطبع متحمسه وحتى لو لن تطلبون مني المجيئ سأتي هيا سأذهب للتجهيز نفسي " قالت كلامها دفعه واحدة مقفلة الهاتف تاركتهن يضحكن على حماسها .... " اللعنه أنها كتله من الجمال " قالها توماس بينما ينضر لصورة روزي المبتسمه وأمامه موريس الذي اردف بخبث " أنها ورقه رابحه بالنسبة لنا " رفع نضرة عن الصورة موجها الأبيه لينبس بنضرة مجنونه " أنها لي"

تعليقات

التنقل السريع