ون شوت بلاكتان استاذي الوسيم 1

نظرت بعصبية إلى ملابسي. قررت أن أرتدي ملابس غير رسمية ولكن أنيقة ودافئة أيضًا. تصبح المدينة شديدة البرودة في الليل. ارتديت تي شيرت رمادي برقبة على شكل V ، وبنطال جينز أسود ضيق ، وحذاء كاحل أسود ، ومحفظة جلدية سوداء ، وسترة جلدية سوداء. جعدت شعري البني الطويل ووضعت مكياج طبيعي المظهر أرتدي قبعة متماسكة رمادية مع شال من الفرو البني لإبقاء رأسي دافئًا حسنا. أنا مستعدة نزلت الدرج لأرى جونغكوك يرتدي سروال جينز وسترة زرقاء داكنة ومعطفًا أسود فوقها يبدو مثيرًا جدًا اندلعت الفراشات في معدتي عندما نظر إلي. لماذا أشعر بهذا؟ هذا ليس جيدًا فتح الباب الأمامي وخرجت من قصره لأرى سيارة متوقفة في الساحة فتح باب سيارته الرياضية السوداء الأنيقة ، وقفزت إلى الداخل. جاء في الجانب الآخر وبدأ الحماس "أنت متحمسة؟" سأل "لرؤية المدينة مرة أخرى؟ لم أكن أكثر حماسًا من أي وقت مضى في حياتي." ابتسمت من خلال القيادة بأكملها ، حدقت في رهبة بكل أضواء المدينة والناس ، كما لو انني اراهم لأول مرة ، ولكن هذا هو مدى إثارة هذه المدينة: فهي دائمًا ما تلتصق بك ، وعندما تكون بدونها بعض الوقت ، سوف تتوسل للعودة. جميل أوقف جونغكوك السيارة في مرآب تحت الأرض "آمل ألا تمانعين المشي قليلاً ، حيث أنه إلى أين نحن ذاهبون ، سيكون هناك الكثير من حركة المرور." ضحكت "هل أنت جاد؟ أنا أحب المشي في هذه المدينة" ضحك ، وابتسمت على الفور لأنني شعرت بدفء عندما جعلته يضحك "أعتقد أنك تفعل ذلك. يجب أن أتذكر عندما التقيت بك لأول مرة - نصف ساعة من العمل إلى المنزل ، مشي طويل" لقد بالغ "انها ليست بهذا السوء" قلت ، متجاهلة حقيقة أنه يعرف الكثير عني مد كوعه قليلاً حتى أتمكن من ربط مرفقي به. فعلت ذلك وشعرت على الفور بدفء جسده على جانبي. أقفل سيارته وشقنا طريقنا إلى الشوارع بينما كنا نسير ، شعرت بالهدوء ولكن مليئة بهالة الحياة التي أعطتها مانهاتن واستمتعت بها. شعرت بأنهذا أفضل ما مررت به على الإطلاق في هذه الشوارع الليلة ربما لأنني كنت أفعل هذا منذ فترة أو ربما لأن لدي رجل مثير قوي بجانبي ، لم يكن لدي الوقت للتفكير في هذا لأنني كنت مشتتة للغاية أثناء سيرنا ، لاحظت أننا نقترب من حديقة ماديسون سكوير. كانت الساعة 6:30 الآن ، وعرفت أن هناك مباراة لفريق رينجرز على وشك البدء ضد فريق فلايرز. هل هو ... حسنًا ، أعلم أنه يعلم أنني أحب فريق الرينجرز قبل أيام قليلة ، كنت أشاهد إعادة للعبة ضد الشياطين وكنت أبتهج بصوت عالٍ جدًا بمجرد أن سجل الفريق هدفًا ، نهضت على الأريكة وبدأت في القفز و الهتاف. هذا حتى تواجهت وجهًا لوجه مع جونغكوك وكان يبدو مستمتعا سألته كم من الوقت كان يقف هناك فقال لي حوالي عشر دقائق. حسنًا ، الآن يعرف بالتأكيد كم أحب الفريق رأيت الحديقة في مجال رؤيتي ، وبدأت أشعر بالحماس. لا ينبغي أن يكون لدي توقعات عالية ، يمكنه فقط أن يريني كيف يبدو الخارج تم تأكيد شكوكي عندما اصطففنا ، وسحب التذاكر "هل أنت جاد؟ هل تأخذني إلى مباراة رينجرز؟" همست بحماس "نعم. أعلم أنك تحبينهم ، لذلك اعتقدت أن هذا سيكون ممتعًا. إذا كنت تريدين ، فيمكننا فعل شيء آخر" تمتم بسرعة. بالنسبة للعيون غير المدربة ، سيبدو مثل نفسه الطبيعي الواثق والقوي ، لكن يمكنني القول إنه كان متوترًا قمت بفك يدي من كوعه ، وأومضت عيناه بخيبة أمل ، لكن سرعان ما اختفت عندما ابتسمت له ابتسامة كبيرة ولفت ذراعيّ حول رقبته لأحتضنه "شكرا لك شكرا لك شكرا لك!" لقد قهقه "كنت أرغب دائمًا في المجيء إلى هنا ، لكن لم يكن لدي أي شخص لأذهب معه" لم أكن أعرف ، في تلك اللحظة ،ان كان يفكر بي أيضاً • • • جونغكوك بوف بمجرد أن وصلنا إلى مقاعدنا ، شعرت بالتوتر. ماذا لو لم تعجبها؟ ماذا لو لم تستمتع؟ شعرت بالسوء لإبقائها محبوسة في منزلي ، لذلك أردت إخراجها. ومع ذلك ، هذا ليس السبب الحقيقي. كنت أعرف السبب في أعماقي ، لكنني كنت خائفا جدًا من الاعتراف بذلك. أنا لا أستحقها هل يمكنني حقًا أن أكون أنانيًا وأن آخذها بعيدًا لتكون معي؟ أطفأ الأضواء صرفني عن افكاري. شاهدت وجهها مع بدء عرض ما قبل المباراة ، وشعرت بدفء في صدري مع العلم أنها بدت سعيدة للغاية مع استمرار المباراة ، شاهدت نصفها فقط. النصف الآخر كنت اراقبها. في كل مرة كانت تصرخ متحمسة.غاضبة او سعيدة "هل أنت أعمى ، أيها الحكم؟ من الواضح أن ذلك كان عصا عالية!" كانت لطيفة جدًا ودخلت جو اللعبة ، ولم يسعني إلا أن أشاهدها بمجرد انتهاء اللعبة ، كانت سعيدة للغاية لحسن الحظ ، لقد فازوا ، لذلك لن تكون عابسة في طريقها إلى المنزل توقفت عند محل بيع الهدايا واشتريت لها قميصًا وقرص لعبة. اردتها ان تتذكر هذا أعلم أن لديها قميص. رأيته عندما كنت أنقل كل أغراضها من شقتها إلى منزلي. أردت فقط أن أحصل عليها لهاأكثر مع قرص لعبة شعرت بالرضا وأنا أسير في شوارع مانهاتن وهي على ذراعي. يمنحني جسدها الدفء على جانبي الأيسر. شعرت بالحاجة إلى حمايتها. إذا لم تكن على ذراعي أو حتى كانت تسير بجواري ، شعرت وكأنها في خطر مانهاتن ليست المكان الأكثر أمانًا في الليل ؛ يجب أن أعرف. لا أريد حتى التفكير في كل تلك الأوقات التي كانت تسير فيها بمفردها من وإلى العمل لا أريد أن أفكر فيما كان سيحدث إذا كان شخص آخر في طريق الزقاق أو إذا قرر توني قتلها قبل أن تسنح لي الفرصة لرؤيتها عندما رأيتها على الكرسي ، اندلع ألم في صدري. ظننت أنني وحش. إذا كانت امرأة بريئة مثلها ، والتي ساعدتني - وهي غريبة - في الشارع ، يمكن أن ينتهي بها الأمر للتعذيب على يد رجالي ، فلا بد أنني حقًا وحش. مجرد التفكير في الأمر جعلني أحكم قبضتي على ذراعها نظرت إليها - ابتسامتها لا تزال على وجهها ، وعيناها مليئة بالدفء ، وشعرها يتأرجح بلطف مع حركاتها والرياح. مهما حدث ، يجب أن أحميها لا أستطيع تركها تختلط مع عالمي. علي فقط أن أدفن الشعور الذي أشعر به تجاهها في الوقت الحالي ، وربما إلى الأبد