ون شوت بلاكتان استاذي الوسيم 1

بعد التحسس بالمفاتيح لبعض الوقت ، تمكنت أخيرًا من تركيب القطعة المعدنية الغبية في القطعة المعدنية الأخرى تنهدت لأن الباب لا يزال لم يفتح. الأقفال الجديدة التي وضعها جيدة جدًا في إبعاد الناس. لكن من الجنون أنه عندما يفعل ذلك ، يفتح الباب بسهولة ، لكن عندما أحاول ، يبدو الأمر كما لو كان ملتصقًا حسنًا ، قد أكون مترددة بعض الشيء ولا يمكنني معرفة أي مفتاح يذهب إلى أين بمجرد أن فتحت الباب أخيرًا ، شققت طريقي إلى الداخل وأغلقت الباب اللعين الذي عملت بجد لفتحه. رميت المفاتيح عشوائياً في وعاء قريب و نزعت حذائي سرت نحو غرفة المعيشة ، التي كانت تنبعث منها حاليًا ما يبدو أنه طلقات أسلحة مزيفة ضحكت عندما ظهر جونغكوك في نظري ولسخرية القدر ، كان يلعب لعبة مافيا "إذن ، هل هذا هو المكان الذي تعلمت فيه كل حيلك؟" لقد سخرت عندما جلست على الأريكة المجاورة له أجابني "100٪" ، وهو يحرك ذراعه حولي ليقربني بعد توقيف لعبته "ربما يجب أن أجربها" ابتسم ابتسامة عريضة ، وأحب حقيقة أنه يمكن أن يعلمني شيئا "سأحب ذلك ، ولكن في وقت آخر. لدي خطط لهذه الليلة" "خطط؟" رفعت حاجب واحد "نعم ، الكثير من الخطط معك" ضحك "هل يتضمن أي منهم القليل من التمارين؟" قمت بوضع ساق بإثارة فوق ساقي الأخرى وقمت بسحب ثوبي عن قصد إلى أعلى فخذي نظرت عيناه إلى الأسفل و تحولت نظراته إلى شهوة وضع راحة يده على الجلد العاري الآن "ربما بعد قليل " همس وهو يقضم رقبتي بهدوء ، مما تسبب في هروب أنين من شفتي "إذن ، ما هو الشيء المهم لدرجة أنه يجب أن يحدث قبل أن ندخل إلى السرير؟" "إنها مفاجأة ، لكنكي ستحبينها" ~ * ~ "آه ،" تمتم بينما دست على قدمه للمرة الثالثة الآن أرسل ضحكة خافتة عميقة ورائي بعثت قشعريرة أسفل عمودي الفقري وعلق قائلاً: "يا إلهي ، أنت سيئة في هذا" أجبته: "آسفة ، أنا لست معتادة على المشي ويدا فوق عيني" شعرت بنقرة صغيرة سريعة على جانب جبهتي قبل أن يهمس ، "فقط استمري في السير للأمام. نحن على وشك الانتهاء" تمتمت: "آمل ذلك" "حسنًا ، نحن هنا" قال و توقف عن المشي مما تسبب في توقفي أيضا "عند العد لثلاثة سأحرك يدي ، لكن أبقي عينيك مغمضتين حتى أقول لك أن تفتحيهما حسنًا؟" "حسنًا " هززت رأسي سمعت بعض الكلمات البذيئة المكتومة وشيء بدا وكأنه قطعة قماش تم سحبها للخلف. ثم لفت انتباهي بعض الصوت المتجعد. ماذا يمكن أن يفعل في العالم؟ ارتجفت عندما ضربتني عاصفة من الهواء البارد. لماذا أشعر أننا في مرآبه؟ "حسنًا ، افتحيهم!" صرخ بمرح رمشت عيناي ببطء لأرى شيئًا لم أكن أتوقعه بالتأكيد. طارت يدي إلى فمي حيث سقط فكي في مفاجأة. لا أصدق أنه فعل هذا "ما هذا بحق الله!" صرخت كان هناك أمامي سيارة ألفا روميو سوداء جديدة تمامًا. على رأس غطاء المحرك جلس قوس أحمر كبير ، بينما كان جونغكوك يقف بجانبه مباشرة ، متدليًا مفتاحًا من يده لا أصدق أنه يفعل هذا. كنت أعرف أنه رأى كل آمالي وأحلامي في المذكرة التي قرأها عندما التقينا ، لكنني لم أكن أعرف أنه سيحاول تحقيقها جميعًا. أولاً المطعم ، والآن السيارة ، أتساءل فقط ما الذي يخططه مع كل البقية؟ لم أستطع احتواء حماسي بعد الآن. ركضت نحوه وقفزت حتى يتمكن من اللحاق بي كما يفعل دائمًا. لفت ساقي حول خصره وعانقته بقوة لدرجة أنه ربما لم يستطيع أن يتنفس لحسن الحظ ، ضحك وعانقني مرة أخرى ولم يغمى عليه من عناق الموت شكرا لك شكرا لك شكرا لك!" تراجعت لأقول بابتسامة عملاقة على وجهي أعاد لي ابتسامة كبيرة وقال ، "الأمر يستحق كل هذا العناء أن أراك سعيدة" فجأة سقط تعبيري. يستحق. أوه ، اللعنة سقط وجهه بعد أن لاحظ تعابير وجهي "ماذا دهاك؟" سأل بسرعة ، وحاجبيه يتقاربان في قلق "لا يمكنني قبول هذا!" شعرت بالذعر فجأة "ماذا؟ لم لا؟" "هذه السيارة تكلف ثروة! أنا أعيش عندك بالفعل على أي حال. أنت فقط لست بحاجة إلى إنفاق الكثير علي ثم ارتفعت زوايا شفتيه "كم مرة قلت لكي إنني أحب تدليلك؟ أنت تستحقين أن تتحقق كل أحلامك" ظهرت ابتسامة على وجهي مرة أخرى "ستجعلني أبكي" "آه ، لا تبكي. جربي سيارتك الجديدة وارسمي ابتسامة على هذا الوجه ، بدلاً من ذلك" "كيف وجدت رجلا مثلك يوما؟" تمتمت قبل أن أضغط قبلة على شفتيه قبلني مرة أخرى بمثل هذا الحب لدرجة أنه إذا لم يكن يعترضني حاليًا ، لكنت قد سقطت بمجرد كسر القبلة ، قال ، "كيف وجدت امرأة مثلك ؟ امرأة ستتحمل معي أسلوب حياتي واحدة ستتدرب سرًا مع صديقي المقرب لتخفيف مخاوفي؟" أوه لا. أصبح جسدي متصلبًا وبدأ قلبي يدق بدأت "أنا آسفة" "لا تقلقي بشأن ذلك. كان لديكي نوايا حسنة ولكن يجب أن أقول إنني كنت قلقا بعض الشيء في البداية " "لماذا ا؟" جمعت حوافي في ارتباك "حسنًا ، لقد عدت إلى المنزل لاسمع لهاث قادم من الطابق السفلي ، ثم سمعت صوت ريان يصرخ باسمك. في أعماقي ، علمت أنكما لن تفعلوا ذلك لي وآنا ، لكنني ما زلت على وشك الإصابة بنوبة قلبية . نزلت السلالم ورأيت أنكما تتدربان معًا ، لذلك قررت أن أترككما سألت رايان عن ذلك و أخبرني بالأمر " قلت بهدوء: "أنا آسفة لم أخبرك" نقر على جبهتي "لا بأس. فقط أخبريني في المرة القادمة" " سوف أفعل ذلك" فجأة انتشرت ابتسامة على وجهه "ماذا عن " رفع المفاتيح "نذهب في جولة صغيرة؟" قلت بينما كنت أقف على أصابع قدمي الرقيقة للضغط على شفتي على وجهه وانتزاع المفاتيح من يده ، متراجعة بابتسامة طفيفة: "أنت تقرأ أفكاري" "لا تحطميها في اليوم الأول" هذا ما قاله لي ، صفع مؤخرتي وأنا أشق طريقي من حوله "لا تغريني" استدرت وغمزت ~ * ~ قدت بسرعة بصراحة لم أكن أعرف ما هو الحد الأقصى للسرعة على هذا الطريق ، لكن لا بد أنني كنت قد تجاوزته 30 مرة على الأقل. لحسن الحظ لم تكن هناك حركة مرور حيث كانت الساعة حوالي الساعة الواحدة صباحًا ، لذلك ربما لن أصطدم بأي شخص عندما تغيرت الموسيقى من أغنية مبهجة إلى أغنية بطيئة سمحت بتثاؤب جونغكوك لاحظ هذا ، قال "هل تريديني أن أعود بنا؟" "لا بأس. أستطيع ذلك" في الواقع لم أرغب في ذلك لسببين رئيسيين ، كان كلاهما محرجًا بعض الشيء 1) كنت على وشك النوم على عجلة القيادة 2) ليس لدي أي فكرة عن مكان وجودنا لقد لاحظت وجود تقاطعًا قادمًا ، فبطأت السرعة واستدرت يمينًا. بعد أن انتهيت من الدور مباشرة ، سمعت ضحكة مكتومة منه من زاوية عيني رأيت ابتسامة صغيرة على وجهه وهو يهز رأسه "أتعلميت ، المدينة من الجهة الأخرى ، أليس كذلك؟" سخر "نعم ، تمامًا. أردت فقط أن أشغل لفة أخرى حول المبنى " ضحك فقط وأوضح "هذا الطريق يسير مباشرة خلال الثلاثين دقيقة القادمة. إنه في وسط حديقة وطنية" اعترفت: "حسنًا " استسلمت ، "ليس لدي أدنى فكرة إلى أين أنا ذاهبة وأريد النوم فقط أمر "توقفي"توقفت ببطء وأوقفت السيارة "انهضي ، سأعيدنا للبيت" "بطلي" تنهدت بارتياح خرجت بسرعة من السيارة وركضت بشكل أساسي إلى الجانب الآخر لأنني شعرت وكأنني أقفز في بحيرة في الشتاء "اللعنة ، الجو بارد بالخارج" علقت بينما ربطت حزام المقعد فقال بغمزة: "لا تقلقي ، سأبقيك دائمًا دافئة" "حسنًا ، أنت جيد حقًا في ذلك " "لا تغريني. قد أوقف السيارة مرة أخرى" ~ * كنت متعبة للغاية لدرجة أنني قمت بتنظيف أسناني بسرعة ، وخلعت مكياجي ، وغيرت فقط حتى أتمكن من النوم بشكل أسرع صفيح الحرير الدافئ يريحني بينما كنت أنتظر وصول جونغكوك. بصراحة ، في هذه المرحلة يمكنني أن أنام بدونه. أنا فقط بحاجة إلى عناقه الدافئ والمريح ليطمئنني أنه هنا معي ونحن بأمان سمعت أن الدش ينطفئ وانتظرته حتى يدخل السرير وأنا يتظاهر بالنوم ~ * ~ جونغكوك بوف فركت شعري سريعًا بمنشفة لتجفيفه قليلًا على الأقل. كانت الليلة مليئة بالمرح معها وكان الأمر يستحق تمامًا الساعات الإضافية التي اضطررت للبقاء مستيقظًا. مع العلم أنها متعبة ، ذكّرت نفسي بالسماح لها بالنوم وطهي الإفطار بنفسي غدًا شققت طريقي للخروج من الحمام إلى الملاءة الدافئة ، ولف ذراعي حول خصرها وسحبها إلى صدري. مررت بأصابعي بلطف على شعرها ، معجبا بوجهها الجميل. إن النظر و هي بهذه الطريقة ، تنام بسلام بين ذراعي يذكرني فقط بمدى أهمية حمايتها إذا لم أستطع حمايتها ، فما الغرض من التدريب؟ لماذا تتمرن وتتدرب إذا كانت عديمة الفائدة عندما يتعلق الأمر بحماية أحبائك؟ لماذا تحمل كل هذه المخاطر في هذا العمل لكسب الكثير من المال إذا لم أتمكن من مشاركتها مع شخص ما؟ كل ما أفعله الآن هو لها ولنا لذلك عندما دفعت برفق بعض خصلات شعرها خلف أذنها ، كانت الكلمات التي كنت أرغب في قولها لها منذ فترة طويلة تتساقط من فمي همست "أنا أحبك" لكن ما لم أكن أتوقعه هو أن عيناها تفتحان ببطء بعد أن قلت هذه الكلمات