رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء5

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء5

سحب الكرسي جالس أمامها بكل برود رادف بسخرية " ماذا هل زوجتي ليست مسرورة برؤيتي " قالت بينما ترتجف بخوف وهي تتذكر ماذا فعل بها بالماضي " مماذا ..تريد. ل لم عدت " ضحك بصوت عالي مقرب وجهه منها بينما يتلمس وجنتيها برعب ليردف " أنا مستاء منك زوجتي هل هاذا ماتقولي بعد كل هاذه المدة " صرخت به بينما تبكي بهستيرية " ماذا تريد أتركني لقد عذبتني كثيرا سيقتلك جيمين " أمسك شعرها بقوة رادف بأبتسامه مختله " اوو أبني يقتلني ذالك الطفل كان عنيد أتسائل هل لازال كذالك " نضرت له بكرة بينما تحاول أبعاد يدة رادفه " اللعنه عليك لماذا عدت لماذا  " نضر لجهاز القلب الذي يصدر أصوت دلال على سرعه دقات قلبها الغير منتضم ليستقيم قائل بجانبيه " حسنا سأذهب اووو زوجتي لا تتعبي نفسك كثيرا لايجب أن تموتي على الأقل ........ليس الأن " أنها كلامه خارج ببرود بينما تاركها جسدها يرتجف والأجهزة تصدر أصوات ........ هل الأسلحه جيدة " أردف بها جيمين وهو  ينضر للسفينه رد جونغكوك بينما يقترب منه " أجل جيدة ولقد أنتهينا لنذهب " أستقامو ليتوقف جيمين بسبب رنين الهاتف رد بينما ينضر امامه ببرود" كيف حالك أيها الزعيم جيمين " أجابة جيمين ببرود بينما لايزال واقف "من معي " أتاه صوت الشخص متصنع نبرة الحزن قائل  " هل نسيت صوت والدك أيها الزعيم جيمين " تصنم جيمين مكانه هل الرجل الذي يبحث عنه طول السنوات يتكلم معه ألان " تؤ تؤ هل أنت مصدوم الا يجب أن ترحب بوالدك أنتضر لا أعتقد أن هاذا وقت الترحيب بينما والدتك تصارع الموت " قهقه يغلق الخط بينما جيمين صعد سيارته بغضب وجنون متجاهل نداء جونغكوك وتاي لينطلق بسرعه جنونيه بينما يصرخ بغضب "اللعنه أيها العاهر سأقتلك لقد أتيت الي بنفسك " ........ صوت الهاتف أزعجها لترد بينما مغمضه العينين " سأتي لك بعد دقائق أحضري معداتك وأنزلي بسرعه "أنها كلامه غالق الخط نضرت للهاتف بصدمه بينما لم تستوعب لماذا ينتصل جيمين بها ويطلب منها النزول بهاذ الوقت ستقامت بسرعه لتغتسل وترتدي ثيابها لتأخذ المعدات وتنزل بسرعه فتحت الباب لتراه متجهز لطرقه سحبها من يدها بسرعه داخل السيارة لينطلق اردفت بدهشه وهي لاتفهم شيئ " ماذا يحدث والى أين نحن ذاهبين " تجاهلها بينما يقود بسرعه قالت بخوف " خفف السرع..." صرخ بها بعنف " أخرسي " صمتت بينما دمعت عينيها لتنضر للنافذة نضر لها ليتنهد بينما يسرع ....... وصل لينزل فاتح الباب ليسحبها خلفه دخل غرفه والدته لينضر لها وهي ترتجف ليردف بصراخ بينما يمسك والدته " لاتنضري فقط افعلي شيئ " تقدمت بسرعه لتفحص السيدة ميرفا أخرجت حقنه لتحقنها هدء جسدها بينما أغمضت عينيها لتنتضم دقات قلبها أردف جيمين وهو ينضر لروزي " ماذا حدث لها " ردت بهدوء " يبدو أنه حدث شيئ جعلها مصدومه وهاذ أثر بقلبها " أستقام بسرعه خارج الغرفه " أريد معلومات موريس ليو بأسرع وقت " قفل الهاتف بينما يتنفس بسرعه بسبب غضبه تقدمت منه روزي رادفه " سأذهب الأن " أستدارت محاولة الذهاب لتشعر بشخص يحتضنها من الخلف فزعت لتقول " جيمين مابك أبتعد " أدارها ليحتضنها دافن وجهه بعنقها " لم أقصد أن اصرخ بك أنا اسف " هل زعيم أكبر مافيا اعتذر الأن قالت بينما تحاول أبعادة " لا بأس يجب أن اذهب " تنهد ليقبل جبينها رادف " انا اسف حقا لقد كنت غاضب " نضرت له تتأمل عينيه التعبه لتبادله الحضن بدفئ قائلة بهدوء " لا بأس لقد كنت بحاله ليس جيدة " شد الحضن اكثر لتردف بفضول " ل لكن من تلك المرأة " أبعد وجهه من عنقها فقط بينما لايزال محاوط خصرها " امي أنها أمي "  نضرت له بحزن لتحضنه رادفه " لا بأس ستكون بخير " حضنها أكثر لتحمحم تحاول الأبتعاد شد الحضن رادف " ماذا " ردت بخجل " يجب أن أذهب لقد خرجت بسرعه من المنزل " نضر لها ليقول " ستكونين طبيبه امي الخاصه " توسعت عينيها لتنبس " لكن لماذا انا وايضا عملي في المشفى " ارجع شعرها للخلف رادف " أنتي لأنني أثق بك وعملك سأهتم أنا بالموضوع " نضرت له بأبتسامه لتقول " حسنا سأفعل مابوسعي لتتحسن صحة والدتك "  أبتسم ليقبل وجنتيها بعمق توترت لتردف بخجل "أ أنا يجب أن أذهب " ضحك ليقول بينما يمسك يديها  " سأوصلك " خرج من القصر  ليصعدو السيارة منطلقين دخلت المشفى بكل أناقه وجمال بينما أبتسامه لطيفة مرسومه على شفتيها المنتفخه طرقت الباب لتدخل رادفه بأحترام " مرحبا سيدي " رفع ذالك الرجل نضرة لها بعد أن كانت على الملفات الذي أمامه قائل بصرامه " أهلا بك أيتها الطبيبة روزي تفضلي بالجلوس " أبتسمت لتجلس واضعه قدم على الأخرى " أنت تعلم أنني سأغيب عن المشفى مؤقت لمعالجة مريضة بالمنزل " خلع نضاراته بينما ينضر لها قائل " أنت طبيبة مهمة في المشفى ولقد تكلم معي السيد جيمين لذالك سنحسب الأمر أن المشفى أرسلتك لمعالجه المريضه بالتوفيق " أبتسمت برقه لتقف رادفه " شكرا لك سيدي سأذهب الأن " خرجت ليرن هاتفها ردت بينما متوجها للسيارة " مرحبا " سمعت صوت جيمين الذي اردف " أين انتي " ركبت السيارة واضعه حزام الأمان قائلة " لقد خرجت للتو من المشفى لقد تكلمت مع المدير "أبتسم ليقول " يبدو أن الطبيبة روزي تريد أن تفعل كل شئ بنفسها " ضحكت لتردف " أعلم أنك تكلمت مع المدير وتكلفت بالموضوع ليس مهم قل لي لماذا تنتصل الأن بي " اردف بينما جالس بمكتبه ينضر لصورتها " أشتقت اليك حلوتي " أبتسمت رادفه بدراما " اووو هل السيد جيمين يتغزل بي الأن هاذ شرف الي " ضحك بقوة لتنضر له السكرتيرة بصدمه ليقول "  أنني أجيد التغزل اليس كذالك " تصنعت التفكير رادفه " لا بأس بك " أبتسم بحب رادف " ستبدأي بعتنائك بوالدتي من الغد صحيح " ردت بينما تقود " أجل سأفعل مابوسعي "  نضر للسكرتيرة مشير لها بالرحيل ببرود لتتفاجئ من نفصامه لينبس "  في المساء سأذهب لحفلة عمل ستذهبين معي " نضرت لساعة يديها رادفة " بصفتي من " أبتسم بجانبيه رادف " حبيبتي " تصنمت مكانها لتردف " ماذا "  " ستفهمين الليلة " " لك.." اغلق الخط لتنضر للهاتف بتفاجئ رادفه " لماذا دائما يغلق بوجهي " انتصلت به ليفتح الخط قائل " ماذ.." قاطعة أقفال الخط ليتفاجئ لتصله رساله منها " هاذ شعوري عندما تغلق الخط بوجهي " انتصلت به ليفتح الخط قائل " ماذ.." قاطعة أقفال الخط ليتفاجئ لتصله رساله منها " هاذ شعوري عندما تغلق الخط بوجهي " أبتسم بجانبيه قائل " لم أخطأ عندما قلت قطتي الشرسه " ..... جالسين في المطعم لتردف ليسا بتفكير " لا أعلم " نبس جونغكوك ببرود " لاداعي للتفكير ستصبحين سكرتيرتي شئتي أم أبيتي " نضرت له بسخرية رادفه " حقا ماذا أن رفضت " أبتسم بحانبية لينبس " ببساطة لن تجدي عمل أو اصح بأنتصال واحد لن أجعل أحد يجعلك تعملين معه " نضرت له بحنق لتردف بهمس " ويريد أن أحبه في أسبوع فقط " رمقها بسخرية ليقول " ستحبيني صغيرتي " قلبت عينيها ليضحك رداف " لقد ربحنا صفقة ويوجد حفلة في المساء هل تذهبين معي " نضرت له بأستغراب لتقول " لماذا اذهب " سخر لينبس " لأنك سكرتيرتي " تأفئفت لتقول " لا لاريد الذهاب لأنني لا أعرف أحد هناك " أجابها بخبث " بل يوجد صديقتك الجميلة " رمقته بأستغراب لتردف " من تقصد " أرتشف من قهوته لينبس بأبتسامه لعوبة " صديقتك الطبيبة " نضرت له بتفاجئ لتقول " روزي لكن لماذا ستذهب " قهقه بخبث قائل " أسمها روزي أذن يبدو أن صديقي واقع بحبها وسيجلبها معه " نضرت له بحماس لتقول " ياللهي هل صديقك ذالك الذي ساعدها بالملهى أنه وسيم حسنا سأذهب معك اذا كانت روزي هناك " نضر لها بحدة لينبس " من الوسيم " صمتت بينما تنضر له بتفاجئ " هل أنتبهت لهاذة فقط "  نضر لها ببرود لتضحك قائلة. " سأجلب صديقتي جيني معي " أستقام ببرود رادف " أجلبي من تريدي ولا تقولي لشخص وسيم فقط لي " نضرت له بدهشة لتلحقه بينما تضحك على غيرته ........ سيجارة تتوسط شفتيه القائمة يشرب سمها بأستمتاع بينما يزفر دخانه بذالك الضلام يفكر بالذي يسمى والدة رادف بكل غموض " ألعب كما تريد ياوالدي العزيز وسأجعلك تعتقد أنني نفس ذالك الطفل الذي يخاف منك عندما تعذبه في النهاية ستقتل نفسك كالثعبان " ليضحك برعب 8:55 مساء ..... أبتسامة شقت وجهها بينما تنضر لشكلها الأخير حملت أغراضها متجهة خارج غرفتها بفخامة قابلت والدها بأبتسامة لينبس وهو يناضرها بأستغراب " أين ذاهبة صغيرتي " أبتسمت بلطف لتقول " توجد حفلة مع أصدقاء سأذهب لاتنتضروني " لتقبل جبينه ذاهبة بينما تسمعه يقول " أنتبهي لنفسك " لتجيبة بصوت عالي لكي يسمعها " لاتقلق ابي " خرجت لتكبس زر السيارة لتصدر صوت ركبت لتنطلق " دخلت جيني وليسا الحفلة بكل جمال لتردف جيني بملل " لماذا أحضرتيني ومادخلي أنا " أمسكتها ليسا من يديها قائلة برجاء وعيون الجرو " ارجوك جيني قلت لك ستأتي روزي ايضا لنستمتع ونرا من سارق قلب صديقتنا " تأفئفت جيني لتنضر لتاي الذي واقف على الطاولة الأخرى بأناقه وملامح السخرية مرسومه على وجهه كالعادة نضر لها لتزيح نضراتها أبتسم بخبث لينتجه لهن نضرت لها ليسا قائلة " مابك تنضرين لذالك الرجل هل أنتي معجبه به " قرصتها جيني لتتأوة بألم رادفه " اللعنه عليك جيني " وقف أمامهن لينبس بخبث " مرحبا بالجميلات " أجابته ليسا بأبتسامه " اهلا سيدي " قال بينما ينضر لتلك التي تتجاهلة " أنسه جيني هل هاكذا تتعاملي مع صديقك " أرادت أن تقول شيئ لكن قاطعها قدوم جيمين وجونغكوك ليردف جيمين ببرود " لماذا لم تأتي روزي " لتجيبة ليسا بأستغراب " لماذا تسئل " نضر لها بجانبية ليردف " لأنها حبيبتي " نضرو له بصدمه لتردف ليسا مرة أخرى . "هل تحبو بعض وكيف ذالك هل حدث شيئ بينكم " نضر لها بحدة أخافتها ليوجه حديثه لجونغكوك " أمسك فتاتك قبل أن أجعلها تفقد لسانها بسبب الفضول " نضرت لجونغكوك بخجل بينما قالت جيني لتاي بهمس " مابه مخيف هاكذا " أقترب اكثر ليردف بينما يقبل وجنتيها وهو ينضر لعينيها " أنضري كم أنا لطيف ورومانسي وتقولي مبتذل " ضحكت بسخرية فتح الباب لتتوجه جميع الأنضار لتلك الجميلة بينما بجانبها ذالك الوسيم بضخامته ماسك خصر التي دخلت بكل فخامة بينما صوت كعبها يطرق. بالأرجاء شعرها الطويل تركته منسدل ليصل لخصرها وأضعه أحمر شفاه غامق على شفتيها المكتنزتين وأبتسامة تزين ثغرها بعيونها العسلية المرسومه بكحل جاعل من عينيها اكثر جمال اردف جونغكوك وهو ينضر لروزي " واااو أنها كاللعنه " نضرو له جيمين وليسا بحدة ليصمت بينما بطلنا أصبح كالثور الهائج وهو ينضر لمعشوقته ولذالك الذي يمسك خصرها وهي بهاذة الملابس وعيون العاهريين عليها بينما عيونه أصبحت حمراء بالفعل رأتهم روزي للتوجه اليهم بينما بداخلها ترتجف من منضر جيمين  وقفت أمامها رادفه " مرحبا " نضر لها جيمين ليمسك يديها يجرها  خلفه ليشعر بها لاتجاري مشيته نضر ليرا ذالك الرجل الضخم وهو ينضر لجيمين بكل حدة رادف " من أنت لتمسكها هاكذا وتسحبها خلفك " ضحك جيمين بغضب بينما الجميع يترقب بخوف لينبس بحدة " أتركها أن كنت تريد البقاء على قيد الحياة " اردفت روزي بخوف " انتض..." قاطعها ذالك الرجل بينما يبادل النضرات الجيمين بكل حدة " لن أتركها ماذا ستفعل " ترك جيمين  يد روزي ليوجه له لكمه قوية تحرك وجه ذالك الرجل قليلا ليمسح شفتيه بأبهامه بسخرية  ليرد الكمه لجيمين بقوة ليبدء الشجار بينما كان تاي وجونغكوك يحاولن أبعادهم عن بعض لكن كان الأثنان أقوياء وفي نفس الضخامة صرخت روزي بقوة " أنه اخي ماكس اتركه اللعنه " تصنم جيمين مكانه ليتركو بعض بينما ركضت روزي لأخيها ماكس تنضر لوجهه لكن يوجد القليل من الجروح فقط هاذ لأن ماكس قوي وبضخامه جيمين ولو كان شخص أخرى لكان جثه هامدةرادفة بخوف " هل أنت بخير " أستدارت لجيمين الذي ينضر لها بتفاجئ فهو لم يضن أنه أخاها لتنضر له بغضب قائلة " كيف تجرؤ " أمسك ماكس يديها لينضر لجيمين بحدة قائل " أين تكن لاتقترب من أختي مرة أخرى" سحب روزي ليمسكها جيمين رادف ببرود " ........

تعليقات

التنقل السريع