ون شوت بلاكتان استاذي الوسيم 1

عندما دخلت روزي المصعد ، سقطت نظرات الرجلين من خلفها وحدقوا ببعضهما البعض. كان التوتر كثيفًا ويمكن قطعه بسكين جيمين:"ماذا تفعل هنا لوجان؟" بصق جيمين بوقاحة إلى حد ما لم يكن لوجان و جيمين صديقين بشكل خاص. في الواقع ، يمكن وصف علاقتهما بأنها علاقة باردة ابتسم لوجان بتكلف ابتسم لوجان بتكلف. لوجان:"من الجيد رؤيتك أيضًا يا صديقي القديم. لماذا لا تدعوني إلى مكتبك ويمكننا التحدث." كان جيمين يشعر بالفعل بارتفاع ضغط دمه بشكل كبير. كلما ظهر هذا الرجل في حياته ، كان ذلك يعني المتاعب تأتي دون أن ينبس بكلمة ، استدار جيمين وعاد إلى مكتبه مع لوجان. عندما جلس على مقعده خلف مكتبه ، أغلق لوجان الباب وجلس أيضًا. جيمين:"اذا ، أخبرني مرة أخرى ما الذي تفعله هنا" قال جيمين بنبرة جامدة. تنهد لوجان لوجان:""لا تقلق لا اريد أي ضرر في الواقع. لذا ، هل أعدت التفكير في عرضي" قبل بضعة أشهر ، توصل لوجان إلى فكرة سخيفة مفادها أنه يستطيع شق طريقه إلى Constructex عن طريق شراء عدد قليل من الأسهم. كان لوجان من عائلة ثرية وقد ورث للتو إمبراطورية والده التي كانت لها يدها عمليًا في كل جانب من جوانب الأعمال ، سواء كان ذلك في البناء أو الشحن أو الاتصالات السلكية واللاسلكية وما إلى ذلك. كان جيمين أكثر من مجرد متردد في بيع الأسهم لشركة لوجان. لقد عمل بجهد شديد ليحصل على شركة البناء الخاصة به حيث كانت ، ولم يكن على وشك السماح لطفل غني مدلل بأخذ ذلك منه. وجه جيمين انتباهه إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به على مكتبه. جيمين:"تعلم ماذا ، لدي بالفعل الجواب واعتقد انك تعلم ما هو جوابي " قال بدهشة كاذبة. نمت ابتسامة لوجان المتكلفة لوجان:"لقد قبلت ، اللعنه لقد كنت اعلم -" جيمين:"اللعنه لا" لوجان:" ولكن-" جيمين:""اللعنة عليك وعلى عرضك المجنون. الآن أخرج من مكتبي قبل أن أتصل بالأمن لذا حرك مؤخرتك الغبية." صبغة حمراء ، من الغضب والإحراج ، زحفت ببطء على وجه لوجان. لقد كان غاضبًا جدًا. كان جيمين عنيدًا جدًا. لقد كان بالتأكيد أحد أكبر المتسكعين الذين قابلهم على الإطلاق لوجان:"أرى أنني أضيع وقتي في المجيء إلى هنا." وقف لوجان فجأة واستدار ليغادر. لوجان:" ايضا انا سعيد لأنني تعرفت على روزي لديها مؤخرة لعنه جميلة وجسد شهي" ضرب هذا التعليق على العصب. انتقلت نظرة جيمين من جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به إلى لوجان في غضون ثانية. جيمين:"ماذا قلت؟" قال بشكل غير رسمي لوجان:"أين كنت تخفيها جيمين ؟ يجب أن تكون مميزة حقًا لك لانك قمت بطرد المثيره تاتيانا من أجلها. لكنني أفهم أن روزي قنبلة. أعني هل رأيت ج-" لم يتمكن لوجان من إنهاء جملته لأنه بعد ثانيه ، كان جيمين أمامه ممسكًا إياه من الياقة جيمين:"لا تجرؤ على قول كلمة أخرى أو أقسم أنني سأفعل-" ضحك لوجان وقاطعه وقال لوجان:"أو ستفعل ماذا؟ تضربني؟ تطردني؟ استمر ، لكن سيء للغاية ، لقد رأيت بالفعل قطعة الحلوى هذه والآن قررت للتو أنني أريدها بين ملاءاتي وعلى سريري." ابتسم ساخرا كان جيمين على وشك أن يضربه وتوقف عندما انفتح الباب وفتحت روزي ودخلت مع كوبين من القهوة الساخنة. لكنها ، مع ذلك ، كادت تسقطهم عندما سقطت عيناها على المشهد أمامها. روزي:"هل أقوم بمقاطعة شيء ما؟" سألت ، معنية بصدق نظر إليها كلا الرجلين ، كلاهما عاجز عن الكلام في الوقت الحالي.