رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡22

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡22

امسك خصري بعنف ليلصقني به وانا اعني بذالك لدرجه اشعر بتفاصيل جسده " اكملي حلوتي ...أن الأمر يزعجك،..لاتحبي " صمت لثواني لاشهق بخوف بسبب صراخه " اذا ماذا تغربين أيعجبك ذالك العاهر أن يشتمك أمامي ولا افعل شيئ تعلمين جيدا أنني لا ارحم من يتجرأ ويضعك في مخيلته  فما بالك عاهر. يشتمك لايدرك انه يلعب مع شيطانك " نبس حديثه بنبرته الخشنه الصارخه ممزوجه بالغضب بينما يعتصر خصري بقوة مع كل كلمه يردفها ليمسك وجنتي بيده الضخمه مقبل شفاهي بعنف ليبتعد عني بعد دقائق معدودة تزامن مع فتحي لعيني العسلتين مسقطه أملاحي بضعف ليمسحهم بأبهامه " لاتبكي أميرتي " نبس بهدوء لانضر له بغضب "مريض مختل مجنون " ..." سيأتي السائق الاصطحابك على الساعه الثامنة تجهزي حلوتي " اردف ينضر لي ببرود  لاعق شفتيه بخبث " اللعنه مجنون لاتكلمني بعد الأن " تحدثت بصوت غاضب لاستدر ..متجهة لخارج تلك اللعنه ..... ........ نضرت له بفضول وملل رادفه "الم نصل بعد الى اين ذاهبين جونغكوك " اجاب بينما ينضر للطريق " قريبا " زفرت بملل تنضر له " لماذا لا تقول لي اين ذاهبين " رمقها ببرود ليعيد نضره للأمام "سنصل ليسا يكفي أسئله " نضرت للشوارع لتعيد نضرها له " هل بك شيئ كأنك متوتر هل يوجد شيئ سيئ " تنهد يرفع حاجبه ينضر لها بطرف عين " ستعلمين كل شيئ قريبا " نضرت للطريق الذي دخلو به تنضر له بدهشه طريق مليئ بألعشب والأشجار بكل مكان توقفت السيارة لينزلو تنضر للمكان بدهشه " أن هاذ المكان جميل جونغكوك لكن لماذا أتينا هنا " امسك يدها ليمشي بينما يجرها خلفه وهي تنضر حولها بفرح توقفت تنضر لذالك البيت الصغير في منتصف الأشجار مصنوع من الزجاج " جونغكوك ما هذا" قالت تنضر له بدهشه ابتسم بحب يمد يده " تعالي معي " نضرت ليده لتعيد نضرها له ابتسمت لتمسك يده دخلو تنضر لمكان بسعادة بالونات حمراء في كل مكان والأرض مليئه بالورود الجميلة بينما في المنتصف شجرة كبيرة مزينه بألشرائط الملونه ضحكت تنضر حولها بفرح لتتحول نضراتها لصدمه وهي تراه يركع ينضر لها بحب " ليسا صغيرتي انا ليس احبك فقط بل أعشقك اريد دائما عينيك تنضر لعيني اريد نفسي ونفسك يكونو مع بعض في الحياة اريدك لي وحدي ومعي دائما لحتى اموت هل تقبلين الزواج بي ملاكي " ضحكت بصوت عالي صارخه بقوة "اقبل أكيد "قهقه بخشونه لينهض يقبلها بلطف .... ....... روزي ....... مرت ساعة ونصف منذ أستيقاظي من القيلولة التي أخذتها بعد عودتي للبيت افكر في مشكلتي لقد تعبت من قواعدة وتوحشه لكن لا أنكر عشقه وأهتمامه وخوفه علي ...لكن هاذ لا يعني انني اتبرمج على قواعدة واصمت على توحشه مع الجميع تنهدت بخفه الأسحب هاتفي بسبب الأشعار الذي وصلني منه لأفتح أحدى رسائله "حلوتي هل تجهزت "..." أجيبي كي لا تندمي صغيرتي " ...."اللعنه ماذا تريد الان " ..."حلوتي لماذا الغضب يجب انا من يغضب على تأخرك علي " ..."لن أتي " .."حسنا حلوتي أنتضريني سأتي وأسحبك من غرفتك أذن " ..."هل جننت ..." لا أهتم واللعنه عليك ستأتين والأن سيصل السائق " ..."حسنا حسنا اللعنه" ....."الم تلعني كثيرا اليوم حلوتي يجب أن أعاقبك " شخرت بسخرية ترمي الهاتف بعيدا جلست فوق الأريكه وانا مغلغله أناملي داخل شعري ....لايوجد مفر في النهاية سأقع بين احضانه ..ثواني لتتغلغل لمسامعي صوت بوق السيارة الأغمض عيني بغضب "اللعنه عليك جيمين ..لعنتك السماء "صرخت بغضب لترفع جسدها متوجهة للخارج .... ....... نصف ساعه وتوقفت السيارة أمام السينما نزلت تنضر له يبتسم لها وكأنه لم يفعل شيئ تقدم بخطوات ثابته ينضر لها بخبث "لقد تأخرتي حلوتي "رمقته بطرف عين رادفه "جيمين ماذا نفعل هنا " اقترب يسرق قبله من وجنتيها لتنضر له بدهشه " نشاهد فلم انا وخطيبتي الجميلة " منعت أبتسامتها تنضر له ببرود مصطنع قهقه يمسك يدها يسحبها خلفه نضرو للأفلام التي ستنعرض الأن لينضر لها بخبث " اذا ماذا نشاهد " نضرت للأفلام بحيرة رادفه " لاعلم جميعها ممتعه ماذا رأيك انت " وضع يده بجيوب بنطاله يزم شفتيه بتفكير " انا بالنسبه لي كنت سأشاهد الرعب لكن بما انك معي لنختار فلم أخر " ضحكت بسخرية لتسدير تنضر له "لحظه لحظه ماذا تقصد أنني معك هل تعتقد أنني أخاف من تلك الأفلام " رفع حاجبه بتعجب مصطنع ينضر لها رادف "هل لا تخافي "حمحمت ترفع رأسها بغرور "بالطبع لا أخاف اصلا انا كنت أشتري افلام رعب عندما كنت صغيرة وشاهدها بمفردي اخر فلم كان للزومبي أنت تخاف منه اليس كذالك " هز رأسه رادف بلا مباله "لم أرتعب عندما شاهدته "بلعت ريقها تنضر له بصدمه " لم تخف " أعتدل بوقفته يرتب سترته يمشي ببرود "لا " نضرت له بحنق رادفه "أكيد الأدرينالين لديك في خلل لهاذ السبب لاتشعر بالخوف أذهب للطبيب "استدر ينضر لها "ماذا نختار الأن "رمقته ترفع حاجبها رادفه "بالتأكيد رعب "هز رأسه ليذهب يختار الفلم بلعت ريقها تنضر لضهره  "أتمنى انه ليس مخيف ماذا بك روزي هل تخافي من فلم "قالت تضرب نفسها .... ....... دخلت البيت بسرعه لتصرخ بقوة " جيني أين انتي جيني " نزلت الأخرى بسرعه تنضر لها بقلق "ليسا مابك " قفزت بحماس لترفع يدها بوجه جيني صارخه بسعادة " سأتزوج " نضرت جيني ليدها بصدمه لتبتسم بفرح تعانقها بقووة بينما يقفزان سويا " لاصدق أخيرا سأتزوج الشخص الذي اعشقه " قالت ليسا  بحماس  لتصرخ جيني والأول مره جيني الهادئة تصرخ بحماس " اجل انا سعيدة هاذا يعني أنني سأتخلص منك " توقفت ليسا عن القفز لتتوقف الأخرى معها نضرت لها بدهشه رادفه " ايتها البقرة هل هاذ الذي يسعدك " ابتسمت جيني بسعادة تهز رأسها بسرعه كالبلهاء شخرت ليسا تنضر لها بغيض لترفع شعرها تنحني بسرعه تمسك الشبشب الخاص بها تصرخ بغضب تلاشت ابتسامه جيني تركض مبتعده عن ليسا التي تلحقها " انا اتكلم واشرح لها سعادتي وهي تفكر أنها ستتخلص مني توقفي مكانك جيني يااا " تصرخ بغضب وهي تلحقها بينما الأخرى تحاول الفرار بخوف  ....... ...... جو مضلم وهادء فقط الأصوات المخيفه هي ماتسمع الجميع ينضرون للشاشه الكبيرة بترقب وخوف ليصدر صوت قوي صرخت بقوة ترمي الفوشار للأعلى تعانق جيمين بقوة نضرو لها الجميع بأنزعاج ليعيدو انضارهم للفلم رفعت رأسها قليلا تنضر لجيمين بخوف رادفه "ماذا حصل "ادار رأسه ينضر لها وهو يأكل الفوشار بلا مبالاه "صاحب المنزل سيضهر قريبا "رمقته بخوف رادفه "ماذت به هاذ الأ يشبع أكل جميع الممثلين اللعنه الملعونه عليه " رمقها بسخرية يأكل ببرود "ماذا كنتي تعتقدين أن الزومبي يذهب رحله رومانسية على البحر "اكلت الفوشار تنضر له بحنق نضر لها ليقترب لدرجه تلامست أنوفهم "يوجد فوشار على فمك "نضرت له بغضب تمسح شفاهها رادفه "مابك تنضر لشفاهي هكذا " ابتسم بخبث ليقاطع لحضتهم رجل رادف بأنزعاج "اصمتو لنشاهد الفلم بدون أزعاج "رفع نضره يرمقه بحدة ليصمت يعيد الجلوس بتوتر اعاد نضره لها رادف "لأنها جميلة ولذيذه "ضربته بحنق ليقهقه "يمكنك النضر الأن انه مشهد عادي "رفعت نفسها ببطء تنضر للشاشه بترقب ثواني  لتصرخ مرة أخرى بقوة تجلس بحضنه تحاوط رقبته تدفن رأسها بصدره "أكل البنت كم أنه حقير "قالت بخوف تحت قهقهاته ..... ....... "هل أنت متأكد "اردف العراب وهو يخلع نضارته يضعها على الطاولة مع الكتاب "أجل أبي أنا أعشق تيفاني كل هاذه الفترة كانت معي وأكتشفت مؤخرا أنني واقع بحبها " نضر له بهدوء قائل "أفعل ماتراه مناسب بني لكن لاتكسرها الفتاة ليس لها شخص فقط نحن أن حاولت جرحها ستندم " ابتسم ليستقيم يصعد للأعلى لكن توقف رادف بأستغراب "أين روزي " امسك العراب الكتاب يقرأ "أنها مع جيمين قالت أنها لن تعود اليوم "هز رأسه بتفهم ليصعد ..... ........ بعد ساعتين ... وضعت الكأس على الطاولة لتسكب لها العصير وهي تكلم نفسها "غبيه ماذا بك كان بأمكانك أختيار فلم كوميدي وانتهى غبيه " ارتشفت القليل تسمع صوت طرق خفيف نضرت حولها بخوف لتترك الكأس تمشي ببطء "جيمين هل هاذ أنت " رعدت،بقوة لتصرخ بخوف "جيمين اين أنت ان كانت مزحه فل توقف ارجوك ذالك ليس مضحك " سمعت صوت ضربات خفيفه تقترب منها لتسدير ببطء كره صغيرة تنزل من الدرج بمفرها صرخت صرخه هزت أرجاء القصر لتركض بسرعه تلتصق بالشرفه الزجاجيه " جيمين " صرخت ببكاء وهي تركل بقدميها بقوة سمعت ضرب على الزجاج ورأها لتبتعد بفزع ضرب الزجاج ينضر لها بقلق فتح باب الشرفه ليدخل "صغيرتي مابك هل أنتي بخير " نضرت له بشك وهي ترتجف "هل أنت حقيقي "رمقها بأستغراب رادف "مابك روزي بالطبع انا كذالك " ركلته بقوة على قدمه ليتأوه بخفه "هل جننتي مابك " زفرت براحه رادفه "انه حقيقي اذن أين كنت " تنهد ينضر لها بعدم تصديق "لقد نسيت هاتفي بالسيارة وذهبت لأجلبه لماذا كنت تصرخين لقد قلقت " بلعت ريقها رادفه "الكره لقد نزلت بمفردها " نضر لها بأستغراب لينبس "اجل شيئ عادي بما أن الرياح قوية ويبدو أن الشرفه مفتوحه لذالك تحركت " زفرت انفاسها بهدوء تبعد نضرها عنه "يمكنك النوم بمفردك اليس كذالك " ..."اكيد يمكنني ذالك ولماذا لايمكنني ".. "حسنا اذن سأذهب للنوم "نبس ليذهب وهو يضحك بخفه ...... الساعة 3:00 ليلا ..... تتسلل على اطراف اصابعها وقفت أمام الباب لتطرقه بخفه انتضرت دقائق ليفتح الباب ينضر لها "روزي " حمحمت بتوتر رادفه ببرود "هل سريرك مريح " اخفئ ابتسامته رادف بأستغراب "أجل لماذا " بلعت ريقها تنضر له "أن سريري غير مريح لقد أصبح ضهري يؤلمني بسببه سأنام هنا الليلة " هز رأسه رادف "حسنا نامي بغرفتي ساذهب انا وأنام هناك " اراد الذهاب لتمسك يده بسرعه " لا تتركني اقصد سوف يؤلمك ضهرك وتعلم انا ليست عديمه الرحمه لا بأس يمكننا النوم معا هنا " رفع حاجبه بخبث ليحاصرها على الحائط  ينبس "هل انتي متأكدة " أبعدته بتوتر لتدخل الغرفه دخل هو الأخرى يضحك بخفه.... ...... الساعة 8:00 صباحا ...... فتح عينيه في الصباح ليناضر قنينه الشراب الفارغة لمس رأسه بألم ليستقيم "اللعنه من سيعد لي القهوة الأن"أرتدى ثيابه الرسمية لينطلق بسيارته للمقهى اوقف سيارته أمام المقهى الخاص بمعشوقته دخل ليجلس على مقعدة المعتاد يرفع يده لتنضر له لتبتسم أقتربت لتقف أمامه بينما الأبتسامة لاتفارق وجهها "تاي ماذا تفعل هنا "نضر لها يبتسم بهدوء "الايمكنني رؤيه خطيبتي " ضحكت لتجلس رادفه "لا أقصد ذالك لكن مابك تبدو أنك ليس بخير "قالت بقلق تنضر له "أنا بخير فقط رأسي يؤلمني "أستدارت رادفه "داني كوب من القهوة "أردفت للنادل الذي اومئ لها ضحك قائل بخبث "تبقى يومان لزفافنا أنتضر ذالك اليوم بفارغ الصبر " أحمرت وجنتيها لتحاول قول شيئ لكن صراخ رجل قاطع حديثها "أين المدير واللعنه "استقامت رادفه بهدوء "أنا المديرة هل يوجد شيئ "نضر لها الرجل من فوق لتحت قائل "لقد طلبت القهوة لماذا تأخرت هكذا هاا " نضرت للنادل الذي قال بتوتر "اسف سيدتي لقد نسيت السيد بسبب أنني أنشغلت بطلب أخر " تنهدت لتعيد نضرها للرجل رادفه "نعتذر منك سيدي يمكنك الجلوس وستأتيك القهوة بأسرع وقت وعلى حسابنا "شخر بسخرية رادف "ايتها الغبية ووقتي الذي ضاع بسبب حمقى مثلكم ماذا عنه "تنفست بغضب ليتقدم اكثر لكن أتاه صوت رجولي خشن "أن تقربت اكثر سأكسر قدميك " نضر الرجل لتاي الجالس واضع أقدامه على الطاولة يرمقه ببرود ضحك بسخرية ليتقدم واقف أمامه "هل تهددني "هز تاي رأسه وهو على نضراته "هل تتحداني أيها الجبان يمكنني قتلك الأن"اردف ليبتسم تاي بسخرية أختفت أبتسامته لوهلة ليضع مسدسه فوق الطاولة "عفوا ..هل تكلمني " تغير لون وجهه ليضحك "أنه مزيف صحيح "هز تاي رأسه يصطنع الحيرة "لا اعرف ..أتريد أن اجربه عليك سيكلف ذالك حياتك " نفى برأسه ليخرج بسرعه "أنه غبي صدق أنه حقيقي "قالت وضحكت بخفه ليحمله يضعه داخل سترته "أنه حقيقي " اردف بهدوء لينهض لعقت شفتيها بتوتر "انتضر "أستدار  ينضر لها "لم تشرب القهوة " اقترب ليقبل شفتيها بلطف يفصلها ينضر لعينيها بهدوء "سأشرب بالشركة لقد تأخرت "انها كلامه ليخرج تاركها محمره بسبب نضرات الجميع ..... ........ نزلت السلم بنعاس لتتوقف تنضر للسيدة ميرفا بفرح ركضت بسرعه تعانقها رادفه "عمتي كيف حالك " ضحكت المعنية رادفه "بخير أبنتي " ابتعدت تنضر لها بلطف  "هل جيمين ذهب للعمل " ..."أنه بالمطبخ لقد أخذت الخادمة أجازة لذالك منشغل بالفطور " ضحكت لتتوجة نحو الصوت الصادر من المطبخ دخلت لتتصنم مكانها تنضر للأثارة التي أمامها واقف يحضر الفطور استدار لينتبه لها تنضر له بشرود أبتسم رادف " صباح الخير حلوتي " قاطع شرودها بكلامه لتبلع ريقها تقترب منه "صباح النور "أخفض رأسه لها بينما تشعر بأنفاسه الساخنه تضرب وجهها تجمدت للحضة أقترب مقبلا خدها ليبتعد تنفست براحه ليعود الأخر لعمله نضرت له رادفه "ألن تذهب للعمل اليوم " أكل الزيتونه وهو يقطع بسرعه "اجل لي عمل أخر " رمقته ببرود قائلة "عملك القذر اليس كذالك "نضر لها بحدة لتصمت بخوف أقترب يحاوط خصرها قبل عنقها بخفه ليعيد شعرها بهدوء "حلوتي لاتدخلي بعملي حسنا أنا لا أريد أن أخيفك " هزت رأسها بتفهم ليعيد تقبيل عنقها "كيف يمكنك فعل هذا بي ".."ماذا تقصد "بتوتر نطقت "كيف أمكنك أمتلاك قلبي بتلك الطريقة الوحشية "همس بأذنها لتبتسم بخجل لطيف تعض شفتيها بخجل حملها ليجعل قدميها تحاوط خصره ليردف بتخدر " حركاتك تلك تثير جنوني " ألتهم شفتيها مقبلها بلطف لتبادله ابتسم لجذبها متعمق أكثر قاطع تلك اللحظة قدوم والدته التي قالت بصدمه وتفاجئ "ماذا تفعلان "دفعته يخفه لترا نضرات والدته الخبيثه أخفت وجهها بخجل شديد ليتقدم نحو والدته  يقبل وجنتيها " امي اجلسي " ابتسمت بحنان لتجلس وضع الصحون ليتقدم نحو الواقفه بخجل قهقه ليسحبها تجلس بجانبه ليجلس هو الأخر يأكل بهدوء رفع نضره رادف " زفافنا بعد زفاف تاي وجونغكوك " رمقته بدهشه لتقول "لماذا بهاذه السرعه " نضر لها بخبث لينبس " لأنني لايمكني التحمل أكثر " أبعدت،نضرها لتأكل بخجل تحت ضحك والدته ليستقيم جيمين "حسنا سأذهب الأن " حاول الصعود لأرتداء ثيابه لتوقفه تلك اليد التي تمسك بخاصته " سأخرج. للأستمتاع المساء  " زفر انفاسه ليقترب يحاصرها على الكرسي " أن خرجتي من المنزل وعصيتي أوامري ستندمي انا حذرتك حلوتي " نبس بحدة ليصعد للأعلى نضرت لضهره بغضب رادفه بداخلها " لنرا ماذا ستفعل "   ..... ....... الساعة 7:30 مساء وقفت سيارته بذالك المكان المضلم لينزل ببرود وملامح مخيفه ينضر للجالس على الكرسي أمامه " اهلا بزوج أبنتي " اقترب جيمين ليجلس أمامه ببرود رادف "هل حان وقت أختبارك " وقفو عشر رجال بصف واحد ليجلس رجل أمام جيمين " من الجيد أنك تتذكر أنني قلت لن أعطيك ابنتي بسهولة " هز جيمين بلا مبالاه "اجل وانا متحمس أتمنى الا يكون ذالك سهل وختبار تافه وقتها ستسقط من عيني ايها العراب " قهقه العراب بصوت عالي لينضر له بخبث "أنصت لي أن خرجت من هاذ المكان حي أبنتي ستكون لك وسأطمئن لكن أن خرجت وأنت ميت وقتها ستخسر حياتك وأبنتي " نبس يتبادلون النضرات الحادة .... ....... ارتدت ملابسها القصيرة والمثيره وضعت مكياج صارخ تنضر لنفسها بالمراه حقا أصبحت كتله متفجرة الأثارة رادفه بخبث "ماذا ستفعل يا حبيبي الوسيم " اتجهت للأسفل بحذر خرجت من الباب الخلفي للقصر ابتسمت لتسير مبتعده عن القصر

تعليقات

التنقل السريع