رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡23

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡23

تقدم رجل يضع السلاح على الطاولة أمامه "هاذ السلاح يوجد فيه رصاصه واحده وستكون اما برأسك او بذالك الرجل الذي أمامك " نضر للسلاح ببرود ليرفع نضره له يبتسم ببرود "هاذ الرجل بريئ ام .." ضحك العراب بخفه رادف بلا مبالاه "اوه لاتقلق ايها الزعيم الطيب الذي أمامك قتل اطفال وأغتصب فتيات وفوق هاذ خان العقد  لذالك يستحق الموت ان لم يكن أنت " امسك جيمين السلاح ببرود ليضعه على رأسه يضغط الزناد بسهولة لكن لم يحصل شي امسك الحارس السلاح يضعه برأس الرجل الذي أمام جيمين يضغط،ليغمض الرجل عينيه بخوف وهو يحاول الصراخ لكن لايمكنه ذالك بسبب الاصق .... ....... اصوات صاخبه والعهر بكل مكان والجميع ثمل جالسه وهي لاتعي شيئ ارتشفت الكأس بأكمله لترفع اصبعها للنادل رادفه بثمول " هل تعلم شيئ انا منزعجه انه بارد مستفز ويتحكم بي دائما هل يجب أن اصمت ها تكلم مابك يارجل " ابتسم النادل وهو ينشف الكؤوس " لابد أنه يحبك لذالك يفعل ذالك " ضحكت وهي تحاول فتح عينيها بسبب الثموله "اعلم اعلم انه يحبني لكنه حقير بارد متملك وسيم  اللعنه عليه " وقفت وهي تترنح تقلده وقفت تحاول رفع نفسها اصطنعت البرود والقسوة بملامحها الطيفه والثملة "لاتعصي أوامري هل فهمتي حلوتي "قالت تقلد طريقه جيمين ضحك النادل لتجلس تكمل شتم جيمين ..... ...... صوت رصاصه خرجت من ذالك السلاح ليسقط على الطاولة جثه هامدة ضحك العراب رادف "لقد نجوت ايها الزعيم " ابتسم جيمين بجانبيه ليستقيم بسرعه يمسك الكرسي يحطمه بضهر ذالك الرجل الذي حاول ضربه اعتدل بوقفته ينضر للذين اصبحو على شكل دائرة شخر بسخرية ينضر للعراب الجالس ينضر بأستمتاع واضع قدم على الأخرى "اليس هاذه الأفعال اصبحت قديمه "نبس جيمين ببرود ليقهقه العراب رادف بخبث "معك حق لكن أضفت شيئ لها لجعلها ممتعه أن لم تنتهي من هاؤلاء الرجال بألوقت أنضر ورأئك " أستدار ينضر للغرفة الأخرى  لتتوسع عينيه بصدمه ينضر لتلك الفتاة الممدة على الأرض والاصق على فمها بينما رجل يرتدي فقط الثياب الداخلية واقف امامها وهي تنضر لجيمين ببكاء احمرت عينيه وهو يتذكر ذالك المشهد حصل مع معشوقته ليتقدم بسرعه نحو العراب لكن وقف أمامه رجل تنفس بغضب ليلكمه بقوة يحاول التقدم لكن حاصروه عشرون رجل "اللعنه عليك ماذا تفعل اتركها انه مجرد أختبار هل تفسد حياة فتاة لسبب تافة الا تتذكر روزي واللعنه " ضحك العراب رادف "اذا حاول أنقاذ حياتها وتخلص منهم لتنقذها وايضا لا تستهين بهم لأنهم من أفضل رجالي " رمقه بغضب لينغلق باب الغرفة الخاصة بالفتاة ويبدأ صراخها  تقدم أحد منهم ليحاول لكم جيمين لكن امسك الأخر يده ليلكمه بقوه شعر بألم يفتك ضهره ليستدير لذالك الرجل الذي يبتسم بخبث بعد أن حطم العصا بضهر جيمين قهقه بخفه ليركله بقوة امسك الأخر يخنقه بقوة ليلكمه ركض رجل نحوه بقوة ليطعن صدره صرخ ليمسكه بألم نضر للرجل ليخرج السكين من صدره يغرسها ببطنه امسكه من ياقته ليرميه على الزجاج نضر للعراب وهو يلهث رادف "اللعنه عليك "شعر بضربه على بطنه ليتأوه بألم ينضر لذالك الذي ضربه بالحديده تنهد ليبداء لكمهم بقوة وهو يزداد غضبه كلما سمع صراخ الفتاة ..... ....... "يكفي انستي لقد ثملتي للغاية "قال النادل وهو يأخذ الكأس منها عقدت حاجبيها بعبوس وثمولة لتعيد الكأس رادفه "لاتتدخل بي والا سأجعل جيمين يتملكك ايضا وبعدها ستشعر بمعاناتي بسبب ذالك البارد وستأتي للشرب ايضا اوه نسيت أنت تعمل هنا اجل ستشرب دائما " صفع النادل جبينه لينضر لهاتفها يمسكه يحاول الأنتصال في شخص يخلصه من تلك الورطة .... ..... وقف وهو يلهث بينما جبينه ينزف بغزارة وقميصه الأبيض تحول للأحمر بسبب صدره الذي ينزف حقا حالته يرثى لها صفق العراب يستقيم واقف أمامه "لقد نجحت أنت قوي جدا ايها الزعيم "زفر انفاسه بتعب ينضر له ببرود "الفتاة لماذا ليس لها صوت " سمع صوت الباب لتخرج الفتاة وهي تبتسم بخبث ليشير لها العراب بالذهاب لتخرج نضر لجيمين الواقف ببرود يردف "انها فتاة عاهرة لقد جلبتها من الملهى وأنتفقت معها على هاذه التمثيلية صحيح أنا زعيم مافيا لكن ليس بتلك القسوة لكي أجعلهم يغتصبون فتاة بريئة بسبب أختبار ويمكنني القول أنك نجحت " تنهد جيمين ليمسك سترته يضعها على كتفه يقترب منه ليهمس "أختبارك ليس صعب ايها العراب "انها كلامه ليذهب لكن اردف قبل أن يخرج "روزي ستبقى لدي لزفافنا "قهقه العراب ليخرج هو ايضا ورأئه حراسه ..... ...... صعد سيارته وهو يشتم العراب بكل الأنواع مسح الدماء من جبينه ليرن هاتفه زفر ببرود ليجيب "من معي " أتاه صوت النادل الذي حقا شعر بالخوف وهو الأن فهم سبب كلام التي أمامه فهو من صوته يبدو رجل قاسي "عفوا سيدي لكن زوجتك ثملت للغاية وأصبح وقت أغلاق الملهى وترفض الذهاب " أبعد الهاتف يغمض عينيه بغضب ليعيده رادف "أرسل لي العنوان " انها كلامه يغلق الهاتف يرميه جانبا يشغل سيارته ينطلق بسرعه وغضب ... .......... أرتشفت الماء لتضعه على الطاولة تحاول الخروج لكن صرخت بخوف بسبب الذي أمامها "ماكس لقد أفزعتني " حاوط خصرها من الخلف رادف "هل أنتي غاضبة مني بسبب خلفي للموعد "   حاولت أبعادة قائلة ببرود "أجل لقد أنتضرتك لكنك كنت تتسلا مع السكرتيرة " تنهد يقبل عنقها ينبس بهدوء "صدقيني كانت لدي قضية صعبه وهي تساعدني ذهبت للحمام قليلا وأنتي أنتصلتي لذالك أجابت هي على الهاتف" شخرت بسخرية رادفه "حقا وهل علاقتكم جيدا لدرجه تجيب على هاتفك بدلا عنك " قهقه بخفه يقبل وجنتيها  "بالتأكيد لا ولقد وبختها ايضا هيا أميرتي سامحيني وأعطني قبلة " نضرت له بدهشه رادفه "ماذا لا مستحيل انا غاضبة منك ".. "حسنا اذا سوف أفعل ما أريد "... "ماذ.." قاطعها ماكس بسحبها نحوه ليجعلها مقابله له "ماذا تفعل أتركني ماكس لن أتكلم معك لشهر كامل "نضر لها بخبث لينبس "حقا سوف نرا ذالك " رمقته بأستغراب رادفه "ماذا تقصد ....ااااا ماذا تفعل ماكس "قالت تيفاني بصراخ لأن ماكس رفعها وأجلسها على الطاولة "هل سوف تعطني قبلة أم اخذها أنا " تنهدت رادفه بحنق "ماكس انا لا أمزح معك انزلني حالا ".."اذا سوف أخذها انا " هجم على شفتيها يقبلها بعمق غير مهتم بضرباتها الصغيرة على صدره ...... ....... استقامت بثمول لتمشي بترنح "اوه يبدو أننا لدينا فأر صغير "اردف أحد الشباب لتتوجه الأنضار لها "انها جميلة ومثيرة غير أنها صغيرة " نضرت لهم بغضب وثمولة لترفع أصبعها تهدد "انصتو لي ايها العاهريين أن تكلمتم هاكذا سأكسر الكعب على رؤسكم المربعه تلك " انهت كلامها وكانت ستذهب ولكن جذبها احدهم ليضع يده على خصرها قائل بأبتسامه لعوبه "الى اين يا صغيرة ".. "أبتعد عني "رددت غاضبة ليقهقه بخبث "لما الغضب يا جميلة دعينا نستمتع "قال بخبث وهو يتلمس خصرها "ماذا يحدث هنا " جاء ذالك الصوت مرعبا الجميع لمح جيمين روزي بينما ذالك الشاب قريب منها اقترب ببطء ليجرها ورائه تنهد بتعب ينضر لهم يرتجفون "اسف ايها الزعيم لم نعلم انها حبيبتك "اجل انهم يعلمون من هو جيمين بما أنه هاذ الملهى خاص به زفر انفاسه ينبس ببرود "ماذا افعل بك برأيك بما أنني متعب "اخرجت رأسها من وراء ضهره تسحب قميصه رادفه بعبوس وثمول "وسيمي هاذ ذو رأس الفاصولياء تحرش بي لذالك اقتله بسرعه " تنهد ليستدير يرمقها بحده لتعبس تدفن رأسها بضهره نضر لحارسه الواقف بجمود رادف "ضيفه جيدا ودعوه يذهب  لاتقتلوه "هزو رأسهم بأحترام ليسحبها ويخرج تحت صراخ الشاب ..... ........ دخل للغرفه حاملها اتجه للحمام ليضعها على حوض الأستحمام لترتعش من بروده الماء تعانق جيمين تضربه بضعف قائله بعبوس "بارد الماء بارد مثلك "اخذ بعض الماء ليرميه بخفه على وجهها فتحت عينيها تنضر له بنعاس "لماذا دائما تعصين أوامري " وضعت اصبعها على شفتيه القاتمه تتلمسها بثموله بينما ينضر لها ببرود "أنت تضع القوانين وأنا اخترقها وسيمي " تنهد ليحملها متجاهل ألم صدره وضعها على السرير يغطئ جسدها الصغير "نامي عقابك غدا "نبس بحده لتنضر له بتخدر امسكت ياقته تسحبه نحوها ليقع فوقها بينما التهمت شفتيه تقبله بتخدر افاق من دهشته ليبادلها بعنف ليعض شفتيها السفلية لتفتح فمها سامحه له بأستكشاف جوفها ليبدء بأمتصاص لسانها وهو يهمهم بالقبلة فصلها ليرتمي بجانبها يحاول الهدوء وعدم التمادي اكثر اغمض عينيه بتعب يحاول النوم دقائق وشعر ثقل على ضهره حتى شعر بجسدها فوقه التفت ليصبح على ضهره وتمكن هي فوقه ليضحك بخفه على طريقه نومها تفتح فمها الصغير لشده تعبها ليحاوط خصرها وهي فوقه مغمض عينيه لينام بعمق .... ....... فتحت عينيها بخمول لتنضر للغرفه استقامت بسرعه تنضر حولها بدهشه "اللعنه هل ثملت متى أتيت الى هنا وأين جيمين " قالت بخوف ليفتح الباب يدخل ينضر لها بهدوء بلعت ريقها لتستقيم تبتسم بتوتر "اا صباح الخير "جلس على الكرسي يضع يده على فكه ينضر لها ببرود "تقدمي " نبس بحدة وهو على نضراته لتنضف حلقها بخوف تقدمت ببطء رادفه "جيمين انا كنت اقصد ..." قاطعها يسحبها له لتجلس على فخذه يحاوط خصرها يعتصره بقوة غير مهتم بألمها "حذرتك ألف مرة الا تعصي أوامري ...لما تصرين على اشعال نيران غضبي كيف تخرجين بدون علمي " اردف ببرود ولازال يقبض على خصرها امسكت يده تنضر له بعبوس "وسيمي أنت تؤلمني أنا لم أعصي أوامرك فقط مللت لذالك خرجت قليلا هذا كل مافي الأمر " اردفت بلطف تحاول أن بشفق عليها ويحرر خصرها المسكين ابتسم بخبث لتتوتر بسبب أبتسامته "أخلعي " رمقته بدهشه لتصرخ بغضب "جيمين هل جننت "نضر لها بحدة قاتله "اخلعي ثيابك قبل أن امزقها "دمعت عينيها لتستقيم تخلع روبها الخاص لتبقى فقط بثياب النوم سحبها ليجعلها تتمدد في حضنه بينما صرخت بدهشه بسبب حركته وهي تنضر للأرض "والأن لنعاقبك حلوتي " صفع مؤخرتها بقوة لتصرخ رادفه "جيمين هاذ مؤلم هل جننت "تجاهل صراخها وهو يصفع مؤخرتها ببرود اصبحت مؤخرتها حمراء ليمسك خصرها يجلسها على فخذه مسح دمعتها رادف "هاذ عقابك حلوتي لكي لاتخرجي بدون علمي "نضرت له بغضب لتمسك يده تعضها بقوة لدرجه نزفت قليلا تركتها تنضر له بدهشه وهو على نضراته البارده "هل أنتهيتي قطتي "زفرت بغضب لتضرب صدره بقوة ليتأوه بخفه نضرت له بصدمه رادفه "هل بسبب ضربه كهاذه تتألم بينما عضضتك بقوة لم تصدر صوت " ابتسم يقبل وجنتيها بخفه "اجل هاذ بسبب أن قبضتك قوية حلوتي " ابتسمت بغرور رادفه "تستحق لقد ألمتني "رن هاتفها لتستقيم من حضنه تجيب بينما أستقام ليخرج نزل السلم ليدخل مكتبه فتح أحد الأدراج ليخرج الشاش جلس على الأريكه يخلع قميصه بسبب ضربتها التي جعلت صدره ينزف لف شاش نضيف أخر ليرتدي قميص جديد يخرج من المكتب دخل الغرفة لتتقدم له تعانقه تنضر له بدلع "حبيبي غدا زفاف الفتيات ستجعلني أرتدي ما أريد اليس كذالك "ابتسم ببرود يحاوط خصرها بعد أن علم ما سبب هاذ الدلع "لا" نبس ببرود ابتسمت لتقبل عنقه ببطء تمتصه بتخدر ابتعدت لتداعب فكه الملتحي ليبتلع ريقه لم يستطع التحدث او أي شيئ احست بتصلب جسده لتتسع أبتسامتها أكثر تعلم بتأثيرها عليه وهاذ يعجبها اقتربت مقبله شفتيه برقه لينبض قلبه بعنف سحبها من خصرها لتلتصق به عض شفتيها السفلية بعنف لتتأوه تنضر له بحنق ابتسم بخبث ليهجم على شفتيها يقبلها بعنف لتبادله قبلته المجنونه ........ ........... بعد اسبوعان حصل  بهاذه المده القليل من المشاكل والغيرة والمواقف الطيفه تزوج جونغكوك وتاي قبل أسبوع والمفاجئة الأخرى انضم ماكس للزفاف ليتزوج معشوقته تيفاني التي سحرته بجمالها وبرائتها بعد أن كانت تخبئ هاذ الجانب منها بسبب طفولتها ليصبح زفاف ثلاثي رائع وبالبطع لم تتخلص روزي من تملك جيمين وعقاباته القاسية لتستسلم له ولعشقه المهووس وها هو الأن يوم زفافهم الذي جعله معشوقها زفاف أسطوري خاص بهم يركض جميع العمال والخدم هنا وهناك لترتيب القاعة وتزيينها حرصا على عدم وجود أي خطأ يؤذي لموتهم جميعا أنتهت ترتيبات الزفاف ليبدأ الحضور بألقدوم يرشد ماكس وتاي الحضور لطاولاتهم جيني وليسا في الأعلى يساعدون روزي في تزينها وأرتدائها لفستانها اما بطلنا الوسيم واقف ينتضر معشوقته وهو يلعن توتره الذي يحاول أخفائه من جونغكوك الذي يسخر منه "مابك جيمين وكأنك فتاة تقدم لها حبيبها " زفر انفاسه بحدة ليخرج سلاحه بسرعه يضعه برأسه شهق الحضور ينضرون بصدمه نضر لهم جونغكوك ليضحك بتوتر رادف "مزحه الأصدقاء اكملو عملكم "نضر الجيمين الذي اردف بحدة "اخرس جونغكوك لاتجعلني اقتلك وأتخلص من ثرثرتك وكأنك ذبابه " اعاد سلاحه بخصره رادف بحنق "ماذا تفعل كل هاذ الوقت "ضحك جونغكوك يربت على كتفه بخبث "أصبر قليلا ايها الزعيم " رمقه ببرود ليعيد نضره للسلم،وهو يتنهد لقد أشتاق لها وهو يلعن صديقاتها لم يراها الأسبوع بسببهن ..... "ما رأيك أن اهرب وسأعود بعد سنه أعتذر من جيمين  " اردفت بتوتر للواقفات يرتبنها ضحكت ليسا على صديقتها رادفه "سنه ?صدقيني في نفس اليوم سيجدك حبيبك المهووس ويتزوجك "وافقتها جيني وهي تضع لها أحمر الشفاة "معك حق غير ذالك هو اصبح مجنون بسبب أننا منعنى من رؤيتك،لم تري وجهه وهو ينضر لنا وكأننا تناولنا معشوقته " ضحكن تحت نضرات روزي الحانقه فتح الباب ليدخل العراب ووالدتها استقامت تدمع عينيها لتعانق والدتها ابتسمت الأخرى لتنضر لها رادفه بحنان ودموع "أبنتي الجميلة أجمل عروس رأتها عيناي "ضحكت لتمسح دموعها نضرت لولدها لتبكي تعانقه بقوة"ابي "قهقه بخشونه وهو يربت على شعرها"أميرتي كبرت وستتزوج من ذالك اللعين " نضرت له بعبوس ليقهقه يقبل وجنتيها ابتسمت تقبل يديه رادفه "ابي أنني اعشق جيمين وشكرا لتقبلك اياه " ..."أن حاول أزعاجك سأقتله حسنا ولن يهمني حبك لذالك المجنون اللعين كيف أحببتيه بارد متعجرف " هزت رأسها من والدها تنضر لوالدتها رادفه بعبوس "امييي "بينما والدتها تضحك على جنونهم  ...... نزلت جيني وليسا تاركين روزي مع والديها امسك جونغكوك ليسا ساحبها من خصرها نحوه ليقبل وجنتيها هامسا "ارحمي قلب زوجكي من جمالك ملاكي " ابتسمت بخجل ليضحك يقبلها بلطف بينما اقترب تاي يهمس لجيني الواقف بجانبه "أتمنى لو أخطفك ونهرب بعيدا من هنا "ضحكت لتضرب كتفه بخفه .. ....... اصوات الموسيقى اصبحت عالية والضوء توجه للسلم لينضر الجميع ينتضرون نزول العروس وخصوصا بطلنا الوسيم الذي يشعر بقلبه سيخرج من مكانه نزلت بخطوات هادئة بفستانها الأبيض وكأنها أميرة لتسحر بطلنا الذي متصنم مكانه ينضر لها بعشق وهي تمسك بيد والدها تنضر لحبيبها بخجل وقفت أمامه امسك يدها مقبلا ايها ليقترب هامسا "جميلة جدا حلوتي " ابتسمت له بأتساع وسعادة رادفه "وأنت ايضا وسيم زعيمي "ابتسم على القب التي اطلقته ليقبل وجنتيها بحب ليعلن الكاهن زواجهما صفق الحضور بحرارة وهم يقتربون ليباركو لهم احتضن العراب ابنته يقبل وجنتيها لتعانقه اكثر وهي تشعر بدفئ والدها لكن لم يدم أحتضانهما لأنها شعرت بيد جيمين تحاوط خصرها تنتشلها من حضن أبيها قائل بحدة "اتركي هاذ العجوز المخرف ولنذهب حلوتي " نضر العراب له بسخط "من العجوز ايها البارد ال.."صمت قليلا رادف بغضب "اللعنه لايوجد شيئ اشتمك به اسمعني حيدا أن أحزنت أبنتي سأطلقها منك وأخذها ولن تراها مجددا " ابتسم بأستفزاز رادف "لاتقلق طفلتي ولن أحزنها "ضحكت عليهم ليقترب هامس بمكر "اضحكي حلوتي اضحكي لنرا ستضحكين عندما نكون بمفردنا " صمتت لتبلع ريقها بخوف اقتربت ميرفا ليبتسم جيمين يقبل يديها فعلت روزي المثل لتردف والدته بحنان "مبروك صغاري أتمنى لكم حياة سعيدة مليئة بالحب " ابتسمو لينضر جيمين  لروزي ليضع يده  وراء ضهرها والأخرى تحت قدميها ليحملها لتصرخ  "جيمين ماذا تفعل "تجاهلها صارخ بالحضور " لقد أنتهى الزفاف لذالك وداعا أريد الأختلاء بزوجتي " ضحك الجميع بينما اكتست الحمره وجنتيها تدفن رأسها بعنقه ليقهقه جيمين عليها ذاهب بها للسيارة متوجه لقصرة .......

تعليقات

التنقل السريع