ون شوت روزمين جينسو♡لنقع بلحب في المعسكر♡24

القائمة الرئيسية

الصفحات

ون شوت روزمين جينسو♡لنقع بلحب في المعسكر♡24

حملت هاتفها لتخرج من الغرفه مقطبة الحاجبين ، هي اخبرت اخيها مراراً و تكراراً ان يكف عن البحث في هذه القضية لكنه مصر على حلها !! لتتفاجئ بتغير صالة المسكن ، و وجود جيمين و هو يرتدي مريلة المطبخ " صباح الخير جميلتي ~ " نطق بها بينما ينظر لها من الاعلى الى الاسفل ليمد شفتيه الى الامام بعبوس فقد كانت تفكرك عينها بكم بجامتها وردية اللون و التي تتكون من شورت قصير و بلوزة طويلة تغطي الشورت ، ليمسك الهاتف من يدها بينما يسحبها الى دورة المياه " هيا اذهبي و اغتسلي قبل ان انقض عليك دون ان اشعر ! " لتدخل الاخرى دون ان تستوعب او تفهم ما يقصد ، ليذهب الاخر ليمكل ما كان يفعل " يا الهي لما شكلها اللطيف هذا كبير على قلبي! .. تحمل جيمين انت تستطيع " " لكن لما تبدو مثيرة ايضاً فقط بالبجامة ! .. يجب ان ابدو مثير انا ايضاً ! " ليتمتم لنفسه ، لتقع عينيه على هاتفها الذي فتح بوجهها قبل ان تذهب ، ليتقدم نحوه ليمد يده نحوه " لا جيمين هذا خاطئ ! " ليعاتب نفسه بينما يضرب يده التي امتدت ، لينظر له مره اخرى ليمد يديه الاثنتين " لا بأس برؤية القليل من خصوصيات حبيبتي ! " ليذهب اولاً الى جهات الاتصال ليبدأ بكتابة رقمه " لنرى يا عزيزتي ماذا كتبتي لاسمي ! " ليقب حاجبيه مما قرء ، ليعيد قراءة الاسم عدة مرات حتى يستوعب - كرات الارز خاصتي 🐣 - كان هذا الاسم الخاص بجيمين ، ليبدأ الاخر بالغضب بينما يدور حول نفسه " ك-كرات الارز ! ، هل انا كرات الارز !؟ ، هل انا طعام بالنسبة لها ! .. ماذا عن الرمز هل انا فرخ دجاجة ! هل انا صغير بالنسبة لها ! .. اشش سأريها من هو الصغير فرخ الدجاجه القادم من البيضة !!! " لتخرج روزي من دورة المياه لتجد جيمين الواقف امامها يبدو عليه علامات الغضب " مابك جيمين ؟ " لتتسائل الاخرى ، ليتنهد الاخرى قبل ان يجيبها " ياه روزي هل انا رجل بنظرك ؟! " لتومئ له الاخرى كإجابه لكن الاخرى لم يعجبه الوضع " كاذبة انتي لا تريني رجل ! .. هل تريدين ان أُريك رجولتي ؟ " لترمش الاخرى عدة مرات تحاول فهم الشخص الذي امامه ، لتفاجئ الاخرى من ردة فعلها " م .. م-ماذا تفعلين ! " لتمد روزي يديها الى جبهته و تضع الاخرى على جبهتها ، لتومئ بينما تمد شفتيها للامام " لا بأس لا يبدو انك مريض " لتتجاهله و تذهب للجلوس على الطاولة " ما كل هذا جيمين ؟ .. لما جلبت طاولة ؟ و لما جلبت العديد من الاشياء " " حتى لا تحتاجي للخروج بعد الان " اكتفى بقول هذا ليتجاهلها ليذهب ليكمل اعداد الطعام ليضع الطعام ليبدأ بالاكل ، لتردف روزي قاطعه هذا الصمت " لكن لماذا لا احتاج للخروج ؟ " " جلبت ثلاجة صغيرة مليئة بالطعام و موقد صغير كما انني قمت بتعبئة جميع الادراج بالطعام لذلك لا تحتاجين للخروج لتناول الطعام " " لكن لماذا اريد الخروج و تناول الطعام مع سان و يونجون و الاخرين ! " " لأني لا اريد من الاخرين رؤيتك اكثير مني ولا التحدث معهم اكثر مني " لتتنهد الاخرى لتحمل الصحون و تذهب لغسلها بغضب لتشعر بيدين تحيط خصرها لتلف رأسها لتجد جيمين ينظر لها بعبوس " هل انا رجل بالنسبة لك روزي ؟ " لتترك الاخرى ما في يدها لتلف كامل جسده لتصبح مقابلة له " بالتأكيد انت رجل جيمين ما هذا الهراء " ليمد الاخرى شفتيه بينما ينزل رأسه للأسفل ليبتعد عنها ببطئ ليلتف الاخر اثر سحب روزي ليده ليتفاجئ بقبلة سطحية منها ! .. فهذه اول مرة تتجرئ و تقبله هي ليبقى الاخرى متجمداً من فعلتها لتعود الاخرى بخجل لتكمل ما كانت تفعل " انتي من جنيتي على نفسك روزي ! " ليسحبها في قبلة كانت اعمق من ذي قبل ، لتبادله الاخرى بكل حب دون اي اعتراض ، ليتوقفا بعد نفاذ الهواء من كلاهما " يبدو انك لا تجيدين التقبيل روزي " اردف جيمين بينما يضم يديه على صدره ، لتخجل الاخرى بكلامه لتلتفت للجهة الاخرى " م -م-ما شأنك ! " " لكن هل تعلمين احب هذا بك " ليذهب تاركاً الاخرى تحمر خجلاً من كلامه  ليتوجه جيمين نحو السيارة ليصعد و ينطلق الى العاصمة " هذا غير عادل انا اريد الحصول على بيجامه مثيرة ايضاً ! " ليصل بعدها لمركز التسوق ، ليذهب لقسم ملابس النوم الرجالية " لترى ماذا لدينا هنا " ليبدأ بالبحث عن شئ مناسب و مثير بنفس الوقت ، ليجد بجامه باللون الاسود و مصنوعه من الحرير لتلمع عيناه " هذه هيا ! " ليأخذها و يضعها بسلة التسوق ليلمح في الجهة الاخرى شورت قصير " ليست هي فقط من ترتدي القصير انا اريد ايضاً .. كما انني اريد ان اريها افخاذي المشدوده ! " ليكمل التسوق ليرى ان هناك قسم لملابس الثنائيات ، ليذهب نحوه و يبدأ بالبحث عن شئ مناسب " وجدتها .. يا الهي ستبدو لطيفة بها " لتلمع عيناه عندما وجد بجامه باللون الازرق الفاتح و تحمل نجوم صغيرة باللون الاصفر ، ليذهب للحساب و يخرج بعدها - - - - - لتقف روزي بحيرة امام الملابس فهي لا تعلم دوماً ماذا سترتدي " يا الهي ماذا ارتدي الان ! " لتبدأ بالتقليب لتجد فستان ليس بطويل او قصير ، كما انه ليس ضيق " رائع " لتذهب لأرتدائه ، لتنظر نحو نفسها بالمرآه لتتفاجئ من شكلها " لما هو جميل هكذا " فقد كان الفستان باللون البنفسجي الفاتح بينما يحمل حزام نحو الخصر باللون الاسود لتبدأ بوضع بعض مستحضرات التجميل ، لتلقي نظره اخيره نحو نفسها في المرآه قبل ان تخرج لتذهب و تجد سان في انتظارها بالخارج ليفتح الاخر فمه بسبب منظرها " مابك سان؟ " " لا شئ فقط منظرك جميل ، اعتقد ان جيمين سوف يفقد عقله " ليبدأ بعدها بالضحك لتضرب الاخرى رأسه خجلاً " اذاً هل كل شئ جاهز ؟ " " كل شئ في اتم الاستعداد " " لكن لم اجلب له هديه ! " لتردف بعبوس ، ليتنهد الاخر على اصرارها فهذه المره المئه التي تخبره بها " بربك روزي كلنا لم نحضر له هديه .. و ايضاً اعتقد ان منظرك هذا افضل هديه له " ليذهب كي يتفقد الاستعدادات لأخر مره بينما الاخرى تكاد تموت خجلاً " اللعنة المقدسة عليك تشوي سان " لتضرب برجلها الارض ، فقد اخبرها سان ظهراً ان اليوم عيد ميلاد جيمين فهي لم تكن تعلم ، كما انهم سيقيمون حفلة بسيطة له - - - - - ليصل جيمين للمعسكر ليذهب للمسكن و يضع الاكياس به و يخرج " لما المكان هادئ على غير العاده " ليمشي بهدوء بينما يضع يده على سلاحة الذي يخبئه بظهره ، ليتفاجئ الاخرى من صراخ الجيمع مما جعله يتراجع للخلف " عيد ملاد سعيد بارك جيمين ! " ليهتف الجميع بصوت واحد لتتسرب ابتسامة صغيرة على شفتيه ، لتقع عينيه بعدها على تلك التي تقف في المنتصف بينما ترتدي قبعة الاحتفالات ليفتح فاهه بغر تصديق فقد كانت كالاميرات بذلك الفستان الذي زادها جمالاً فوق جمالها ليقطع تأمله سان الذي وضع قبعة الاحتفال على رأسه لينظر له الاخر بعينين غاضبتين " على رسلك يا رجل لدينا ليلة طويلة " ليغمز له بنهاية كلامه ليتركه و يذهب " و الان حان وقت تقطيع الكعك و تقديم الهدايا !! " ليصرخ بصوت عالي ، لتنظر له روزي بغير تصديق ، لقد كانت تريد ان تقتلع رأسه من جسده في تلك اللحظة ! ليبدأ الجميع في التقاط الصور اثناء تقطيع الكعك ، ليسحب جيمين روزي من بينهم و يلصقها بجانبه " مابك جيمين ؟ " " لما تلتصقين بهم ، فأنا اغار عليك ! " لترمش الاخرى عدة مرات قبل ان تتورد وجنتاها لتشيح وجهها للجهة الاخرى " و الان وقت تقديم الهدايا " ليبدأ الجميع بالتقدم نحو جيمين واحد تلو الاخر لتستغل روزي فترة انشغاله لترحل بهدوء ما ان انتهى جيمين من اخذ الهدايا ليفقد شخص ما ، ليبدأ بالبحث عنه بين الجنود لكن لا اثر له ليذهب نحو المسكن كي يضع الهدايا و يذهب للبحث عنها ، ليتفاجئ بوجودها فقد كانت تضم ركبتها الى صدرها و تدفن وجهها بينهما ، بينما الاضواء كانت مغلقه ، ليتقدم جيمين نحوها " ما بك روزي حبيبتي عزيزتي ؟ " لترفع وججها لتقابله ، لتبدأ باللعب بأصابعها بينما احمرت وجنتيها بعبوس " لم احضر لك هديه .. اسف " ليبتسم جيمين ابتسامه واسعه مما جعل الاخرى في حيره من تصرفاته ، ليسحبها و يدفن وجهها في حضنه " فقط هذا ! كنت قلق عليك حد اللعنه ! .. و ايضاً انتي اجمل هديه حصلت عليها في حياتي " " ل-لكن الجميع اهداك الا انا .. لذلك انا خجله من ان انظر في وجهك " " لا عليك هذه الامور ليست بيننا حسناً ؟ " لتتنهد و تبتعد عنه لتحدق في عيناه و تردف " لكن اشعر انني اقل من الاخرين هكذا ! " لهمهم الاخر ليبدأ بالتفيكر ليلمح فكرة خطرت على عقله " حسناً اذاً لدي الحل " لتنظر له الاخرى بإهتمام كي يكمل ، ليبتسم بثقه و يكمل " اريدك ان تكوني المارد السحري الخاص بي " لتقطب الاخرى حاجبيها بغير فهم ، ليكمل " اي انني امتلك ثلاث امنيات و ستحققينها لي " " فقط هذا .. حسناً لا بأس " لتتنهد قبل ان تقف ، ليقف الاخر معها " و ايضاً لما انتي جميلة اليوم ! .. لا اريد من الاخرين ان يشاهدو جمالك .. اشش اريده لي وحدي ! " لتضحك الاخرى بخفه على حركاته الطفولية ، لتستلم له في النهاية " لكنني اصبحت جميلة فقط من اجلك .. و ايضاً ما ذنبي انني دوماً جميلة !! " لتردف بتفاخر جاعلةً الاخر يشيح للجهة الاخرى " على اي حال ما هي امنيتك الاولى ؟ " ليذهب بعدها لغرفته ، ليعود بينما يحمل كيس بيده " ارتدي هذه و تعالي لغرفتي " لتنظر له بشك ، لتذهب لغرفتها بينما الافكار المنحرفه بدأت بالدخول لعقلها " ماذا لو كان فاضح ؟ .. او كانت ملابس داخلية فقط ! " لتهمس لنفسها ، لتضرب وجنتيها بخفه كي تعود لرشدها لتنظر بتساؤل نحو ما بداخل الكيس ، لتتفاجئ بوجود بجامه فقط ؟ لترتديها و تذهب نحو غرفته ، لتطرق الباب قبل ان تدخل لتجد الاخر يستند على السرير بينما يحمل كتاباً  ، لتنظر نحوه ثم تنظر نحو ملابسها لتجدها متطابقة " تبدو جيده عليك " ليردف بتساؤل فقد كان شكلها كما تخيلها بالضبط ، ليشير لها بالدخول و الجلوس بجانبه لتدخل بتوتر و ببطئ ، لينظر لها جيمين بينما يحاول قدر الامكان الا ينفجر ضحكاً على شكلها الخجول " هيا لن اكلك او اغتصبك ! " لتتوسع عيني الاخرى من كلامه الجرئ بالنسبة لها ، لتذهب بسرعه و تجلس بجانب " ح-حسناً م-ماذا هناك " لتنطق بتعلثم و توتر واضحين ، ليسحبها الاخر الاخر لحضنه بينما يسحب اللحاف و يضعه فوقهما لترمش الاخرى بسرعه غير مستوعبه ما حدث قبل قليل ليفصل جيمين ذلك العناق ، ليصبح فوقها ليتوقف عقلها في تلك اللحظة عن العمل لعطيها فقط قبله ، ليعود بجانبها و يعود لحضنها " الامنية الثانية اريد النوم بحضنك " " الامنية الثانية اريد النوم بحضنك " لتمتم بنعاس واضح على نبرته ، ليبدأ الاخرى بالمسح على شعره بلطف ، و لم تمر سوى دقائق ليغط جيمين بالنوم " انت حقاً طفل كبير " لتستلم الاخرى و تعود للنوم معه

تعليقات

التنقل السريع