رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡14

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡14

أبتسمت قائلة بسخرية " بعد أن تترك منصبك له " أبتسم بجانبيه لينبس بنبره غامضة " ألا يجب أن تنتقمي من الذي قتل عائلتك وجعلك مشرده " سمع صوت أنفاسها لتردف بغضب " ماذا تقصد واللعنه " أبتسم بجانبيه قائلا " أن كان لديك فضول لمعرفه القاتل لنلتقي يمكنك أن تأتي لمنزلي " أنها كلامه ليفصل الخط نضر لها وهي على عبوسها ليقهقه بخشونه مقبل شفتيها بعنف أبتعد لتضربه بكتفه بيننا تمسك شفتيها بألم الساعه 6:20 مساء ..... دخلت لذالك المستودع بملامح بارده بينما ترتجف بخوف من الداخل تقدمت لترا جالس على أريكه جلديه بينما يقف ورائه رجاله " مرحبا لقد تأخرتي انسه روزي " قال موريس كلامه ينضر لها تقف أمامه بهدوء تنفست بعمق محاوله أخفاء توترها رادفه " اذا كيف سأحصل على أنتقامي " قهقه بخبث لينطق " لماذا أنتي متسرعه " بينما وضع الحارس كرسي أمامها لتجلس وضعه قدم على الأخر تناضره  ببرود   " اوو لماذا هاذ البرود " نبس بسخريه لتتنهد رادفه ببرود " لندخل في الموضوع "   نضر لها بسخريه متحدثا  وهو يستنشق سيجارته " أنا أعلم أين مكان والدتك " أصطنعت الصدمه  رادفه " أين هي تكلم واللعنه " تنهد بملل  رادف " أهدئي أنها معي"  نضرت له بدهشه لتستقيم صارخه " هل أنت من خطفتها " زفر أنفاسه لينضر لحارسه رادف ببرود " قيدوها " صرخت  بخوف بسبب ذالك الرجل الذي أمسكها ليقيدها تحت تخبطها. أستقام موريس ليقترب ممسك خصله من شعرها رادف بسخريه " ياترا ماذا سيفعل  معشوقك عندما يرا حبيبته تغتصب " أرتجفت بخوف محاوله أخفائه لتقول بغضب مصطنع " لقد خانني هو لا يحبني ولا يهمه أمري وايضا هل خدعتني أيها الحقير " صفعها بقوة ليمسك فكها بغضب " لا تتطاولي ياجميلة حسنا " تركها ليعتدل مقهقه رادف " ستفهمين لاحقا " بألخارج  يمكسه الأخر بقوة ليصرخ " أبتعد واللعنه ذالك الحقير سأقتله " امسك به تاي بقوة اكبر رادف " جيمين أهدء أنها الخطه " تنهد ليزفر أنفاسه رادف بهدوء " حسنا اتركني لقد هدئت " نضر له بشك ليرمقه بحده جاعله يبتعد تنفس بعمق ليفتح عينيه امسك سلاحه بسرعه ليدخل بخطوات واسعه توسعت عينين الأخر ليلحقه " من أن..." قاطعته رصاصه اخترقت جبينه ليركله من أمامه تنهد تاي وهو ينضر للحارس الممد رادف " لقد علمت بسبب غضبه ستفشل الخطه سأتصرف أنا " دخل بغضب ليطلق على كل من يقف أمامه تقدم بسرعه ليمسك ياقته وضع السلاح على رأسه " سأجعلك تتمنى الموت " نضر له بشك ليرمقه بحده جاعله يبتعد تنفس بعمق ليفتح عينيه امسك سلاحه بسرعه ليدخل بخطوات واسعه توسعت عينين الأخر ليلحقه " من أن..." قاطعته رصاصه اخترقت جبينه ليركله من أمامه تنهد تاي وهو ينضر للحارس الممد رادف " لقد علمت بسبب غضبه ستفشل الخطه سأتصرف أنا " دخل بغضب ليطلق على كل من يقف أمامه تقدم بسرعه ليمسك ياقته وضع السلاح على رأسه " سأجعلك تتمنى الموت " قهقه موريس ليمسك يدين جيمين التي على ياقته رادف " أهدأ ايها الزعيم لا أعتقد أن هاذ التصرف لصالحك " قال وهو يشير له لينضر لذالك الحارس الموجه السلاح برأس معشوقته أحمرت عينيه ليرمقه بنضرات قاتلة أبتعد موريس ليجلس على الأريكه ببرود رادف "مارأيك مقابل ترك حماتك ومثيرتك أن تترك منصبك لي " رمقه جيمين ببرود ليسحب الكرسي جالس بكل برود وضع قدم على الأخرى ليشعل سيجارته مستنشقها ببرود " لن أفعل " أستقام الأخر بغضب ليصرخ " اللعنه الا تهمك حياتها " تنهد جيمين بملل رادف وهو ينضر للأعلى لجهة معينه " لا تهمني " نضرت روزي لجيمين بصدمه بينما شخر موريس بغضب من برود الذي أمامه ليركل الطاولة حول نضراته لجيمين ليرمقه بخبث " حسنا لنتخلص من والدتها أذن " قال كلامه وهو يمسك هاتفه لتصرخ روزي بغضب " جيمين ماذا تفعل بحق الجحيم "رمقها بحدة وهو على حالته لتصمت "أقتل...." قاطع كلام موريس على الهاتف صوت الرصاص ليسقط جميع الحراس جثث هامده صرخت روزي بخوف بسبب ذالك الرجل الذي سقط بحضنها ميت لتدفعه بقوة وهي ترتجف بخوف نضر موريس أمامه بصدمه ليحاول الهرب لكن توقف فور ما أن شعر  بشيئ بارد على رأسه " خطوة واحده وسأفجر رأسك العفن " نبس جيمين ببرود ليبلع الأخر  ريقه وهو يرفع يده رادف " أهدأ بني لاتنسى أنني والد.." رصاصه أستقرت بفخذه من قبل جيمين  ليقع صارخ بألم نضر للأعلى رادف بجانبيه " شكرا أيها القناص " ابتسم تاي بغرور ليجيب " " لا داعي لشكري أيها الزعي.." صمت بسبب نضرات جيمين الذي قال  ببرود " خذه لمكاننا وعالج قدمه " هز تاي رأسه بتفهم ليتوجه لذالك الذي يتلوى من الألم أمسكه بعنف وقرف ليخرج  تقدم  نحوها  ليفتح قيودها عانقته بقوة وهي ترتجف بخوف قبل فروة شعرها ليهمس بأذنها بهدوء " اششش حسنا حلوتي أهدئي لقد أنتهى " نضرت له وهي تبكي رادفه " جيمين والدتي سيقتل...." قبل شفتيها بعمق ليفصلها وهو يلهث " أنها بخير حلوتي " نبس بهدوء لترمقه بأستغراب .... بمكان أخر ... " واللعنه لماذا لم يكمل كلامه هل حصل شيئ " قال توماس كلامه لتلك الجالسه واضعه قدم على الأخرى ببرود " لا أعلم "  رمقها بأستغراب رادف بغضب " واللعنه مابك " رفعت نضرها رادفه بغضب " ماشأنك أيها الحقير " تقدم محاول ضربها ليقاطعه. صوت تلك التي تشاهد بملل " أنني المخطوفه وليس صاخبه مثلكم " نضرو لها ليرن الجرس امسك توماس سلاحه بحذر رادف " راقبيها جيدا " تقدم لينضر من العين السحريه ليرا لتلك المثيرة الشقراء بثيابها المثيرة وعيونها الزرقاء    ابتسم بخبث ليفتح الباب رادف " من أنتي أيتها المثيرة " أبتسمت بدلع رادفه بخبث " أنا جارتك ألن تدخلني " تقدم ليمسك خصرها رادف بنضرات قذرة " لم أعلم أن جارتي مثيرة هاكذا ما أسمك  " تلاشت أبتسامتها لتنضر له بقرف " لعين " أردفت وهي تزرع تلك الحقنه بعنقه ليمسكها بألم بينما دفعته ليقع فاقد الوعي امسكت السماعه رادفه " ادخلو " دقائق ليدخلو متوجهين للداخل بينما تنضر لهم شعرت بضهرها يتحطم بسبب الذي اردف وهو يحاصرها " سأقتلك فقط أنتضريني لن يكون أسمي جونغكوك أن لم أجعلك تصرخين " بلعت ليسا ريقها ليخرج سلاحه لاحقهم تنهدت لتخلع الشعر المستعار رادفه براحه " واللعنه أنها مزعجه لقد ألمت رأسي " أنهت كلامها لتلحقهم أقترب جوزيف من زوجته المقيدة ليفتح الحبال معانقها بقوة بينما ضحكت وهي تبادله رادفه "ماذا وكأننا لم نتعود على ذالك " قبل وجنتيها قائل بهدوء " هل أنتي بخير " أبتسمت لتقول بمزاح " كنت خائفه عليهم من نفسي لاتقلق أنت تعلم من أنا " قهقه برجوله ليعيد عناقها أقتربت ليسا قائلة بمرح " عمتي كيف حالك " رمقتها والده روزي لتضحك بقوة رادفه " يالهي ليسا هل تحولت عينيك زرقاء " عبست لتنطق " عمتي أنها العدسات اوف " تقدم العراب من تيفاني الواقفه بهدوء ليربت على كتفها بحنان " سينتقم جيمين من ذالك الحقير وسيأخذ حق والدك أبنتي " دمعت عينيها لحنان ذالك الرجل وهي تفكر كم كانت غبيه عندما صدقت عمها وكانت ستؤذي هأولاء الناس لتعانق العراب فجاء رادفه ببكاء " أنا اسفه حقا سامحني " بادلها العناق بحنان لينبس بقهقه " لا بأس أبنتي كل شخص يخطأ " أبتعدت لتمسح دموعها وهي تتذكر ماحصل صباحا flash back....... نضرت له بعبوس وهو منسدح على السرير عاري الصدر يقرأ كتابه ببرود   رادفه " لماذا ستأتي تلك الحقيرة لك " تنهد رادف بهدوء " روزي لاتغضبيني " عبست لتتقدم بسرعه تأخذ منه الكتاب لترميه نضر لها بحده لم تنكر خوفها منه لتحاول أخفائه عاقده يديها على صدرها قائلة بغيض " أجبني ولا تتجاهلني " رفع حاجبه وهو يرمقها بحده لينبس " لاشيئ سأجعلها معي فقط " توسعت عينيها لتصرخ بغضب " هل ستواعدها هل ستجعلها معك " أمسكها بقوة ليسحبها نحوه معتليها بسرعه رادف بحدة " لاترفعي صوتك حلوتي " أغرقت عينيها بالدموع قائلا " وهل هاذ مهم واللعنه ماذا يعني معك " زفر أنفاسه بهدوء محاول التحكم بغضبه ليفتح عينيه مبتسم بهدوء ليقرب رأسه مقبل شفتيها بعنف ليعضها بقوة محاول أفراغ غضبه أبتعد لينبس " أنا أعني سأجعلها معنا بالخطه وليس تفكيرك الطفولي حلوتي " تصنمت بخجل وهي تلهث بسبب قبلته لتغرس راسها بعنقه ضاربه كتفه   بينما تسطح بجانبها ليعانقها مقهقه قاطعهم طرق الباب " سيدي توجد فتاة تنتضرك بألاسفل " أستقام لينبس بهدوء " يمكنك الذهاب سأتي " توجه للباب محاول الخروج لتصرخ بغضب " هل ستخرج هاكذا واللعنه جيمين " شد على قبضته ليقترب بسرعه ممسك شعرها ليقربها نحوه ملتهم شفتيها بعنف وقسوه ممتصها بقوة " لاتلعني " نبس بعد أن فصل القبله ليمسك قميصه يرتدي وهو يخرج من الغرفة تاركها متصنمه نزل بخطوات هادئه لتستقيم فور رؤيته  " أتبعيني " اردف ببرود لتنضر لضهره بحنق وهي تتبعه دخل لمكتبه ليجلس على كرسيه ينضر لها ببرود قلبت عينيها لتجلس رادفه " ماذا تعني أنك تعلم قاتل ابي " تنهد لينبس بهدوء " موريس هو قاتل والدك " تصنمت لتضحك بسخريه " مزحه جيدة هل هاذ فخ لقتلي  " قالت وهي تضحك بينما يرمقها ببرود " يمكنني قتلك من البداية لاداعي للفخ " صمتت عندما شعرت بجديته ليردف " موريس قتل والدك ليحصل على الشركة بما أنك كنتي طفلة ولا يمكنك أستلام الشركه ليرسلك للخارج بعد أيام من وفاة والدك " بقيت تنضر له بهدوء لتحول نضراتها للحاسوب بعد أن أداره جيمين نحوها وهي تنضر كيف جعل موريس والدها يوقع العقد ليقتله ببرود بلعت ريقها الجاف وهي تنضر أمامها بصدمه  "سأقتله " قالت بأرتجاف هل الشخص الذي حرمها من أخر شخص لها من عائلتها وجعلها تعاني منذ طفولتها هو نفسه عمها الذي كانت تعيش معه هي تفكر كيف يمكنه النضر بعينيها بعد كل ذالك شعرت بقبضه على معصمها لتنضر لجيمين بينما تبكي صارخه بغضب " أتركني سأقتله "امسك يديها بقوة رادف بحدة " أتركي موته لي " شهقت ببكاء ليترك يديها  ينضر لها بهدوء " لكن لايمكنني أن اتركه هاكذا يتمتع بعد أن قتل والدي واللعنه " تنهد للمره الألف ليجلس على الأريكه ببرود " من قال أنك ستتركي" رفعت رأسها تنضر له بأستغراب ليكمل بجدية " ستكوني معي قولي لي أين مكانها وماذا يخطط موريس " مسحت دموعها وهي تنضر له بهدوء تفكر بعمق تقدمت لتجلس أمامه لتزفر الهواء تشرح له خطه موريس ومكان والدة روزي بينما يستمع بأهتمام ...... End flashback .......... تقدم ماكس ليحاوط خصرها بسترته مقاطع شرودها  " أن تنورتك قصيرة  " أردف بعد رؤيته للحراس ينضرون لها أبتسمت بخجل بينما أردف العراب لحراسه " خذ ذالك وضعه بألمكان الذي قاله جيمين " هز الحارس رأسه بأحترام ليتوجه نحو توماس الممدد فاقد الوعي نضر العراب لزوجته ليبتسم ممسك بخصرها ليخرج بهدوء بينما لحقوه رجاله امسك جونغكوك معصم ليسا بقوة ليخرج ايضا وهو يرمقها بغضب حمحم ماكس وهو ينضر لتلك الواقفه " لنذهب سأوصلك " قال متوجه للخارج لكن توقف بسبب عدم لحاقها به لينبس " ألم تسمعي " نضرت له لتردف بخجل " لقد كنت أعيش مع عم..اقصد موريس ليس لدي منزل لا بأس سأخذ سيارة أجرة لأذهب للفندق " زفر أنفاسه  بهدوء ينضر لها ببرود " ألحقيني " أنها كلامه ليتوجه للخارج نضرت لمكانه بدهشه لتلحقه بسرعه .... في قصر جيمين ...... صعد بها لغرفته ليضعها على السرير اتجه هو يزيل ربطه عنقه بينما يناضرها بأبتسامه لعوبه بغية أخجالها اخفضت هي نضرها بخجل واضح فقهقه هو ...أحضر علبه الأسعاف ليبدء بتعقيم جرح شفتيها الصغير بهدوء " هل يؤلمك " هو نبس بهدوء لكنها شاردة ...عبست لشعورها بألالم لتإن بخفة " هشش..أنا اسف صغيرتي سأجعل ذالك اللعين يتمنى الموت ولن يجدة فقط أنتضري " هسهس بحدة وغضب لتبتسم بهدوء "لا بأس أنها مجرد صفعه  ماذا لو غادرت الحياة بالفعل " ...." أخرسي " صاح بها بحدة يناضرها نضرات قاتلة ليقترب يمسك عنقها يقربها له" أنتي لن تتركيني هل فهمتي " هو تكلم بخفوت لتشعر هي بمدى الحزن في نبرته لتبتسم " اسفه لن اتكلم هاكذا بعد الأن " نبست بلطف لتضحك بقوة نهاية حديثها ناضرها ببرود ولم يلبث لثانية حتى أخذ شفتيها بعمق ممسكا بخصرها بينما يده الأخر تتمركز خلف رأسها فترة وجيزة حتى   أستوعبت الأخرى مايحدث لتبادله فصل تلك القبلة بلهث ليضع جبينه على خاصتها لاعق شفتيه " ماذا عن موريس ماذا ستفعل معه "هي تمتمت أمام شفتيه يتبادلان الأنفاس "لاتفكري بذالك العاهر همم أيتها الحلوة خاصتي " ناضرته لتقول بهدوء " لكن لاتنسى انه والدك لاتقتله سلمه للشرطة فقط أرجوك " رمقها بحدة وهو يشتم بداخله " لاتتدخلي حلوتي " نبس بحدة وهو ينضر لها  هزت رأسها بهدوء ليبتسم ويعيد تقبيلها ....

تعليقات

التنقل السريع