ون شوت بلاكتان استاذي الوسيم 1

عدنا جميعًا من إيطاليا. لقد استمتعت كثيرًا بالعطلة الصغيرة ، لكنني كنت سعيدة أيضًا بالعودة إلى المكان الذي أعرفه وأحبه قرر جونغكوك نقل كل أشيائي إلى غرفته لأنه يساعده على ما يبدو على النوم بشكل أفضل إذا كنت في السرير بجواره ، لكنني كنت أعرف السبب الحقيقي - سببان بالتحديد: سلامتي ومشاعره خلال اليومين الماضيين ، كنت أتوسل إلى جونغكوك للعودة إلى وظيفتي القديمة أو العثور على وظيفة جديدة ، لكنه مصمم على عدم السماح لي بالخروج من المنزل. كان الأمر محبطًا ، لكنني سأستمر في السؤال حتى يستسلم كنت أخرج فطائر ووعاء الدجاج من الفرن عندما عاد جونغكوك إلى المنزل. وضعتهما على طبق واستدرت لأراه في الطاولة جالسًا على كرسي "يمكننا أن نأكل هنا اليوم. لدي شيء أخبرك به" هو قال أحضرت الأطباق إلى الطاولة وجلست سلمني علبة وقلم. ماذا؟ "اقرأيها" قال لي قمت بمسحها ضوئيًا وصُدمت عندما رأيت أنها أوراق بناء مطعم جديد "هل تقوم ببناء مطعم جديد؟" انا سألت "لا. إنه لك. أنت طباخة رائعة ولديك ذوق رائع. أعتقد أنك ستصبحين مديرة مطعم رائعة. أعلم أنكي كنت ترغبين في القيام بشيء ما ، لذلك فكرت في هذا. إنه قريب جدًا إلى منزلنا ، لذلك يمكنك دائمًا العودة إذا كنت لا تشعرين بالأمان " كنت سعيدة جدًا ، لذلك لففت ذراعي فجأة حوله. لف ذراعاه أيضا حولي. وهمست في أذنه بكلمة شكرا قبل أن أضع قبلة على خده شعرت بتيبسه وسمعته يتنفس أنفاسه من الهواء بصعوبة شعرت بسرور لمعرفة تأثير ذلك عليه "هيا نشاهد فلما" قال فجأة "حسنًا. فقط دعني أبدل ملابسي إلى شيء أكثر راحة" انا قلت "يجب أن أفعل ذلك أيضًا" ضحكت وركضت إلى غرفة نومنا. ذهبت إلى الحمام بعد أن أخذت ثوب النوم الأبيض الحريري ، حتى أتمكن من تنظيف أسناني لدي شعور بأنني سوف أنام بمجرد خروجي من الحمام ، رأيت جونغكوك يرتدي قميص رقبته على شكل V رمادي داكن وبنطال رياضي أسود استدار رأسه لينظر إلي ، وعرفت أنه سيضطر إلى كبح جماح نفسه. هاي ، أنا فقط أريه ما الذي يمكنه أن يحصل عليه وأغريه قليلاً لقد شققنا طريقنا إلى غرفة المعيشة ، وأنا بصراحة وافقت للتو على الفيلم الأول الذي اختاره لأنني أردت الاستمتاع و المرح قليلا في إغاظته بدأ الفيلم وهو جالس يتراجع. لقد لاحظت أنها كانت حديقة جراسيك. هو يعرفني جيدا بمجرد أن جلس ، قمت أرجحة ساقيّ العاريتين فوق الأريكة ، وارتفع ثوب النوم الخاص بي قليلاً إلى أعلى فخذي كما أردت رأيت في رؤيتي المحيطية أنه يحدق في مكان طرف ثوب النوم الخاص بي على فخذي. أنا فقط تظاهرت بمشاهدة الفيلم بعد ذلك بقليل ، بدا وكأنه ينتبه للفيلم. لكنني كنت مخطئة لأنني عندما قمت بتحريك ساقي قليلاً ، مما تسبب في رفع ثوب النوم الخاص بي قليلاً ، سقطت نظراته على ساقي على الفور أبقيت عيني على الشاشة. ثم شعرت بيد على فخذي. ابتسمت عقليا. بدأ يفرك فخذي بيده وكأنه لا يستطيع أن يقاوم لمسي قررت الاقتراب منه ، وتوقف فجأة. بدأ مرة أخرى عندما رأى أنني ذهبت لأتكئ على جنبه وألف ذراعي حوله ، ليس لأنني أريد أذهب بعيدًا لكنني كنت أشعر بالتعب حقًا ، لذلك سمحت له بالاستمرار في تحريك يده على فخذي بينما كنت أنام عليه كنت سأحاول مضايقته أكثر قليلاً ، لكنني استسلمت عندما شعرت براحة كبيرة ، وكان الوقت متأخرًا قبل أن أنجرف تمامًا ، شعرت أنه يحملني ، لذلك اقتربت منه أكثر. لقد حملني إلى غرفة نومنا ، على ما أعتقد بمجرد أن وضعني ، شعرت بقبلة على جبهتي وابتسمت لنفسي "ماذا تفعلين بي؟" سمعته يغمغم قبل أن يختفي كل شيء تمامًا و أسقط في عالم الأحلام