بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء♡1
جالسة تلك الجميلة بمكتبها الهادء والطيف لتنتفض بسبب فتح الباب بقوة بينما اردف ذالك الممرض بسرعه وهو يلهث
" طبيبة روزي حالة طارئة " نضرت له بفزع لتستقيم بسرعه وتركض " حاله المريض ?"
ليرد بينما يركض ورائها قائل " أسم المريض جون بعمر التاسعه الحاله حادث سير مسبب له نزيف " وصلو لتفحص الطفل رأدفه بصراخ " جهزو غرفة العمليات حالآ "
بعد ساعتين ....
خرجت بتعب بينما ورائها ممرضيين فقد كانت عملية صعبة حقا أتو لها عائلة الطفل بسرعه وخوف
بينما يسئلونها عن حالة طفلهم نضرت لعائلة الطفل القلقين وينضرون لها بأمل لتبتسم بلطف قائلة
" لاتقلقو أنه بخير وسيتم نقلة لغرفة أخرى " اردفت أم الطفل بينما تبكي وهي تمسك يد روزي " شكرا لك أيتها الطبيبة "
لتنبس روزي بأبتسامه دافئة " لاداعي للشكر هذا واجبي " انهت كلامها لتذهب بينما تمسح عرقها
بينما في مكان أخر مكان مخيف وقذر بينما أصوات الجرذان تملئه راكع ذالك الرجل بينما يرتجف بخوف وينضر لذالك
الوسيم الجالس بضخامته وعضلاته البارزة وضع رجل على أختها وكأنه ملك مغمض العينين
والسيجارة
بيدة بينما اليد الأخرة يمسك سلاحه ويفر به بهدوء
وليس كأنه أمامه شخص سيعملها تحته من الخوف بينما يقف رجاله ورائه بجمود وكأنهم أليين
اردف ذالك اليرتجف بينما مسك أقدام الشيطان الذي أمامه
" سيدي ارجوك اغفر عني لقد كنت ثمل ارجو.."
قاطعته ركله على وجه من ذالك البارد جعلته يعانق الأرض
" أبعد يدك أيها المخنث" قال كلماته ببرود ليفتح عينه السوداء كاليل واقف أمام ذالك الذي سيتوقف قلبه فهو علم أنها نهايته لا محال أردف
ذالك الوسيم بينما جلس أمامه جلسه القرفصاء
" ألم امنع عليكم الاغتصاب الم اقول لاأريد منكم أن تغتصبو ايها الحثاله الم احذركم
الم تتحكم بشهوتك ايها الكلب لقد اغتصبت قاصرة ها واللعنه تكلم أيها العاهر أبن العاهرة "
اردف كلامه لحارسه الذي يرتجف هو حقا رئيس مافيا ويتاجر بالمخدرات ويقتل لكن لايقبل الاغتصاب أو أذيه الاطفال
هذا قانونه عند حراسه امسك قدمه مره أخرى قائل
" سيدي ارجوك لقد كنت ثمل جدا ولم أكن واعي سامحني ارجوك "
نضر له ببرود لينبس " أذهب الى الجحيم ايها المخنث " أنها كلامه ليطلق النار في منتصف جبهته
أستقام لينفض سترته السوداء رادف ببرود
" انه عبرة لكم لكي لاتفكرو أن تفعلو شبه فعلته لأنني سأريكم الجحيم خذو جثته العفنه وأرموها للكلاب " اردف ببرود ليخرج من ذلك المستودع القذر تاركهم يرتجفون خوف
لنعود لبطلتنا الجميلة خرجت من مكتبها بينما تتكلم بالهاتف مع صديقاتها مكالمه جماعيه رادفه " ليسا أيتها المجنونه أين كنتي البارحه "
لتجيبها ليسا بحماس طفولي " لقد كنت اشتري فساتين ايتها المملات لقد ذهبت بمفردي "
ادرفت كلامها في البدايه بحماسها المعتاد لتنهي بملل بسبب
روزي و جيني فهي تختلف عنهن كثيرا هي تعشق الماركات والفساتين والحفلات بينما جيني تختلف فهي هادئه وحكيمه يمكننا
ان نقول أن روزي تشبه ليسا قليل بالشخصية قليل جدا ادرفت جيني بتأفف وملل
" اصمتي غبيه لماذا اذهب معك هل لا اريد نفسي فأنتي ستأكلين راسي بالوسيمين والفساتين "
ضحكت روزي على كلام صديقتها الهادئه لتردف ليسا بسخريه ونضرة حالمه
" أيتها المعقدة وهل تطلبين مني أن لا انضر لكتل الوسامه ونضر لك " اردفت روزي التي ضجرت من كلام صديقاتها المجنونتان " حسنا قولن لي مارأيكن أن نذهب للسينما الليلة"
ردت ليسا بحماس " اجل اجل لامانع " صمتت جيني قليلا لتقول "حسنا لنلتقي ب 7 مساء " .. " الى اللقاء أذن "
اغلقت الهاتف بينما وصلت للبيت دخلت رادفه بصراخ " امي انا هنا "
خرجت من المطبخ امرأة جميله ذات ملامح طيبه وبشوشه بيضاء ذات شعر أسود تتخلله خصلات بيضاء بينما تمسك الملعقه قائلة بأبتسامه حنونه " اهلا بك طفلتي كيف كان يومك "
ردت روزي بينما تجلس على الاريكة براحه " لقد كان جيد امي " ردت والدتها بأبتسامه " حسنا اذهبي لتستحمي سأجهز الطعام "
استقامت روزي صاعدة لغرفتها رادفه " حسنا امي " ذهبت لغرفتها لتخرج ملابسها وتدخل لتستحم أكملت لتنتهي وتخرج
لتسمع صراخ والدتها من الاسفل قائلة " روزي الطعام جاهز أتى والدك انزلي هيا "
نزلت لتضع الاطباق على الطاولة مع امها نزل اباها لتركض له تحضنه رادفه بأبتسامه طفولية " ابي العزيز كيف حالك لقد أشتقت لك "
رد ذالك الرجل الذي تبين على ملامحه الحكمه والطيبه بينما يبادلها الحضن بضحك
" انا ايضا ايتها الطفلة المشاكسه " فصلت العناق ناضرة لأباها بحنق طفولي " ابي انا لست طفلة لقد كبرت حقا "
ضحك بينما يقبل جبينها ويجلس رادف " انتي طفلتي مهما تكبرين "
أتت والدتها ليجلسو ويأكلون طعامهم لتنبس روزي بفرح " اين اخي المتعجرف ياللهي انا حقا فرحه لانه سيتأخر اليوم ولا يزعجني "
اتاها صوت رجولي خشن رادف " من المتعجرف ايتها الضفدعه " نضرت لذالك الشاب الوسيم الذي يكبرها ب 7 سنوات فهي عمرها الثالث والعشرون
يقف ورائها بشموخ وعينيه التي شبيه عينيها العسلية تنضر لها بغيض لتستقيم بسرعه
بينما تنضر له بتفاجئ وتأشر على نفسها رادفه
" أ أ نا ضضفدعه " رد بأستفزاز " ومن غيرك أيتها الضفدعة القصيرة " نضرت له بهدوء رادفه بأبتسامه مختله " ماكس اخي العزيز اركض "
نضر لها بأستغراب ليراها تستعد لتهجم عليه ركض بسرعه بينما تلحقه بغضب وصراخ " أيها الزرافه سأقتلك "
ليرد بينما يلهث " ايتها المجنونه توقفي " ضلت تلحقه ليردف والدهم بغضب " كفى هل أنتم مجانين اجلسو وأكلو بصمت "
توقفو بينما نضر واحد للأخر بغيض ليجلسو ويأكلون فهم لايريدون مشاهدة غضب اباهم أنهت طعامها رادفه بلطافه
" ابي سأذهب مع ليسا وجيني للسينما بعد قليل " نضر لها رادف بحنان " اذهبي لكن لاتتأخرين " ردت بحماس " لاتقلق ابي "
نهضت لتقبل والديها وتقبل ماكس وتذهب ابتسمو لها لتخرج
......
جالس بذالك المكان الصاخب الجميع يمرح والبعض يقبلون بعضهم الاجساد تتراقص والعاهرات في كل مكان ينضرن لكتله الاثارة التي امامهن
اكبر زعيم مافيا مع أصدقائه هل قلت أصدقائه بل اخوته فهم أصدقاء منذ الطفوله انهم ذراعه اليمنى ويثق بهم فقط
قال ذالك الوسيم بينما يحيط خصر تلك العاهرة واليد الاخر يحمل كأس من النبيذ
" جيمين تلك العصابة بدت تزعجني بحقك يارجل خلال نصف ساعه نستطيع أن نمحيهم ماذا ننتضر " رفع نضرة لصديقه جونغكوك
رادف بأبتسامه جانبيه مرعبه جعلت من العاهرة ترتجف بحضن جونغكوك بخوف لينضر لها الاخر بسخريه
" لنتركهم يحلمون ويعبثون قليلا "بادلوه نضره الخبث ليردف تايهيونغ بأبتسامه مختله بينما أعاد رأسه للخلف " اشتقت للدماء "
أتت تلك الفتاة ذات القوام الممشوقه والشعر الاشقر بينما تبتسم بخبث وشهوة بشفاهها المطليه بأحمر شفاه صارخ وهي تتموع بمشيتها اقتربت
من ذالك البارد الذي يلعب بخاتمه ذو الجمجمه ويرتشف من نبيذة اقتربت منه رادفه بخبث بينما تضع يدها برقه على كتفه
" هل تريد أن نستمتع أيها الوسيم "
مهلا مهلا هل هي تريد الموت ? هاذ ماقالو جميع من في الملهى بينما مدير الملهى سيتبول على نفسه
من الخوف فهي جديدة ولا تعلم من هو وما هي قوانينه هنا
رفع رأسه بعد ماكان يلعب بخاتمه وشارد ضهرت أبتسامه مختله ومرعبه على فمه
جعلت منها ترتجف امسك بشعرها بهدوء يضعه خلف أذنها
لتبتسم تضن أنها نجحت بكسب هاذ الوسيم قبل أن يقبض على شعرها بقوة
لدرجه ضنت انه اختلعه رادف بأبتسامه مختلة " اجل نستمتع لم لا " نضرت له بخوف بينما ترتجف قائلة " أنت تؤلمني ارجوك اتركني "
نضر لها ببرود بينما يقبض على شعرها اكثر " عاهرة " نفضها من يدة لتقع على الارض بينما نضرن لها الأخريات بسخرية فهن حذرنها
لكنها ردت بكل غرور " انضرن كيف سأجعله يقضي ليله معي وهو المسرور "
أستقام ليخرج من الملهى بأكمله ليلحق به جونغكوك وتايهيونغ تقدمت أحد العاهرات للواقعه أرضا بينما تبكي رادفه بسخريه بينما تمضغ العلكه
" عزيزتي أنه جيمين ملقب بملك الجحيم زعيم اكبر مافيا في روسيا لايحب ولايريد من أي عاهرة
لمسه فقط عندما يريد يختار عاهرة وهاذ نادر جدا وممنوع الجلوس بهاذة المقاعد لانها مخصصه لهم فقط "ضحكت بصخب لتذهب بينما تتمايل بجسدها
بمكان اخر ......
تبكي بحرقه بينما تحتضن جيني رادفه "انه خائن لايستحق الحب حقير "
تأففت جيني بملل رادفه " ليسا بحق البطاطا انه تمثيل مجرد فلم مابك اوف " ضحكت روزي بقوة قائلة
" الاتعلمين انها ملكه الدراما " نضرت ليسا لهن بعبوس رادفه " اللعنه عليك هل عندما كنتن صغيرات عملو عمليه ونزعو الاحساس لكن ?"
ضحكت روزي بسخريه قائلة " أجل ولكن انتي أخرجو عقلك وزرعو مكانه جوزة "
ضحكت جيني لتنضر لهن ليسا بحنق تشتم بهمس ودعن بعضهن ليذهبن
الساعه 8:30 صباحا....
خرجت تركض من غرفتها بينما تلعن نزلت السلم بسرعه رادفه " امي انا ذاهبه " خرجت والدتها قائلة " طفلتي تناولي فطورك أولا "
ركضت لتقبل جبينها بسرعه"سأتناول في المشفى الى للقاء "
خرجت لتركب سيارتها تنطلق
.......
دخلت مكتبها بعد توبيخ من المدير بسبب تأخرها لتجلس بعبوس رادفه " اللعنه عليك أيها الاصلع "
أرتدت مأزرها الأبيض وضعت سماعات حول رقبتها وأرتدت بطاقتها لتخرج
تفحص مرضاها وصلت لتلك الغرفه لتطرق الباب وتدخل رادفه بأبتسامه " صباح الخير " ردت أم جون " صباح النور أيتها الطبيبة "
فحصت الطفل جون لتنطق بأبتسامة " أنه يتحسن يحتاج الراحه فقط " اكملت لتذهب
للمقهى الخاص في المشفى تفطر وصلت لها مكالمه لتجيب قائلة " اجل "
أتها صوت الممرضه رادفه
بخوف " ايتها الطبيبة تعالي لباب المشفى ارجوك "
ستقامت لتركض لتجد رجلان وسيمان جدا كان أحد منهم مصاب والأخر يسندة بينما يصرخ على الاطباء لكن الجميع خائف تقدمت بسرعه لتصرخ
" اجلبو الحماله" وضعو الرجل لتردف " أنه مصاب بطلق ناري جهزو غرفه العمليات بسرعه " ركضو ليدخلو الغرفه
ارادت الدخول ليمسكها من كان يصرخ بالأطباء ويسند المصاب وحزرو من انه جيمين والمصاب جونغكوك فقد هجمو عليهم
بعض الرجال أمسك معصمها بقوة رادف بغضب " أن لم يخرج حي سأضعك مكانه " نضرت الجيمين بدهشه وغضب لتحاول سحب يدها قائلة
" اتركني من أنت لتمسكني هاكذا أيها ال.." قاطعها ممرض رادف " طبيبة روزي الغرفه والمريض جاهزين هيا "
ليترك يدها نضرت له بغضب لتذهب راكضه ليجلس ينتضر خروجها
........
بعد مده
رأها تخرج ليستقيم ماسك معصمها رادف " كيف حاله " نضرت له بنفاذ صبر فهي حقا تكره الأشخاص الذي يعاملونها هاكذا ابعدت يده بقوة تنبس بغضب
" أنه بخير وانضر لي جيدا ايها السيد التزم حدودك. ولاتلمسني سوف أعذرك لأنك بحاله عصبيه "
نضر لها بعد أن اطمئن وعاد لبروده رادف " حقا ماذا ستفعلين "غضبت بشدة لتحاول لكمه
لاكنه ابتعد بسهوله امسك يداها ويجعلها تستدير ليصبح ضهرها ملاصق صدره المفتول بالعضلات
أستنشق رائحه شعرها ليغمض عينيه انتفضت تحاول ابعادة قائلة بغضب
" اللعنه عليك أيها المغرور أفلتني " تركها ينضر لها بهدوء لتردف " كيف تجرؤ أيها الحقير "
امسك فكها بقوة لينبس ببرود " امسكي لسانك وألا قطعته لك " نضرت له بقوة وتحدي تفاجئ من نضراتها فهو اكبر رجال المافيا ركعو له
بخوف من أين لها هذه الجرأة لايعلم انها ترتجف بخوف داخلها اردفت " اتركني "
ابعد يده يضعها بجيوب بنطاله ينضر لها ببرود نضرت له بغضب وكره لتذهب ابتسم بجانبيه رداف
" قطة شرسه "
في اليوم التالي .....
طرقت الباب ودخلت لغرفه ذالك الطفل الطيف لتجد عائلته بجانبه بينما يدردشون معه استقامو عند دخولها لتردف بلطف
" مرحبا كيف حالك اليوم أيها الطفل القوي " نضر لها ذالك الطفل المسمى
بجون ببرائه بخدودة المارشميلو قائل بالطف
" انا بخير أيتها الطبيبه لكن رأسي يؤلمني قليلا" نضرت لذالك الشاش الأبيض الملفوف على رأسه رادفه بأبتسامه بينما تفحصه
" أنت بخير أنه ألم سيزول عندما ترتاح وتتناول دوائك حسنا لطيفي "
أومئ بلطف ليردف والد جون " ايتها الطبيبه متى يمكننه أن نخرجه " أبتسمت قائلة
" اليوم مساء يمكنكم اخراجه " شكروها لتخرج
تفحصت المرضى وصلت لتلك الغرفه لتنضر لها بغيض وتدخل نضرت لذالك الرجل المنسدح
على السرير بجانبه ذالك المغرور كما أسمته وفي جانبه الأخر رجل وسيم ايضا
لتردف داخلها " هل عندهم وراثه الوسامه " نفضت تفكيرها قائلة بأبتسامه ساحرة لذالك الممدد على السرير متجاهله جيمين تماما
" مرحبا سيدي كيف حالك" نضر لها جيمين ببرود بينما يردف بداخله
" القطه أتت "أجابها جونغكوك بأبتسامه لعوبه فهو زير نساء عكس أصدقائه
" أنا بخير أيتها الطبيبه الجميلة وهل أشعر بألألم وطبيبتي بهاذ الجمال "نضر له تايهيونغ بسخريه قائل " اللعنه عليك جونغكوك حتى وأنت مريض "
نضر جونغكوك لصديقه قائل بدراما " مابك حقا لقد كان هنالك ألم بجسدي لكن أختفى عندما رأيت طبيبتي الجميلة "
اردفت وأخير بسخريه قائلة " مارأيك أن أضهر لك الألم مرة أخرى ان لم تلتزم حدودك " نضرو لها ليردف جيمين ببرود
" هل هو بخير "بادلته نفس نضراته وهي تشتمه على بروده
"أنه بخير يمكنه الخروج اليوم " وخرجت تحت نضراتهم
بعد أسبوع .....
الساعه 6:50 مساء
خرجت من المشفى بعد أنتهاء عملها أتتها مكالمه من ليسا لتجيب سمعت صوت ليسا قائلة " هاي روزي كيف حالك "
تنهدت روزي لتنبس " بخير وانتي " اردفت ليسا بأستغراب من صوت صديقتها " مابك "
دخلت الكراج لتصعد سيارتها " لاشيئ فقط متعبه "أردفت ليسا بحماس " حسنا مارأيك أن نذهب للملهى للنستمتع"
فكرت قليلا لتنطق " حسنا أخبري جيني سأذهب لأجهز نفسي " اقفلت الهاتف لتذهب
...........
دخل ذالك الوسيم للقصر الخاص به ليذهب لغرفه والدته طرق الباب ليدخل رادف بهدوء " امي كيف حالك "
نضرت له تلك المرأة الجميلة طريحه الفراش بينما علامات التعب مرسومه على ملامحها الجميله رادفه بأبتسامه تعبه
" بخير بني وأنت " جلس أمامها ممسك يديها الدافئة ذات التجاعيد قائل "انا بخير امي هل تناولتي دوائك "
السيدة ميرفا والدة جيمين:: أمرأة جميله وطيبه تحب أبنها كثيرا عانت بحياتها بسبب زوجها الحقير والد جيمين مريضه بمرض قصور القلب الأحتقاني
(قصور القلب الاحتقاني)::هو عبارة عن عدم قدره القلب على ضخ مايكفي من الدم
الى انسجه الجسم وهاذه تعبر مشكلة خطيرة قد تؤدي الي الموت او الشلل في بعض الاحيان
أبتسمت بدفئ رادفه " اجل لقد أعطتني الممرضه دوائي وذهبت "قبل يداها ليستقيم غطأها جيدا قائل " حسنا امي أرتاحي الأن "
قبل جبينها ليخرج بهدوء دخل غرفته ليستحم أنتها ليخرج من الحمام ارتداء ملابسه ليرتدي سترته يضع من عطره الرجولي
أمسك مفاتيح سيارته الفيراري ومحفظته ليخرج من القصر متوجه للملهى المعتاد حيث سيجد أصدقائه
هناك
........
دخل برجوله وهاله الرعب تحيطه بينما حراسه خلفه جلس بمكانهم المخصص ليردف
تايهيونغ بعد أن دفع العاهرة مشير لها بالذهاب قائل بمتعه
" لقد قتلنا جميع أفراد تلك العصابه كما قلت لقد ستمتعت حقا" أبتسم بجانبيه لينبس " لقد عبثو مع الشخص الخطأ"
ابتسمو جونغكوك وتايهيونغ بخبث بينما نضر حوله ببرود
فتح باب الملهى لتتوجه جميع الأنضار لتلك المثيرات الثلاثه بكل قوة بثيابهن
الرائعه وملامح وجههن الجميلة والبريئه بينما جميع الرجال ينضرون لهن بأنبهار والعاهرات بغيرة وحقد
لم يعطن لعنه لهم لتردف ليسا بحماس " لنرقص هيا " سحبت روزي وجيني ليرقصن بجنون وحماس قالت روزي بينما ترقص وتضحك
" هياااا لنستمتع لدرجه الارهاق " ضحكن بحماس بينما يصرخن ....
ينضرون لهن ليردف جونغكوك بخبث " أليس تلك طبيبتي أنهن كتله من الأثارة بحق "نضر تايهيونغ لجيني قائل بداخله " اللعنه على جمالها "
بينما بطلنا الوسيم جالس ببرود يستنشق سيجارته
ونضرة معلق على تلك التي ترقص بجنون وفرح بجسدها الرائع بينما شعرها الأسود
الطويل يتراقص معها شعرت روزي بيد على خصرها النحيل لتنضر لذالك الرجل القذر
ينضر لها بكل خبث لتحاول أبعاد يدة من خصرها رادفه
" اللعنه عليك أيها العجوز القذر أبعد يدك عني "قال ذالك العجوز بأبتسامه قذرة مقززه
بينما يقربها له اكثر " أيتها المثيرة أقضي ليله معي وسأعطيك ماتحلمين به "
أدمعت عيناها العسلية تحاول أبعادة بقوة وهي تبكي لتشعر به يرحب بالأرض
من قوة الكمه التي حطت على وجه من قبل جيمين الذي أردف".........
نكمل في البارت القادم...
تعليقات
إرسال تعليق