رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡16

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡16

ليتقدم بسرعه نحوها ينضر لها بقلق" هشش صغيرتي لاتبكي. أخبريني من فعل ذالك ب... " صمت بسبب رؤيته للجرح الذي على شفتيها قبل أن يستقيم بسرعه مندفع نحو المدير لاكمه  بقوة ليسقط أرضاا حمله يمسك ياقته بقوة صار على أسنانه بغضب " كيف تجرؤ واللعنه  أيها العاهر على ضربها " صاح بحدة وهو يخنقه ليرتعش الأخر بخوف " اسف انا حقا اسف أرجوك سامحني لم أعلم أنها تخصك أ.." قاطعه يهمس كفحيح الأفعى " لقد فات الأوان كان يجب أن تفكر بذالك قبل أن تمد يدك عليها أيها العين أستعد لموتك.  " نفضه من يده جاعله يقع أرضا توجه نحو صغيرته ليحملها بعنايه بينما تشبثت به دفنت رأسها بعنقه ليخرج نحو سيارته بالخارج أدخلها ليضع لها حزام الأمان بينما تنضر له بعبوس اغلق الباب ليصعد بجهة السائق يقود ينضر أمامه بغضب يعتصر المقود بقوة " جيمين هل أنت غاضب مني " هي تمتمت لكنه لم يجبها نضرت له ثواني ثم وضعت رأسها على زجاج السيارة تتنهد بحزن وصل أمام قصره ليترجل اتجه لها ليحملها لتنضر له بصدمه " جيمين لا داعي أنا قادرة على المشي بالفعل أنها مجرد صفعه ماذا في الأمر " قالت بلا مباله لينضر لها بحدة أخافتها صعد بها لغرفته ليضعها على السرير خرج من الغرفه لتنضر له بأستغراب دقائق ليعود بيده كيس صغير بدأ يقترب منها ليجلس على الطاولة أمامها مباشرة يحاصر قدميها بين خاصته أنحنى قليلا يقرب وجهه من وجهها  وهو ينضر بهدوء لعينيها العسلية التي يغرق بها ليضع كيس الثلج على وجنتيها المنتفخه بسبب ذالك العاهر لتحمر عينيه بسبب تذكره وهو يتوعد له "أنا بخير أهدأ ارجوك " نبست بخوف بسبب ملامحه الغاضبة زفر أنفاسه ممسك خصرها يتحسسه بخفه يقبل وجنتيها ببطء ينتقل اللأخرى يقبلها  أرتفع قليلا يقبل عينيها أبتعد ينضر لها بهدوء بينما تبادله بتخدر وهي تفكر كيف يجلعها تشعر بذالك الشعور بلمساته المخدرة على جسدها الصغير يتحسسه بيده الخشنه يقبل عنقها وأنفاسه الساخنه جعلت جسدها يرتخي بيده تتنفس بثقل شعرت بشفتيها تتمزق بأسنانه يمسك شعرها بقوة يقربها نحوه يقبلها بعمق وهوس لتتركه ينهك شفتيها بجنونه فصلها يلهث ينضر لها " لنتزوج " رمقته بصدمه رادفه " ماذا " قبل شفتيها بخفه يبتسم بهدوء " أنا أحبك حلوتي أحبك جدا اعشق عينيك التي تجعلني مجنون بسحرها لنتزوج أميرتي " بلعت ريقها لتحمحم رادفه ببرود مصطنع وهي تحاول عدم الهجوم عليه وتقبيله بقوة "أرفض " رفع حاجبه ينضر لها بحدة هل تمزح معه " أنا لم أخذ رأيك  سنتزوج شأتي أم أبيتي " اكمل كلامه ليسحبها من معصمها بقوة يجعلها تجلس على فخذة حاولت أن تستقيم لكنه واللعنه يعتصر قدميها بين خاصته " لن أقبل هاكذا ستطلب يدي برومانسيه تحلم أنني سأقبل أن لم تفعل ذالك " رمقها بغضب ليستقيم " واللعنه هل تطلبين مني فعل تلك الأشياء السخيفه " عقدت يديها تنضر له بغضب  " أنها ليس سخيفه بالنسبه لي " امسك سترته ومفاتيحه ليتقدم نحوها يرمقها بحدة " لاتخرجي أبقي هنا " أنها كلامه ليخرج صافع الباب بقوة جلست على السرير تمسك قلبها رادفه بخجل وخوف " اللعنه على جرأئتي لكن يستحق سأريك " ابتسمت بخبث لتقفز على السرير كالقرد بعد نصف ساعه وقفت السيارة أمام الملهى لينضر لحارسه ببرود "ألغي كل شيئ غدا ولا أريد اي أنتصالات مهما كانت تعامل معهم " أؤمى حارسه بأحترام رادف بهدوء " وبالنسبة للشخص الذي بالمخزن سيدي "رفع نضره له ليغلق هاتفه بعد أن كان يعبث به "تخلص منه هاذ مايستحق من سيرفع يده على أمرأتي" نبس ببرود ليترجل من السيارة وهو يلعن تلك التي بمنزله دخل للملهى لينضر لذالك ألذي يشير له تقدم ليجلس واضع قدم على الأخرى يرجع رأسه للخلف بغضب "من أغضب الزعيم " قال جونغكوك وهو يقترب منه بخبث رمقه بطرف عينيه ليشخر بسخرية " ومن غير تلك اللعنه خاصتي " نضر له الأخر بفضول ليقترب رادف " ماذا بها حلوتك " تنهد وهو يحاول أن لا يحطم وجه صديقه "بحق الجحيم هل أنا زعيم مافيا تريد  مني أن أطلب يدها برومانسية وتلك الأشياء المبتذلة سأتزوجها ولن يهمني رأيها واللعنه " نبس بصوت صارخ ممزوج بنبره غاضبة بوجه ذالك الذي بدأت تلك الأبتسامه تتلاشى من شفتيه ينضر للأخر بدهشه  "تمزح أخبرني أنك تمزح " رمقه بحدة رادف بغضب " هل ترأني بمزاج للمزاح أيها العاهر "شخر جونغكوك بسخريه ينضر لجيمين والذي يقسم أنه سيجن " واللعنه جيمين كن واعيا هل تريد أن تتزوج الفتاة هاكذا ما رأيك أن تعطيها هديه سلاح " زفر أنفاسه بغضب يحاول الهدوء " أين ذالك اللعين لما لم يأتي للملهى بعد ?"اردف جيمين كلامه بتسائل بينما يضع بين شفتيه سيجارته ويمسك بيده الأخرى زجاجه ألنبيذ ليسكب منها في كأسه "لا أعلم لم أراه منذ البارحه " تنهد جيمين وهي يتذكر ماحصل مع صديقه كان سيجيب الأخر لولا ذالك الأشعار الذي ضهر على هاتفه من حبيبته ليتنهد بخفه " سأذهب للبيت " قرأ رسالتها ليزفر أنفاسه " لاتخرجي ستبقي معي اليوم " ...." هل جننت والداي سيقلقون " ...." لاتهتمي سأتي بعد قليل " أنها كلامه ليرسل رساله لوالدها ليغلق هاتفه غير مهتم بأجابته أستقام رادف بجانبيه " غدا لنلتقي جميعا أمام المستودع لقد حان وقت عذاب أبي العزيز " نبس ليتوجه للخارج تارك جونغكوك يهز رأسه بقله حيله ....... بمكان أخر ....... "من فعل هاذ  "نبس تاي وهو يجلس على الكرسي ينضر للطعام الذي أمامه "أنا أنها المره الأولى لي بالطبخ تذوقه " قالت جيني بحماس لترتخي ملامح تاي "بالحقيقة جميلتي أنا لست جائع " اردف وهو يضع الملعقه على الطاولة " كيف تقول ذالك لقد تعبت في تجهيزهم "قالت بعبوس " هل تريدين مني الموت لتطعميني طعامك جميلتي " قال بتوتر لترمقه بحدة تقرب الملعقه لفمه "أنه لذيذ أفتح فمك هيا " ليصر على أسنانه بقوة ينفي برأسه "تاي أفتح فمك حالأ " اردفت جيني بغضب ليتنهد بقلة حيله فتح فمه ليستقر ألطعام بداخله ليمضغه ببطء " ما رأيك "سئلت بحماس وتوتر "هل أنتي من طبخه حقا " قال بدهشه فالطعام كان لذيذ بحق اومأت  ليقهقه "أنه ألذ شيئ تناولته بعد شفتيك جميلتي " رمقته بخجل بينما يقهقه هو لم يذهب أو يخرج لمكان  لقد أنها اليوم معها أنها كالدواء له .............. دخل بخطوات بطيئة في ذالك البيت الهادئ تقدم ألى الدرج قاصد غرفه نومه لتقاطعه الخادمة من خلفه رادفه بأحترام "العشاء جاهز سيدي " نضر لها ببرود لينبس "لا أريد "ليكمل طريقه تجاه غرفته لكن قالت بهدوء " سيدي أن الأنسه في غرفتها لقد طلبت مني أن أجهز لها غرفه أخرى "أجابها ببرود بينما يأخذ خطاه نحو غرفته " أخبريها أن تأتي لغرفتي "اومأت الخادمة بخفة مع همهمه بسيطه لتذهب نحو غرفه تلك التي تحاول النوم طرقت الباب بخفه لتسمع صوت روزي تأذنها بالدخول "أنستي سيد جيمين  يريدك "رفعت جزئها العلوي تنضر لها بأستغراب "حسنا سأتي يمكنك الذهاب شكرا لك "خرجت الخادمة لترجع روزي شعرها تزفر بقلق وخوف "ماذا يريد بهاذ الوقت واللعنه "أستقامت لتخرج متجهه لغرفته دخلت بهدوء لترا جالس على السرير عاري الصدر يستنشق سيجارته ببرود بلعت ريقها بتوتر بينما رفع نضره لها "تعالي هنا "نبس وهو يصفع فخذة بخفه رمقته بدهشه صارخه "ماذا "أبتسم بجانبيه رادف بحدة "هيا " تقدمت ببطء لتجلس بتوتر ووضعت يديها خلف عنقه حتى لاتقع وجهها قريب من وجه جيمين أمسك خصلات شعرها الأسود ينضر لها بهدوء "تصرفك معي هاكذا يؤذي مشاعري أحيانا أشعر أنكي لا تكنين لي ال..."قاطعته روزي بقبله خفيفه وأبتعدت ليعيدها جيمين يتعمق بها أكثر لتبادله بشغف فصلا القبلة لتحضنه قائلة وهي تضع رأسها على كتفه بينما دفن رأسه في عنقها يستنشق عبيرها ويحفظ رائحتها بذاكرته "أنا أحبك بجنون لكن هالتك تخيفني " قهقه بخفه "هل أنا مخيف بالنسبه لك " قال وهو يضحك لتبتعد تنضر له "أنت كذالك مع الجميع وحتى أصدقائك " أجابت بتوتر ليبتسم يقبل شفتيها بخفه "لاتخافي مني لأنني لن أذيك حسنا حلوتي "اومأت بهدوء ليصدر تأوه منخفضة بسبب الأرهاق "مابك هل أنت بخير "أردفت بقلق ليبتسم يشدها نحوه "لاتقلقي فقط أنا مرهق كثيرا " حمحمت بتوتر رادفه "أستلقي لأدلك ضهرك "راقص حاجبيه بخبث يبتسم بجانبيه قائل "هل أنتي متأكدة " ضربت كتفه بخجل ليقهقه بصوت رجولي عالي أبتعدت ليستلقي على بطنه يضع يديه أمامه بلعت ريقها تنضر  لكتله الأثارة التي أمامها "اسف لمقاطعه تأملك لكن الزيت في ذالك الدرج "أحمرت وجنتيها لتصفع نفسها بخفه أخذت الزيت كما قال سكبت القليل في يديها تنضر لضهره ترددت أولا ثم بللت شفتيها لتمد يديها نحو ضهره أرتفعت حراره وجنتيها بخجل من هاذ الموقف لتدلك ضهره ببطء بينما أسترخى الأخر براحه وهو يزمجر برجوله جاعل منها طماطم أستمر هاذ لمده عشر دقائق ليمسك يديها يسحبها نحوه بقوة يعانقها بذراعه القويه نضرت له بدهشه وهو مغمض العينين براحه، " ماذا تفعل " لم يجيبها بينما  يشدها أكثر وهي تقسم أنه حطم عضامها بعناقه لتبادله غاطه بنوم عميق وهي بأحضان معشوقها لكن هل سيستمر ذالك ? الساعه 9:40 صباحا رمشت بخفه بسبب أشعه الشمس لتفتح عينيها وقع نضرها على ذالك الذي يتكلم على الشرفه وهو يبتسم أبتسامته المخيفه " أنتضروني سأتي قريبا حان وقت موته " قبض قلبها بقوة تنضر له أغلق الهاتف ينضر للخارج بهدوء أستدار ليدخل لتغمض عينيها بسرعه أبتسم وهو ينضر لمعشوقته تتوسط سريره كأنها ملاك بجمالها الأسر أقترب ليجلس أمامها فتحت عينيها لتجده ينضر لها بعشق  أبتسمت بخجل تحاول طرد أفكارها لتعيد أغلاق عينيها قهقه بخشونه ينضر لشفتيها وعينيها المغلقه بحب "صباح الخير صغيرتي الفاتنة "ألتفتت أيميلي للجهه الأخرى بخجل تتسائل متى أستيقظ قهقه ليقترب يقبل وجنتيها رادف بهدوء " سأذهب بعد قليل أكملي نومك "أنها كلامه ليستقيم يدخل الحمام ليخرج بعد دقائق توجه أمام المراه يرتب شعره أمسك ساعته ليرتديها وضع القليل من عطره الرجولي أستدار ينضر لها لتغمض عينيها بسرعه أخذ سلاحه واضعه بحزامه ليقترب يقبل شفتيها بخفه أبتعد ليخرج أستقامت بسرعه لتدخل الحمام تغسل وجهها خرجت  لترتدي حذائها بما أنها لم تغير ثياب البارحه فتحت أحد الأدراج لتمسك أحد المفاتيح التي رأتها البارحه وهي تجلب الزيت خرجت بسرعه بينما الخادمه تنضر لها بأستغراب ركضت للكراج تنضر لسيارات جيمين ضغطت على زر لتصدر سيارة بيضاء كلاسيكية صوت دخلت بسرعه لتقود ......... أوقف سيارته ليترجل مبتسم بجانبيه ينضر لجونغكوك وتاي الذي ينتضرو "لندخل "نبس ليدخل برجوله بينما يلحقو تقدم ينضر لموريس الذي معلق من يديه بينما الكدمات والحروق  تملئه كان تحت التعذيب كل هاذه المده قدم له جونغكوك دلو من الماء ليرميه عليه أستيقظ الأخر وهو يلهث بينما لايقوا على رفع رأسه جلس جيمين على الكرسي بكل برود مبتسم برعب "اهلا بوالدي العزيز أتمنى أن رجالي لم يقصرو بحقك "نبس وهو يضع قدم على الأخرى رفع الأخر رأسه يبتسم بتعب مضهر أسنانه المليئه بالدماء "اوووو زعيم المافيا السيد جيمين وأخيرا قرر رؤيتي " قهقه جيمين بسخرية يلعب بسلاحه بهدوء "أجل لقد أشتقت لك وأتيت لكي أضيفك بنفسي " أستقام يقترب منه ينضر له ببرود " اوه اهلا بك بالطبع لكن هل مثيرتك تعلم بوجودك هنا أم أنها تضن أنك بالشركه يازعيم " زفر أنفاسه يحاول الهدوء ليلكمه بقوة لدرجه امسك قبضته يفر يده بهدوء "هل تعلم خطفت زوجه من " نبس جيمين ببرود وهو يقف أمام تلك الطاولة المليئة بمعدات التعذيب نضر له موريس بأستغراب ليكمل الأخر بهدوء "بالحقيقة أنت لم تخطف والدة معشوقتي فقط بل زوجه العراب زعيم المافيا السفلية " نضر له موريس بصدمه يشعر أن لسانه أنعقد هل كانت زوجه اكبر زعيم مافيا لينضر لجيمين صارخ بغضب "أيها العاق كل ذالك بسببك سأخرج من هنا وأقتلك أنت ووالدتك العاهرة  " أبتسم جيمين بجانبيه ليمسك سلاحه بسرعه ليطلق بأماكن مؤلمه بدرجه كبيرة  لكن ليس قاتلة تحت صراخه رمى عليه البانزين ليستنشق سيجارته يرميها ليشتعل الأخر بالنار وهي تأكله  ينضر بأستمتاع  بينما شريط طفولته وعذابه يمر أمام عينيه لكن قاطعته شهقه صغيرة يتمنى أن يكون مخطأ ليس الذي بباله أستدارو جميعا ينضرون لتلك التي تنضر أمامها بصدمه هل قلت صدمه حقا لايوجد شيئ يوصف حالتها الأن تفكر هل عشقت رجل مافيا يقتل من يشاء عشقت رجل يديه ملوثه بالدماء هل والدها الحنون قاتل هل كانت تعيش بكذبه هل شاهدت معشوقها وهو يقتل والده الكثير يدور بعقلها وهي تنضر له بينما ترتجف وهي تبكي بدون أن ترمش اصلا لم يشعر الأ وهي تركض بسرعه بينما تغلق أذنيها  بلع ريقه ليركل الكرسي بغضب لاحقها بسرعه تجري بسرعه وخوف في هاذه الغابه المخيفه فهو مستودع في منتصف الغابه وهي حتى لاتعلم أين تقودها قدميها بينما فستانها القصير متسخ كثيرا بسبب وقوعها أثناء جريها وعسلياتها ألمتلألئه بالدموع وشعرها المبعثر فحالتها لايحسد عليها وتجعل كل من يراها يشفق عليها أغمضت عسلياتها لتضع يديها الناعمه أمامها بسبب تلك السيارة التي تتوجه نحوها أبعدت يديها بسبب شعورها بوقوف السيارة أمامها ليخرج منها الذي كان يقودها لتتسع عينيها بصدمه تحاول الهرب لكن أقترب جيمين بسرعه ليمسكها تحت تخبطها بيده وهي تتضربه تصرخ "أتركني لاتلمسني لا "زفر بغضب يمسكها بقوة صارخ بحدة "توقفي واللعنه "لكن لم تسمعه اصلا تنهد ليضرب نقطه معينه بعنقها جاعلها تسقط بيده فاقده الوعي حملها ببرود ينضر لها لينبس " يبدو أنني سأتعذب كثيرا لكن أتمنى أن لا أؤذيك "أنها كلامه ليتوجه لسيارته ببرود

تعليقات

التنقل السريع