رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 11

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 11

فتح باب منزله بعد أن طرقته كثيرا أستعدت للصراخ لكن تصنمت مكانها وهي ترا فتاة جميلة نوعا ما تقف ورائه تنضر لها بأستغراب  وهي ترتدي قميص جيمين الذي يصل لفخذها قائلة                         " حبيبي من تلك "حولت نضراتها المصدومه لجيمين الذي يرمقها ببرود نضفت حلقها قائلة بأرتجاف "  ماذا يحدث هنا ومن هاذه" تقدمت تيفاني بخبث لتضع يديها على كتف جيمين الواقف أمامها واضع يديه بجيوب بنطاله لتقول " أنا حبيبته من أنتي "  دمعت عينيها لتنطق ناضره له " هاذ ليس صحيح اليس كذالك " بقي ينضر لها ببرود لتصرخ وهي تضربه " هل تخونني بينما من المفترض أن تقف بجانبي " قلب جيمين  عينيه  ليمسك يديها قائل  بسخريه " أنت ممله هل تنتضرين مني أن أواسيك على ختطاف والدتك هاذ ممل "   رمشت بعدم تصديق بينما تنزل دموعها على  خديها رادفه " ل ...لكن..لماذا ..لماذا فعلت ذالك واللعنه" أنهت كلامها صارخه بقوة رمقها ببرود ليقبض على فكها مهسهس " لاترفعي صوتك بوجهي لأنني سأقطع لسانك هل صدقتي بأنني أحبك اها اجل " نضر لجسدها بنضرات قذرة ليكمل " اجل أحببت جسدك فهو كاللعنه لكن يبدو أن حصولي عليه سيطول " تركها بينما مسحت دموعها بقوة محاولة أيقافها لتصفعه بقوة قائلة بأشمئزاز " أنت حقير بحق " نضرت لتيفاني لترجع نضراتها له لتقول بكره " سأجعلك تندم أيها الحقير  " أنهت كلامها لتذهب وهي تشعر بقلبها تحطم الى قطع صغيرة أبتسمت بخبث لتتقدم منه قائلة " مسكينه يبدو أن قلبها المسكين أنكسر وهي ترا حبيبها يخونها  " أقترب بسرعه واضع يده على عنقها خانقها بقوة رادف " أخرسي لاتجعليني أخرسك بنفسي " هزت رأسها وهي تحاول التقاطع أنفاسها نفضها من يده لتقع أرض بينما تمسك رقبتها وهي تسعل بقوة  ليصرخ بغضب " جاك "   ثوني ودخل حارسه وهو ينضر للأرض بخوف  قائل " نعم سيدي " نضر لها ببرود ليشعل سيجارته مستنشقها لينبس " أرميها خارجى " تقدم منها الحارس لتستقم مبعده يده ناضره لجيمين الواقف يضع يديه بجوب بنطاله ينضر لها ببرود. أبتسمت قائلة بتحذير "  أنتبه لتصرفاتك أيها الزعيم لكي لاتخسر شخص عزيز سأخرج من هنا بنفسي وسأنسى تصرفك نلتقي لاحقا الى اللقاء " خرجت وهي تتمايع بجسدها بينما أشار لحارسه بالذهاب نمت أبتسامه خبيثه على ثغره بينما لمعت عينيه بشر وأستمتاع لينبس وهو ينضر لها تركب سيارتها بعد أن أرسلت له قبلة "  سأنتضر وقوعكم بيدي بفارغ الصبر. "أنها كلامه ليصعد سيارته متوجه لشركته ............ مساء.. خرج من قاعه الأجتماعات ببرود طاغي مع عده رجال يلحقونه مخفضين رؤوسهم بالفعل فمن يتجرأ على رفعه أمام جيمين عدا  عشيقته ... أمتدت يده تخرج سيجارة يضعها بين شفتيه أشعلها مستنشق سمها من ثم يخرج دخانها في وجوه الموضفين بينما أستمر في طريقة نحو مكتبه بملامح جامدة هيبه طاغية مع هالة مضلمة قد زادت من جاذبيته اللعينه تلك ... جلس على الأريكه ليبعد ربطه عنقه فاتح أزرار قميصه يعقد أكمامه لتضهر عروق يده المثيره ليسكب له النبيذ   ثم وجه نضره للرجل الذي يقف أمامه ينحني برأسه وهو يرتجف أبتسم بجانبيه ونضره غامضه قائل " أذا أنت جاسوس لموريس " ركع على ركبتيه بخوف قائل " سيدي أرجوك سامحني أرجوك " تلاشت أبتسامه المخيفه ليمسك سلاح يلعب به وهو يستنق سيجارته جاعل الذي أمامه يرتجف أكثر وهو يلعن الساعه الذي حاول بها التجسس على زعيم مافيا  أستقام ليتوجه له ببطء قبض على شعر ذالك الراكع  ليرفعه نحوه مهسهس برعب لذالك الذي يرتجف" ستبقى جاسوس وستنقل أخباري له لكن ..."   مرر سلاحه على وجنتيه ليكمل " ستنقل الذي أقوله لك "هز الرجل رئسه بسرعه وخوف محاول أرضاء الذي أمامه أستنشق أخر نفس من سيجارته لنفث دخانها بوجه مطفئها بجبين الذي صرخ بينما وضع سلاحه بخصره ليمسك سترته رادف بدراما وهو ينضر له ببرود " قل له أن حال جيمين سيئه جدا وهو غاضب ومكسور بسبب أبتعاد حبيبته عنه وضع بعض الدراما مفهوم " هز الرجل رئسه وهو يمسك جبينه لينبس وهو يخرج بينما يصفر " جيد " ..... الساعه 11:30 مساء دخل جيمين لغرفة الجلوس بهدوء ليرمي بنفسه على الأريكه بتعب ليغمض سوداويتيه بتنهد أهلا بعودتك سيدي أتريد أن أجلب لك شيئ ? " اردفت الخادمه كلامها بأحترام بعد أن أنحنت له. فتح سوداويتيه ببطئ ليردف بجمود " هل أتو " أؤمت له الخادمه بهدوء وأنصياع لتنبس " أنهم ينتضروك سيدي " لينهض الأخر من مكانه متوجه للذين ينتضرون عودته من الشركه نضر لهم وهم ينتضرونه  ليرفعون نضرهم له ليقول بينما يجلس " أن تمثيلك رائع صغيرتي روزي " أبتسمت برود قائلة " أعلم  "  نضر لها بحدة ليكمل " لكن أستعدي لعقابك على تلك الصفعه " أبتسمت بتحدي هي صفعته لأنها حقا لم تحمل المنضر تعلم أنها تمثيليه لكن الغيرة وماتفعل  نضر لهم جميعا العراب ماكس جونغكوك تاي روزي ليسا جيني. لينطق جوزيف "  الأن الجزء الثاني من الخطه سيبدأ " أؤمه له جيمين لتقول جيني بهدوء " لكن كيف تكلمت معك تيفاني " أبتسم بغموض وهو يتذكر ماحدث قبل أيام flash back.......... طرقت الخادمه الباب لتدخل رادفه لروزي الجالسه بغضب تنتضر أنهاء كلام والدها وجيمين بينما تهدء بها جيني وليسا قائلة " أنستي أن والدك يطلب منك النزول " أستقامت بسرعه لتنزل بينما يلحقنها ليسا وجيني دخلت لتراهم جميعا جالسين لتردف " ماذا حدث هل وجدتم مكان والدتي " تقدم ماكس نحوها ليمسك كتفيها جاعلها تجلس على الأريكه بينما تنضر لهم بأستغراب ليقول جيمين بينما ينضر لها بهدوء " أن موريس هو من خطف والدتك " نضرت له بسرعه لتصرخ " ماذا " أؤمه لها لينبس " هو يخطط لشيئ لكن سنقلب السحر على الساحر " رمقته بأستغراب رادفه " ماذا تقصد " أبتسم بخبث قائل " لقد وضعت كاميرات في مكتبه وبيته ولقد أرسلت أحد رجالي ليكون جاسوس وعلمت أنه خطف والدتك وايضا سيرسل لي أبنت أخاه تيفاني سويز " رمشت بعدم فهم لتقول " من هاذه الفتاة وأن كانت أبنت أخاه هاذ يعني أنه والدها عمك أين هو ولماذا سيرسل تلك الفتاة والسؤال الأهم ماعلاقه والدتي بكل هاذ " تنهد ليسكب كأس النبيذ ليرتشفه دفعه واحده بينما قال تاي بهدوء " أنا سأجيب هاذه الفتاة تيفاني وهي يتيمه لقد كان موريس شريك والدها بالشركه لكن غضب موريس لأن أخاه يملك حصه أكبر بالشركه ليجعله يوقع أوراق نقل الشركه بأسمه وهو ثمل  وبعدها قتله وكانت تيفاني صغيرة لذالك أرسلها خارج البلاد "شهقت بصدمه لتنطق " قتل أخاه لأجل بعض الأموال " أمؤ لها. لتصرخ بغضب " أن قتل أخاه بسبب تافه ماذا سيفعل بوالدتي بحق الجحيم " أمسك ماكس يديها قائل " لذالك نحن سنضع خطه وسنحتاج الجميع " رمقته بعدم فهم لتردف " خطه ماذا ?" نضرت لجيمين الذي قال " سيرسل تلك الفتاة لتهديدي " ...... دخلت الى الشركه بخطوات واثقه وعلامات الخبث مرسومه على ملامح وجهها دخلت بدون طرق الباب كعادتها لتنضر لذالك الوسيم الجالس على كرسيه الجلدي بكل برود بملامحه الحادة فاتح أول أزرار قميصه مرخي رئسه للوراء يلعب بتلك الأحجار السوداء التي بيده أبتسمت لتقف أمامه بينما مدت يديها رادفه "مرحبا أيها الزعيم جيمين أنا تيفاني سويز أنت وسيم بالواقع اكثر من الصور " أمال برئسه ناضر لها ببرود متجاهل يدها المعلقه بالهواء رادف " من أنتي " أبتسمت بحراج لتنزل يدها جالسه أمامه وضعه قدم على الأخرى رادفه بخبث " اوو أنا يكون عمي موريس ليو او لنقول " أقتربت لتكمل بهمس " والدك " ضحكت ليبتسم أبتسامه جاعله منها تصمت محاولة أخفاء أرتجافها لينبس " اذا ?" أستقامت لتتقدم نحوه بجسدها جالسه على المكتب أمامه مقتربه منه لتهمس بأذنه بخبث " أذا مارأيك بعقد صفقه " نضر لها ببروده المعتاد هي واللعنه أصبحت  تتمنى أن يضهر على ملامحه تعابير أخرى لتفهمه لكن لايوجد غير البرود جاعل منها خائفه أستقام ليحصرها على المكتب رادف بهمس " صفقه ? " أؤمت له وهي متخدرة من قربه ورائحه عطره الرجوليه رفعت نضرها قائلة بخبث "ستخرج والدة حبيبتك وهي بخير لكن بشرط ترك حبيبتك وتصبح لي وبعدها تترك منصبك لموريس وبالتأكيد سوف يتقبل الجميع ذالك بما أنه والدك " أبتسم بجانبيه لينبس ببرود   " وأن رفضت ?"  مررت أناملها على فكه الحادة قائل بهمس " ستخسر والدتك الى الأبد " صفعها بقوة ليمسك بيده الخشنه شعرها ليجرها نحوة رادف بينما يصر على أسنانه بغضب " ماذا تقصدين " أمسكت يده تحاول أبعادة قائلة بألم " أن أذيتني ستموت والدتك " شد شعرها إكثر صارخ بحدة " قلت ماذا تعنين " أبتسمت بخبث رغم انها تشعر سيقطع خصلات شعرها لتردف " الأن ونحن نتكلم قناص متوجه نحو والدتك النائمه بسلام " تركها ليركل الكرسي بقوة وهو يتنفس بغضب بينما يعيد خصلات شعره للوراء وكأنه سيقتلعه جلست على الأريكه لتكمل وهي تضحك " والأن ستفعل ما يطلب منك " نضر لها بحدة يحاول أن لايذهب لها ويخنقها حد الموت End flashback تنهد جونغكوك ليقول " والأن سيبدأ الجزء الثاني من الخطة " نضرن له بأستغراب لتردف ليسا " وماهو " أستقام تاي ليضغط زر ما بينما ينضرون له بهدوء لتضهر صوره موريس على شاشه كبيره ليقول " هاذ موريس وأنتبهي له جيدا روزي لأنك ستكونين جزء مهم "  نضرت له بأستغراب ليكمل موضح " سيحاول موريس التقرب منك وأقناعك لتنتقمي من جيمين بسبب خيانته وأنت بألتأكيد س..." قاطعه جيمين. صارخ  بحدة  " روزي لن تقترب من ذالك الرجل " نضر له جونغكوك قائلا بجدية " جيمين أنها خطه لنتخلص من والدك ضع غيرتك جانبا وايضا نحن سنضع حراس متخفين  " زفر أنفاسه بغضب يراها وهي تنضر له بخبث ليتوعد لها وألاف الشياطين تدور برئسه أكمل تاي كلامه " غدا مساء سنبدأ " تنهدو جميعا موافقين وهم يحاولن التخلص من موريس أستقام جيمين لينبس ببرود " والأن الجميع أذهبو بدون مطرود " أمسك يد روزي ليحاول الذهاب لكن أمسكها والدها العراب قائل بهمس بأذنه " لاتنسى بعد أن نمسك موريس وأعيد زوجتي لي سأضع لك أختبارات كثيرا لذالك أستعد جيدا " رمقه جيمين بسخرية بينما تنضر روزي لهم بأستغراب ليقترب هامس له " أرجو منك أن لاتتساهل وضع أختبارات صعبه ولأ ستنزل مقامه العراب من عيني " أنها كلامه ليسحبها وهي تبكي بداخلها تعلم أنه سيعاقبها خرج لتبعد يديها قائلة بتوتر " ههه جيمين يجب أن أذهب مع والدي " أبتسم بسخريه لينضر لجوزيف الذي خرج من القاعه لينبس " ستبقى روزي معي لكي أشرح لها الخطه " أمؤ له جوزيف ليذهب هو وماكس الذي يرمق جيمين ببرود نضرت لوالدها الذي ذهب قائلة بداخلها بصدمه " هل صدقه اللعنه فقط " حولت نضراتها لجيمين الذي يراقص حاجبيه بخبث حمحمت قائلة ببرود " ماذا " أمسكها ليدخل لغرفته مقفل الباب بالمفتاح واضعه بجيب بنطاله توترت اكثر لتتراجع مع تقدمه منها  " لماذا أغلقته " قالت بينما تتراجع لينبس بحدة " توقفي مكانك " تسمرت مكانها تنضر له وضع يديه على خصرها ليسحبها لاصقها به بقوة قائل بخبث " ياترا ماهو عقابك " توترت أكثر لتبعد أنضارها قليلا للجهة الأخرى ليقترب الأخر ممررأ شفتاه على عنقها بخفه جاعلا منها تتلبك بينما زاد خفقان قلبها ليهمس قرب أذنها " هممم ماهو " لم تردف الأخرى بأي كلمه حتى الأن وضع أنامله على عنقها يبعد تلك الخصلات ثم يغرس راسه بعنقها مستنشق عطرها المثير لتشعر به يعضه بقوة لتتأهوه بينما أكمل عضه ليبتعد ممتصه مقبله بخفه نضر لعينيها الدامعه لتقول " لقد ألمتني " قهقه ليقربها له أكثر رادف " أنه عقابك حلوتي " ضربت كتفه بعبوس ليقبل عبوسها ممتص شفتيها بينما تبادله بشغف وهي تتذكر تيفاني تضع يديها على كتفه ترتدي ثيابه لتمسك عنقه تشده نحوها تبادله بعنف وغضب بينما تفاجئ لكن أعجبه الوضع ليعنف شفتيها ساحب السفليه يعطيها حقها بينما ينتقل للعلوية قرص خصرها لتتأهوه أستغل الفرصه ليدخل لسانه مستكشف جفوها أبتعد بعد دقائق بينما يلهثون ليضع جبينه على جبينها ينضر لها بعشق وخدر لينبس " أهلكني عشقك " أبتسمت بخجل ليقبل وجنتيها قائل " أنا أعشقك حلوتي " نضرت لعينيه رادفه بحب " أنا مولعه بك أيها القاسي " قالت كلامها وهي تمسك رقبتها وشفتيها المدميه قهقه بصوت عاليه قائل " ماذا أفعل أن كانت أمرأتي مثيرة " ضربته تنضر له بعبوس لكن تحول لخبث بيننا ينضر لأنفصامها أقتربت لتضع يديها على صدره لتغرس رأسها برقبته تمتصها عاضتها بقوة كما فعل بيننا هو بلع ريقه بسبب غبيته ألتي أشعلت النار داخله أبتعدت تنضر له بأبتسامه لكن أختفت وهي تنضر لعينيه التي أغمقت برغبه بها ليهجم على شفتيها بعنف بيننا يلعن بداخله ..........

تعليقات

التنقل السريع