رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 8

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 8

أنهت طلتها بأحمر شفاَة طبيعي لتضع القليل من العطر رن هاتفها لتجيب " أهلا امي هل وصلتم " أتاها صوت والدتها الحنون قائلة " أجل لاتقلقي وأنتي هل ستذهبين للمزرعه عندما قلتي لي البارحه أنك ستذهبين قلقت " أبتسمت بينما تعدل خصلات شعرها رادفه " لاتقلقي أمي سأذهب بعد قليل أهتمي بنفسك وبوالدي حسنا وداعا أوصلي سلامي لجدي " أنهت أنتصالها لتأخذ حقيبتها لتخرج من غرفتها نزلت السلم محاوطه رقبه ماكس الجالس يتناول الفطور تقبله قائلة بمرح " صباح الخير لأوسم أخ بالعالم " نضر لها بطرف عينيه ليردف " صباح النور " جلست لتأكل ناطقه بممل " هل لازلت منزعج من ذهابي للمزرعه " نضر لها لينبس ببرود " أجل وخصوصا ذهابك مع ذلك الرجل " تأفئفت مرتشفه من عصيرها قائلة " ماكس أنه صديقي سنمرح لبعض الوقت وسأعود وأيصا ليسا وجيني معي لاتقلق " تنهد ليستقيم مقبل جبينها رادف بأبتسامه " حسنا اذهبي فرولتي وأمرحي وداعا سأذهب " أبتسمت له ليخرج نضر أمامه ليرا جيمين يترجل من سيارته بكل رجوله تقدمه منه ماكس رادف ببرود " أنتبه لروزي لأنني سأقتلك لو حصل لها شيئ " أبتسم جيمين بغموض رادف بهمس بجانب أذنيه " أنا سأحرق العالم لو تأذت خصله من شعرها لاتقلق ياماكس او نقول .......أيها السفاح " أبتسامه مخيفه وجانبيه حطت على افواههم بينما نضره الغموض تملئ عينيهم وهم ينضرون لبعضهم قاطع ذالك الجو صوت روزي قائلة بأبتسامه بريئه " ماذا يحدث جيمين متى أتيت " أبتعدو عن بعضهم ناضرين لها بلطف وليس كأن قبل قليل نضراتهم تجعل الشخص يفعلها على نفسه ليردف جيمين بهدوء " الأن صغيرتي " رمقه ماكس بسخريه ليتقدم مقبل وجنتيها أمام ذالك التي أحتدت نضراته رادف بلطف " أهتمي بنفسك فرولتي " نضرت لماكس قائلة " حسنا أخي لاتقلق " أبتسم لينضر نضره أخيرة على جيمين صاعد سيارته منطلق بقوة ركضت لذالك الذي ينضر لها بحدة لتقف أمامه ناضره له بخوف قائلة " مابك تنضر لي هاكذا " تقدم ببطء مهسهس بحدة " ماالذي ترتدي " قلبت عينيها هل نقول أنها أعتادت على تملكه رفعت نفسها محاوله الوصول له محاوطه عنقه ناضرة لعينيه بلطف وأثارة قائلة بدلع " مابها اليس جميله " نضر لها ببرود وهو يحترق بداخله ينضر لعينيها العسليه الناعسه وهي تتدلع بينما وضع يديه على خصرها ساحبها نحوة بقوة لينبس " مارأيك بتغيرها قبل أن أمزقها عليك حلوتي همم " همم أخر كلامه وهو يعيد خصلات شعرها أبتسمت بخبث بينما هو متفاجئ من جرئتها لتقترب مقبله ذقنه الحادة ببطئ ليغمض عينيه معتصر خصرها أبتعدت لتردف بعبوس " حبيبي أنني معك اليس كذالك لا أحد يتجرأ وأن ينضر لي ارجوك دع..." قاطع كلامها مقبل شفتيها بعمق وشغف وهو يلعن بداخله على تلك الطفله التي تفعل به كل هاذا فصلها بعد دقائق ليبتعد قائل بحدة " اللعنه فقط أصعدي " صعدت بينما تبتسم بأنتصار ....... فتح الباب بقوة ليدخل ذالك الغاضب بينما ينضر لأبنه الجالس ينضف سلاحه ببرود تقدم ليقف أمامه رادف بغضب " ماذا يعني ستضهر لهم جيمين سيقتلك بثواني " تنهد بملل رادف" أنا توماس لاتنسى ذالك يا أبي العزيز وايضا هو لايعرفني " أستقام واقف وراءه ليهمس بدراما " أنا سأكون شخص جيد بنضرهم ويثقون به وسأخطف قلب مثيرتي وبووووم هنا القنبله عذاب جيمين وهو يرا حبيبته لاتحبه وتخونه مع شخص أخر " نضر له موريس بسخرية ليضحك بقوة بينما يمسك بطنه رادف وهو ينضر لتوماس الذي ينضر له ببرود " ياللهي لاستطيع التوقف انا اسف هل ... هل تعتقد أن زعيم أكبر مافيا الذي جعل الجميع تركع له بخوف منه وجميع الزعماء يتمنون أن يصبح بجانبهم ولا أن يكون عدوهم تريد أن يضنك شخص جيد اووو اجل وسيثق بك ايضا يالهي " أنها كلامه معاود الضحك ليتوقف هاجم عليه ماسك ياقته قائل ببرود " أنا سنين أحاول أن اقتله أو أن احطمه ولم أستطيع كيف أنت تجعله يثق بك ها " أبعد يدين والده ساكب له نبيذ رادف ببرود " هل لي بسؤال " نضر له موريس بترقب ليقول " أسئل " جلس براحه مرتشف نبيذه نضر لوالده رادف " هل تناولت راديو اليوم " ناضره موريس بصدمه ليصرخ بغضب " هل تريد الموت " نقر الكأس بهدوء واضع قدم على الأخرى نابس " أنا أعلم أنني أحارب شخص ليس سهل وايضا أعلم أنه لايثق بشخص ولكن أنا لا أريد ثقته " نضر له موريس بأستغراب وترقب قائل " أذن ثقه منه ? " رفع نضره عن الكأس موجه له بنضره جنون لينبس ببطء " روزي " ...... جالسين بتلك الطيارة الخاصة بجيمين خرجت روزي من الغرفه المخصصه للسيدة ميرفا بعد أن أعطتها دوائها وجعلتها ترتاح نضرت لهم كل شخصين بصفحه خاصه جلست بجانب جيمين تنضر له بينما جالس بكل فخامه ورجوله يقرأ الجريدة رافع أكمام قميصه الأسود مضهر وشومه المخيفه والغير مفهومه عروق يدة الواضحه فكه الحاد وعقده حاجبيه وهو مركز بالورقه التي أمامه حولت نضرها لذالك الخاتم المخيف الذي يرتدي قائلة بداخلها " وسيم ووسيم جدا لكن شكله مخيف وايضا مخيف بشكل جميل ياللهي هل جننت لكن أنه حقا وسيم كاللعنه و..." قاطعها رادف ببرود ولايزال يقرأ الجريدة " شكرا لك حلوتي أعلم انني وسيم لكن أن انتهيتي هل يمكنك أن تطلبي الطعام أن المضيفه أنتضرت كثيرا " رمقته بصدمه هل تكملت بصوت عالي O-o نضرت لتلك المضيفه رادفه " أسفه هل يمكنك أن تجلبي لي توست مع عصير البرتقال " أنتبهت على نضرات المضيفه الشاردة بجيمين لتنضر لها بحدة وغيرة قائلة " اين تنضرين أيتها البقرة المعوقه " رفع جيمين نضره ليرا صغيرته واقفه أمام المضيفه وهي تحرقها بنضراتها ليبتسم بجانبيه يشاهد بأستمتاع نضرت المضيفه لروزي قائلة بوقاحه " ومادخلك أنتي أيتها الطفلة " رمقتها روزي بدهشه وسخرية رادفه " من الطفلة أيتها الملونه هل تعلمين أن جلبت ورقه ووضعتها على وجهك سأرسم قوس قزح جميل لأن جميع الألون على وجهك " ضحك جونغكوك وتاي بقوة بينما أبتسم جيمين محاول أمساك ضحكته ستقامت جيني وليسا واقفات بجانب روزي المتخصرة نضرت المضيفه لها بغضب وحراج قائلة بسخرية " على الأقل لدي جسم مثير وليس جسم طفلة " ماذا روزي جسم طفله يبد أنها من الأحراج أصبحت لاترا ضحكت روزي رادفة " اوو اجل اجل لديك جسم ممتلئ بالسليكون نصيحه الدكتور الذي فعل لك العمليه ليس جيدا غيريه" ضحكو بقوة لتردف جيني " اذهبي ولا تتطاولي مرة أخرى "وافقتها روزي وليسا لتردف لأولى بحزن مصطنع " اذهبي عزيزتي وغيري طبيبك لا تنسي " نبس جيمين أخيرا ببرود بعد أن اخفاء ضحكته " روزي اجلسي واصمتي " ليرفع نضره للمضيفه التي ستبكي من لأحراج قائل " اذهبي " أؤمت له لتذهب جلست ناضره له بغضب رادفه " اووو يبد أنك مستمتع بنضراتها " ارتشف من قهوته قائل بأستمتاع " لماذا هل تغارين " ضحكت بسخرية رادفه بغرور " هه ولماذا أغار من كومه السليكون تلك " راقص حاجبيه بخبث قائل " حقا حسنا أذن سأجعلها تجلس معي قليلا " رمقته بغضب لتستقيم قائلة " حسنا سيد جيمين لنرى "قهقه وهو ينضر لها تجلس بعيدا عنه وهي تنضر له بحنق الساعه 5:40..... واقفات ينضرن أمامهن بأنبهار لذالك البيت الفخم المحيط بألاشجار الجميلة لتردف ليسا بأعجاب " واااااااو أنه رائع " وافقتها روزي بأبتسامه " أجل أنه جميل حقا " نضرت جيني لتاي لتقول بسخرية " كان سيكون جميل لولا وجود شخص " رمقها تاي بملل لينبس جيمين ببرود " لم نجبرك على المجيئ " ناضرته روزي ببرود رادفه " اوه ماذا سيد جيمين هل تطردنا " أبتسم بجانبية قائل " اوو حبيبتي هل تدافعين عن صديقتك " أمسكت يد ليسا وجيني لتذهب ماره من جانبه ناضره له ببرود " أجل مثلما تقف مع أصدقائك وتعلم أنا لست لطيفه مثلك مع الكل وخصوصا المضيفين " دخلن المنزل ليضحك تاي وجونغكوك ليقول الأول بسخريه " شكرا يازعيم على دفاعك عني لكن حبيبتك ستنقلب عليك " ليضيف جونغكوك بينما وضع يده على كتف جيمين قائل " يازعيم أن طفلتك منزعجه يبدو أنك ستحضى برحله عصيبه " رمقه ببرود ليذهب للسيارة ليحمل السيدة ميرفا النائمه بسبب الدواء بينما تبعوه وهم يضحكون " هل رأيتن كيف دافع عن تلك الملونه " هاذ ماقالته روزي فور دخولها لغرفتها بأنزعاج جلست جيني على السرير بتعب رادفه " لم يدافع هو فقط أنها الشجار " نضرت لها روزي بدهشه قائلة " هل تدافعين عنه بعد الذي قاله قبل قليل " تقدمت ليسا التي كانت تستكشف الغرفه قائلة بضحك " قولي أنك غيوره فقط " قلبت عينيها لتدخل الحمام متمتمه بحنق " غبيات " وضع والدته على سريرها ليقبل يديها ناضر لها بشرود رادف " سأجعله يتعذب ويتمنى الموت على كل دمعه خرجت من عينيك أميرتي " غطائها جيدا ليخرج بهدوء قابله تاي في الممر قائل " كما قلت كان يوجد خائن حقا في بيتك لكن ونحن نعذبه تناول سم كان في خاتمه ماذا ستفعل الأن" نضر له جيمين رادف ببرود " سأنتضره يأخذ الخطوه الأول بالتأكيد سيفعل شيئ " وافقه تاي ليذهبو لغرفهم ليرتاحو بعد هاذه الرحله المتعبه في المساء.... جالسين بذالك المكان الهادء والجميل ينضرون للسماء المزينه بألنجوم لتقاطع شرودهم ليسا قائله بحماس " مابكم نحن هنا لنستمتع هيا لنلعب " نضرو لها بأستغراب لتجيبها روزي رادفة " ماذا نلعب " أمسكت قارورة المياه الفارغه قائلة " صراحه أم جرئه " وافقو ليقول جونغكوك وهو ينضر لجيمين " هل تلعب معنا " لينبس جيمين الجالس يستنشق سيجارته وهو ينضر لحاسوبه " لا " قلبو عينيهم لتنطق روزي بسخريه " ليس مهم لنلعب يبد أنه ليس جريئ ليلعب لعبه كهاذه " رفع نضره لها وهي جالسه أمامه ليعتدل مقرب وجه منها ليقول وهو ينضر لعينيها بجانبيه " هل تريدي أن تجربي أن كنت جريء أم لا " ابتعدت لتحمحم بخجل محاوله أخفائه ليبعد حاسوبه ناضر لهم رادف بهدوء. " حسنا ابدئو " وضعت ليسا القاروره على المائدة التي أمامهم لتديرها بينما ينضرون لها توقفت القاروره على جونغكوك لتردف ليسا " صراحه أم جرئه " فكر قليلا قائل " صراحه " رمقته بترقب رادفه " كم فتاة قبلت " أنفجر تاي بالضحك بينما أبتسم جيمين على جونغكوك الذي تمنى أن يكون أخرس لكن بالنهاية هو لعوب وثعلب ماكر ليقول بخبث " مره واحده وهي معك جميلتي هل نسيتي " نضرن جيني وروزي لها بدهشه لتحمر وجنتيها متجاهله نضراتهم وهي تلعن جونغكوك بداخلها قائلة " احم حسنا لنكمل " أدار جونغكوك القاروره وهو يضحك لتتوقف على روزي نضر لها بخبث رادف " صراحه أم جرئه " توترت روزي من نضراته الخبيثه وهي تعلم سيجعلها محرجه لتقول بثقه " جرئه "أتسعت أبتسامته اكثر بينما جيمين ينضر لها بأستمتاع ليقول جونغكوك " حسنا قبلي جيمين في عنقه ببطء " نضرت له بصدمه بينما هم ينضرون لها بخبث وأستمتاع وخصوصا بطلنا نفت بسرعه رادفه " هل جننت بالتأكيد لا " نضرت لها جيني بملل قائلة " روزي هل ستخسرين من أول تحدي " لعنت بداخلها لتنضر له بينما يبادلها بخبث تقربت منه مقبله عنقه ببطء وخفه ليبلع ريقه شاتم جونغكوك بداخله أبتعدت ناضره له بخجل بينما يبادلها بعشق قاطعهم طرق الباب بقوة ليستقيمو نضر لها رادف بحدة " لا تخرجي " ذهب بينما لحقه جونغكوك وتاي أمسك سلاحه ليفتح الباب نضرو لذالك الرجل الوسيم طويل القامه مفتول العضلات بينما يسند شخص كبير في السن ليردف الرجل " أسف على الأزعاج لكن فعلنا حادث قريب من هنا وحاله ابي سيئه " نضر له جيمين بشك أراد قول شيئ لكن قاطعه صوت روزي القلق رادفه " يالهي ماذا يحدث " أعتصر قبضته بغضب ليستدير نابس بحدة " ألم اقل لاتخرجي " أرتجفت بخوف من نضراته لتقول " لكن الرجل ينزف ل ..لندخله " زفر أنفاسه محاول عدم الذهاب وخنقها همس جونغكوك قائل " أهدأ جيمين يبد أنهم ليس سيئين لندخلهم " نضر لذالك العجوز الذي ينزف من كتفه بغزاره محول نضره لجونغكوك وتاي رادف ببرود " ادخلوهم " ركضت ليسا جالبه الأسعافات الأولية أخذتها روزي لتجلس أمام ذالك العجوز الذي وضعوه على الكنبه أمسكت المقص محاوله شق قميصه ليمسك جيمين يديها بغضب معتصرها بقوة ساحبها نحوه لينبس بغضب " ماذا تفعلين " نضرت له بدهشه محاوله أبعادة قائلة " جيمين هل جننت " نضر للرجل رادف ببرود " ضمد والدك بنفسك " رمقته بصدمه بينما هو لم يهتم ينضر للرجل الذي يضمد والده! بشك نابس " ما أسمك " أبتسامه جانبيه غامضه حطت على شفتيه ليمحيها رافع نضره لجيمين قائل " توماس "

تعليقات

التنقل السريع