ون شوت بلاكتان استاذي الوسيم 1

《تايهيونغ بوف:》 تنتهي العطلة ونعود إلى المدرسة... الساعة 4 مساء الآن وأنا ألعب كرة السلة وأفكر فيها.. لم أتحدث إلى جيني منذ الحافلة، أعتقدت في الواقع أنه إذا تصرفت ببرود معها ستأتي للتحدث معي ولكن لا، لم تنظر إلي حتى... أنا غاضب حقا لأننا كنا أفضل أصدقاء في الطفولة وهي تتصرف هكذا ... لم تكن هكذا قبل أن تنفصل عن مينو. لا أعرف حقا ما الذي تجده رائعا عنه هو وسيم لكنني وسيم وشعبي أيضا... "أنت تبدو رائعا حقا هكذا" صوت مزعج مألوف اه انها ليسا بالتأكيد. أنا وليسا صديقان حقا لأننا أولا مزعجون جدا وثانيا يعتقد أعضاؤنا أن لدينا مرضا يدعو الفيروس السعيد. أحبها حقا مثل صديقتها اللطيفة جدا ولديها قلب طيب. تاي: شكرا، ماذا تفعلين هنا؟ ليسا: أريد أن أسألك شيئا.. تاي: ماذا؟ ليسا: هل لدى جونغكوك حبيبة؟ أسقطت الكرة من يدي مصدوم هل ليسا معجبة بجونغكوك حقا إنهم يتقاتلون دائما كيف يمكن أن يكون لديها مشاعر تجاهه. تاي: هل تحبين جونغكوك؟ ليسا: نعم، لكن هذا سر. تاي: متى؟ أعني أنكما مثل القط والكلب. ليسا: أنا إنسانة أنا لست قطة وهو ليس كلبا وكل شيء يبدأ عندما سمحت لي في تلك الليلة وحدها بالقيام بالأعمال الورقية. تاي: تقصدين عندما يأتي لإنقاذك. ليسا: نعم، إذا أجبني؟ تاي: آسف يا ليسا ولكن لديه حبيبة وهي جميلة أكثر منك. أقول أخذ كرتي وانظر إليها حزينة. ليسا: بجدية، هل هي في نفس المدرسة وهل هي جميلة اكثر من جيني حتى؟ تقول غاضبة ومفاجئة... أنظر إلى وجهها الأحمر ولا أستطيع الإمساك به بعد الآن أضحك بشدة لدرجة أن كل المدرسة يمكنها سماعنا الآن. تاي: انظري إلى وجهك، هل تحبيه حقا إلى هذا الحد؟ ليسا: هل تمزح؟ تاي: ليس لديه حبيبة لذا لا تخافي. ليسا: شكرا جزيلا أوبا ... بالمناسبة، هل تشاجرت مع جيني أوني، لم تتحدثون طوال العطلة. تاي: نعم. ليسا: ماذا حدث، هل تجاهلتك مرة أخرى. تاي: نعم، لكنني أحاول أن أتصرف ببرود معها ولم تتحدث معي حتى. "يجب أن تجعلها تشعر بالغيرة" صوت مألوف انضم إلى المحادثة كان شوغا هيونغ أعرف ذلك الصوت الكسول البارد. ربما هو هنا للعب كرة السلة معي بعد أن أرسلت له الرسالة. إنه يمشي إلينا ويأخذ الكرة من يدي. ليسا: شوغا أوبا على حق، يجب أن تحاول أن تجعلها تشعر بالغيرة. تاي: ما الذي تتحدث عنه أنها لا تحبني حتى؟ شوغا: إنها معجبة بك، لقد مر 13 عاما منذ أن كنتم أصدقاء. منطقيا يجب أن تشعر بشيء عنك حتى لو كان في المركز الثاني. ليسا: نعم أوني فتاة وستشعر بشيء اتجاهك وانت وسيم ومشهور ايضا حتى لو كنت الشخص الغبي الذي قابلته على الإطلاق ولكن انت تستحق جيني. شوغا: وأنتي ليسا يجب أن تنسس جونغكوك. ليسا: ماذا؟ ما الذي يتحدث عنه؟ أنا لا أحبه. شوغا: سمعتك تتحدثين. وأنا أقول فقط لأن جونغكوك سيقول نفس الشيء. ليسا: أنا لا أحبه مهما كان. ليسا تغضب، شوغا هيونغ على حق سيقول جونغكوك ذلك لأنه الآن ليس في مزاج لمواعدة فتاة. 《ليسا بوف》 ما الذي يتحدث عنه، أنا لا أحبه كثيرا. أمشي غاضبا من كرة السلة وضرب رأسي في شخص ما ليسا: احترس! "أنتي الشخص الذي يحتاج إلى الانتباه" أسمع صوت جونغكوك. أنظر إليه غاضبة. لكن الابتسامة ترسم على وجهه. جونغكوك: شخص ما يبدو غاضبا. غاضب جدا... ليسا: ابتعد. أمشي في طريقي لكنه أمسك بيدي. جونغكوك: مرحبا، ما الخطب؟ ليسا: لا شيء آسفة يا جونغكوك، أنا أصرخ عليك. جونغكوك: لا بأس، هل أنتي متفرغة؟ ليسا: ليس لدي صف الآن. جونغكوك: تعالي معي. ليسا: أين؟ جونغكوك: سترين. لقد سحبني معه إلى السطح، لم أكن هناك من قبل لأنه مغلق دائما. جونغكوك: المدير أعطاني المفتاح آخر مرة لأنني بحاجة إلى التنظيف. لكنني قمت بعمل نسخة . ليسا: ذكي. جونغكوك: أحب المجيء إلى هنا في كل مرة أشعر فيها بالسوء، وقعت في سلام وأنا أنظر إلى السماء. يجلس أمام الجدار وينظر إلي. جونغكوك: تعالي إلى هنا. أذهب للجلوس بجانبه مع الحفاظ على مسافة من مساحتنا الشخصية. أرفع رأسي وأنظر إلى السماء الزرقاء، إنها جميلة جدا، أنظر إلى الغيوم وأحاول أن أتخيل كيف تبدو. ليسا: انظر إلى هذه السحابة، إنها أرنب، إنها لطيفة جدا. جونغكوك: نعم، إنه لطيف، لطيف حقا. أنظر إلى جونغكوك لأجده ينظر إلي عندما يقول تلك الكلمات ... يدير رأسه بعيدا عندما تلتقي أعيننا.. أبتسم نظر إلى السماء مرة أخرى، ولكن فجأة شعرت بالنعاس. . . . أفتح عيني وأشعر أنني أعانق شيئا ما، وألقي نظرة وهو جونغكوك، أشعر بالنوم على كتفه وينتهي بي الأمر بمعانقته، آه أنا محرجة جدا؟ أنظر إليه وهو نائم أيضا.. يبدو لطيفا، آخذ يدي وأبدأ في تنظيف شعره بلطف حتى أوقظه. يفتح عينيه وينظر إلي مبتسما مثل ملاك من السماء.. يأخذ يدي عن وجهه وينام على كتفي... جونغكوك: 5 دقائق فقط أنا متعب. لم أقل أي شيء أنظر إليه فقط. هذه اللحظة جميلة جدا، ليس فقط الفراشة التي أشعر بها على معدتي وقلبي ينبض كالمجانين الآن. أعتقد أن جونغكوك يسمعها بالفعل. لكن من الجميل أن أكون معه أن الشعور بالدفء على يده والابتسامة على وجهه يجعلني أشعر بالسعادة. أعتقد أن هذا حقا مثل جونغكوك الآن. جونغكوك: هل يمكنك التوقف عن التحديق بي أريد أن أنام. ليسا: جونغكوك! جونغكوك: همم. ليسا: هل تحبني؟ يفتح عينيه ويبتعد عني ثم يلقي نظرة.. جونغكوك: لماذا تطرحين هذا السؤال الآن؟ ليسا: أريد فقط أن أعرف، هل تحبني كصديقة؟ نظر بعيدا خجل قليلا. جونغكوك: أنا لا أكرهك، لكنني لا أحبك كصديقة أيضا. ليسا: هذا يعني أننا لسنا أصدقاء! جونغكوك: نعم، لا أعرف، نحن كذلك ولم نكن كذلك. ليسا: لا أفكر فيك كصديق أيضا. قلت ذلك! إنه لا يكرهني ولا يحبني مثل الصديق ... إذن ما رأيه بي. جونغكوك: أنتي مجرد شخص أهتم به، لذا توقفي عن طرح أسئلة غبية لن أجيب عليها مرة أخرى. ليسا: حسنا، لكن هل يمكنك اصطحابي إلى المنزل الوقت متأخرا جدا الآن......