رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡13

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡13

قبل ما نبدأ لنعرف الشخصيات جيمين (بطل الرواية ) : الملقب بملك الجحيم. وسيم جدا بالغ من العمر ثلاثون سنه زعيم أكبر مافيا في روسيا جميع الزعماء يتمنون أن يصبح بصفهم وايضا معروف بنفوذة القوية وشركاته حول العالم وعرف أيضا ببروده وقسوته مع الجميع جاعل من الجميع يهابه ولايتمنون رؤيه جانبه الأخر الذي يخفيه عن معشوقته ..... التي يعشقها لدرجه الهوس روزي ... تاي : الملقب بالقناص بالغ من العمر الثامنه والعشرون  صديق جيمين وسيم جدا  وغامض له ماضي مؤلم كأصدقائه ساخر مزاجي يكره الضعف بسبب ماضيه يحب أصدقائه جدا لدرجه يمكنه أن يضحي بحياته لأجلهم يحب جيني جدا. ..... جونغكوك:  الملقب بالقاتل المرح بسبب جنونه وخفائه لألمه  رمته والدته في الميتم وهو في عمر السنه لتتزوج من عشيقها بعد وفاة والده تعذب كثيرا في الميتم بسبب مدير الميتم والذي عندما أصبح في الثامنه عشر قتله بكل جنون صديق جيمين وتاي يحبهم كثيرا  ويعشق. مجنونته ليسا ..... ماكس " الملقب بالسفاح اطلق عليه هاذ القب بسبب جميع جرائمه تكون ليلا باعث الرعب في المكان وسيم  عصبي جدا  يبلغ من العمر التاسعه والعشرون يحب أخته كثيرا ويستعد لحرق الجميع لأجلها ..... جوزيف : الملقب بالعراب وهو والد روزي هادئ ذو ذكاء حاد له سلطه على جميع زعماء المافيا ولا أحد يتجرء الوقوف ضده وسيم رغم كبر سنه ذو جسد رياضي يعشق عائلته ويمكنه قتل جميع من يؤذيهم يبلغ من العمر الخمسون سنه ... موريس : والد جيمين شخص حقير وماكر كالثعلب  يكره أبنه وزوجته الأولى بسبب أجباره على الزواج منها من قبل والده الذي هدده بحصته في الشركة عذبهم كثيرا ويكره جيمين بسبب سلطته وقوته وثرائه وهو بهاذ العمر .... روزي ( بطله الرواية ): طبيبة جراحه فاتنة جدا طفولية سريعه البكاء حساسه وبنفس الوقت سليطه لسان وقوية تحب صديقاتها كثيرا تكره الضلم وأيذاء الناس فماذا ستفعل عندما تعلم أنها تعشق زعيم أكبر مافيا وأبنت العراب زعيم مافيا السفليه وأخت السفاح ? .... جيني:  فتاة جميلة جدا هادئة حاده طيبه غنيه ومديرة مطعم بسيط صنعته بمجهودها يتيمه الأب تربت على يد الخادمات بسبب والدتها عارضة ألازياء المشهورة مشغولة بعملها جاعله من الخادمات تربيه أبنتها تحب صديقاتها رغم أنها تكره غبائهن وجنونهن ... ليسا:  جميلة مجنونه طفولية مرحه وغبية جدا كانت سكرتيرة في شركة صغيرة وبسبب مشكلة ما أصبحت سكرتيرة معشوقها جونغكوك الذي جعلها واقعه بحبه من أول نضرة كالبلهاء .... ليبتعد الأخر بغضب طاغي بينما يأخذ أنفاسه المسروقه ليردف بصوت كالفحيح قرب بأذنها "كيف تسمحين له بتقبيلك همم" دفعته وهي تبكي قائلة بخوف " جيمين مابك واللعنة " أحمرت عينيه أكثر صارخ بحدة " سأجعله يندم ذالك الحقير "  أبتعد بسرعه ليمسك سلاحه بينما فتح الباب بقوة ليتوجه للأسفل توسعت عينيها لتلحقه راكضه أمسكت يدة لتقف أمامه رادفه وهي تبكي " أهدأ ارجوك سنتخلص منه قريبا ارجوك أهداء " رفع رأسه ممرر لسانه ضد وجنتيه بغضب ليرمقها بنضرات قاتلة " أبتعدي من أمامي " أردف وهو يحاول أبعادها من أمامه بلطف تمسكت به جيدا " اللعنه فقط أنا لم أجعله يقبلني فقط أنتها أنسى الأمر " قالت وهي ترتجف تنفس بغضب لينزل السلم بسرعه لحقته بينما فتح الباب ليخرج لكن قاطعته صرخه أستدار لينضر لها وهي تتدحرج من السلم بسرعه واقعه أرضا صمت حل المكان بينما ينضر للممده على الأرض فاقدة الوعي أفاق من صدمته ليوسع عينيه حالما نضر لحال صغيرته قبل أن يهرع واضع يد تحت فخذها ولأخر على ضهرها ليحملها بسرعه " أفتح الباب أيها العاهر " صرخ  بحارسه الذي واقف كالتمثال وضعها بالسيارة ليركب منطلق بقوة جاعل من الدخان يملئ المكان وصل بعد دقائق بسبب سرعته ليحمالها دخل المشفى بسرعه وهو قلقل لدرجه الجنون " ليأتي لي عاهر لماذا تنضرون واللعنة " صاح بهم بغضب ليتقدم له الطبيب قائلا بسرعه " ضعها هنا " قال وهو يشير للسرير المتنقل وهو أقسم لو لم تكن بيده لكان حطم وجه ذالك الطبيب بقبضته " قل لي أين الغرفة ولا تثرثر أيها الغبي " ركض الطبيب بمعنى الحقني فتح الباب ليضعها على سرير الغرفة " ولأن هل يمكنك الخروج ياسيد لكي نفحصها " عقد حاجبيه ينضر له بنضرات حادة ليندفع نحو الطبيب بقوة يمسك ياقته "أيها العاهر أفعل عملك بصمت ولا تجعلني أدفنك في مكانك " هسهس جيمين بقوة وحدة تراجع الطبيب لينبس بأرتعاش " حسنا حسنا كما تشاء " تقدم ليفحصها تحت نضرات جيمين الحارقة والذي يلعن بداخله تقدم الطبيب بعد دقائق بتوتر وهو يمسح جبينه " أنها بخير سي..." قاطعه وهو يدفعه من أمامه ليحملها يخرج من المشفى ركب سيارته ليقود بينما يتنهد وهو ينضر لها كل ثانيه دخل لغرفته ليضعها على السرير يسحب الغطاء ليدفئها جيدا أمسك هاتفه لينتصل رادف " لنلتقي بالملهى " أغلق الهاتف ليغير ثيابه ليمسك محفضته وسلاحه ليخرج ببرود .... أوقف السيارة لينضر لها وهي شاردة تنهد ليقول" مابك ملاكي " نضرت ليسا له قائلة بحزن " أنا قلقة على روزي أنها تتعذب كثيرا اللعنه على ذالك الرجل الحقير " هز رأسه ليتقدم يقبل وجنتيها " لاتقلقي سنتخلص منه ملاكي " قال بأبتسامه لطيفه لتحاوط رقبته تقبل شفتيه بحب ليبادلها برحابه صدر ليقاطعه رسالة من تاي " توجه للملهى المعتاد " تنهد ليقبل جبينها بينما نزلت بعد أن ودعته ليشغل سيارته منطلق بقوة .......... خرجت من الحمام تنشف شعرها ليرن هاتفها نضرت له لينبض قلبها بقوة " مرحبا " أجابت بهدوء ليئتيها صوت  تاي الذي ينتكئ على دراجته " أنضري من النافذة  " قطبت حاجبيها لتفعل ماطلبه لتراه يلوح لها أبتسمت قائلة " ماذا تفعل هنا " تنهد لينبس " أشتقت لك " نضرو لبعض لتخرج من الغرفه تنزل السلم  فتحت باب المنزل لتتقدم نحوه وهي تلهث تقدم منها بخطوات سريعه ليهجم على شفتيها يقبلها بشغف وعمق بينما حاوطت عنقه لتبادله بحب " جيني واللعنه أنا أحبك " اردف بعد أن فصلو القبلة لتضحك وهي تحضنه براحه قائلة " أنا ايضا " نضر لها بتفاجئ لينبس "حقا " أؤمت له بأبتسامه لتصرخ بسبب حمله لها وهو يدور بها بينما ضربته وهي تضحك قائلة " مجنون سأقع " أنزلها رادف بحب " أذهبي للنوم الأن " أؤمت له لتقبله راكضه لتدخل بينما صعد دراجته لينبس بحنق " اللعنه هل هاذ وقت الملهى أيها العين " .......... بعد نصف ساعه دخل لذالك الملهى لتستقبله أصوات الموسيقى العالية توجه لمقعدهم الخاص ليرا تاي جلس ببرود لينبس للنادل  " كالمعتاد " أؤمه له ليردف تاي بأستغراب وهو يرتشف النبيذ " مابك " سحب سيجارة من العلبة واضعها بفمه ليسحب سمها داخل صدره ويخرجه من ثغرة مرة أخرى أعاد رأسه للوراء " النادل الذي أعطاها النبيذ لنذهب لزيارته " تنهد تاي عندما علم مامشكله صديقه أراد التحدث لكن قاطعه دخول جونغكوك بمرح رادف " مرحبا " فتح جيمين عينيه لينضر له بطرف عينيه " برأيك هل سيكون جميل عليك ذالك الفستان " بلع جونغكوك ريقه بينما ضحك تاي بخفه ليردف الأول بخبث " مابك ياصاح أهدأ كانت ستكون مثيرة حقا " أستقام جيمين بسرعه ليلكمه بقوة تراجع جونغكوك للخلف ليضحك بينما يمسك فكه رادف " اللعنه على قبضتك يارجل " تجاهله ليجلس يرتشف نبيذه جلس جونغكوك أمامه غامز لتاي ليهز الأخر رأسه " جيمين أعلم أنك لاتحب أن تتدخل روزي بأنتقامك بوالدك لكن لاتنسى أن والدك خطف والدتها وهي بألتأكيد لن تجلس فقط " تحدث جونغكوك مخاطب الأخر الذي وضع الكأس بغضب ليغمض عينيه صار على أسنانه مضهر عضمه فكه "اللعنه أنا لأ أتحمل رؤيه ذالك العاهر يتلمسها أقسم برب الجحيم سأجعله يطلب الموت ولن يجده على كل شيئ فعله " صوته الحاد تقطر من شفاهه ليتنهدو بينما رن هاتفه ليرمقه ببرود مجيب " ماذا " قهقهت الأخر قائلة " ماذا الم تشتاق لصوت حبيبتك أيها الزعيم " أغمض عينيه بغضب لقد أنتصلت بوقت خاطئ حقا بينما أكملت " لقد حزنت جدا أنت حتى لم تنتصل بي أم أنك تراجعت عن أنتفاقنا " أمسك الكأس يعتصره بقوه لدرجه أبيضت يده بينما ينضرون له بهدوء لينبس بحده " ماذا تريدين " عبست تيفاني  وهي جالسه أمام موريس لتنبس بسخرية " لاشيئ فقط أذكرك بأنتفاقنا لاتنسى الموعد " أنهت كلامها لتغلق الخط مبتسمه بخبث أشتدت ملامحه بغضب أكبر " ما ..."  "أغلقه " تحدث جيمين بينما ينزل رأسه للأسفل بيده هاتفه يعتصره بقوة وبيده يرفعها كعلامه توقف تاي الذي كان سيتحدث "أنت ستجن أهدأ جيمين ل...." قطرات النبيذ الحمراء تتقاطر من ذالك الحائط ..قطع زجاج منكسرة منتشرة في الأرجاء ملامح غاضبة عينين حمراوتين " أخبرتك أن تغلق فمك العاهر " رافع يده بالهواء ..محاول أن يلكم صديقه ..ليتوقف بلحضه مغمض عينيه. .. ليبتعد بهدوء عنه " لنجلب ذالك العاهر " قال ليمسك بهاتفه ليخرج بينما يتبعونه بنضرهم أستقام تاي رادف " لنذهب " رمقه جونغكوك بأستغراب قائلا  " أين. " أبتسم بجانبيه لينبس " لنجلب له ضحيته " لحقه جونغكوك رادف  " من تعيس الحظ الذي سيكون ضحيه جيمين وهو بهاذه الحاله " قهقه تاي ليركب دراجته واضع الخوذة رادف " النادل " أنها كلامه لينزلها على عينيه منطلق بقوة بينما لحقه جونغكوك بسيارته .... توقفو أمام ذالك الملهى لينزل تاي ينتكئ على دراجته ينتضر خروج النادل بينما غمز لجونغكوك خرج ذالك النادل ليقبل تلك العاهرة التي بجانبه نزل جونغكوك ليلحقوه الأثنان دخل الرجل بزقاق ضيق ليحاصر العاهرة التي تضحك بأستمتاع وهو يقبلها.  " مرحبا " فزعو بينما اردف تاي بملل  " جونغكوك أترك جو الدراما خاصتك " خرج جونغكوك من الظلام لينبس  " حقا اليس مخيف " نفى تاي برأسه بحزن ليصرخ النادل الذي سيموت من الخوف بينما هم يمزحون "اللعنه من أنتم ليساعدني أحد " وضع تاي أصبعه على أذنيه بأنزعاج " كم أنت مزعج مابك تصرخ كالفتاة التي تلد " اردف وهو يرمقه بينما أستمر الرجل بالصراخ والعاهرة تنضر بخوف ليردف جونغكوك بضحك " التي بجانبه لم تصرخ كما يفعل " قهقهو ليتقدم تاي رادف بملل " هيا صغيري لنذهب ولا داعي للولادة الأن " أمسك الرجل بالعاهرة ليقول بينما يدفعها أمامه " خذوها وسأعطيكم المال الذي تريدو فقط أتركوني " صرخت الفتاة وهي تضربه ليتنهدو بملل أخرج جونغكوك سلاحه ليطلق النار في منتصف جبين الفتاة لتقع أرضا بينما ارتجف الرجل بخوف تقدم جونغكوك ليجثي على قدم واحدة ليخرج لاصق جروح لطيف ليضعه على جبينها رادف بلطف " اسف لكنك مزعجه " أستغل الرجل الفرصه ليهرب بسرعه أبتسمو بسخريه ليتبعوه بهدوء وخطوات بطيئه توقف ينضر لجيمين الذي ينتكئ على الحائط يمسح بسلاحه نضر ورائه ليرا جونغكوك وتاي يتقدمون ببطئ وأبتسامه جانبيه على أفواههم  أمسك العصا التي على الأرض ليوجهها عليهم تنهد جيمين ليتقدم منه بينما ينضر لأرتجافه حاصره على الحائط ليرفع الرجل العصى محاول ضرب جيمين الذي أمسكها بملل ليرميها جانبا واضع يديه على الحائط " يبدو أنك سيئ الحظ لكي تكون ضحيتي وأنا بهاذ المزاج " نبس وهو ينضر له ببرود ليرتجف الساقي رادف بخوف " أنا لم أفعل لك شيئ حقا " همهم جيمين وهو يمرر السلاح على وجنتيه ليدخله بفم الرجل قائل بدراما وحزن " بل فعلت لقد نضرت لأمرأتي " نضر له الرجل وهو يبكي يلعن حظه الذي جعله بيد هاذ الرجل المختل كما أسمى "تؤ تؤ تؤ لما البكاء لاتقلق سأقتلك بسرعه " سحب سكين صغيره ليغرسها بعين الرجل بسرعه " هاذ بسبب نضراتك القذرة لها " قال كلامه تحت صراخه المؤلم ليخرسه برصاصه أستقرت بفمه ليسقط أمام قدميه جثه هامدة ركله من أمامه وهو يرمقه ببرود " جيد " قال لينضر لجونغكوك تاي مبتسم بهدوئ ليذهب بيننا ينضرون له ..... دخل لغرفته ليرمي سلاحه ومفاتيحه على الطاولة خلع قميصه تاركه في زوايه ما على الارض بأهمال توجه للسرير ينضر لها وهي نائمه بهدوء ليبعد الغطاء متمدد بجانبها  ليحاوط خصرها ساحبها نحوه بقوة مقبل شفتيها بعنف ممتصها " أنتي لي " نبس بهوس وتملك بعد أن فصل القبله بلهث ليشدد على خصرها غاط بنوم عميق ... الساعه 9:30 صباحا فتحت عينيها لتنضر للسقف بشرود لتحول نضراتها لذالك الواقف على الشرفه بيده كأس من النبيذ وبيده الأخرى سيجارة تتوسط أنامله المليئة بالوشوم منتكئ ينضر لها بهدوء أستقامت رادفة بأستغراب " ماذا حدث " تقدم ليضع كأسه على الطاولة أطفئ سيجارته فهو لا يريد تلويث جسدها الصغير برائحه سم لعنته امسك. خصرها ليقبل عنقها ببطء " لقد وقعتي " رمقته بأستغراب لتتوسع عينيها بعد أن تذكرت أحداث البارحة لتردف " هل ذهبت له اللعنه جيمين تكلم " شد على خصرها بيده الخشنه ليلصقها به يعيد خصلات شعرها وراء أذنها " اشششش أهدئي  لم أذهب له " تنهدت براحه ليقبل شفتيها بخفه رادف " هل أنتي بخير "  رمقته بسخرية لتبتعد رادفه ببرود " أنا لم أنسى توحشك واللعنه " رمقها بغضب صارخ " هل تطلبين مني أن أتصرف بهدوء بعد أن لمسك ذالك العاهر بينما ينضرون لك بقذاره " نضرت له بنفس نضراته  وهي تشتعل   " جيمين أعدت الك الأمر الف مرة انها واللعنه خطه مجرد تمثيل ويجب أن أرتدي تلك الثياب انها خطه. لكن بفضلك ستفشل حقا " أردفت حديثها بغضب بينما تنضر لعينيه بحدة لتطلق حديثها الأخير بسخريه ليمسك فكها بعنف "بفضلي ماذا ... أتريدين أن تجعليني  مجنون واللعنة.. لما لاتفهمين ..لما لاتدخلين لعنه كلامي.. في رأسك الخشن العاهر  هاذ أني لا أحب رأيت... اي انواع او أشباه ..تسمى الرجال عندما يقتربون منك واللعنة ماذا أفعل معك .." نبس حديثه بصوت صارخ ممزوج بالحدة لتدفعه عنها بقوة ..تنضر له بحدة. ... ليبتسم بجانبيه يوجه أبهامه أمام وجهها يحركه دائريا مردفا " غيري هاذه الملامح لانها ستجلب لك فقط ..الألم " دمعت عينيها رادفه " مابك لماذا واللعنة تتصرف هاكذا أنت تخيفني " تنهد ليقرب رأسه محاول تقبيل شفتيها لتبعد رأسها بيننا قبل وجنتيها زفر أنفاسه رادف بحدة " لقد كنت غاضب وبالتأكيد حتى لو كنت بحالتي تلك لن أؤذيك " شخرت بسخريه لتصرخ بصوت باكي " لقد كنت على وشك أغتصا...." طوق يديه على خصرها يعتصره بقوة سبب أنينها لينبس بحدة " لم أكن سأفعلها " نزلت دموعها ليتنهد وهو يمسح على وجنتيها الناعمه ليزيل تلك الدموع التي يكرهها ليقبل عينيها لينتقل لشفتيها يقبلها بعنف وشغف ليقاطعه طرق الباب زمجر بغضب أبعدته ليتوجه فاتح الباب بغضب " ماذا "  ارتجفت الخادمه لتقول " سيدي الشرطة في الأسفل تطلب رؤيتك " تنهد ليغلق الباب بوجهها نضرت له روزي رادفه بخوف " ماذا تريد الشرطة منك " أقترب ليقبل جبينها بحب " لاشيئ حلوتي أبقي هنا ولا تخرجي حسنا " أؤمت له يقبل شفتيها بخفه ليخرج نزل السلم بخطوات بطيئه  لينضرون له هل واللعنة سيتكلم مع الشرطه وهو بهاذ الشكل أنه حتى لم يكلف نفسه بأرتداء قميصه وهل هو يهتم بالطبع لا بينما يرمقهم ببرود وقف أمامه المحقق رادف بخوف يحاول أخفائه أنه واللعنه لم يعلم أن هاذ قصر أكثر رجل غامض وتحاول الشرطه أثبات شيئ عليه لكن هل يترك لهم شيئ بالتأكيد لا. حمحم المحقق ليمد يده رادف " معك المحقق سام من مركز مكافحة الجرائم " نضر جيمين ليده ببرود ليتجاهله وهو يجلس على الأريكه ليخرج سيجارته يستنشقها ببرود جاعلهم يرتجفون بسبب هالته " ما السبب الذي يجعل المحقق سام يقتحم قصري " أنزل المحقق يده بتوتر رادف " لقد وصلنا بلاغ ضدك " همهم جيمين وهو على حالته ليكمل المحقق " هل يمكننا أن نعلم أين كنت البارحه  وبالتحديد الساعة 2:00 ليلا  " أبتسامه جانبيه نمت على ثغرة لينبس " هل حقا لديك الفضول لتعرف ماذا أفعل " أؤمه له بتوتر ليستقيم متقدم نحوه ليهمس " كنت أقضي ليلة ساخنه مع مثيرة هل لديك الفضول لأشرح أكثر " نفى المحقق وهو محمر رادف " لا بأس شكرا واسف لأزعاجك " هز رأسه وهو ينضر  ببرود رادف " ولأن عذروني لا يمكنني توصيلكم للباب فكما تعلم يجب أن أعود للنوم لأسترجاع طاقتي " أبتسم المحقق بأحراج ليأمر الرجلان الذي ورائه بالذهاب خرجو ليردف واحد منهم بأنزعاج " سيدي الا يجب أن نقبض عليه بما انه مشتبه به " نضر له المحقف بسخرية قائل  " حتى لو كان القاتل لايمكننى أن نلمس شعره منه " انزعجو الأثنان لينطق الأخر " لماذا " رمقهم بجانبيه ليمشي بينما يلحقو رادف " لأنه سيحرق المركز وما به " دخل لغرفته ليجدها تنضر من النافذة بشرود تقدم ليحاوط خصرها من الخلف وهو يضع فكه على كتفها " مابك حلوتي " قال وهو يمسك يديها الصغيرة نضرت له لتدمع عينيها رادفه " جيمين لقد أشتقت لوالدتي " أنهت كلامها منفجرة بالبكاء جاعله من قلبه يتمزق عانقها بهدوء "صدقيني سأجلب لك والدتك بأسرع وقت لاتبكي حسنا صغيرتي " نبس وهو يكوب وجنتيها يمسح دموعها  أؤمت له لتقول " جيمين أين والدتك " نضر لها بهدوء رادف " لقد أرسلتها للخارج مع طاقم طبي " أبتسمت بلطف قائلة " هاذ أفضل لأ يجب أن ترا موريس ولا يجب أن يصل لها ايض.." قاطع كلامها رنين هاتف جيمين قرأت الأسم لتعبس ناضره له ليتنهد وهو يجيب " مرحبا حبيبي " قلب عينيه بسخط رادف " الأ تعتقدين أن مكالماتك كثيرة " قهقهت تيفاني رادفه بدلع " ماذا أفعل أن كنت أشتاق أليك وايضا لأذكرك أن حماتك ضيفتنا  " زفر أنفاسه رادف " متى يتركها ذالك العاهر " قهقهت  قائلة بسخرية " بعد أن تترك منصبك له " أبتسم بجانبيه لينبس بنبره غامضة ......

تعليقات

التنقل السريع