رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 9

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 9

قاطع نرات جيمين الحادة المتوجه لتوماس روزي  رادفه بتوتر وهي خلف جيمين  " حسنا ياسيد توماس لقد وضعت الكثير من المعقم يكفي لهاذ الحد " أستقام تارك ذالك الرجل المدعو بوالده وهو ليس الا حارس من حراسه طلبه بهاذه التمثيلية نضر لها بدهشه مصطنعه قائل " هل أنتي طبيبة " هزت رأسها مردفا " أجل أنا..." قاطعها نضرات جيمين الذي نضر لها ببرود حمحمت ليسا قائلة بتوتر " اه اجل اجل أنها طبيبه ماهرة ايضا و .." رمقها جونغكوك بنضرات تعني " اخرسي "تأفئفت جيني رادفه بداخلها " مابهم سيأكلون الرجل " نضر له تاي قائل بهدوء " توجد في الأعلى على اليمين غرفه يمكنك أن ترتاح وتستحم " حول توماس نضراته لتاي الواقف بهدوء يراقب الواضع ليعرف أن ليس فقط جيمين مخيف وغامض بل أصدقائه ايضا أبتسم رادف " شكرا لكم حقا لاعلم ماذا كنت سأفعل وأبي بهاذه الحاله " أبتسمن له بينما ينضرون له بهدوء ليذهب جلس تاي وجونغكوك ليردف الأول " أنا لم أرتح له " تنهد جونغكوك قائل بشرود وهو ينضر للذالك العجوز الغائب عن الواعي " لاعلم حقا " أبعدت روزي يديها من قبضته مردفا بحيره " أن نضراته و تعابيره غير مفهومه " تأفئفت ليسا ناطقه بملل " رجل فعل حادث وطلب المساعدة لماذا تكبرون الموضوع وستأكلون الرجل وكأنكم من المافيا  " نضرو لبعضهم بينما رن منبه روزي لتهمس لجيمين " أنه موعد دواء والدتك سأذهب لها " حرك رأسه بتفهم لتذهب بينما تبعنها الفتيات أشار جيمين للجالسين أن يلحقو ليتوجه لمكتبه جلس على كرسيه الجلدي ليجلس جونغكوك وتاي أمامه لينبس جونغكوك " ماذا تفكر جيمين " تنهد مدلك مابين حاجبيه لينضر لهم رادف بنضرة غامضه  " سنرى ماقصه ذالك التوماس " الساعه 1:30 ليلا أفاقت بسبب قبلات تتوزع على وجهها نضرت لجيمين بدهشه قائلة بنعاس " جيمين ماذا تفعل هنا " قبل وجنتيها قائل " أشتقت لك حلوتي  "نضرت له بأعبوس رادفه " أنا منزعجه منك " أستلقى بجانبها ليسحبها نحوه واضع  رأسها على صدره بينما يعبث بشعرها لينبس بأبتسامه " لماذا " قرصت ذراعه المعضله قائلة بأنزعاج وهي تعد بأصابعها " اولا لقد دافعت عن تلك المضيفه وأزعجتني وصرخت بوجهي ولقد ألمت معصمي ..." قاطعها مقبل شفتيها بحب ليفصلها متبسم بجانبيه رادف " ماذا أفعل لأجعل حلوتي تسامحني " تدللت مقوسه شفتيها للأسفل بلطافه ليقبلها بعنف معتليها أبتعد بعد دقائق يلهث لتدمع عينيها وهي تتلمس شفتيها المدميه بسبب قبلته لتقول بتألم " أنه مؤلم أبتعد لن أسامحك أبدا" قهقه بخشونه لينبس بخبث " ليس ذنبي أن شفاهك كالعنه وايضا لاتفعلي تلك الحركه أمام غيري " نضرت له بطرف عينيها بينما أكمل ببرود " ولا تتكلمي مع ذالك الرجل هل فهمتي " أبعدت يده مستقيمه بجزئها العلوي رادفه بغضب " مابك بحق الجحيم " زفر أنفاسه ليسحبها قائل بهدوء " أنا لا أريد أن تتأذي حلوتي لذالك لاتتقربي منه " نضرت له بتردد تشعر بالفضول  ليقبل جبينها مرددا "تكلمي " أمسكت كف يده الكبير مقارنه بيدها لتلعب بخاتمه ذو الجمجمه قائلة بهدوء " جيمين ماقصه والدك لماذا أنتصل بي وفعل كل هاذ لماذا كرهك له " شعرت بيده تعتصر خصرها بقوة لتئن بألم تدارك نفسه ليخفف قبضته مدلكه بلطف نضرت له لتراه ينضر لها بشرود لتقول " لأ باس أن كنت ليس مستع..." قاطعها لينبس بشرود " عندما كنت طفل ليس كألاطفال لم أكن طفل يوصله والده لمدرسته بحب لم أكن العب كألطفال كنت فقط ...." flash back... صرخت ميرفا بقوة وبكاء رادفه بترجي " أرجوك يكفي ارجوك " ركله أستقرت على بطنها جاعله منها تبصق الدم ضحك بهستيريه قائل بحقارة " ماذا زوجتي أننا نلعب فقط " تقدمت تلك العاهرة التي لاترتدي شيئ رادفه بخبث وعهر " عزيزي موريس لنترك تلك الغبيه ونستمتع " ستدار مقبلها بقذارة أمام زوجته المرميه على الأرض تتلوا من ألمها وهي تشعر بالقهر والذل ترك العاهرة متقدم نحوها ليجلسها على الكرسي مربطها بالحبال صافعها بقوة رادف " ستنضرين لكل شيئ وأن اغمضتي عينك سأقتلعها " هزت رأسها  تشعر أنها تتمزق وهي تراه يرمي تلك العاهرة على الفراش يقبلها بقذارة مكمل فعلته بأستمتاع وهو مستمتع ببكائها ......... دخل ذالك الطفل ذو السبع سنوات بعد عودته من المدرسه بملامحه البارده تقدمت والدته لتقف أمامه مقبله جبينه بحنان رادف " جيمين بني كيف يومك " أبتسم لوالدته مقبل خديها وهو يرا التعب الضاهر على وجهها بينما الكدمات تملئه حملته وضعته على الكرسي لتجلس أمامه تخلع حذائه  تلمس الجرح الذي أسفل عينيها لينبس ببرائه " هل يؤلمك امي " سقطت دمعه من عينيها وهي تبتسم بحنان لتقبل يديه رادفه " لا يؤلم " نزلت دموعه هو ايضا ناطق ببكاء طفولي " امااا لماذا ابي يضربك ويجعل تلك المرأة تضربك أيضا هاذ مؤلم " مسحت دموعه ناطقه بهدوء " لاتقل هاكذا أمام والدك صغيري حسنا " قاطعهم فتح الباب بقوة ليدخل بينما يترنح تقدم رادف بسخريه " اووووو انضر أن الولد وأمه مجتمعين " نضرت لجيمين. رابته على شعره قائلة بحب " بطلي أذهب لغرفتك وحل واجباتك ولاتخرج حسنا " نفى وهو ينضر لوالده بكره أمال موريس رأسه  بدهشه وحقارة ناطق بينما يتقدم من جيمين " ماهاذه النضرات أيها القذر "وضعت جيمين ورائها قائلة ببكاء " اتركه أنه طفل اللعنه عليك سأجعله يذهب لغرفته فقط " صفعها بقوة لتصرخ واقعه ارضا ركض لها جيمين رادف " امي هل أنت بخير " حول نضراته لوالده رادف ببكاء وصراخ " لاتضربها أنت حقير حقا " تقدم موريس منه ليمسك شعره جاره ورائه رادف " يبدو أنك أصبحت سليط السان ويجب ترويضك " أمسكت قدمه رادفه " لاتفعل أرجوك اضربني أنا مكانه أنه لايعرف مايقول ارجوك " توقف بينما جيمين يحاول أبعاد يده من شعره جلب كرسي ليجلس جيمين مربطه بالحباله أنها عادته ضحك متوجه للمطبخ واضع السكين على النار ليعود بعد دقائق بيده السكين الذي أصبحت حمراء من الحرارة بكت بقوة  رادفه بصراخ  " لا ارجوك موريس لاتفعل ارجووووك " تقدم من جيمين وعلى شفاه أبتسامه حقيرة وهو ينضر له يحاول الأفلات ببكاء أمسك يده ليضع السكين الحاره طابعها بقوة ليصرخ جيمين  بقوة بينما يبكي بحرقه ستقامت بسرعه دافعه موريس بقوة لتحتضن جيمين الذي أغمى عليه من الألم وهي تبكي ليجرها من شعرها صافعها بقوة مغتصبها بوحشيه .......... دخل الغرفه بسرعه وخوف ليمسك حقيبته واضع عقوده وماله أخذ سلاحه ليخرج أمسك يد جيمين الذي يجلس يتناول طعامه لتقف أمامه رادفه " ماذا تريد منه " دفعها بقوه لتقع ارضا ليجر جيمين الذي يحاول الافلات ناطق " سأبيعه وحصل على المال اكثر أن الشرطه تلاحقني الأن " توسعت عينيها لتستقيم حاضنه جيمين بقوة محاوله أخذه ركلها يريد أبعادها والذهاب لكنها متمسكه بطفلها مردده " لن أجعلك تأخذه " سمع صفارة الشرطه ليصفعها رادف بغضب وصراخ " اللعنه عليك " تركه ليذهب راكض قبلت جيمين ببكاء قائلة "  تخلصنا منه صغيري " عانقها ليردف داخله " لم نتخلص منه امي سأعذبه على كل ذالك " End flashback شهقت بقوة وهي تبكي لتعانقه قائلة " أنه حقير حقا " بادلها العناق مشدد عليه بقوة دافن وجهه بعنقها مستنشق عطرها محاول الهدوء بعد تذكره القليل من مقتطفات طفولته نضرت له لتقبل شفتيه بخفه قائلة ببكاء " أنا سأكون معك ولن أتركك وسأجعل من السيدة ميرفا افضل وبصحه جيدة اقسم "  عانقها وهو يبتسم بينما هي متفاجئه بأنه يتكلم ببرود ولم يبكي أصلا لتعلم أن معشوقها تعذب لدرجه عدم البكاء لشيئ خرج الضوء لتشرق الشمس يصطحبها زقزقه العصافير ورائحه الورود تملئ المكان شعر بثقل على ضهره وهو نائم بكل راحه واضع الوساده على رأسه همست بجانب أذنه بلطافه رادفه " جيمين أستيقظ أنه الصباح " تكلمت برقه وهدوء ليسحبها نحوه معانقها بقوة معاود النوم رمقته بدهشه قائلة " حبيبي استيقظ هيا الجميع ينتضرنا على الأفطار " تفرقت رموشه الكثيفه ليفتح عينيه ناضر لها أبتسمت لتقبل وجنتيه رادفه بمرح " صباح الخير " لعب بخصلاتها ناضر لها بحب لينبس " أنه أجمل صباح في حياتي " توردت وجنتيها لتستقيم بخجل أستدار نائم على ضهره واضع يده تحت رأسه رادف " الن نخلص من تلك الثياب " نضرت لثيابها لتنطق بملل "  ألن تمل من هاذ الموضوع " ستقام لترفع نضرها لطوله سحبها نحوه ليقبل شفتيها بحب فصلها مردفا " غيريها حلوتي هيا " قلبت عينيها لترسم خطوط على صدره بأصبعها قائله بغنج " وسيمي مارأيك بأنتفاق " رفع حاجبه وهو ينضر لطفلته الماكره لينبس " أنتفاق ماذا " حاوطت خصره رافعه رأسها له رادفه بمكر " عندما أكون معك أرتدي ماشاء وبمفردي تختار لي أنت مارأيك "   قهقه بخشونه وكسل بسبب أستيقاضه للتو قائل " مارأيك بكل الحالات أنا أختار ثيابك " ابتعدت بعبوس لتحاول الذهاب لكنه امسك خصرها ساحبها نحوه رادف بملل " حسنا حسنا لكن بشرط " نضرت له بأستغراب ليقول بخبث " قبليني بقوة " أبتسمت بجرئه لتقفز جاعله منه يتراجع للوراء ليمسكها بينما حاوطت قدميها خصره لتصبح مقابله له لتقبل شفتيه بعمق بينما لصقها بالحائط يبادلها بعنف اكبر فصلتها بينما تلهث ليزمجر بسبب قطعها عنه ذالك النعيم ابتسمت ليحاول أعادة تقبيلها لتبتعد قائلة بضحك " يكفي الم تشبع هيا استحم بسرعه وأنزل"ابتعدت لتخرج بسرعه وخجل لعق شفتيه رادف " اللعنه " نزلت بخجل لتقابلها جيني رادفه بخبث " ماذا حدث لماذا انتي محمره هاكذا " حمحمت لتحاول طرد خجلها قائلة " فقط أن الجو حار جدا " أومت لها جيني وهي ترمقها بخبث وأبتسامه ضربتها روزي ناطقه " ازيحي نضراتك غبيه " أنهت كلامه لتذهب بسرعه شاتمه نفسها بينما ضحكت جيني على صديقتها لتقع نضراتها على ذالك المنتكئ على الحائط ينضر لها قلبت عينيها لتمر من جانبه لتذهب لكنه أمسك معصمها قائل بخبث " ماذا حبيبتي الم تريني " تأفئفت ناضره له بسخرية رادفه " تاي هل واقع على رأسك " ضحك لينطق بدراما " بل واقع قلبي بحبك مثيرتي " رمقته بسخط لتذهب تاركته يضحك دخلت روزي المطبخ لترا ليسا تجهز الطعام لتأكل الزيتون رادفه " هل أساعدك بشيئ "   نضرت لها  ليسا وهي تضع المربى قائلة. " أجل خذي الأطباق للمائدة " هزت رأسها لتحمل طبقين خارجه من المطبخ وضعت الأطباق بترتيب على المائدة بحثت عن هاتفها لكي ترا موعد استيقاظ السيدة ميرفا لكن لم تجده تأفئفت لتصعد لغرفتها دخلت لترا على السرير لتخذه وتخرج نزلت من السلم بسرعه لتتعثر أغمضت عينيها مستعده للسقوط لكن أحست بيدين امسكت خصرها فتحت عينيها لتقابل عينيه الزرقاء ابتعدت بسرعه قائلة بتوتر " شكرا لك " أبتسم توماس بخبث وهو يرا جيمين ينضر لهم ليمحي أبتسامته قائل بلطف "لا بأس انتبهي المره القادمه ياجميلة " أؤمت له لتذهب صر على أسنانه بغضب ليعتصر قبضته تقدم بسرعه ليمسك ياقه توماس بعنف لاصقه على الحائط  رادف بنبره مخيفه " أن لمستها مره أخرى سأقطع يديك وأطعمها للكلاب الضاله ولأن خذ والدك وأذهب من هنا بأسرع وقت كي لاتخرجون جثث متعفنه  " أنها كلامه وهو يتنفس بسرعه وغضب أبتسم توماس بهدوء قائل بجانبيه " ..........

تعليقات

التنقل السريع