رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء♡4

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والابرياء♡4

 "الأ تعتقدين أن تنورتك قصيرة " نضرت له بعد أن افاقت من صدمتها رادفه 


" ماذا .. أنا أراها جيدة " أمسك خصله من شعرها مرجعها للخلف قائل ببرود " أنا أراها قصيرة أذهبي لتغيرها " 


أبعدت يدة بينما تنضر له بغضب مبادلها ببرود " ماشأنك بثيابي " 

نضر لها بأبتسامه مختله بينما أمال رأسه قائل " لاتجعليني أغضب حلوتي أذهبي وغيريها حسنا " نضرت له


لتضع يديها على صدره محاوله أبعاده لكنه

لم يتحرك من مكانه قائله


" لن أذهب لاريد أبتعد عني " أمسك يداها بينما توجه لمنزلها رادف " حسنا

سأغيرها بنفسي "توسعت عينيها رادفه بينما توقفه

بعبوس" أنتضر حسنا حسنا سأغيرها اللعنه فقط "

نضر لها بحدة قائل " لاتلعني " نضرت له بحنق لتذهب بينما أبتسم


عادت بعبوس لتردف " الأن " 

نضر لها من فوق لتحت ليتنهد فهي جذابه وجميلة بكل شيئ حاوط خصرها ليسحبها نحوة  ناضر لعينيها قائل " لماذا أنت جميلة هاكذا "


أحمرت وجنتاها لتصبح قابلة للأكل  ليقبل وجنتاها بقوة ويبتعد فاتح لها الباب صعدت بينما تتمنى أن تنشق الأرض وتبلعها من الأحراج

نضرت له بيننا يقود وهو مركز على القيادة تنضر لملامحه الحادة وعضلاته البارزة وعروق يدة حمحمت لتردف 


" الى أين نحن ذاهبين " أبتسم ناضر لها بجانبيه قائل " مفاجئة " تأئفئفت لتصمت

بمكان أخر 


لندن


" هل للأن لم تجد طريقه يمكننا الدخول لقصرة أيها اللعين " صراخ ذالك الرجل كل مايسمع موجه كلامه لحارسه 

"سيدي دخول لقصر زعيم المافيا جيمين ليس سهل الحراس محاطين القصر والقناصين والكامرات بكل مكان " 


اردف حارسه جونغ بهدوء جلس بغضب رادف " لايهم جد طريقة قل لي ما اخباره مؤخرا" 

نطق جونغ بينما ينضر لرئيسه " لقد تناول الطعام مع فتاة وتبدو مهمه له جدا "


أعتدل بجلسته مركز بكلام حارسه رادف " من هذه الفتاة "

رد جونغ بينما فتح ذالك الملف الذي بيدة " روزي جوزيف طبيبة جراحه عمرها الثالثة والعشرون من عائلة غنيه أخاها ماكس جوزيف المحامي المشهور ووالدها رئيس شركه KamAZ للسيارت " 


ليقدم له صورة روزي وهي مبتسمه بكل برائه نمت أبتسامه خبيثه على ثغرة بينما ينضر للصورة رادف وكأنه ربح جائزة 

" أصبح لدى الشيطان نقطه ضعف " 


دخلو المطعم جالسين على المائدة لتردف جيني " أذا ماذا تأكل " أعاد ضهره للخلف ناضر لها بجانبيه ردف " مارأيك أن أتناولك "


تقدمت منه رادفه بسخرية " هل قالو لك من قبل غزلك مبتذل جدا جدا " 

قهقه برجولة مضهر أسنانه البيضاء لتحاول أبعاد نضرها ليردف " لم أغازل شخص من قبل فقط أنتي جميلتي "


حمحمت رافعه يدها للنادل تقدم النادل بينما يمسك بيدة دفتر صغير مدون به الطلب ينضر لجيني بأعجاب 

" أبعد نضرك أن كنت تريد الحفاظ على عينيك " نضر النادل لتاي الذي جالس بكل برود ليأخذ طلبهم ذاهب بينما ينضر لتاي بكره


" لماذا قلت له هاكذا أنه لطيف " نضر لها بينما رفع حاجبه " لطيف اذا " نضرت له بجانبيه  رادف "اجل لطيف ليس مثل باقي الأشخاص "

ستقام محاول الذهاب لمطبخ المطعم رادف " لنرا كيف ستريه لطيف بعد أن اشوة وجهه " 


أمسكت يدة بسرعه لتردف بدهشه " هل أنت مجنون " أمسك خصرها ناضر لشفاهها لينطق

" أجل وجدا "أنزلت نضرها لتحاول الأبتعاد ليتركها جالس بينما ينضر لها بجانبيه 


..........


توقفت السيارة ليفتح حزام الأمان وينزل لتنضر حولها بدهشه بينما تنزل واقفه بجانبه لتقول بسعادة " مزرعه " 

نضر لها بأبتسامه رادف " أجل تعالي " أمسك يداها بلطف ليسحبها خلفه داخل للحقل


ليفتح باب ذالك الحصان الجميل لتلمع عينيها رادفه "ياللهي أنه جميل " 

نضر لها بينما أمسك يدها واضعها على رأس الحصان لتسحب يدها بخوف ليردف " 

ألمسيه لاتخافي أنا معك " نضرت له لتقترب من الحصان بخوف وسعادة


لتضع يداها على رأسه ببطء لتمسح عليه رادفه بصراخ وفرح " جيمين ياللهي هذا رائع " 

نبض قلبه بعنف عندما نطقت أسمه وكم أعجبه لينضر لها بينما تنضر للحصان ببرائه وسعادة " أوقعتيني بحبك أيتها الصغيرة "


أردف بداخله ليقترب ماسك خصرها لتنتفض ناضرة له بتوتر " أهدئي سأصعدك على ضهره " تمسكت بجيمين بخوف قائلة

" ماذا أ..أنا ..صحيح أحب ركوب الخيل لكن خائفه لا أريد "ضحك ليقبل وجنتاها ألم يقبلها كثيرا اليوم كأنه اعجبه الوضع ليردف


" لاتخافي ملاكي سأصعد معك " 


نضرت له بخجل محاولة أخفاء دقات قلبها أمسك خصرها جيدا ليرفعها واضعها على ضهر الحصان نضرت له قائلة " هيا هيا أصعد لاتتركني "


ضحك على لطافتها ليصعد واضعها أمامه محاوط خصرها بينما أمتط الحصان أردفت بحماس بينما تنضر حولها بسعادة 


" هذا رائعه أنه جميل جدا "نضر لها بينما شعرها يتطاير على وجهه باعث له رائحته الجميلة مستنشقه بعمق مكملين نزهتهم


ضحك على لطافتها ليصعد واضعها أمامه محاوط خصرها بينما أمتط الحصان أردفت بحماس بينما تنضر حولها بسعادة 


" هذا رائع أنه جميل جدا "نضر لها بينما شعرها يتطاير على وجهه باعث له رائحته الجميلة مستنشقه بعمق مكملين نزهتهم


ضحك على لطافتها ليصعد واضعها أمامه محاوط خصرها بينما أمتط الحصان أردفت بحماس بينما تنضر حولها بسعادة 


" هاذ رائعه أنه جميل جدا "نضر لها بينما شعرها يتطاير على وجهه باعث له رائحته الجميلة مستنشقه بعمق مكملين نزهتهم

.........


" أرجوك أرجوك أخبرني ماذا فعلت له " هاذا مانطقت به ليسا بينما جالسه بجانب جونغكوك الذي يشاهد التلفاز ببرود 


" قلت لك لأتهتمي صغيرتي "ستقامت من جانبه جالسه أمامه مكوبه وجهه ناضرة له بعيون الجرو خاصتها رادفه بلطافة

" فقط أخبرني ماذا فعلت لمديري وماذا تقصد بأنه تمنى الموت " 


نضر لها ببرود قائل " لاتنفع معي تلك النضرات "ستقامت بسرعه وعبوس لتنطق " سأذهب لا أريد الجلوس معك بغيض "

أمسك معصمها ليرميها على الأريكه معتليها ناضر لها بخبث " هل تريدين أن أعاقبك " نضرت له بخجل رادفه " جونغكوك أبتعد مابك " 


قرب وجهه منها لتختلط أنفاسهم قائل بينما ناضر لشفتيها " يجب أن أعاقبك على شتمك لي "

أقترب ببطء مقبل شفتيها بلطف تجمدت مكانها بصدمه ليبتعد ناضر لها بخبث لاعق شفاهه رادف" لذيذة "


أبتعد لتجلس بتوتر وخجل قائلة " مماذا فعلت " ضحك على خجلها ليقول متصنع البرائه " عاقبتك فقط " 

ستقامت بسرعه رادفه


" أنا لست عاهرة لتفعل هاذا " أستقام ماسك يديها قائل " بالتأكيد أنتي لست كذالك أنتي جميلتي البريئة  " نضرت له رادفه بتوتر 


" ماذا تقصد " ناضر عينيها بعمق قائل " أنا أحبك ليسا " نضرت له بصدمه رادفه "ل لككن لم نتعارف فقط قبل أيام " 

قبل شفاهها بخفه رادف " لكني أحببتك لم تخرجي من تفكيري طول تلك الأيام "حمحمت رادفه بينما تبتعد 


" أنا .. لاعلم لكنني لا أحبك أقصد أنا معجبه بك فقط " 

حاوط خصرها ساحبها له مقبل رقبتها قائل " سأجعلك تعشقيني في أسبوع فقط " 

ضحكت لتضربه بكتفه رادفه " يالثقتك سيد جونغكوك " 

......


الساعه 9:00 مساء ...


.......


أوقف السيارة أمام منزلها لتردف بلطف "شكرا لك لقد ستمتعت حقا " نضر لها بينما أبتسم قائل " هاذ جيد صغيرتي " نضرت له بخجل رادفه 

" جيم....." قاطعها بخبث قائل " أنا أحاول أن لا أقبلك بقوة لذالك لاتنطقي اسمي كثيرا " أنزلت نضرها بخجل فاتحه حزام الأمان لتردف 


" حسنا الى للقاء سل..أقصد صديقي." ضحك بينما ينضر لها لتقترب منه بسرعه مقبله خدة نازله بسرعه داخله للمنزل تاركه ذالك الوسيم متصنم مكانه

بينما قلبه ينبض بعنف أبتسم ليشغل السيارة منطلق بينما يصفر 


.........


دخلت غرفتها بعد أن تكلمت مع عائلتها لتنضر لنفسها بالمرأه ماسكه وجهها رادفه " ياللهي كم غبيه لماذا قبلته " 

رمت نفسها على السرير بينما تتقلب بخجل ليقاطع جنونها رنين الهاتف لتجد صديقاتها بمكالمه جماعيه ردت بينما تجلس بأعتدال بمنتصف السرير 


" روزي أيتها الأنانيه لم تسئلي بنا اليوم " أتها صوت جيني الحانق ضحكت ليسا رادفه " وكأنك انتي التي أنتصلتي بنا أيتها الدودة المعقدة " 

ضحكت روزي لتنطق جيني " أصمتي أيتها الثرثارة فأنتي ايضا لم تنتصلي بنا " ردت روزي بملل "


أصمتن أنا كنت أتنزة مع صديقي وانتن ماذا تفعلا" أجابتها  جيني بخبث " قلتي صديق منذ متى لديك صديق لم نعرفه 

" نطقت ليسا " جيني معها حق تكلمي أيتها الخائنه هل تتواعدين " صرخت روزي بخجل لتردف


" ماذا أنه فقط صديق ألتقيت به بالمشفى قولا لي ماذا فعلتن اليوم " 


أتها صوت جيني رادفه بملل " أنا كنت أتناول الغداء مع شخص مستفز " قهقهت روزي لتقول " اممم هل هو معجب "

أردفت جيني بهدوء وتهديد " روزي أن كنتي لاتريدي الموت أصمتي " ضحكت روزي لتقول " حسنا لازلت صغيرة لاريد الموت هي ليسا هل نمتي " أتها صوت ليسا الشارد "


لاشيئ فقط حدثت الكثير من الأمور لي البارحه واليوم "

ركزن مع صديقتهن بأهتمام لتردف روزي " مابك هل أنتي بخير " تنهدت ليسا لتخبرهن كل شيئ حدث معها صرخت جيني رادفه 


" اللعنه على ذالك المدير الحقير " أتها صوت روزي التي صرخت أيضا بغضب " سأجعله يندم ذالك المقرف "

قهقهت ليسا على صديقاتها لتقول " لأ باس يبدو أن جونغكوك لقنه درس لن ينسى " 


ردت روزي بخبث " أممم هل أنتي واقعه بحب ذالك الجونغكوك " 


توترت لتسمع صوت جيني الساخر " هي وقعت بحبه منذ أول لقاء لم ترين كيف تنضر له كالبلهاء "

ضحكن لتردف ليسا بخبث " أنا أحبه لكن لايجب أن أجعل نفسي سهلة سأعذبه قليلا "


ردت روزي قائلة لجيني " جيني هل هذه صديقتنا ليسا الطيفة " 


جارتها جيني التمثيل قائلة "لا أعتقد هي من أنتي أعيدي ليسا الغبية " 

صرخت ليسا رادفه بحنق " روزي ذكريني غدا  أن أقتل هذه المعقدة" أكملا جنونهن ليغلقن بعد مدة غاطات بنوم عميق


..........


واقفين ثلاثتهم بملابسهم السوداء ووجوههم الحادة ينضرون للسفينه التي يخرجون منها الأسلحه منتضرين من حراسهم ألأكمال 

بينما ينتكئ تاي على سيارته الحديثه السوداء ينضر للمكان بترقب بينما جونغكوك ينضر ويعطي التعليمات للحراس بعيدا قليلا عنهم 


جالس على ذالك الكرسي بينما يضع قدم على الأخرى مغمض عينيه يفكر بتلك الذي سرقت قلبة وعقلة بعينيها العسليه وبرائتها 

تذكر كيف قبلته بخدة ليبتسم بهدوء وحب  ضرب جونغكوك كتف تاي رادف بينما ينضر لجيمين المبستم بصدمه " هل ترى أن جيمين يبتسم "


أبعد تاي يد جونغكوك رادف بسخريه بينما يلعب بسلاحه " أنه دائما يبتسم جاعل من الجميع يرتعب من أبتسامته المختلة 

" رد جونغكوك بينما يديرة "


أبتسامته ليست ساخرة او مخيفه أنه يبتسم .." نضرو لبعضهم ليردفو بنفس الوقت


" بحب " توجهو نحوه واقفين أمامه بينما ينضرون بخبث  

فتح عينيه ببرود عندما شعر بوجود أشخاص أمامه رادف " ماذا " نطق جونغكوك بخبث وأبتسامه لعوبه 


" هل من الممكن أن جيمين ملك الحجيم واقع بالحب " 


حول نضراته الباردة لتاي الذي قال بجانبيه " من تعيسه الحظ التي ستدخل جحر المتملك جيمين " 

أرخى رأسه للخلف ناضر لهم بطرف عينيه قائل بسخريه


" أنضرو من يتكلم اوو جونغكوك كيف حال السكرتيرة ايها المنقذ سمعت أنك عذبت المدير بقسوة"



نضر له جونغكوك بتفاجئ قائل " كيف علمت " قهقه تاي ليردف بينما حول نضراته لجونغكوك " هل أنت ايضا واقع بالحب " 

نضر له جيمين بجانبيه رادف


" تاي أنت بطيئ للأن لم تحصل على رقم تلك الحادة هل تعلم أنها تشبه شخصيتك قليلا " نضرو له بصدمه ليردف تاي " كيف علمت هل تتعقبني " 

قهقه برجولة ليستقيم واضع يدة بجيوب بنطاله " امممم كنت أبحث عن خلفيات صديقات صغيرتي  وعلمت صدفه " 


نضر له جونغكوك بتسائل  " ولماذا تبحث عن صديقاتها " رمقه الأخر  رادف بسخريه " الا يجب أن أخاف على صغيرتي فأنا لا أثق بالأشخاص " 

أقترب منه جونغكوك رادف بخبث" حسنا اعترف أنا احبها وانت هل تحب طبيبتي الجميلة " 


نضر له جيمين بحدة ليلكمه بقوة أمسك جونغكوك وجهه بألم رادف " شكرا لك وصلت الأجابه " ليضحكو

........


بتلك الغرفة الهادئة أستيقضت  تلك المرأة لتفتح عينيها بخوف وصدمه ناضرة لكابوسها الذي اردف بأبتسامه مرعبه " هل أشتقتي لي .....


" زوجتي العزيزة " 


تعليقات

التنقل السريع