ون شوت بلاكتان استاذي الوسيم 1

كان يجب أن أعرف أن هناك شيئًا مريبًا. بطريقة ملتوية ، لم أكن متفاجئًة كما ينبغي أن أكون لأن هذا كان مكتوبًا عليه اسمه. كنت غاضبًا نوعًا ما لأنني لم أكن قد أدركت الأمر عاجلاً نظرت إليه بعيون غاضبة. روزي:"هذا نوع من المزاح أليس كذلك؟ لماذا فعلت هذا؟" انه مبتسم بتكلف جيمين"هل هذه هي الطريقة التي تردي بها على لطفي؟" روزي:"كريم مؤخرتي ، جيمين شي لا أستطيع أن أصدق أنك ستفعل هذا! أنا خارج هذا الامر.." أدرت كعبي لأرحل لكن صوته قاطعني. جيمين:"لن أفعل ذلك لو كنت مكانك" قال بنبرة مقتطعة ضربت رأسي بسرعة كبيرة ، بحيث كان بإمكاني أن أقسم أنني سمعت صوت طقطقة روزي:"ولماذا لا يُسمح لي بالخروج من هنا؟" نهض من كرسيه ومشى ليجلس أمام مكتبه. جيمين:"لاني قلت هذا لقد وظفتك بصفتي P.A والآن سترفضين الوظيفة؟ محزن جدا" واقعي جدا لقد استهزأت به مره اخرى واستدرت لأغادر ، لكن ما قاله هذه المرة جعلني أتوقف عن المشي.. جيمين:"اخرجي من هذا الباب ، وأنا أضمن أنكي لن تعملي أبدًا في هذا البلد." اذا الان تهددني سيد جيمين روزي:"كيف تجرأ" أنا غاضبة حد اللعنه روزي:"لا يمكنك فعل ذلك" جيمين:"في واقع الأمر ، يمكنني لدي ما يكفي من القوة والمال لسحق كل فرص العمل في غمضة عين. حاولت أن أكون لطيفًا ، لكن الآن لا تتركين لي أي خيار ." روزي::هل تعتقد أنني بالفعل أريد أن أعمل معك ، بعد ما قلته للتو. من تظن نفسك؟ لا يمكنك فقط أن تأمرني وتملي علي ما افعله. أنا لست زوجتك بعد الآن!" جيمين:"انظري" وقف واقترب مني. جيمين:"أفهم أنكي تحتقريني وأنا سبب وضعك المالي. لهذا السبب قمت بتعيينك ، حتى أتمكن من تعويض كل الوقت الضائع في السنوات الماضية. أنا فقط أريد تصحيح أخطائي" اعترف بجدية لقد سخرت مرة أخرى روزي:"كما لو أنني سأصدق هذا الهراء. اسمع ، لن أقبل عرض العمل السخي الخاص بك وأن اكون تحت تصرفك على مدار الساعة و طوال أيام الأسبوع.." جيمين:"عليكي أن تفعلي ، وستفعلي. لا تجعليني أتابع تهديدي" قال بصوت جليدي. حتى الآن كان على بعد حوالي قدم منّي ألقيت عليه نظرة باردة روزي:"لقد كنت متحكما و متلاعبًا وأرى أنك ما زلت لم تتغير. أتمنى لو لم ألتقي بك أبدًا." لقد بصقت بشدة كان لضحكته العميقة والمظلمة صدى في المكتب. واللعنة ، هل بدا الأمر مثيرًا جدًا. جيمين:"أنا فقط أحاول تغيير رأيك عني لكني أرى أنكي ستظلي تحكمين بشكل شديدًا إلى الأبد" روزي:"وهل تعتقد أن إجباري حرفيًا على العمل من أجلك سيغير أي شيء؟ يبدو سيئًا مثل الزواج منك." يا للقرف! كان دائما يخرج أسوأ ما في داخلي لقد اقترب أكثر ، حتى أصبحنا الآن وجهاً لوجه جيمين:"أنتي لم تشتكي أبدًا عندما كنت أحوم فوقك ، مما يجعلك تتلوين بسرور." اههه اللعنه ماذا يفعل خدودي اصبحت مثل الطماطم ، وربما جعلني أبدو مثل شاحنة إطفاء. كان ذلك تحت انظاره مباشرة وكان محرجا للغاية روزي:"اللعنه عليك" تمتمت من تحت أنفاسي بصوت واطي جيمين:"هل تلعنيني يا زوجتي السابقة" ابتسم منتصرًا. استدار بعيدًا وبدأ يمشي عائداً إلى مكتبه. جيمين:"كونكي مساعدتي الشخصية هو عمل شاق للغاية. لا أتوقع شيئًا سوى الكمال من جميع موظفيي ، ولا سيما أنتي أنا بصدق أكره المضايقات والتأخير. كل صباح ، ستكونين هنا الساعة 7 صباحًا عند النقطة أو قبل ذلك. بمجرد أن أدخل مكتبي في الساعة 8 صباحًا ، أتوقع أن أرى فنجانًا ساخنًا من القهوة السوداء بجوار مكتبي وسوف تخبريني كيف يبدو يومي. وكنت محقًا بشأن كونك تحت إشرافي واتصل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. ستكون مسؤولاً عن جدولة الاجتماعات وتنظيم البريد الخاص بي وكتابة رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بي وما إلى ذلك. قبل أن تسألي، ستتلقين شيك أجر أسبوعي بقيمة 4000 دولار." بنهاية حديثه الصاخب المليء بالمعلومات ، كان جالسًا على مكتبه ، وهو يحدق في وجهي. كان علي أن أقول هذا ، لكن هذه الوظيفة تؤتي ثمارها جيدًا. إنه حقًا عرض مغري ، باستثناء الجزء المتعلق بالإجبار على القيام به تنهدت بهزيمة. روزي:"اممم حسنا سأفعلها" ابتسم لي جيمين:""رائع. يمكنكي أن تبدأي من خلال الاطلاع على جدول أعمال اليوم ، والذي ستجديه في الكمبيوتر على مكتبك. سأرسل شخصًا ليريك حول المبنى. اذهبي إلى العمل ، آنسة روزي." أشار إلى الباب. أدرتُ عينيّ إلى الباب واستدرتُ للمغادرة. قبل أن أتمكن حتى من اتخاذ خطوة. سمعته يتأوه جيمين:"هل تعلمي أن تلك السراويل ضيقة جدًا وتجعل مؤخرتكي تبدو ضخمة جدًا؟" هو سأل بفظاظة الآن جاء دوري لأبتسم. بدأت أمشي إلى الباب ، وأرجح وركي بشكل مغر عن قصد وأدفع مؤخرتي للخلف أيضًا. وضعت يدي على مقبض الباب وأعطيته نظرة جانبية خبيثة روزي:"ستعتاد على المنظر يا سيدي " ضحكت وأرسلت له غمزة ضحكتُ لنفسي وأنا أدفع المقبض لأسفل وخرجت من مكتبه. لم يكن لدى جيمين أي فكرة عما كان قد بدأ للتو ... لكن يمكن للاثنين بالتأكيد لعب تلك المباراة....