تايني خادمتي الشخصية 8

القائمة الرئيسية

الصفحات

 حركت وجهي أقرب قليلا. 


جيني:"أنا لا احبك ليس الآن، ليس أبدا. أكرهك وأقبل فقط حقيقة أنه لا يمكنك إرضاء الجميع." 


لقد وسع عينيه.


جيني:" الآن دعني أذهب. "


لقد خفت قبضته ووقفت وغادرت.




كنت أقول الحقيقة فقط.


"سيدة. جيني. هل السيد كيمهل يشعر بتحسن؟ سأتصل بطبيب الأسرة." سيدة. سأل ريون.


"سيكون بخير. لكن، سيدة. رييون.. كيف انتهى به الأمر هكذا؟ هل فعل شيئا سيئا لنفسه بالأمس؟"


"آه.. الحقيقة هي أنه ليس لدي أي فكرة. كان يسير ذهابا وإيابا الليلة الماضية ولا يمكنه البقاء ساكنا. كان يغمغم أشياء لم أستطع سماعها. شعرت بالقلق لكنني كنت خائفة من سؤاله عن المشكلة. الشيء التالي الذي أعرفه هو أنه عاد غارقا وشتم..."


 لقد توقفت.


 "لقد مرض بسبب المطر!" لهذا السبب...".


لماذا سيغادر المنزل بحق الجحيم؟ هذا الشقي الغبي، لم يكن يفكر حقا، أليس كذلك؟




عدت إلى العلية وغيرت إلى ملابس مريحة. أردت أن أصنع له شيئا. حساء، ربما؟



 "سيدة. رييون؟ هل يمكنني طهي شيء له؟"


"أوه، بالتأكيد. الجو بارد جدا هذه الأيام. قد يحتاج حقا إلى شيء مثل الحساء." 


لقد ساعدتها في الطهي. أنا لست محترفة في الطهي لكنني أحاول بذل قصارى جهدي.


 "هنا."


"شكرا. آمل أن يعجبه ذلك."


 أحضرت الوعاء إلى غرفته.


 "تايهيونغ؟" 


استخدمت يدي الحرة للطرق. 


"تاي." 


ولم يكن يجيب.


 " أنا قادمة سأدخل؟."


فتحت الباب ووقفت بجانب سريره. "انا و سيدة. ريون صنعنا لك شيئا."


"لا يهمني." اخرجي." 


قال ببرود.


"نعم. تناول هذا أولا."


 جلس ونظر إلي. 


"لم تتناول الإفطار بعد وهذا الحساء جيد لحالتك الآن."


تاي :"ايشش." 


وقف وأخذ الوعاء. "


هذا"،


 أسقط و سكب الحساء في كل مكان.


تايهيونغ:".. إنه هراء عديم الفائدة." 


لقد دفع الوعاء على صدري. 


"اخرجي"




"أنت-!" لقد قاطعني بكسر الوعاء أمامي.


"قلت ارحلي!!"


 صرخ في وجهي وركضت.


"سيدة. جيني؟" مررت بجانب  السيدة. ريون. 


"ماذا حدث؟"


"هذا الشقي... لقد أهدر الحساء علي! ايش!"


ذهبت إلى الحمام وأخذت حماما ثانيا. من الجيد أن الحساء لم يكن ساخنا إلى هذا الحد. كان بإمكاني أن أفقد صبري.




كنت في منتصف غسل وجهي عندما طرق شخص ما الباب. 


تايهيونغ:"أحتاج إلى استخدام الحمام!!!!"


ما هذا بحق الجحيم؟!


تاي:"!! افتحي الباب المزعج!!"


لماذا هو في عجلة من أمره؟!


أخذت منشفتي وغطيت نفسي قبل فتح الباب. لقد فتحت وانتهى بي الأمر بالوقوف خلفه.


ركض إلى المرحاض وبدأ في خلع سرواله. يا إلهي. استدرت وأقسم أنني لم أر أي شيء!


"آه.. هذا شعور أفضل."


 استدرت ورأيته ينظر إلي. نظرت بعيدا بسرعة. فقط واو. 


"لا يصدق." تمتم وغادر.


لقد تنفست أخيرا.


"ماذا حدث للتو بحق الجحيم؟! حقا!؟!"


 غادر الحمام وأغلقت الباب.


--

في الليل 


تايهيونغ:"، منحرفة." 


استيقظت بسرعة ونظرت إليه. أنا؟! منحرفة؟!


جيني:"لم أر شيئا!و لا تدعوني مثل هذه الأشياء. أنا لست أنت. وإلى جانب ذلك، لم أكن مهتمة بهذا الجزء منك."


 نظرت إلى الوسادة بجانبي.


"حقا؟لقد فكرت بالفعل في إظهار ذلك لكي منذ ثوان."


 التفت إليه.


"ماذا؟"


"انظري؟ أردتي أن تريه" 


حرك وجهه خلف أذني. 


تايهيونغ:"لا تقلقي يا جيني، سترين ذلك وتشعرين به يوما ما."



"اللعنة عليك؟" 


دفعته وكان يضحك بشكل هستيري.


 "لا أريد ذلك وقد اتخذت قراري!"


حسنا، حسنا.. اهدأي."


"لماذا أنت هنا على أي حال؟هل تخطط للسماح لي بأخذ حمام حساء آخر؟ هل هذا كل شيء؟"


"أردت أن أعتذر."


"تعتذر في مؤخرتي."


"أوه! هل يمكنني رؤيتها؟"




"هاااه؟! توقف عن ذلك!" 


لقد ضحك مرة أخرى. 


جيني:"ياااااا! لا تعبث معي."


تاي:"حسنا، في الواقع هذه المرة. أنا آسف لفعل ذلك بكي في وقت سابق. كنت أشعر بالضيق فقط مما قلتيه. لقد جرحتيني، أتعلمي؟ أنا أيضا إنسان. على الرغم من ذلك، أنا أتصرف مثل الأحمق تماما.. لدي مشاعر أيضا. أنا معجب بكي حقا و.. هذا.."




كان على حق. ما كان يجب أن أقول ذلك له. كيف يمكنني أن أكون غير مدروسة وأنانية إلى هذا الحد؟ 


جيني:"أنت على حق. ما كان يجب أن أقول ذلك. أنا آسفة."


تايهيونغ:"إذن هل تحبيني الآن؟"


جيني:"ماذا ؟!لا. لم أكن أريد أن أفقد وظيفتي لهذا اعتذرت"




تاي:". ما كان يجب أن أبحث عنكي الليلة الماضية. جهودي عديمة الفائدة." 


قالت بصوت واطي لكنني ما زلت أسمع ذلك.


"انتظر! هل كنت تبحث عني؟" 


اتسعت عيناه.


 "لقد سمعتك."


تاي:"! نعم، كنت أبحث عنكي. لم أكن أريدكي أن تدخلي في ورطة. لكن انتهى بي الأمر بالضبط مريض، شكرا جزيلا لكي." قال وغادر.


نهاية البارت…❤️

تعليقات

التنقل السريع