رواية تايني القائد السيئ البارت 29

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية تايني القائد السيئ البارت 29

 جيني بللت شفتيها عن طريق لعقها لهما لتقترب من تايهيونغ بهدوء وخطوات متثاقلة " نعم سيدي ؟ " تايهيونغ نظر ناحية بندقياتها مباشرة " اجلسي عليه " 


" هاه ؟ " جيني أمالت بِراسِها مُستَغرِباً لِتوسِع عَينيها حالَما أشر تايهيونغ علَى قَضِ%^يبه مَردِفاً " اولستَ ترغبيت بالجُلوس عليه ؟ " 


الاصغر رَمشت مرات عَديدَة بِصدمة مُنزلاً راسَها الذي احمر بـالكامِل ، كيف لهُ ان يَعرِف رَغبتها ؟ هذا السُؤال تَناول مُحتوى عَقلها بينما وَجهها يحترِق مِن شِدة خَجلها .. 


" لااعتقد ان الذي قلته يستحق كل هذا الاحمرار ؟ " قائدها أظاف حين ملاحظتها لاحمرار الصغيرة المبالغ فيه " انا لسـ ... " عضت شفتها السفلى حينما خانتها كلماتها على الخروج بشكل صحيح .. 


استدارت معطياً الاكبر بظهرها لتضع يداها على وجهها ممروِحاً بهما بخفة علها تبعد تلك الحرارة التي انبعثت لجسدها منذ الصباح ..


" انا انتظر ، اسرعي " بملل نطق تايهيونغ ليرجع براسه للخلف مظهراً رقبته وعظام تروقته بشكل مثير للغاية ، جيني اعادت جسدها مقابلاً للاخر بعدما استطاعت جمع شتات نفسها جيداً 


لكن رؤيته  بذالك الشكل بعثرت كيانها مجددا لتظهر ملامح الاسى على وجهها كذالك شفتيها التي تقوست ناحية الاسفل بخفة ..


دون شعور منها عيناها قد نُقلِت الي قض^% يبه البارز بقوة بفعل سرواله الضيق الذي يحتضنه ويغلفه بشكل جيد ومثير حد الجحيم .. 


لعقت شفتيها بلهفة قد اجتحاتها للجلوس عليه حالاً ، تايهيونغ رفع راسه لينظر اليها ، ابتسم بجانبيه حينما لاحظ نظرات الصغيرة ناحية قض* يبه 


عدل من وضعية جلسته ليفرق بين قدماه بخفة ، ربت على فخذاه المعضلة باستخدام يده منادياً على الصغيرة " لاتجعليني انتظر كثيراً " 


جيني بتردد خطت باقدامها ناحيته لتضع ركبتيها بجانب افخاذ تايهيونغ ممركزة مؤخرتها على فخذيه ، جعدت جبينها بخفة حينما لسعتهت مؤخرتها بسبب جروحها ، لكنها لن تهتم


لن تضيع فرصة كهذه ، تايهيونغ اتى وطلب ذالك منها ؟ مالذي تتمناه اكثر من ذالك ! لكن طلبه اتى في وقت خاطئ للغاية 


تايهيونغ مرر انامله على افخاذ التي تتوسط قدميه ، قرب شفتيه من اذنان الصغيرة هامِساً " تجلسين عليه بمفردك ام افعل انا ؟ " 


انفاس جيني قد اضطربت بِشدة لتغمض عينيها تزامناً لهمس الاخر وشده لـ فخذيها ، حاوطت رقبة الاكبر بذرعاها لترفع جزئها السفلي ممركزاً اياه فوق قض^ يب زوجها الضخم .. 


تايهيونغ عض شفته السفلى عند شعوره بمؤخرة جيني تضغط على قضي^ به ليضع يداه على خصرها النحيل شاداً عليه بِخفة 


ارجع رأسه للخلف ليغمض عيناه مفرقاً بين شفتاه بخفة ، منظره كان كافياً ليسرق به انفاس الصغيرة الضائعة بمتاهة عشقه التي لم ولن تفر وتخرج منها يوماً .. 


فرقت بين شفتاها هي الاخرى كمحاولة لارجاع انفاسه المسروقة ، رامياً بذاك الالم بعيداً هي بدأ بتحريك مؤخرتها على قض^ يب الاكبر 


تايهيونغ عقد حاجبيه بخفة ضاغِطاً على خصر الصغيرة اكثر " لـ..لم نتفق على هذا جيني " رغم انه منتصب بالفعل الي انه خائف من ان يكبر انتصابه وينقض عليها بمضا" جعة قاسية للغاية ~ لكن حالة جيني لاتسمح له بفعل ذالك 


Jennie pov


انزلت رأسي لاضع جبيني ضد جبين حبيبي انظر بـسودويتاه بلهفة وبريق يلمع عشقاً له هو فقط ، لهذا السبب لااحب النظر وسط عينيه ..


عيناي اللعينة كلما التقت بعيناه تبدأ باللمعان والبريق حباً ، هي تفضحني دائماً حتى وإن قلت له اني لم اعد احبه لن يصدقني بسببها


النظر بعيناه حالكة السواد هو عالم آخر بالنسبة لي ، ساكون راضية كل الرضى عن حياتي ان اكملتها وسط سودويتاه ، كلما انظر للسماء ليلاً اتذكرها وابتسم لاارادياً .. 


لكن على من اكذب ؟ كلما نظرت للسماء استمر بذرف الدموع لتذكري نظراته الخالية من ذرة مشاعر نحوي ، هو لم يعد يحبني .. 


شعرت باحد يديه ترتفع لتلامس احد وجنتاي تداعبها بخفة ، اغمضت عينان لذاك الشعور الذي رافق معدتي جاعلاً من شفتاي ترسم ابتسامة هادئة ..


ابتسامتي اتسعت فورما تلامست شفاه كلانا بقبلة سطحية للغاية ، هو فقط يقوم بتمرير شفتيه على خاصتي جاعلاً من نبضات قلبي تزيد من معدل سرعتها لتبدأ بالانطلاق بذاك السباق الذي سينهي بحياته يوماً ما ..


اريد ان اعلم ؟ لما اعضاء جسدي اللعينة تقوم بالافعال دون اخذ اذني ؟ اولست انا المتحكمة بها ؟ ام ان قلبي اصبح هو المسيطر هنا ؟


ذالك الشعور اللطيف والمحبب لقلبي لم يدم طويلاً حينما شد تايهيونغ على شفتاي بقوة ليبدأ بتلك الجولة العنيفة معها ، سينتهي بي الامر مهزومة ومخدوشة كالعادة فانا قطعاً لااستطيع مجراة سرعته في التقبيل .. 


لاازال احرك بمؤخرتي على قضي% به الذي لطالما وقعت بعشقه ، إحم لايجب ان افضح نفسي اكثر من هذا ! 


اشعر بانتصا به وتصلبه يكبر اكثر فـ اكثر ، لايجب علي ان اشك بمعدل اثارتي مرة اخرى فـ يبدو انه مثار تماماً الان ، بسببي ؟


" واللعنة جيني علي..كي تح..مل ماجنيت..ه لنفسك " زوجي تحدث بلهاث بعدما فصل القبلة ضاغطاً على خصري بيده الاخرى ..


هل افعلها ؟ اسلم نفسي له مجددا ؟ لكن حالتي لاتسمح لي بفعل ذالك ، انا بالكاد اشعر بجسدي بسببه ، هو آذاني بشدة ولي الاحقية بالرفض


لكن ؟ انا ايضاً مثارة الان وارغب به بقوة ، خصوصاً ذاك الضخم اسفلي اريده داخلي باي طريقة ، عضضت على شفتي السفلى بينما انظر له طويلاً 


اغمضت عيناي بقوة لاحشر راسي في عنقه هامسة " لم يبقى شئ ولم تسيطر عليه سيدي ، حتى جسدي اصبح تحت اُمرتك ، لااستطيع التحكم به بسببك "


الايكفي انه سلب عقلي وقلبي ؟ حتى جسدي لم اعد استطيع التحكم به واخذه بعيداً عنه ! هو فقط يستمر بالانجذاب له والالتصاق به بقوة .. 


اراهن انه يبتسم بإتساع الان رغم اني لااستطيع رؤيته ، هو التقط جسدي بين يداه القويتان ليضعني جانباً ويقف


رايته يحرك نفسه متجهاً ناحية مخرج الخيمة ليغلقها ويعود الي ، جلس بجانبي مجدداً ليحملني ويضعني فوق فخذيه ..


اشعر اني دمية حقاً ! وقتما يشاء يحملني ويضعني يقبلني ويعبث بي دون ان اعارض او انبس بحرف ؟ اليسوا الدمى هكذا ؟ ام اني مخطئة ! 


يداه قد بدأت بفتح اول زرين من قميصي ليتسنى له انزله قليلاً كاشفاً عن رقبتي وكتفي وقليلاً من صدري المثير ، قضمت شفتاي حينما استشعرت برودة انامله الفاسقة .. 


شفتاه بنعومة التقطت جلد رقبتي مدخلةً اياه داخل جوفه مُمتصاً اياها بحدة ، انا فقط بقيت هادئة بين احضانه ، احاول قدر الامكان كتم آنيني كي لايسمعني احد


هه لااعلم لما اكتمه فالجميع يعلم بالفعل اني عاهر ته وبالطبيعة سيضاجعني اكثر من مرة فلاضرر من اخراجها ؟ 


شهقت بخفة حينما تسللت يداه لتفتح زر سروالي ، يبدو اني غرقت وسط افكاري طويلاً


نظرت له لاجده يبادلني النظرات باستغراب لانتفاضي المفاجئ ! نفيت راسي بمعنى لاشئ اكمل فحسب ليهمهم لي .. 


جعلني ارتفع قليلاً لينزل لي السروال  بآن واحد ليصلا الي ركبتي ، اعاد جعلي اجلس على فخذيه مجددا ، الم اخبركم اني دمية ؟ حتى هذا لااستطيع فعله وحدي !


اغمضت عيناي بخجل حينما بدأ بفتح سحاب سرواله ليخرج قضي^%به منه ، استطعت سماع قهقهاته الخافتة بوضوح لينطق " تريدين الجلوس عليه وتخجلين من رؤيته ؟ " 


نفيت براسي بقوة وعينان لاتزال مغمضتان ، اراهن اني سانافس الطماطم باحمرارها الان ، وضع يده خلف ظهري لآن بالم فتلك الندوب بفعل المسامير لاتزال حديثة وتؤلم بشدة 


[ في المساء ]


" اين القائد و جيني ؟ لم اراهما منذ ليلة امس ! " نامجون سآل كل من يونغي وجيمين الجالسان باهمال " لابد من انهما معاً ، ربما القائد يدرب جيني " جيمين اردف بعدما عدل وضعية جلسته 


" اجل يدربه بطرف ممتعة جداً " يونغي سخر بسخرية متناسياً قائده الواقف امامه ، هو سبق ومر من امام خيمة القائد ليسمع تأوهات كليهما .. 


" تباً ! لما عندما احتاج ذاك اللقيط لااجده ! " نامجون اردف قاصداً تايهيونغ بينما يتخذ بخطواته ناحية خيمة القائد الاعلى


فتح الخيمة ليدخل وتقابله رائحة الجنس تلك ، عقد حاجبيه ليضع يده على انفه باحثاً عن جسد الاكبر 


هو لمحه مستقلياً فوق السرير بينما جيني مستلقية فوقه كلاهما عاريان وجيني مخبئة جسدها تحت الغطاء ، صغر عينيه ليخرج من الخيمة جالباً معه دلو ماء 


عاد مقترباً من كليهما ، هو سريعاً قام بسكبه عليهما صارخًا " يااا هل تمارسان المحرمات ايها القذران " 


جيني استيقظت بفزع لتنتفض وتصرخ بخوف والم بنفس الوقت ، تايهيونغ لايقل شيئاً عنها فهو كذالك استيقظ مفزوعاً موسعاً عيناه بصدمة 


سريعاً التقط سلاحه موصباً به على نامجون ظناً منه ان احد العسكر اقتحم خيمة القائد بغية اغتياله ، لكن يالا غبائه ؟ الذي سيقتحم لن ياتي ليسكب عليك الماء ويهرب ؟ 


.


تعليقات

التنقل السريع