رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 10

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 10

" ماذا سيد جيمين هل هكذا تعامل ضيوفك " دفع لسانه ضد وجنتيه من الداخل بغضب ليقترب هامس له ببرود " أن كنت تريد الموت تحداني " ليذهب ببرود نضر توماس لضهر جيمين رادف بداخله " يبدو أنني أستخفت بك أيها الزعيم لكن لنرا ماذا سيحصل عندما تضهر جانبك الأخر وهويتك أمام صغيرتك  " على المائدة دخل ليرا الجميع جالس يتناول الفطور بأستمتاع أقترب ليقبل شفتيها تاركها متصنمه مكانها بينما أحمرت وجنتيها بسبب نضرات الخبث الذي يرمقوها بها لتلعن جيمين بداخلها جلس برجوليه ليمسك كوب قهوته السوداء مرتشف القليل رفع نضره لروزي الذي اردفت بأستغراب " أين السيد توماس ألن يفطر " نضر لها بحدة لتبتسم بتوتر صامته اتاها صوته قائل بهدوء " انسه روزي لاداعي للرسميات سأكون سعيد لو ناديتيني توماس فقط " القى التحيه بعد كلامه ليجلس بجانب جونغكوك قبض على المقعد بقوه وهو يتمنى لو كان عنق توماس حمحمت روزي بسبب حاله جيمين الغاضبه لتردف بأبتسامه مرتبكه "  اوه حسنا سي.. اقصد توماس " ضرب الطاولة بقوة لتهتز مفزعه الجميع امسك يديها ليصعد مدخلها الغرفه ماسك فكها بعنف لينبس بغضب " ماذا قلت لكي البارحه " ارتجفت بخوف لتردف " جيمين أنت تؤلمني اتركني " امسك خصرها معتصره بقوة صارخ " أجيبي ماذا قلت " دمعت عينيها قائلة " أن لا أتكلم مع ذالك الرجل " همم لها بحدة رادف " وماذا فعلتي " نضرت له بغضب وقليل من الخوف لتقول بصراخ " أبتعد عني أنت تؤلمني واللعنه " رماها على السرير بقوة لتأن بسبب الألم الذي داهم ضهرها ليعتليها بينما عينيه تطلق شرار الغضب فهو لايريدها الأقتراب من ذالك المخنث ولقد حذرها امسك يديها بيد واحده رافعها فوق رأسها ممررأ شفتيه على عنقها بخفه رادف بهمس " انضري جيدا أنني أحاول بكل جهدي أن لا أضهر لك جانبي الأخر لذالك لاتقتربي من ذالك القذر أو تنطقي أسم رجل أخر كي لاضهر لك جنوني هل فهمتي حلوتي همم " لقد كان يتكلم بجنون حقا يمسك خصلات شعرها يعيدها وراء أذنها ويميل برأسه مع كلامه أؤمت له بخوف ودهشه ليقبل شفتيها بعنف ممتصها بقوة ليفصلها مستقيم ناضر لها نضرة أخيرة ليخرج صافع الباب وراءه بقوة بقيت تنضر للباب بشرود أنه لم يعاملها هاكذا أبد  قاطع تفكيرها رنين هاتفها نضرت لأسم المنتصل الذي متوسط الشاشه ب ( اخي  ) أبتسمت لترد قائلة " مرحبا اخ...." قاطعها صارخ بقوة " روزي أن والدتنا مخطوفه عودي بسرعه " ستقامت بسرعه رادفه " ماذا تعني تكلم واللعنه " لم يجيب بل قطع الأنتصال خرجت  لتنزل السلم بخطوات سريعه بينما تبكي بقوة لتتعثر واقعه بقوة على وجهها ستقامو جميعا عندما رأهو وأولهم جيمين الذي ركض لها حملها ليجعلها تجلس وهو مذعور بسبب جبينها الذي ينزف لكن أبعدت يده لتمسك كتفه بقوة رادفه ببكاء "لنعود ارجوك خذني للمنزل أن والدتي مخطوفه " شهقت ليسا لتجلب لها جيني الماء  بينما قال جيمين " جهزو الطيارة سنعود بسرعه " أؤمو له تاي وجونغكوك ليخرجو نضر لها ليكوب وجهها بينما يمسح دموعها رادف " لاتبكي سأجلبها لك لو كانت تحت الأرض " تكلم توماس الذي كان يراقب الوضع بأستمتاع رادفه بداخله " أنك ليس سهلا ايضا يا أبي " أزاح نضراته رادف بقلق مصطنع " لاتقلقلي روزي سنجدها لكن أنتي ليس لديك أعدأ اليس كذالك او شخص قريب لك له أعداء"  قال كلامه وهو ينضر لجيمين بأستفزاز رفع جيمين رأسه ليديرة مدلك بين حاجبيه لاعق شفتيه بسخرية ليتقدم لاكمه بقوة جاعله يعانق الأرض برحابه صدر  رادف " أنقلع من هنا بسرعه " أستقام توماس ليمسح الدم من شفتيه ليهز رأسه بتوعد خارج من هنا وهو والمدعو بوالدة دخلو ليردف تاي " الطيارة جاهزة هيا " امسكها ليخرج وهو يلعن بداخله بمكان أخر دخلت تلك الفتاة بكل تكبر بكعبها العالي الذي يطرق بالأرض مصدر صوت مزعج وأبتسامه خبيثه تزين ثغرها المطلي بأحمر شفاه غامق تنوره قصيرة مضهره ساقيها البيضاء تمسك بحقيبتها ذات الماركه العالميه بينما الجميع بنضرون لها دخلت بدون طرق الباب ليرفع ذالك الجالس  نضره لها مستعد للصراخ لكن توقف ليبتسم رادف " تيفاني " تقدمت لتعانقه قائلة " مرحبا عمي العزيز " ابتعد لتجلس على الكرسي الذي أمامه ليمسك هاتف المكتب رادف " أحضري كوبان من القهوة " اغلق بدون سماع الطرف الأخر ليبتسم رادف "كيف حالك " قلبت عينيها بينما تمضغ العلكه قائلة بملل " عمي أنت طول تلك السنوات لم تسئل عني قل لماذا طلبت مني المجيئ الى هنا "أبتسم موريس بلا مبالاه لينزع قناع العم الحنون مبتسم بخبث واضع صور جيمين وروزي أمامها رادف " ستشاركين الخطه مع توماس لتدمير أكبر زعيم مافيا في روسيا لنستولي على منصبه وثروته " أبتسامه خبيثه نمت على شفاهها وهي تنضر لصورة جيمين الذي يحتضن روزي بكل رجولة ضحكت  قائلة " لأباس بصيد صعب هاذه المره فأنا مللت من النصب على الأغنياء بكل سهوله أحب المغامره لنرا ياسيد جيمين "أبتسمو بخبث مخبرها بالخطه نزلت من السيارة بسرعه لتخرج راكضه دخلت للمنزل لتجد والدها جالس بغضب بينما ماكس يتكلم بالهاتف بصراخ نضرت لهم رادفه ببكاء " ماذا حدث من الذي خطفها " تقدم والدها ليحضتنها قائل " أهدئي صغيرتي ارجوك سأجدها لو كلف ذالك حياتي " قال كلماته بغموض ليكمل بداخله " ليس زوجه العراب من تنخطف ويبقى الجميع بخير " نضر للفتيات رادف " خذوها للغرفتها لترتاح " نفت قائلة وهي تشد عناقه " ابي لايمكنني أن أرتاح وأمي مخطوفه " قبل جبينها قائل " قلت سنجدها هل لاتثقين بي " نفت ليبتسم مشير لهن بأخذها نضر لجيمين بعد أن تأكد من ذهابها ليتقدم وهو يعقد قميصه مبتسم بسخريه ينضر لجيمين الواقف ببرود ورائه جونغكوك وتاي لكمه حطت على وجه جيمين الذي لم يتحرك ولو قليلا لم ينكر أنها تؤلم فالذي أمامه ملك المافيا السفليه العراب وله سلطه على جميع المافيات وأبنه ماكس ملقب بالسفاح والذي يقتل بدم بارد وجميع جرائمه في اليل ولا يترك خلفه دلائل زوجته أبنت اللورد  ايضا ابنه زعيم مافيا ضحك جوزيف والد روزي ليجلس على الأريكه ساكبه له النبيذ ليرتشف منه القليل رادف " بألتأكيد أنت تعلم من نحن يا زعيم " أبتسم جيمين بكل برود ليجلس أمامه واضع قدم على الأخرى ليخرج سيجارته مشعلها ببرود  بينما ينضرون له زفر الدخان لينبس بجانبيه " سأعتبر نفسي أنني نسيت تلك الكمه أيها العراب" ابتسم بسخريه قائل " اه اجل اجل ولأن قل لماذا  موريس او نقول والدك  يخطف زوجتي " عقد كل من جونغكوك وتاي حاجبيهم بأستغراب بينما اردف جيمين ببرود " كيف علمت أنه هو " ضحك بقوة قائل " ماذا أيها الزعيم هل نسيت من أنا بمكالمه واحدة سأعلم " همهم جيمين رادف " أنه بالتأكيد سينتصل بي ليطلب شيئ وايضا سأجلب لك السيدة ميرفا لكن لاتقتله لأنني لم أنتقم بعد " تقدم ماكس بسرعه محاول أمساك جيمين ليقف أمامه تاي واضع سلاحه أمامه قائل بأبتسامه جانبيه " هل تهجم على زعيم مافيا "نضر له ماكس قائل بسخريه " لاتنسى من أنا ايضا أيها القناص " نضر لجيمين وهو يجلس ببروده الشديد ينفث دخان سيجارته السامه قائل بغضب " ماذا تقصد بلا نقتله هل واللعنه تريد أنقاذ والدك القذر " أستقام جيمين مندفعا نحو  ماكس بقوة يمسك ياقته صارخ بحدة " أنه ليس أبي وأنا أريد قتله بيدي لذالك كن عاقل أيها السفاح " وقف العراب ببرود لينبس " أنا معك بأنتقامك وسأكون معك لأنه بدأ يزعجني ويحاول أيذاء عائلتي قل لي كيف ستقتله "  تقدم جيمين ناضر له رادف بجانبيه " هو لايعلم خطف زوجه من يضن أنها أمرأة عادية وفقط أم حبيبتي وبألتأكيد سجعلني افعل شيئ لكي يتركها هو حفرة حفرة لاأقع لكنه سيقع هو " امسك العراب سلاحه. ليقترب وضعه على رأس جيمين الذي أبتسم بجانبيه واضع يديه بجيوب بنطاله ينضر له ببرود بينما رفع تاي وجونغكوك أسلحتهم أيضا على العراب ليضع ماكس سلاحه عليهم أبتسم العراب ببرود. قائل " حبيبتك ?"قهقه جيمين بخشونه ليقترب منه هامس " ستصبح زوجتي ايضا " نضر له العراب بسخريه قائل " هل تضن أنني سأعطيك أبنتي بسهولة " هز جيمين رئسه قائل " أفعل كل شيئ ولكن تأكد ستكون أبنتك زوجتي وملكي " أقترب العراب ليهمس بأبتسامه " بعد عذاب وأختبارات كثيرة مني طبعا" انزل سلاحه. لينضر جيمين لتاي وجونغكوك بمعنى أنزلو أسلحتكم أمؤ له ليردف العراب بعد أن جلس " حسنا لنضع خطه أيضا " نضر لتاي وجونغكوك ليضحك قائل " اوه القناص والقاتل المرح اجلسو هيا " القاتل المرح وهو جونغكوك أطلق عليه ذالك القب بسبب ضحاياه فهو عندما يقتل يضع على جرح الضحيه لاصق طبي عليه رسومات لطيفه أنه مجنون! أعلم تنهد ماكس ناضر لجيمين ليقول " ماهي الخطه " أبتسم جيمين أبتسامه مختله ليشرح لهم كل شيئ " واللعنه والدتي مخطوفه ماذا يفعلون كل هاذ الوقت سأجن " قالت روزي كلامها وهي تذهب يمينا وشمال بتوتر تنهدت جيني رادفه بلطف " روزي الاتثقين بهم سيجدوها لاتقلقي " أومت لها ليسا لتزفر روزي الهواء بغضب يضحكون الثلاثه ليردف توماس " الأن سيبدأ العب " أبتسمت تيفاني قائلة بكل خبث " سيكون رائع وذالك الوسيم ملكي " نضر موريس للشرفه قائلة بهدوء " لانفرح كثيرا لأننا نحارب  جيمين لاتنسو أنه ليس سهلا " وقف توماس بسرعه قائل بكره وصراخ " ماذا يعني وهل أنا جبان سترى كيف سأقتل ذالك العاهر وسأجعل الجميع يخافني " ضحكت تيفاني لتردف " اسفه اسفه أكمل وماذا بعد بحقك يارجل وكأنك تتكلم بثقه ونحن نعلم أنك ليس بندأ له " اقترب بسرعه ليخنقها قائل بجنون " سترين أيتها العاهرة الوضيعه " تقدم موريس ليبعدة بقوة قائل بصراخ " كف عن طيشك سأذهب لأرئ ضيفتنا لا أريد شجار " خرج ببرود تاركهم ينضرون لبعض بكره جالسه ببرود على ذالك الكرسي مقيدة بألحبال بينما  قماش أسود يغطئ عينيها بذالك المكان المقرف فتح الباب ببطء مصدر صوت مزعج تقدم بيننا مستغرب من هدوئها ليضع كرسي أمامَها جالس ينضر لها بهدوء رغم كبر سنها لكن أنها جميلة أبتسمت ببرود قائلة " هل أنت جبان لدرجه عدم أضهارك لوجهك وصوتك أيضا " قهقه موريس ليقف مقترب منها لينزع ذالك القماش رادف " أتسائل لماذا أنت هادئة الأ يجب أن تخافي أو تصرخي " أبتسمت بسخريه هل هاذ غبي زوجه العراب زعيم المافيا السفلية ولقوته يتحكم بالمافيات بدون رؤيه أحد له  ولا أحد يعرف هويته الحقيقيه وأبيها اللورد هل يجب أن تخاف ? هل يضن أنها المرا الأولى تنخطف بها ? تنهدت تنضر له قائلة " من أنت وماذا تريد " جلس أمامها رادف ببرود " لاتقلقي لأن أؤذيك ليس لدي علاقه بك أنت مجرد وسيله فقط "اؤمت له وهي تشفق عليه فهي تعلم ماذا سيفعل زوجها الذي مخفي هويته وشخصيته المخيفه

تعليقات

التنقل السريع