رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡15

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡15

خرجت من سيارة جيمين بسرعه لتدخل للمنزل " امي " نبست ببكاء  وهي ترا والدتها جالسه لترتمي بحضنها تعانقها بقوة  أبتسمت والدتها بحنان وهي تمسح خصلات شعرها مبادلتها العناق " طفلتي الجميلة لقد أشتقت لك " أبتعدت تنضر لوالدتها بقلق رادفه " امي هل أنتي بخير " أؤمت لها بأبتسامه لتتنهد براحه قهقه والدها ليقول " ألن تعانقيني ايضا " ضحكت لتقترب معانقته بقوة دخل ماكس بينما ورائه تيفاني لتتوجه له الانضار " ماذا تفعل هاذه هنا " قالت روزي وهي تنضر لها بغيض " ستبقى معنا طبعا بعد أذنك ابي " ابتسم جوزيف رادف بهدوء " بألتأكيد اهلا بك أبنتي " توسعت عينين روزي صارخه بغضب " ماذا يحدث هنا " تنهد جيمين ليمسك معصمها وهو يسحبها خلفه " سأشرح لها " نبس ببرود ليخرج وهو يسحبها خرجو لتسحب يديها تنضر له بغضب إبتسم على نضراتها ليشرح لها خطته وماذا فعلت تيفاني ...... جالسه أمامه تنضر له بعبوس بينما يركز على الملفات تأفئفت بحنق فهو لايتكلم معها لقد أصبح يتجاهلها أستقامت بغضب لتخرج من مكتبها أقتحمت مكتبه  " واللعنه لا تتجاهلني " نبست بغضب بينما هو يرخي جسده على كرسي مكتبه يعمل على أحدى ملفات أعماله حول ناظريه لها مخترقا أياها بنضرات حادة تتخللها البرود "أنه عقابك ملاكي " قلبت عينيها لتقترب له تقدمت لتجلس على فخذه تمرر أناملها على فكه الحاده بنعومه "جونغكوك حبيبي أنها مجرد خطه هل ستتجاهل ملاكك لشيئ تافه كهاذ " قالت بمكر وهي تنضر له بلع ريقه ليمسك يدها التي تمردت لصدره جاعله منه يتخدر " لاتحاولي واللعنه لماذا سمحتي لذالك العاهر بلمسك "نبس بغضب يحاول طرد تخدره نمت أبتسامه ماكره على شفتيها لتنحني تقبل شفتيه بخفه قائلة بلطف " اسفه ألن تسامح ملاكك " تنهد بينما أقتربت لتعيد تقبيل شفتيه ليبادلها بعنف وغضب بسبب ضعفه أمام تلك الطفلة  الماكره ....... "هل كل ذالك حدث وأنا لا أعلم " نبست روزي بغضب وهي تنضر لجيمين بعد أن شرح لها كل شيئ اقترب ليحاوط خصرها يقبل وجنتيها رادف بهدوء " ها أنت علمت " رمقته بحنق وهي تعبس ليقهقه على عبوسها يقبله " أدخلي الأن سأذهب "  نضرت له بتردد ليعلم ماذا تحاول قوله " أخرسي حلوتي وأدخلي الأن " تنهدت واضعه يديها خلف عنقه لتقترب تقبل قرب شفتيه بهدوء ليمسك خصرها جيدا أبتعدت تنضر له  " أعلم أنك عانيت بسببه لكن أرجوك لاتقتل.." صمتت بسبب نضراته الحادة وقبضه على خصرها ليقترب مقبل شفتيها بعمق أبتعد عنها بعد وقت طويل لايعلم كيف أتته القدرة على الأبتعاد لكن الهواء كان قد نفذ منها تنفس بصعوبة يبتسم بين نفسات الهواء التي يخرجها ينضر لوجهها المحمر خجلا والى شفتيها المدمات حربا فتحت عينيها تنضر له لتسقط عينيها على عينيه اللتان تلمعا أسرعت تندس بصدره تختبا منه ليحتضنها فورا يضحك بصوته الرجولي المهلك مسح على خصلاتها بحنان  رادف  "حسنا لاتخجلي أدخلي للمنزل الأن حلوتي " نفت برأسها  لتبتعد قائلة " أنت لن تفعل شيئ له " زفر أنفاسه يمرر أنامله على وجنتيها " أدخلي ولا تجعليني أغضب " رمقته بغضب لتبتعد تدخل المنزل تنهد ليصعد سيارته يهز رأسه من عنادها  " أجلبوه لمكتبي " قال ليغلق الخط ..... بعد 3 ساعات ...... دخل تاي لمكتب جيمين ببرود وقف بثبات ينضر له وهو يلاكم ويضرب ذالك الكيس الذي أمامه بقوة بينما شعره يتأرجح من الأمام الى الخلف وبعضه ملتصق على جبينه يتنفس بقوة والغضب يكاد يحرقه جزئه العلوي عاري ويملأه قطرات العرق  والمكتب ممتلئ برجاله واقفين بثبات بثيابهم السوداء قطب حاجبيه ليقترب رادف لذالك الذي يوجه الكمات لذالك الكيس بقوة " جيمين هل أنت بخير " توقف لينضر لتاي وهو يلهث تقدم حارسه بسرعه ليعطيه منشفه صغيرة مسح وجهه يشير لحارسه اقترب الحارس من الكيس ليفتح تاركه يسقط على الأرض بقوة  نضر تاي لموريس الذي تشوه بصدمه ليحاول نضراته للواقف أمامه يمسح عرقه ببرود ولكن هل يتكلم بالطبع لا فهو يعلم أن عارض أو تكلم سيندم ينضر له وهو يرتدي قميصه الأسود يعقده مضهر وشوم يده  جلس على مقعده يرخي جسده الضخم فوق كرسي مكتبه ببرود  .. ملامحه متركزة بشكل مخيف ..نضراته تخترق موريس  الممد على الأرض فاقد الوعي بعد أن شوه وجهه بلكماته ثم وجه نظره للرجال الذين يقفون أمامه ينحنون برؤوسهم بأحترام. نابسا ببرود  .... "خذوه و اخرجوا " دقائق وهم مختفين من أمامه تنهد تاي ليجلس " ماذا ستفعل معه " قال تاي بهدوء ليبتسم الأخر بخبث يعلم أن صديقه لا ينوي على خير وكأنه فهم ما وراء تلك الأبتسامه الخبيثة " أين ذالك الأبله " نبس جيمين وهو يعيد أمساك الملفات قهقه تاي رادف بسخرية " تقصد العاشق الأبله أنه بالشركة مع ليسا " همهم جيمين ببرود لينحني تاي ماسك الجريدة التي أمامه بملل لكن توسعت عينيه ليستقيم بسرعه جاذب أنتباه جيمين الذي رفع حاجبه رادف " مابك " نضف حلقه قائل  ببرود " امي بالمشفى لقد فعلت حادث" أستقام جيمين ليحمل سترته رادف " لنذهب " توقف تاي قائل بهدوء " أنها لن تتقبل وجودي وايضا سوف تجرحك بالكلام "أبتسم جيمين بسخريه هه تجرحه! ! امسكه رادف " لاتهتم لتراها فقط " نفى لينبس "لا أريد الذهاب لن أجعلها تجرحك بكلامها " نضر له جيمين  ليتنهد هو يعلم أنه أن لم يراها سيبقى شارد وقلق طول الوقت ليقول بينما يسحبه " أخرس تعلم أنني لا أهتم  " تنهد ليأمؤ له وهو حقه مشتاق لها. وقلق بعد نصف ساعه ...... دخلوا المشفى ببرود ملامحهم الحادة ووشومهم بثيابهم السوداء الجميع ينضر لهم بخوف وخصوصا لذالك الذي يتوسط حزامه السلاح اقترب تاي ليهمس له " هل كان يجب أن تجلب سلاحك " رمقه ببرود رادفه بلامباله " ماشأني أن كانو جبناء هل يرونني أشير به كالمجنون " ماذا!  وكأنك لن تفعل أن أخطء معك أحد امسك الممرضه لتنضر له بينما ترتجف مبتسمه بتوتر " ما رقم غرفه مصممه الأزياء " حمحمت لتبتسم رادفه " عفوا لم أفهم " قلب عينيه ليرمقها ببرود " أين تلك الغرفة العينه " تنهد تاي لينضر لها رادف بهدوء "مارقم غرفه المريضه سيلينا جينيفر " بلعت ريقها بسبب نضرات جيمين الذي نفذ صبره لتقول رقم الغرفة محاوله الذهاب والعيش بسلام لكن امسكها تاي لينبس " ماهي حالتها " ابتسمت رادفه " أنها بخير سأذهب بعد أذنكم " أنهت كلامها لتهرول بخطوات مسرعه دخلو الغرفه لتقابلهم تلك المرأة الممدده على السرير بينما تحيطها الأجهزه أنتكئ جيمين على الحائط يعقد يديه لصدره ينضر لتاي الذي تقدم منها ينضر للكدمات التي تملئ وجهها يعلم أنه ليس حادث قرب يده بتردد ليمسك يديها لكن فتح الباب فجأة لينضر لهم ذالك الرجل بدهشه رادفه بغضب " ماذا تفعلون هنا " ابتسم تاي بسخريه وهو ينضر له ببرود قائل " هل يجب أن أخذ أذنك لكي أرى والدتي " قهقه الرجل بسخريه والذي يكون زوج والدته صارخ بقوة " اذهب من هنا ايها الطفل الوضيع " أندفع جيمين نحوه بقوة ليلصقه على الحائط لاكمه بقوة مع أستيقاظ والدة تاي التي نضرت حولها بصدمه وهي ترا زوجها تحت قبضه جيمين الذي يخنقه ببرود وهو ينضر له كيف يرتجف " لاترفع صوتك عالية كي لاغضب و أقطع لسانك وأنت تعرف ماذا أفعل عندما أغضب أم أنك نسيت  " نبس بحدة لتصرخ سيلينا بغضب " أبعد صديقك المتوحش أيها العاق " قالت موجهه كلامها لتاي الواقف ينضر ببرود أبتعد جيمين تارك الأخر يقع أرضا يرمقها بحدة "كوني شاكرة أنني لايمكنني أيذائك " بلعت ريقها بخوف رادفه بسخرية لتاي" اذهبو من هنا اللعنه كيف تجعله يؤذي والدك أيها العاق " أحمرت عينيه بقوة ليقترب بسرعه صارخ بحدة " أنه ليس والدي لي أب واحد ولقد  توفي بسببك بسبب خيانتك له مع ذالك الحقير لتطرديني بعدها " رمقته برود  قائلة " كان بأمكانك البقاء معي لكنك أخترت صديقك المتوحش " تنفس بقوة صدره يعلو ويهبط ينضر لها بغضب " لقد كان يضربني ويعذبني أمامك لقد كنت ذالك الطفل الضعيف أتي لك وأنا أبكي من الألم لكن ماذا تفعلين تنضرين لي ببرود قائلة أنه والدك أنت تستحق وبعدها تجعليني نائم بالشارع بالبرد القارص  لكن بسبب جيمين تحررت منك ولم أعد ذالك الطفل الضعيف " نبس بغضب بينما أحمرت عينيه بسبب حبسه لدموعه تجاهلته لتنضر لذالك الممدد على الأرض رادفه بقلق " عزيزي هل أنت بخير " رمقها تاي ببرود تنهد جيمين ليقترب. يمسكه رادف بهدوء " لنذهب " هز رأسه ليتوجهو للخروج لكن توقف بسبب ذالك الذي وقف قائل بسخريه وحقارة " أن أنتهت درامتك يمكنك الذهاب " رفع جيمين رأسه ليديرة مدلك بين حاجبيه لاعق شفتيه بسخرية ليسحب سلاحه بسرعه يطلق النار بكل ببرود صرخ الرجل بألم ليسقط يمسك قدمه التي تنزف " قلت لايمكنني أيذائها لا يعني لايمكنني أيذائك " نبس ببرود ليسحب تاي خارج ببرود تاركهم  يصرخون  مع دخول الممرضين بسرعه ....... أوقف سيارته أمام منزل روزي بعد أن أوصل تاي لجيني أبتسم لينزل واقف ينضر  للشرفه في جهة أخرى تأكل وهي كتلة غاضبة لتضع الصينية بعد مدة جانبا لتطفئ الضوء مستعدة للنوم لتسمع فجأة طرق أتى من الشرفه للتجه لها تجد جيمين ينضر لها بهدوء كان سيتحدث لتغلق باب الشرفة وتغلق الستائر متوجهه لسريرها " سأريك يا سيد لعين " لتغمض عيناها بهدوء تستسلم  للنوم بينما كان يرمي الحجر لشرفتها متأكد من خروجها والحديث معها وجد كتله غضب تنضر له لتغلق النافذة في وجهه قبل أن يتحدث لقد فعلت ذالك لجيمين زعيم المافيا بنفسه ليزفر بخفه " قطتي أخرجت مخالبها لنرا "ليضع يديه في جيوبه يتجه للخارج قاصد سيارته مبتسم بجانبيه ....... وضعت كأس القهوة أمامه رادفه  " هل أنت بخير " أبتسم تاي بهدوء ينضر لها " كيف لا أكون كذالك وأنا مع حبيبتي  " أبتسمت وهي تجلس بجانبه على الأريكه  نضرت له  أنه يكذب هو يضهر على ملامحه الشرود والتعب تتسائل مابه  قاطع شرودها بوضع رأسه على فخذها يبدو على عينيه التعب وقبل أن يقول شيئ باشرت بمداعبة شعره حيث أستشعرت بأسترخائه ليبلل شفتيه مبتلع ريقه أنزلت رأسها مقبله جبينه لكنه أشار الى شفتيه لتضربه بخفه على رأسه قهقه ليدفن رأسه ببطنها لتشعر بوجهها يحترق دقائق ليغط بنوم عميق تنهدت لتغفو وهي على وضعيتها ......... الساعه 8:00 صباحا .... دخلت المشفى تنضر حولها بأبتسامه لطيفة لقد أشتاقت لعملها حقا وستكمل عملها بما أن السيدة ميرفا تتعالج بألخارج دخلت لمكتبها لترتدي مأزرها جالسه على الكرسي تقرأ ملفات المرضى بعد ساعتين  دلكت رقبتها بتعب ليرن هاتفها تنهدت وهي تنضر للأسم لتجيب " أنتضرك بالخارج أخرجي " قلبت عينيها رادفه بملل " جيمين أنا بالعمل " زفر أنفاسه بعدم صبر لينبس بحدة " أعلم لقد أنتهى وقت عملك أخرجي الأن " أنهى كلامه يقفل الخط نضرت للهاتف بدهشه لتهز رأسها بقله حيله " لن تتغير عادته " طرق الباب لتدخل فتاة رادفة " روزي المدير يطلب رؤيتك " نضرت لها لتقطب حاجبيها بأستغراب " حسنا سأتي " أستقامت لتخرج لم تمر ثواني حتى وقفت أمام باب المكتب تطرق عليه فتح من الداخل ببطء لتدخل نابسة بهدوء "سيدي هل طلبتني "....."نعم لقد طلبتك " جاء صوت المدير حاد وشبه صارخ لتجيبه روزي بهدوء بينما أخفضت نضرها أحترام لعمره " هل من مشكله سيدي " رمقها بغضب ليصرخ " ولا زلت تسئلين يا عديمه النفع تأتين بكل برود هل هاذه مشفى والدك واللعنه " تحدث المدير بغضب بينما ضرب قلمه بقدميها لتأن بخفه ممسكه قدمها  شعور بالغصة راود قلبها ليس لأنه ضربها بل لأنه أهانها لما تلك القسوة لو كان جيمين معها الأن لما تجرأ هاذ العاق على أهانتها وضربها وقفت بأستقام تنضر للمدير ثم نبست بهدوء " أنا بالفعل طلبت أجازه هل يوجد مدير مشفى يتعامل مع الأطباء بهاذ الأسلوب الوقح حقا لا يجب أن تجلس هنا لأن هاذ المكان ليس لأمثالك " كلامها قد أستفز المدير بحق ليستقيم بينما  يضرب المكتب ثم توجه يمسك شعرها " أتتجرأين أيتها العاق على التقليل من شأني " المدير تكلم بحدة لتقهقه روزي بسخرية قائلة " عن أي شأن تتحدث أيها اللعين ليس سوى مدير تافه وغبي مفتخر بأمواله " نهاية كلامها تلقت صفعه أدت ألى سقوطها مع نزيف شفتاها السفلية بسبب أحدى خواتم المدير امسكت مكان الصفعه لتدمع عينيها لم يتجرأ أحد على صفعها من قبل وها هي تتلمس خدها بألم وقاحتها من أوصلتها لهاذ الحال لكنه أوقح منها ليصفعها بسبب قولها الحقيقة أما من جهة أخرى فهو بسيارته يدخن السيجارة منذ ربع ساعة تقريبا لقد أنتضرها كثيرا لكن لا أثر لها خرج داعسا على تلك السيجارة بقوة " لما لم تخرج واللعنه " صفع باب سيارته بغضب ليتجه لداخل المشفى بأنزعاج ملحوض دخل ليتوجه لمكتبها لكن. سمع بعض الشتائم البذيئه التي كانت تلقى على شخص ما ... الصوت كان من قادم من أخر الروق تحديدا مكتب المدير لذا هو اتجه هناك بخطوات سريعه دون تفكير ألقى المدير شتائمه على روزي التي لا زالت تحتضن الأرض تمسك بخدها ودموعها لا تتوقف عن الأنسياب صمت طغى المكان بعد أن فتح الباب بقوة ليضهر صاحب البنية المتركزة ببرود طاغي يوجه نضرة للمدير ثم وجه نضره تلقائيا للواقعه على الأرض تنضر له بعيون دامعه وسع عينيه بقوة ل............

تعليقات

التنقل السريع