رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 12

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء 12

فصل القبلة لتصدر صوت فرقعه أبتعد ليدخل للحمام محاول أطفاء النار التي بداخله تاركها متصنمه مكانها لتبتسم أبتسامة بلهاء خرج بعد دقائق بيده منشفه صغيره ينشف بها شعره يرتدي بجامه سوداء ليراها جالسه أحمرت وجنتيها بقوة وهي تنضر لصدره رادفه " احم أين سأنام أقصد اين غرفتي " تقدم رادف بخبث " هنا " توسعت عينيها لتقف قائلة " مستحيل " رما المنشفه بهمال لينسدح براحه واضع يديه وراء رأسه قائل " ليس لديك خيار أخر " رمقته بدهشه لتتقدم واقفه امامه بغيض رادفه " اعطني المفتاح " هز رأسه بالنفي وهو مغمض العينين زفرت لهواء بحنق لتضرب قدميها بالأرض لتجلس على الأريكه ثانيه ...دقيقة... عشر دقائق .. لتستقيم ببطء تتسللت على أطراف أصابعها وقفت أمامه لتمد يديها ببطء لجيوب بنطاله بتركيز لتشعر بنفسها ممدده وهو يعتليها مبتسم بخبث رادف " شقيه " بيننا هي تنضر له بدهشه بسبب حركته السريعه قائلة بتوتر " أنا كنت أبعد حشره كانت على ثيابك وليس أسرق المفتاح " توسعت عينيها بسبب غبائها بينما رفع رأسه مقهقه بخشونه ليرتمي بجانبها محاوط خصرها ليسحبها له ملتصقه  بصدره الصلب تحت تخبطها رادفه بخجل " أتركني سأنام على الأريكه " شدها له بقوة ليغمض عينيه قائل " لن أتركك هيا نامي " صمتت بخجل لتغمض عينيها تحاول ألنوم متجاهله نبضات قلبها المجنونه .............. تستيقظ وهي تشعر بدفئ يغمر كامل جسدها كانت تريد أن تنهض لكنها كانت محاصره بذراع معشوقها حاولت أبعاد يده ليزمجر بقوة يحضنها بين ذراعيه أكثر دافنا رأسه في عنقها وهو يستنشق رأئحتها براحه " جيمين هيا أستيقظ لنتجهز للمساء " زمجر بضيق وهو يفتح عينيه لكن حينما لمح وجهها القريب منه أرتسمت عليه أبتسامه  قائلا " صباح الخير حلوتي " أنحنت لتقبل وجنتيه رادفه بحب " صباح النور "  أستقامت رادفه بعبوس " يجب أن أستحم لكن  ليس لدي ثياب " رمقها بخبث رادف "  قميصي سيكون جميل عليك " قلبت عينيها من أنحرافه لتتقدم تفتح خزانته  لتخرج قميص أسود لتنضر له وهو يرمقها بخبث لتتئفئف رادفه وهي تتوجه للحمام " لاتعود للنوم " أبتسم ليستقيم يفتح القفل ليخرج يغتسل بحمام الغرفه الأخرى خرجت بعد ربع ساعه لتجد الغرفه فارغه نزلت السلم تتوجه للمطبخ بسبب الاصوات لتتصنم بسبب جيمين الذي يجهز الفطور بمضهره المهلك للقلب أنتبه لها ليتقدم نحوها  " تبدين بغايه الأثارة بقميص زوجك " اردف بنبره لعوبه وهو يحيط خصرها بيديه بينما هي حاوطت عنقه لتشبك أصابعها  من خلف رقبته " أنا ابدو مثيرة في اي شيئ أرتديه "أردفت بغرور مصطنع ليقهقه الأخر عليها ناكز ارنبه أنفها بلطف قائلا " معك حق ....مغرورة " رمقته بحنق ليبتعد يكمل الفطور وهو يضحك الساعه: 8:30 مساء " أنا متوترة جدا " قالت كلماتها وهي تحاول وضع السماعة الصغيرة بأذنها لكنها لاتفلح ...تقدم الأخر منها مرجعا خصلات شعرها وراء أذنها ليركب لها السماعة رادف بصوت منخفض أجهش عند أذنها " لاتقلقي أن حاول فعل شيئ أنا سأتصرف  " أؤمت له بتخدر بسبب أنفاسه ليقبل وراء أذنها ليبتعد بسبب طرق الباب توجه له ليفتحه ينضر لجونغكوك الذي قدم الكيس رادف " أنه الفستان لترديه روزي " قطب حاجبيه لينبس بحدة "أن كان فاضح سأجعلك ترتديه " أبتسم جونغكوك بتوتر ليذهب بسرعه دخل جيمين ليرمي الكيس على السرير جالس رادف " أرتدي هاذ الفستان وأن كان فاضح سأحرقك " ضحكت لتمسكه متوجه للحمام لترتدي بينما جلس على كرسيه ببرود  يقرأ الجريدة بيدة كأس من القهوة  لتخرج بعد دقائق وهي تنضر له  بينما يركز أمامه أبتلعت ريقها بصعوبه  رادفه " هل نذهب " رفع نضره ليقطب حاجبيه ناضر لها بنضرات قاتلة أقترب يمسك عنقها يقرب وجهها من خاصته " يبدو أنك تريدين مني حرقك " هسهس بحدة وعصبية ملحوضه لتبتسم بتوتر واضعه يديها الصغيرة على صدره " جيمين أهدأ أنا يجب أن أرتدي هاكذا " اردفت بجديه بينما بداخلها ترتجف بسبب نضراته الحادة " غيريها " نبس ببرود لتحمحم قائلة " لكن س...." صاح بقوة بسبب غضبه الذي يزيد كلما نضر لتلك القطعه التي على جسدها " لايهمني أي لعنه غيرها ولا أقسم سأمزقها عليك " أرتجف جسدها أنها حقا لم تتوقع رد فعله هاكذت دمعت عينيها وهي تنضر له يرمقها بحده " لاتبكي واللعنه هل بسبب منعي لك بأرتدائه تبكين لن ترتدي وأنا أعلم ماذا سأفعل لذالك العاهر  الذي جلبه " رمقته بعبوس لتضرب كتفه تنهد ليقطع تلك المسافة الصغيرة بينهما  بقبلة قاسية ولم تتردد في مبادلته غير أنها بطريقه ما كانت تجاريه في قسوته طالت قبلتهم لتفصلها هي بينما هو يلهث وضع جبينه على خاصتها لاعق شفتيه " هيا حلوتي غيريه " أؤمت له لتخرج لها فستان أخر متوجهه للأحمام مرة أخرى وهي ترى الغضب بعينيه يعود وهو يركز بالفستان خرج من القصر بينما تلحقه محاولة مجاره خطواته الغاضبة ركب السيارة ينتضر دخولها صعدت لتجلس ناضره له بينما لم يعطي لعنه لها شغل السيارة لينطلق بقوة ساد الصمت بينهم لمده طويلة ...لتتوتر روزي هامسه بخفه " جيمين "    "همممم " أجاب ونضر على الطريق بينما يقبض على المقود بقوة لاحضت الأخرى هاذ لتزم شفتيها بسخط رادفه " لاتغضب لقد غيرته كما طلبت مابك الأن " رمقها بحده لينبس بغضب " واللعنه وكأن هاذ يختلف عنه " قلبت عينيها رادفه بسخرية " هل يجب أن ارتدي غطاء وأذهب مارأيك " نضر لها نضره جعلت أوصالها ترتجف وهي تلعن لسانها "أنتي تلعبين على أوتار أعصابي روزي لأتجعليني أعاقبك بقسوة هذه المرة " هو هسهس بحدة لتزم شفتيها صامته اوقف السيارة رادف " انضري أفعلي الذي قلته لك وأن حاول لمسك او أحسستي بشيئ لاتخافي لأنني أراقبك لاتنسي ايضا توجد كامره بثيابك وسماعه صغيرة لكي أسمعك لذالك أنا معك وايضا يوجد حرا..." قاطعته قائلة " لقد فهمت لاتقلق " امسك فكها لينبس بحدة " لاتقاطعيني " أؤمت له ليكمل " يوجد حراسي بألداخل وايضا جونغكوك وتاي متخفين فهمتي " أؤمت له ليقترب مقبل شفتيها بشغف وعمق فصلها ليبتسم بهدوء بينما بادلته لتترجل وقفت لتزفر الهواء لتنقلب ملامحها 180 درجه رائحه الكحول تملاء المكان وصوت الموسيقى مرتفع جدا العهر الشبه عرايا يتراقصون هنا وهناك منهم من يتراقص على الأعمده بشكل قذر البعض يقبلون بعضهم بقرف وهاكذا كانت الأجواء دخلت ذات العيون العسلية لتتحول اغلب الانضار نحوها دخلت بفستانها الاحمر  الضيق الذي يصل لركبتيها وشعرها المموج تاركته ينسدل على ضهرها وأحمر شفاه نبيذي يعانق شفتيها المنتفخه لتتوجه الي طاولتها الذي قالها لها جيمين جلست أمام ذالك الساقي الذي ينضف الكؤؤس "كأس نبيذ " رفع نضره لها ليرمقها بخبث قائل " هل المثيرة جديدة هنا " أبتسمت ببرود رادفه " ليس من شأنك " أبتسم بقذاره ليجلب طلبها بينما أتاها صوت جيمين الصارخ بأذنها " اللعنه ذالك العاهر سأجعله يتمنى الموت ولن يجده " تأفئف جونغكوك الذي يراقب موريس الذي ينضر لها بخبث " اللعنه عليك جيمين أترك غيرتك ولاتجعلها تتوتر " ضرب جيمين المقود بقوة رادف بغضب " أنت أخر من يتكلم أيها العاهر جهز قبرك من الأن " صمتو بسبب رؤيتهم لموريس يتقدم نحوها أمسك جيمين الحاسوب ينضر بتركيز رادف لها " أنه قادم لاتتوتري نحن معك "  أرتشفت من كأسها قليلا وهي تضع تعابير الغضب والحزن جلس موريس بجانبها قائلا " اووو حبيبة الزعيم ماذا تفعل بمكان مليئ بالحيوانات الجائعه وتنتضر فريسه جميلة لأفتراسها  " رفعت نضرها لها ببرود قائلة " اوه...   أذن المرة الاولى التي أرا  بها حيوان يتكلم " ضحك تاي وجونغكوك بقوة ليبتسم جيمين على صغيرته أحمر وجه موريس محاول ألا يخنقها رادف بقهقه " اووو يبدو أنك بمزاج سيئ " همهمت له ببرود ليقول " هل خانك حبيبك أم هجرك " أرتشفت كأسها جرعه واحده مدعيه الغضب رادفه " لقد خانني ذالك العين " اغمض جيمين عينيه بسخط ليردف موريس بخبث " أنه غبي ليخون جميلة مثلك مارأيك بجعله يندم " رمقته بأستغراب مصطنع قائلة " كيف " أشعل سيجارته ليستنشقها رادف " كوني معي لتنتقمي منه على خيانته " أدعت التفكير لتنطق " لماذا هل أنت عدوه " وضع يده على فخذها لتتوتر بينما كما توقعت أتها صوت جيمين الغاضب " أبعدي يده قبل أن أدخل وأكسرها له ولن يهمني شيئ أخر " ابعدت يده مدعيه البرود قائلة " لاتلمسني " قهقه ليبعد يده قائل " لنقل أنني عدوه " رمقته بأستغراب رادفه " لماذا هل تعرفه " توتر جيمين ليلعن بداخله ماذا لو قال لها عمله اللعنه تنهد موريس لينبس " فقط عدوه لنخفي الأسباب الأن " أؤمت له ليتنهدو براحه بينما اكمل موريس " ولأن ماقرارك " ابتسمت بكره قائلة " حسنا موافقه سأجعله يندم ليعلم من أنا " أبتسم موريس بخبث ليستقيم يمد لها كارت قائل " هنا رقمي لنلتقي غدا بالمستودع وسأقول لك ماذا نفعل " أؤمت له ببرود ليقترب محاول تقبيلها لتبعد رأسها بينما قبل وجنتيها ببطء  ليذهب خرج جيمين ليرمي سيجارته داعس عليها بقوة وغضب  محاول الحاق به مهسهس " لتذهب الخطه الى قاع الجحيم " وقف أمامه العراب الذي كان بالسيارة الورائه رادف ببرود " جيمين عد مكانك لقد أنتهينا لهاذ اليوم " زفر بغضب رادف " أبتعد قبل أن انسى أنك كبير بالسن " بينما بجهه أخرى رأته وهو يخرج من الباب الخلفي لتنضر لجونغكوك وتاي بخوف لاعنه بداخلها لتخرج ناضره لذالك الذي يرمق والدها بحده وهو يتنفس بسرعه دلاله على غضبه أنتقلت نضراته الحادة لها لترتجف تقدم بخطوات سريعه ليمسك معصمها ساحبها خلفه يصعدها السيارة غالق الباب بقوة ليتوجه لجهة السائق أمسكه والدها قائل " أن أذيت ابنتي ستندم " أبعد يدة ببرود ليركب منطلق بقوة جنونيه نضرت له وهو يقود بسرعه وغضب وسعت عينيها بسبب سرعته رادفه بخوف " جيمين ارجوك خفف السرع..." نضر لها بحده قائل " اخرسي " نضرت أمامها بينما تبكي رادفه " لكن ..."صاح بها بيننا أحمرت عينيه بغضب " قلت أخرسي واللعنة " صمتت ليتوقف فجاء ترجل ليفتح الباب يمسك معصمها بقوة ليسحبها ورائه بغضب دخل لغرفته ليرميها على السرير بقوة لتتأوه بخفه ثم نهضت من مكانها بسرعه. عندما أستدار جيمين ليقفل الباب لتقف أمامه بأنشات صغيرة يناضرها بغضب وعيون حمراء مشتعله لم تشهدها روزي من قبل أرتجفت تلك الصغيرة لهول ذالك المنضر لتقوم بالتفريق بين شفتيها بغيه الحديث ولكن الأخر سبقها ليدفعها بقوة على السرير متهجم بوحشية على عنقها الناصع يقبله ويعضه بقوة ضربته بقوة على صدره وهي تبكي صارخه " لا لا أرجوك لاتفعل... جيمين. ..أرجوك أتركني أنت تؤلمني " ليبتعد الأخر بغضب طاغي بينما يأخذ أنفاسه المسروقه ليردف بصوت كالفحيح قرب بأذنها ".......

تعليقات

التنقل السريع