رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡24 والاخير

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡24 والاخير

وضعها على السرير لتنضر له بتوتر ابتسم يقبل وجنتيها بخفه ينضر لها بحب "سأغير ثيابي اذهبي لتستحمي حلوتي " أومأت له  لتستقيم دخلت الحمام تنزع الفستان تستحم أنتهت لنتضر للروب بخجل "اللعنه عليك ليسا ماهذه القطعه " بلعت ريقها لترتديها تنضر لنفسها بألمراه "حسنا روزي لاتتوتري "زفرت أنفاسها لتمسك أحمر الشفاه بالون الزهري وضعت القليل لتفتح شعرها الطويل تتركه منسدل على ضهرها بأنسياب رشت القليل من عطرها الأنوثي ناضره لنفسها بخجل ..... ******* أنتهى من تغير ثيابه ليجلس على السرير رفع نضره عند سماعه صوت الباب ليتجمد مكانه ينضر لملاكه التي خرجت وهي تعض شفتيها بخجل تحاول أنزال روب النوم الخاص بها بلع ريقه بصعوبه ليستقيم يقف أمامها ينضر لها بتخدر لترفع  نضرها له "جميلة جدا صغيرتي " نبس بتخدر ليحملها يضعها على السرير يعتليها اقترب محاول تقبيلها لتستقيم بسرعه لكن أعادها رادف بهدوء "أسترخي صغيرتي ولا تخافي حسنا "أومات له بخجل  ليقترب يوزع قبلاته على وجهها ببطء "ماذا فعلتي بي لقد جعلتني ثمل بتذوق شفتيك فقط انتي فاتنه حلوتي  " نبس ينضر لها بينما يعتليها قبلت فكه الحاد بنعومه تنضر له بحب "انا أنيقة بك... وفاتنة لك ... وأميرة بين يديك... وملكة حين أكون مستولية على عرش قلبك أنا لك وانت لي وكفى" ابتسم ليقترب يلتهم شفتيها بعمق وعشق بينما تبادله بحب بخجل قامت روزي بفك أزرار قميصه وأزالته لتمرر يدها على صدره ليتأوه من نعومه ملمسها على جسده اقتربت توزع قبلات صغيره على صدره اشعلت الناره به ..... بهذه الليله لم يتحد جسدين فقط بل اتحد روحین و قلبين ايضا ، بهذه الليله عرفت روزي معنى أن يكون الانسان محبوبا حقا  رأت وجه آخر لجيمين  لم تراه من قبل ، جيمين  المتفاهم الصبور الذي كان يفعل كل شئ من اجل راحتها و سعادتها ، الذي راعي انها تجربتها الاولى فجعلها تجربه لا تنسى وجعلها تحلق من السعاده بعد مرور شهرين ....... دخل لغرفتهم بتعب بعد عودته من العمل لكن تلاشى تعبه بثواني بعد رؤية معشوقته نائمه على معدتها وهي تلعب بأقدامها بينما تشاهد الأيباد خاصتها وهي تأكل الشوكلاته بلطافة وفمها ملطخ ويديها ايضا منضرها أذاب بطلنا ليتقدم يحملها من خصرها يلصقها به يلتهم شفتيها بقسوه وعمق غير مهتم بشيئ فصلها بعد مده وهم يلهثون "اخخ لا أشعر بشفتاي لما أنت بهاذه القسوة " قالت وهي تتلمس شفتيها بألم ليجرها له يقبلها بخفه ولطف وكأنه يعتذر لشفتيها المدماه "ماذا أفعل لايمكنني تحمل أثارة زوجتي "ضربته بخفه رادفه بعبوس "وماذا فعلت كنت جالسه ولم أشعر الا أنك كالمجنون ألتهمت شفاهي المسكينه " قهقه بخشونه ليقترب محاول تقبيلها لكن دفعته بقوة لتركض للحمام تقفل الباب لحقها بسرعه غير مستوعب "روزي هل أنتي بخير أفتحي هاذه اللعنه "صرخ وهو،يضرب الباب بقوة يسمعها وهي تتقيء دقائق لتخرج وهي شاحبه امسكها بسرعه ليحملها يجلسها على فخذه "هل أنتي بخير "ابتسمت رادفه "أنا بخير أنها أعراض عاديه بالنسبه للمرأة الحامل "هز رأسه براحه رادف "هاذ جيد لقد خف..." صمت لينضر لها بصدمه،وكأنه أستوعب ماقالته "مم ...ماذا ..حامل هل أنا سمعت جيدا "هزت رأسها وهي تضحك ليصرخ بقوة يحملها يدور بها بسرعه "جيمين ياللهي سأقع "قالت وهي تضحك تحاول أيقاف جنونه "الطفل جيمين هاذ ليس جيد ياا انزلني " توقف بسرعه ينزلها،وهو يحاوط خصرها ينضر لها بسعادة غير مصدق "حسنا حسنا اسف "ضحكت تعانقه ليبادلها وهو يقبل عنقها نضر لها،رادف "هيا اجلسي من الأن لن تتحركي أو تفعلي شيئ فقط تجلسين "نضرت له بدهشه لتصرخ "ياا هل جننت "... "لم أجن ستفعلين ماقلت لن تتحركي من السرير .." ...."ماذا هل تضنني عجوز " ...."ستفعلين ماقول ولن تتحركي أفهمتي " ..."جيمين ".. "ماذا .".. "تبا لك" صمتت بتوتر تنضر له بخوف بينما يرمقها ببرود ليستدير ينزع ساعته يتجاهلها تقدمت له تميل رأسها بعبوس ولطف "وسيمي لم أقصد "أدار رأسه يحاول أخفاء أبتسامته لتعبس أكثر من تجاهله لها لكن أبتسمت بخبث لتقول بحزن "هل ستتجاهلني وتعاملني هاكذا طفلنا يسمعنا هاذ ليس جيدا له "أستدار ينضر لها بشك "حقا هل يسمعنا "هزت رأسها بسرعه وحزن ليركع على ركبتيه يضع يده على بطنها رادف بلطف "احم اقصد طفلي القوي أنا ووالدتك لا نتشاجر أننا نتناقش حسنا " أخفت ضحكتها بصعوبه وهي لاتصدق زعيم مافيا يصدق كذبتها ويتكلم هاكذا .... بعد مرور أشهر ........ "اااااااااااه اللعنه عليك جيمين لن تلمسني مجددا هل تسمع ايها الحقير سأقتلك أقسم بحبي لك سأقتلك بيدي ايها السافل   " تصرخ بصوت عالي وهي تمسك يده بقوة لدرجه أنها نزفت بلع ريقه وهو يركض بسرعه "تحملي حلوتي أرجوك " عضت يده بقوة لتصرخ "أتحمل ماذا تعال وأصبح مكاني ايها اللعين أنا الذي أتعذب فقط انتضرني سأقتلك ياسيد جيمين انتضرررني " أدخلوها غرفة العمليات ليقف ينتضر بتوتر بينما الجميع ينضر له بأستغراب من حالته بثياب نومه وقدم يرتدي حذاء والأخرى شبشب وشعره المنكوش وكانه هبت به عاصفه من يراه لن يصدق أنه زعيم أكبر مافيا رأى الجميع يركض نحوه هو حتى لٱ يعلم من أين علموا لكن قد يكون أحد الخدم من أنتصل بهم "هل روزي بخير "اردف العراب ينضر لجيمين بقلق "لٱ اعلم" استغرقت إإيميلي  وقتا أطول من ذاك لتلد " خائف ها " سأل تاي بعد أن رأى حالته لوا جيمين  فمه بضيق ونفخ بصوت مسموع حالة ولادتها لم تسمح له بالدخول ومشاركتها آلامها فظل يجوب الرواق ذهابا وإيابا خائف على إيميلي  أكثر من طفله نضر لهم بقلق رادف "لقد صرخت وهي تشد أسفل بطنها ثم سقطت في الأرض و وكانت تبكي أكثر مما تصرخ حاولت حملها إلى السيارة فكانت تتألم بشدة و " تکلم جيمين  بديرة شبه خائفة وهو يشرح الأمر لهم دون أن يسأله فشده جونغكوك  وجعله يتمالك نفسه " تمالك نفسك يا رجل جميع النساء في العالم تلد ليست زوجتك صغيرتك فقط أيها الغبي " رمقه بحدة ليتجاهله مرت دقائق ليسمع الجميع بكاء طفل فرحو ليعانق الجميع بعضهم الا بطلنا وهو يفكر بمعشوقته خرجت الطبيبه ليتقدم نحوها بسرعه "مبروك لقد ولدت السيدة والأثنان بصحة جيدة "ابتسم بفرح وهو للأن غير مصدق أنه اصبح أب م̷ـــِْن صغيرته ثمرة حبهم بلع ريقه يحاول الثبات رادف بهدوء "أريد رؤيتها "أومت له لتذهب سار جيمين  بخطى سريعة خلف الطبيبة وصولا إلى غرفة إيميلي ، دلف إلى الداخل فكان على سرير صغیر وهو ينن بخفوت ، كان بنفس ملامح زوجته  تأوه الرضيع بصوت آسر فزادت سعادته أضعاف ، قربه من وجهه لطبع قبلة حانية على جبينه رائحته مؤلوفة في صغيرته الأخرى ، تململ بين ذراعيه وتثائب بشكل مستمر فظن أنه يؤلمه ولكنه شد إصبعه الأصغر بعفوية فقهقه جيمين  وهو يضم تلك القطعة الصغيرة إليه وهو يتنفس بشكل متقطع إستفاقت إيميلي وتلفتت حولها فكانت الغرفة يملأها الورود والبوالين ، تنهدت بتعب وهي تستمع إلى أصوات كثيرة أين طفلي " هي لم تكن تعلم بأن جيمين  ينتظرها أن تستفيق بأحر من الجمر نظرت حولها مطولا ورددت إسم جيمين بصوت خافت ومتعب ، إرتسم على ثغر إيميلي  إبتسامة باهتة وهي تراه يدخل مع صغيره الغرفة ، أسند الرضيع بجانب إيميلي ثم أخذ يقبلها ليطفي نار حبه الذي اشتعلت من جديد في هذه اللحظة "شكرا لوجودك بحياتي " ابتسمت بحب لتفزع بسبب فتح الباب بقوة وصراخ الجميع بفرح وسعادة ضحكت تنضر لمعشوقها الذي يبادلها بحب كبير ......... بعد سنه .... خرجت من الحمام بسرعه وهي مبلله لتجيب على الهاتف الذي يرن منذ ساعه "لماذا  تأخرتي "اتاها صوت جيمين الحاد لتبتسم رادفه "كنت بالحمام نستحم لذالك لم اسمعه "أجابها بحده "اللعنه لماذا تستحمين مع ذالك العاهر الصغير "قهقهت رادفه "جيمين انه ابنك لا تشتمه وايضا لقد تأخرت متى ستأتي"تنهد لينبس "اللعنه على ذالك الأجتماع المفاجئ " ضحكت تدخل الحمام لتفتح مكبر الصوت تترك الهاتف على الطاولة وهي تنشف جون الذي يحاول أمساك يدها يتمتم بكلمات غير مفهومه "حسنا سأرسل لك شيئ الأن الى اللقاء" اردفت لتغلق الهاتف تفتح الكامرة رادفه وهي تضحك "جون طفلي الوسيم لنرا ماذا سيفعل والدك وهو يراك بهاذ المنضر " التقطت الصور لترسلها لجيمين الذي دخل غرفه الأجتماعات ببرود وملامح حادة بينما ينضرون له بأنزعاج بسبب تأخرة لكن هل يتكلمون بالتاكيد لا ليجلس رادف "أبدء "هز ذالك الرجل رأسه ليقف يشرح لكن صوت أشعار قاطعه لينضرون لرئيسهم الذي فتح هاتفه ينضر له وأبتسامه شقت وجهه ليستقيم بسرعه "تم الغاء الأجتماع " نبس ببرود ليخرج من الأجتماع والشركة بأكملها وهو متشوق لتقبيل زوجته وطفلة المارشميلو ....... ....... وضعته على الأرض لتضع العابه بجانبه رادفه "سأذهب الأكمل أستحمامي أجلس وكن طفل مؤدب حسنا " بقي ينضر لها بلطف لتقهقه تقبل وجنتيه بقوة تدخل الحمام وصل جيمين بعد دقائق ليدخل القصر صعد لغرفتهم ليفتح الباب ينضر أمامه لجون بدهشه قهقه بخشونه ليتقدم يحمله يقبله بقوة سمع صوت معشوقته وهي تدندن خرجت لتنضر له رادفه "جيمين متى أتيت الم يكن لديك أجتماع " اقترب لحاوط خصرها يلصقها به  "وهل بعد أن ارسلتي لي تلك الصورة يمكنني أن اتجاهلها "ضحكت ليقبل شفتيها بعمق لتضع يدها وراء عنقه تبادله بحب غير منتبهين لجون الذي ينضر لهم بأستغراب ولطف ..... ........... بعد سنوات ركض جونغكوك بسرعه وهو يصرخ بغضب "جيمين اللعنه عليك وعلى أبنك أبعده عن أبنتي ايها اللعين" قهقه جيمين وهو يجلس على الأريكه واضع قدم على الأخرى "أن لمسته سأقتلك جونغكوك " تقدم تاي لجلس وهو يتناول تفاحه رادف ببرود "أبنتك يتم أغتصابها الأن. " نضر له جيمين بغضب ليستقيم بسرعه يركض لغرفه ابنته ضرب الباب بقوة ليصرخ "افتح الباب ايها الحشره "اتاه صوت طفل والذي يكون أبن تاي وجيني رادف بخوف "عمي انا احبها ولن اتركها "تنهد بغضب ليصرخ "حب في مؤخرة والدك أفتح اللعنه الأن "سمع صوته رادف بعناد "لا تتكلم عن أبي وأبنتك لي وسأتزوجها ايضا "زفر جيمين انفاسه بغضب رادف بهدوء "حسنا انها لك افتح الباب  الأن " سمع صوت القفل يفتح لينضر لذالك الطفل الطيف يخرج وهو  يمسك يد أبنته شتم بداخله ليحمله ابنته ذات الثلاث سنوات بينما امسكه من ياقته ليحمله بيد واحده نزل السلم ليرميه على تاي رادف بحدة "أبعد ابنك عن طفلتي ولا سأقتلك " ضحك تاي ليجلس جيمين يضع ابنته سالي على فخذه رادف "سنفورتي الجميلة لن تقتربي من ذالك الحشرة حسنا " نفت برأسها بلطف رادفه بعبوس "ابي أن داني لطيف لاتشتمه "تنهد ليسمع صوت معشوقته "جيمين تعالو الى الحديقه الطعام جاهز " استقامو ليخرجو للحديقه جلس على الطاولة ينضر لمعشوقته وهي تضع الصحون مع الفتيات أنتبهت له لتبتسم ركض جون بسرعه ليجلس بحضن جيمين  رادف بلطف "أبي متى ستأخذني بنزهة "ضحك العراب ليردف "جون ايها الطفل الوسيم أنا سأخذك ما رأيك " ضهرت علامات التفكير على وجهه لينضر لجده العراب قائل بطفولية "لكن جدي أنت عجوز مخرف كيف يمكنك أخذي لنزهة "صمت الجميع ينضرون بخوف للعراب الذي أحمر وجهه بغضب "من قال ذالك الكلام " حاول جيمين أن يصمت طفله الثرثار بتوتر لكن اشار جون عليه رادف بلطف "ابي "رفع العراب نضره لجيمين بغضب  ليبتسم الأخر بتوتر "سلفااادور أيها اللعين سأقتلك " ... "ايها العراب انه طفل هل تصدقه لم أضنك هكذا "... "ايها البارد اصدقه ولن اصدقك سأقتلك اليوم ايها اللعين ".. ."تقتلني هه ايها العجوز أن نفخت عليك ستموت " صرخ العراب بغضب بينما الجميع يضحك بقوة ...... ......... دخلت الغرفة بعد أن ذهب الجميع ورتبت البيت وهي تدلك كتفها بتعب وقع نضرها على السرير لتبتسم بحب على منضرهم جيمين النائم بينما على صدره جون يعانقه نضرت للجهه الأخرى لتضحك على طفلتها النائمه على دبدوبها الكبير توجهت نحوها لتضعها على السرير  لتقترب منهم تدفن نفسها بحضن جيمين تعانقه حاوط خصرها يقبل جبينها ينضر لها بحب "أعشقك حلوتي " أبتسمت أبتسامتها الجميلة تقبل شفاهه بلطف "وأنا ايضا زعيمي "قهقه بخشونه ينضرون بحب لطفليهم النائمين بهدوء ..... النهاية...

تعليقات

التنقل السريع