رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء6

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطولة روزمين♡المافيا والأبرياء6

ليمسكها جيمين رادف ببرود " لن أبتعد عنها " نضر له ماكس بغضب  قائل " ماذا تقصد " أقترب جيمين من ماكس رادف بهمس ونبرة مختلة " لن أبتعد عنها ولن تبتعد عني ومن يحاول أن يبعدنا سيتمنى الموت " أنها كلامه ليبتعد نضر له ماكس ببرود " أذن أنا اتمنى الموت لنرى " أمسك يد روزي ليذهب نضرت جيني لجيمين الذي عاد يرتشف نبيذة ببرود وملامح حادة لتردف بهدوء " أنه ماكس أخ روزي وهو محامي وايضا يحب أخته كثيرا ويخاف عليها كثيرا لذلك لم يتقبل تصرفك " أبتسم جيمين بغموض لينبس " لم أطلب تقرير منك و يعجبني تصرفه وخوفه على صغيرتي لكن لن يقدر أن يبعدني عنها " حمحمت بحرج لتردف ليسا بفضول وقليل من الخوف " لكن يبد أن روزي غاضبة منك وس...." قاطعها رحيل الأخر متجاهل كلامها نضرت لجونغكوك وتاي الذي يضحكون بصمت لتردف بحنق " ماباله ذلك البارد يحرج الجميع " اردفت جيني وهي تنضر لتاي " هل يوجد شيئ مضحك " حمحم جونغكوك ليقول " لنذهب تاي أوصل جيني وانا سأوصل ليسا "  أنها كلامه ساحب ليسا معه ليخرج ........ اوقف السيارة بسرعه لينزل بغضب لحقت به لتمسك يدة رادفه " ماكس انه صديقي ارجوك لاتغضب " نضر لها ليصرخ  " نضراته ليست كصديق اللعنه فقط " اغرقت عينيها بالدموع ليتنهد محتضنها ليردف " حسنا لاتبكي انا خائف عليك " بادلته الحضن لتقول بخوف " سأقول لك شيئ لكن لاتغضب " نضر لها بترقب لتردف بتوتر " سأذهب كل يوم لبيته لمعالجه والدته " قالت كلامها بسرعه لتدفن وجهها بصدره قائلة "1 2 3 " ليصرخ بغضب " هل جننتي لن تذهبي لبيت ذالك المختل " نضرت له بعيون الجرو مقوسه شفتيها للأسفل لتردف " ارجوك اخي لقد وعدته وايضا والدته مريضه جدا ارجوك " نضر لها بغضب "قلت لن تذهبي " قلبت عينيها قائلة " ماكس أنه عملي" زفر أنفاسه بحدة لينبس "  اللعنه اذهبي لكن لاتقتربي من ذالك الرجل وأن حاول أذيتك ستقولين لي مفهوم " هزت رائسها بسرعه ليستدير ذاهب بينما يشتم بحنق أبتسمت لتركض له قافزة على ضهرة ليمسكها بتفاجئ قائل " أيتها القردة المجنونه " ضحكت ليدخلو البيت .......... "هل نذهب جميلتي " نضرت لتاي بينما ترتشف العصير لتقول " سأذهب بمفردي " تأفئف من عنادها ليمسك يديها ساحبها خلفه ليحاصرها في مكان خالي قائل وهو ينضر لعينيها " لماذا انتي عنيدة همم " توترت بسبب قربة لتردف بينما تحاول أبعادة وأخفاء دقات قلبها المجنونه بقربه لكنه كالصخرة " أبتعد أيها العملاق " وضع يدة على قلبها لينبس بخبث " هل ينبض لي " أحمرت وجنتيها لتقول بخجل محاولة أخفائة " تاي هل جننت اليوم " همهم بينما ينضر لعينيها لتبادلة وهي تنضر لملامحه الحادة أنها لأول مره تنتبه لملامحه لتردف بداخلها اللعنه على وسامته عيونه ذات السواد الهالك أنفه الأستقراطي وفكه الحاد نضراته التي تخترقني ياللهي لماذا قلبي ينبض هاكذا هل وقعت له قاطع شرودها به قائل بجانبيه " أعلم انني وسيم هل يمكننا الذهاب " حمحمت بخجل لتذهب بينما يلحقها وهو يضحك توقفت لتردف " لاتلحق بي قلت لك سأذهب بمفردي " تأفئف بملل ليتوجه نحوها حاملها بين يديه تحت صراخها بأن يتركها أدخلها السيارة ليضع حزام الأمان لها سرق قبلة سريعة من شفتيها ليغلق الباب ويتجه لجهة السائق ليقود السيارة أفاقت من صدمتها لتصرخ " من سمح لك بتقبيلي " نضر لها بسخرية لينبس " أنا سمحت النفسي " رمقته بدهشه لتردف بحنق " اللعنه على حضي الذي جعلني أقابل مجنون مثلك " نضر لها ببرود ليقول " أعطني هاتفك " ناضرته بأستغراب "ماذا تفعل به " رمقها بحدة لتصمت بينما تعطيه هاتفها وهي تراقبه ينقر بهاتفها أعادة لها لتنضر ذالك الرقم المسجل ب ( حبيبي الوسيم ) نضرت له بدهشه لتردف " لماذا سجلت لي رقمك وماذا !! حبيبي الوسيم !!"  أبتسم بجانبية لينبس " أجل جميلتي حبيبك وأحفظي ذالك جيدا " نضرت للجهة الأخرى بينما تبتسم خفية ........ أوقف سيارته أمام البحر لتعقد حاجبيها رادفه بأستغراب " لماذا جلبتني هنا يجب أن اعود للمنزل " نزل بصمت لتلحقه بأستغراب قائلة " هي هل تسمع هل أصبحت أصم " ضحك ليتوقف تقدمت نحوة ليقول جونغكوك بينما حاوط خصرها مقربها نحوة " ليسا هل تحبيني " نضرت له بصدمه لتتوتر " ماذا تقول لنذهب هيا " قبل وجنتيها بينما ينضرون لعيون بعضهم لينبس بحب   " أنا أحبك ملاكي "  نضرت له بتوتر لتقول " حقا أنا ايضا أحب نفسي " رفع حاجبه بينما يرمقها بملل ليردف " أعترفي أنك تحبيني أيتها الحمقاء" نضرت له بغرور مصطنع لتنطق " ماذا أخرج من أحلامك عزيزي أنا ليسا سأقع بحب رجل ذو عضلات وشعر أشقر وعيون زرقاء و..." قاطع تفكيرها الغبي  بفارس أحلامها بهجومه على شفتيها معنفها بينما يمسك خصرها بقوة ليفصلها بعد مدة لاهثين قائل " اللعنه " عاد لتقبيلها ساحب أنفاسها ليفصلها ضربت كتفه لتردف بلهث " توقف لقد قطعت أنفاسي " أبتسم بخبث لينبس " هل قلتي قبل قليل عضلات " رفع التيشيرت لتضع يديها على عينيها رادفه بصراخ " ماذا تفعل " نزع يديها من عينيها لتنضر لعضلاته بذهول قائلة "وااو أنها رائعه " قالت وهي تلعب بهم لينزل ثيابه قائل بضحك " هل أعجبتك " نضرت له بغضب " اللعنه عليك " نبست لتهجم عليه بقبلة جعلت منه يتراجع ألى الخلف لكنه حاوط خصرها ليبادلها بشغف الساعه 8:00 صباحا. ...... أغلقت المنبه بعنف لتستقيم بكسل بينما تتذائب دخلت لتستحم وهي تفكر بلقائها بجيمين أنها غاضبه من تصرفه خرجت لترتدي ثيابها الأنيقة. بنشاط متجاهله ماحدث وضعت القليل من أحمر الشفاة لترفع شعرها على شكل كعكه لتنزل خصلات قليلة لتقبل نفسها من المراه لتنزل لترا والديها جالسين بينما ينضرون للتلفاز تقدمت لتقبلهم رادفه " صباح الخير " أبتسمو والديها  لتجلس بجانب والدها قائلة " ابي صديقي والدته مريضة بمرض القلب وسأذهب لعلاجها " رفع والدها نضره لها بعد أن كانت على الجريدة التي بيدة قائل بهدوء " أبنتي أنه عملك وأنا أثق بك فقط أهتمي نفسك جيدا وعودي باكرا " أبتسمت لتقبل يدة ويد والدتها التي تحيك القماش ستقامت لتردف "لاتقلق أبي سأذهب الأن " أتجهت للباب لتردف والدتها " صحيح روزي سنذهب أنا ووالدك لنرا جدك سيبقى ماكس هنا أهتمو ببعضكم حسنا صغيرتي  "  أبتسمت لتحضن والدتها قائلة " لا بأس امي أستمتعو سأشتاق لكم " قبلتهم لتخرج بسرعه فلقد تأخرت دخلت السيارة لتنطلق ........ في تلك الغرفة حيث الصمت يسود المكان يتوسط سريره عاري الصدر بكل برود تفكيرة المشوش لايسمح له بالتفكير ألا في معشوقته الصغيرة تلك التي أرهقت رجولته لينبس ببرود بينما عينيه تنضر للأمام بشرود " سأتزوجك فأنا لن أنتضر أن تحبينني صغيرتي روزي " قاطع تفكيرة طرق الباب ليردف بصوته الخشن " أدخل " دخلت تلك الخادمه بينما ترتجف بخوف فهو لايضهر جانبه الهادئ للناس فقط لمعشوقته الصغيرة ووالدته أما مع الناس فهو كالجحيم نضر لها بحدة ورعب مقاطع شرودها بعضلاته المثيرة  لينبس "هل أنتهيتي من المشاهدة " ماذا جيمين بحقك وهل تريد من المسكينه أن تجعلك بقرة بعينيها أن كنت كتله من الأثارة أنزلت رأسها بخوف لتقول " سيدي أن الطبيبة روزي هنا " أستقام بسرعه ليفتح خزانته وهو يختار ثيابه نضر لها رادف " لاتخرجين الأ أن طردتك " خرجت بسرعه تاركته يرتدي ثيابه ..... دخل لغرفة الأنتضار ليراها جالسة بجمالها المعتاد أنتبهت له لتستقيم رادفه ببرود " هل يمكنني أن أبد العلاج " تقدم نحوها لينبس بحدة " لاتتكلمي معي ببرود " رمقته بسخرية لتقول " حقا وهل يجب أن أصفق لك " زفر أنفاسه بحدة مطوق يديه على خصرها يعتصره بقوة مسببا أنينها بألم ألصق جسده بخاصتها بقوة نابسا أمام شفتيها ببرود " وهل تطلبين من لعنتي أن أصمت وأنا أراك مرتديه تلك العنه ورجل يلمس جسدك " أمسكت يدة التي على خصرها رادفة بألم وغضب " أبعد يدك عني أنه اخي و بحق الأله ماشأنك بما أتردي أو أفعل ماشأنك حته وأن كنت بأحضان رج..." لم تكمل كلامها بسبب تلك القبلة التي داهمت شفتيها بقوة أخذ يعنفهما كما لو أنه يصب كل غضبه بهما فصلها بعد دقائق بينما يلهثون ليمسك فكها نابس ببرود " أنتبهي لما تقولي ولاتجعليني أضهر لك ذالك الجانب مني " دفعت يدة لتقول بحدة وهي ترتجف " اللعنه عليك جيمين كيف تفعل ذالك " قبل وجنتيها ليردف بهوس " أنا أعشقك أنتي ملكي وسأفعل ما أشاء صغيرتي " نضرت له بصدمه لتحاولة أبعادة قائلة " ماذا " تنهد بثقل ليردف بينما يحاوط وجنتيها مقبل شفتيها قبل متفرقه " أنتي حبيبتي وستصبحين زوجتي زوجه جيمين شئتي أم أبيتي " توردت وجنتيها لتقول " لكن أخي ل.." قاطعها مقبل شفتيها بشغف ليفصلها رادف " لايهمني أخاك لاتقلقي سأهتم أنا بذالك الموضوع " أبتعدت عنه رادفة ببرود مصطنع بينما داخلها ترقص فرح وكيف لا أن كان الشخص الذي تحبه يعشقها " وأن يكن أنا غاضبة منك حقا كيف تتهجم على اخي هاكذا " قلب عينيه ليسحبها نحوه بقوة رادف بينما يعيد خصلات شعرها "يبقى رجل صغيرتي حته وأن يكون أخاك لايهمني وايضا سأتي لخطبتك من عائلتك اليوم " أعتقد أن فكها وصل اللأرض من الصدمه ليضحك على شكلها " ماذا تقول واخي ياللهي جيمين أعتقد أنك جننت "  رمقها بحدة واللعنه ماذا يفعل مع صغيرته الغبية " صغيرتي سأخطبك وانتهى الأن حركي مؤخرتك وأذهبي لوالدتي ولاتهتمي " أحمرت وجنتيها لتبتعد راكضه وهي تشتمه على جرئته وأفعالة بينما هو خرج من المنزل لينتصل بأصدقائة رادف ببرود " لنلتقي بالمستودع "   اغلق ليصعد سيارته منطلق بسرعه عالية .... دخل ليرا جونغكوك جالس بينما يراسل مجنونته وتاي يطعم النمور تقدم ليجلس على كرسيه رادف " أجلسو " تقدمو ليقول جونغكوك بسخرية " مرحبا بك ايضا نحن بخير شكرا على سؤالك " نضر لهم ببرود لينبس " سأخطب روزي ويجب أن أبعدها من هنا والد.." صمت حقا هل يجب أن يقول والدي ذالك الرجل لايستحق هاذة الكلمة نضرو له أصدقائه بحزن  فهم يعلمون قصته مع والدة أكمل كلامه ببرود قائل " يجب أن أبعدها من هنا أن موريس يخطط لأمر ما سنذهب للمزرعة جميعا أجلبو صديقاتها ايضا لكن قبل ذالك يجب أن أخطبها" أنها كلامه ناضر لهم ببرود ليقول تاي " حسنا لكن كيف علمت أن والدك أقصد موريس يخطط لشيئ " أبتسم بغموض لينبس بجنون " أعلم كل شيئ لكن أن تأذت خصلة من خصلات روزي سأحرقة حيا وأنا أقسم " نضر تاي وجونغكوك لبعض ليعلمون أن صديقهم عشق تلك الفتاة لحد الهوس رن هاتفة ليجيب ببرود لكنه تحول لغضب ما أن سمع صوت معشوقته رادفة بخوف بينما تبكي بهستيرية " .........

تعليقات

التنقل السريع