رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡21

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡21

طرق الباب لتتوجه الخادمة لفتحه لكن اوقفها رادف " اذهبي انا سافتح  " هزت رأسها بأحترام لتذهب فتح الباب ينضر له ببرود حمحم جيمين بخفه ينضر له "صباح الخير "بقي العراب على نضراته عاقد يديه بصلابه "ماذا تريد "تنهد جيمين قائل بداخله "اللعنه لو لم تكن والد معشوقتي لكنت قتلتك وأنتهيت "نضر له يبتسم بأصطناع رادف "أتيت لرؤيتك لقد أشتقت لك " قهقه العراب بسخرية من كذبته "أشتقت لي أم لأبنتي "أعتدل جيمين بوقفته يبادله ببرود "اجل أشتقت لها والأن أبتعد أريد رؤيتها " نبس يحاول الدخول لكن الأخر يقف كالعامود "أسمعني جيدا أن نحجت بألختبارات يمكنك الزواج من أبنتي والأن اذهب " زفر جيمين انفاسه بغضب ينضر له بحدة "هاكذا أذن لنرا "أنها كلامه ليذهب دخل الأخر للبيت ليراها تنضر له بعبوس "ابي لماذا تفعل ذالك اليوم عيد ميلادي  "جلس واضع قدم على الأخر لتضع والدتها القهوة أمامه وهي تضحك "لن تلتقي به الأن الأ أن نجح اذهبي هيا "ضربت قدمها بالأرض لتصعد غرفتها بحنق "هل يجب فعل ذالك "ضحك بخفه يرتشف القهوة رادف "سأريه كيف تعذبت عندما أخذتك من والدك المجنون ذالك "ضربت كتفه بغضب ليضحك "أين تيفاني  "سئل لتجيبه بينما تحيك القماش "لقد ذهبت مع ماكس لنزهه "هز رأسه بتفهم يكمل قهوته ...... ....... دخل البيت بغضب لتقابله والدته ميرفا نضرت له بقلق رادفه "جيمين بني هل أنت بخير "تنهد ليقترب يعانقها بتعب "أمي اسبوع ولم أراها بسبب والدها اللعين "ضحكت بخفه تربت. على رأسه بحنان "بألتأكيد هو يعلم بحبكم ولن يبعدكم عن بعض " ابتعد ينضر لها رادف بغضب "فل يتجرأ ويبعدها اكثر سأقتله ذالك العجوز المخرف " انها كلامه ليصعد غرفته ضحكت لتتوجه للمطبخ .... ....... ....... ضحكت بقوة تصرخ " توقف سأقع ماكس " توقف يقهقه بخفه ينزلها برقه من يديه توقفت بأعتدال تنضر له بينما تلهث " ياللهي أنت مجنون " ضحك يعبث بشعرها ليعيد يديه بجيوب بنطاله ينضر لها بهدوء " هاذ عقابك أيتها المشاكسه " رمقته بعبوس ترتب شعرها " يااا وماذا فعلت " نضر لها بدهشه رادف " لقد أهنتي الموظفة أمام الكل " نفضت ملابسها رادفه بغرور " تستحق ذالك ألم تسمع لقد قالت عني متسوله تلك اللعينه " رمقها بخبث لتتوتر من نضراته " هل بسبب ذالك أم لأنها غازلتني " بلعت ريقها مبتسمه بتوتر لتمشي بسرعه " بالتاكيد ليس كذالك هيا لنذهب عيد الميلاد سيبدء " لحقها وهو يضحك بخفه ..... ...... الساعه 6:00 مساء نضرت لهن  رادفه وهي تنضر لنفسها بالمراه " كيف أبدو " قهقت روزي  وهي ترتب شعرها " مابك اليوم جيني أنه عيد ميلادي وليس زواجك " ضربتها تنضر لها بحنق "روزي معها حق اليوم ليس زواجك من حبيب القلب الرومانسي "قالت ليسا بسخرية وهي تخرج من الحمام بعد أن وضعت الميك أب "أنا لماذا اسئل غبيات هيا ليسا لنذهب الحضور يبدو أنهم أتو روزي لا تتأخري "اومأت لهن وهي جالسه تضع أحمر الشفاه ليخرجن نضرت لنفسها رادفه بعبوس "لقد أشتقت لجيمين كثيرا اوف يا أبي " ..... ....... وضع السلم لينضر له رادف بتوتر "سيد جيمين ذالك خطر لماذا لا تدخل من الباب "شخر بسخرية ينضر لحارسه الغبي كما سماه "لقد دخلت في مهمات وتعرضت للموت هل الأن يجب أن اخاف من صعود السلم وايضا لو كان بأمكاني الدخول من الباب كنت عانيت وفعلت كل ذالك ايها الغبي " نبس ينضر له ببرود ابعده ليصعد السلم وهو يشتم جوزيف بكل الغات  .... ...... تدندن بخفه وهي منشغله بنفسها لم تنتبه لذالك الذي دخل من الشرفه زفر انفاسه يرتب ملابسه رفع رأسه ليتصنم مكانه غير مصدق لكتله الأثارة الواقفه أمامه تتمايل هنا وهناك أستدارت لتشهق بقوة "جيمين كيف أتيت "قالت بدهشه لذالك المتصنم اقترب بهدوء ينضر لها بصدمه "ماهذا " نضرت له بأستغراب ليكمل "قولي أنك تمزحين انتي لن ترتدي هاذه القطعه وتنزلي اليس كذالك "رمقته بتوتر تبتسم بخفه "اجل سانزل به جميل صحيح "حاصرها على الحائط يحاوط خصرها بيد واحده بينما توجهت الأخرى لصدرها ليمرر أصبعه على فتحه صدرها الضاهر أحمرت وجنتيها رادفه "جيمين ماذا تفعل "اقترب اكثر لتتلاصق أجسادهم "لو لم أتي كنتي ستنزلين به اذن " حمحمت وهي تبعد اصبعه رادفه "ولن يتغير شيئ الأن سأنزل به ايضا "هز رأسه بخفه يهمهم بهدوء لتشهق بقوة بسبب تمزق الفستان وضعت يديها على جسدها تحاوب تغطيته تنضر له بصدمه "والأن لنرا كيف سترتدي ".."لابد أنك جننت " قالت ليقترب يحاوطها مجددا يدفن رأسه بعنقها "اجل جننت اللعنه على والدك " ضربته لتحاول الأبتعاد لكن لايمكنها الأفلات من يديه القوية "ابتعد كيف تمزقه أنه اغلى فستان لدي " نضر لها بحدة ليقترب يهمس بخفه "لاتجعليني احرق جميع ثيابك التي بت أكرهها واللعنه " بادلته النضرات ليفتح الباب فجأة عانقها يخفيها بجسده الضخم "اخرجي من هنا ايتها العينه "بقيت الخادمة تنضر لهم بصدمه "اخرجي واللعنه " تحدث جيمين بنبرة صارخه لتخرج بسرعه نضرت له ببرود رادفه "أنها فتاة ماذا بها أن رأتني هاكذا لكن يجب أن تخرج أنت وليس هي " قهقه بغضب ليعتصر خصرها بعنف لتطلق أنين متألم "أنتي لي  ملكي أنت خاصتي دميتي عشيقتي زوجتي انتي من ممتلكاتي الشخصية  جسدك أنفاسك نضراتك  كل شيئ بك ملكي انتي لي يمكنني لمسك وفعل كل شيئ هل فهمتي حلوتي" ابعدت يده لتتوجه للخزانه تخرج فستان اخر تدخل الحمام لتغلق الباب بقوة ابتسم بجانبيه يضع يديه بجيوب بنطاله ينتضر خرجت بعد دقائق تنضر له بأستفزاز قهقه ليقترب يسحبها له يلصقها به بقوة "ماهذا " قلبت عينيها رادفه "ماذا انه جيدا والان يجب أن انزل لقد تأخرت اتركني جيمين " بقى ينضر لها ببرود لتتوتر بللت شفاهها لتفارق بينهم مجهزتهم للحديث ليسحبهم بين خاصته كالمجنون مقبلهم بشغف وعنف دافعها بقوة للحائط ملتصق كليا  بجسدها ممسك خصرها بقوة فصلها بعد دقائق ينبس ببرود "يمكنك الذهاب الأن لنرا كيف ستتحركين بالحفلة "انها كلامه ليخرج صافع الباب بقوة نزل السلم ببرود لينضر له الجميع بدهشه لم يهتم ليقف أمام الطاولة اخذ النبيذ من النادل الذي مر بجانبه ينضر للسلم بحدة ينتضر مجيئها اقترب العراب رادف بدهشه "حقا انت جريئ هل تنزل من غرفة ابنتي بكل برود هكذا "ابعد نضره من السلم يوجهه للذي أمامه ببرود "أنا لن اجلس بعيدا وأترك معشوقتي بين هاؤلاء العاهريين " صمت العراب يرمقه بهدوء لكن نضر للسلم بعد ان توجهت الانضار لصاحبه الحفلة التي نزلت بكل أنوثه وأثارة بينما ابتسامه ساحرة تزيين ثغرها اقترب ماكس يمسك يدها بلطف لتتوجه للطاولة تنضر لجيمين ببرود عانقت والدها بحب ليبادلها رادف "عيد ميلاد سعيد لك طفلتي الجميلة "ابتسمت تقبل وجنتيه الملتحيه "شكرا لك ابي انا سعيدة بوجودك بجانبي "ابتعدت لتعانق والدتها رادفه "امي  "ضحكت والدتها تقبل وجنتيها بحنان "طفلتي الجميلة عيد ميلاد سعيد اتمنى أن تكوني سعيدة طول حياتك "وقفت بجانبه بعد أن تلقت التهاني من الجميع والهدايا " حان دوري الأن " وضع يده على خصرها ليسحبها له تلتصق به. نضر لشفاهها بتخدر يحول نضراته لعسلياتها بعشق " عيد ميلاد سعيد حلوتي " ابتعد بهدوء يضع كأس النبيذ جانبا ليركع أمامها تحت نضرات الجميع المصدومه فتح علبه سوداء جميلة ليضهر ذالك الخاتم الألماس رفع نضره ينضر لها بحب " مَأّلَعٌنِتّګ مَعٌيِّ ....مَنِذّ أوِلَ ثّأّنِيِّهِ رأّيِّتّګ بِهِأّ غٌرفِّتّ عٌشٍقِأّ بِبِحٌر ...عٌيِّنِيِّګ بِعٌمَقِ طّفِّوِلَيِّتّګ ...ګمَ عٌشٍقِتّ لَحٌنِ قِهِقِهِأّتّګ أّلَتّيِّ تّذّيِّبِ ګيِّأّنِيِّ ...أّرحٌمَيِّنِيِّ أّرجِوِګ ..لََّستّ أّلَأّ رجِلَ تّأّهِ بِعٌشٍقِګ ...مَهِمَأّ حٌأّوِلَتّ أّلَأّبِتّعٌأّدِ غٌرقِتّ أّګثّر ...أّصٌبِحٌ يِّوِمَيِّ لَأّيِّمَر ...أّلَأّ بِعٌدِ رؤيِّهِ وِجِهِګ أّلَمَلَأّئګيِّ أّحٌبِګ بِګلَ ګيِّأّنِيِّ لَذّأّلَګ هِلَ تّقِبِلَيِّنِ أّلَزِّوِأّجِ بِيِّ حٌلَوِتّيِّ " نبس ينضر لها وهو راكع لتدمع عينيها تنضر له بدهشه لترتمي فوقه تعانقه بقوة سقط على الأرض يقهقه بخشونه يبادلها العناق حاوطت خصره بقدميها وهو جالس ليخرج الخاتم يلبسها رفع نضره يمسح دموعها يقبل شفتيها بعشق وضعت يدها خلف رقبته تبادله بحب تحت نضرات الجميع حاول العراب التقدم لتمسكه زوجته رادفه بلطف " جوزيف ارجوك ضع له الصعاب لاحقا اتركهم الأن " تنهد يقف ينضر لهم يقبلون بعضهم بجنون غير مهتمين بشيئ " يا ابعد يدك اريد رؤيتهم ارجوك " قالت تيفاني تحاول ابعاد ماكس الذي يحاصرها يغمض عينيها بيده ابعدها يحاصرها على الحائط بعيد عن الجميع " يمكننا فعل مثلهم لاداعي للنضر فقط " نضرت له بخجل تحاول ابعاده " ماكس مابك هيا ابتعد " ضحك ليبتعد تاركها تهرول بخطوات سريعه ..... ...... بعد يومان .... جالسين في المكتب ليردف تاي بهدوء "جونغكوك لماذا لا تتقدم لليسا ونتزوج جميعا بيوم واحد " جيمين الملف ببرود ينبس "من قال أنني سأجعل زفافي معكم " نضرو له بأستغراب ليبتسم بجانبيه رادف " سأجعله زفاف اسطوري وخاص بنا وايضا انا لم انتهي من ذالك العجوز المخرف " ضحكو بخفه ليردف جونغكوك  " سافعل ذالك بأقرب وقت " وصلت رساله لهاتف جيمين ليقرأها " حبيبي سأذهب مع الفتيات للسوق " .."لا سأرسل السائق يجلب لك ماتريدي " ..."هل جننت توجد اشياء لايمكن للسائق جلبها " تنهد يرفع رأسه يديره بخفه ليعيد نضره على الهاتف "انتضري سأتي لاتذهبي بمفردك " اغلق الهاتف لينهض "أين ذاهب " قالو ليجيب وهو يخرج " تعالو معي كل شخص يأخذ حبيبته هيا "لحقو بأستغراب ..... ..... "اوف ماذا واللعنه الا يمكنني الخروج بمفردي " قالت بغضب وهي جالسه على السرير بعد أن تكلمت معه " انه متملك جدا  " اردفت جيني ضحكت ليسا قائلة "هو يبالغ قليلا لكن ذالك بسبب حبه وعشقه لك ابنتي الغيرة وما تفعل اسئليني بتلك الأمور " عقدت يديها  تنضر من الشرفه بخجل رأت سيارته تتوقف بالخارج لتنضر لهن رادفه "لننزل هيا " خرجت لتنزل السلم بسرعه خارجه من المنزل اقتربت راكضه اليه وهو ينزل من السيارة برجوله " حبيبي الوسيم كيف حالك " قالتها بأبتسامه لتستقر بين أحضانه دافنه رأسها بحضنه ليبتسم يبادلها الحضن ابتعدت تنضر  لجونغكوك وتاي الذي اخذو الفتيات وذهبو "كان بامكاننا الذهاب بمفردنا " اعاد خصلات شعرها وراء اذنها ليمرر اصابعه على شفتيها "لا باس حلوتي لكن هل تضعين أحمر شفاه " اومأت له  ليقترب يقبل شفتيها بعمق ممتصها بشغف وأخيرا ابتعد وعلى شفتيه أبتسامه جانبيه تعبر عن مدى رضاه عما فعله لتنضر له بحقد تضربه بكتفه "لقد خنقتني جيمين مابك "قالتها بغضب ليردف بخبث "فقط أردت أن اقول لك في المرات القادمة لاتضعي أحمر شفاه حلوتي " رمقته بعبوس لتصعد السيارة بغضب وهي تتوعد له ... ...... بعد ساعتين .... تنضر للثياب التي امامها بالتفكير غير مهتمه بذالك الذي يحمل الأكياس منذ ساعتين يحلقها "اللعنه روزي الم تنتهي " استدارت رادفه ببرود "لا هذا عقابك " نضرت أمامها مره أخرى لترتطم بشخص بقوة لدرجه كانت ستقع لو لا جيمين الذي ورأها امسكها بسرعه نضر لها ذالك الشاب رادف بغضب "هل أنتي عمياء أيتها الغبيه "تقدم جيمين بغضب لتمسك يده تهز رأسها برجاء اغمض عينيه بغضب لتحول نضراتها للشاب رادفه "اسفه لم أنتبه جيدا "رمقها بأنزعاج ليستدير يكمل كلامه مع أصدقائه رادف "عاهرة " توسعت عينيها لما قال لتنضر لجيمين الذي اصبح شكله مخيف بحق ابعدها من أمامه ليخلع سترته يضعها على الكرسي الذي أمامه خلع ساعته يلفها  على أصابعه لتصفع جبينها بقله حيله ليتقدم يقف ورأ الشاب رفع شعره للوراء ينقر كتف الشاب استدار الأخرى لكن لم يلحق على رؤيه شيئ بسبب الكمه التي حطت على وجهه ليسقط أرضا امسك جيمين أصابعه ليعكسها بقوة صرخ الاخر بألم يركع أمامه أنهال عليه بألكمات بقوة وهو يمسك أصابعه "من العاهرة ايها المخنث ها تكلم "تقربت بسرعه تصرخ "جيمين يكفي ستقتله واللعنه " تقدمو أصدقاء الشاب يحاولون أبعادة ليرفع نضره يرمقهم بحدة قاتلة تراجعو ليبتعد يفتح ساعته المليئة بالدماء يرميها بالقمامة تقدم حارس جيمين لينضر جيمين لها رادف "اذهبي للمنزل الأن هيا حلوتي "رمقته بغضب لتذهب بينما لحقها الحارس بسرعه نضر للذي يتلوى على الأرض بألم ابتسم ببرود ليمسك سترته يضعها على ضهره يذهب وهو يصفر .... ....... دخلت للغرفه بغضب لتلحقها والدتها رادفه بقلق "روزي مابك " تركت الأكياس على الأرض لتنضر لوالدتها قائلة "لاشيئ "خرجت بسرعه لتتوجه للشركه .... ...... بعد نصف ساعه ...                                                         روزي المتحدثه .... دفعت الباب بغضب لاغلقه بقبضه يدي بعنف ناظره له بغضب  ازفر أنفاسي الساخنه أمامه.... ليرفع رأسه تدريجيا ينضر لي ببرود يحاول فهم مابي بعينيه ..لأتقدم اليه وأنا احاول التحكم بأنفاسي انا غاضبة واللعنه انا أحترق "حبا بالرب اخبرني متى تتوقف عن جنونك المخيف "طرحت حديثي بغضب ناسية تمام نفسي مع من أتحدث .. لينضر الاخر رافع حاجبه الأيسر بأستفهام مرجع نفسه للخلف "بحق السماء لاتنضر لي أبدا بتلك الطريقة وكأنك لاتعلم وكأنني اتهجم عليك " قلت بغضب وانا انضر له "هاذه ماتفعلين "نبس ببرود لأغمض عيني مزفره الصعداء لافتح عيني مواجه خاصته التي تناضرني ببرود "حسنا سأسالك بهدوء لما هشمت وكسرت لعنه ذالك الشاب وأنت تعلم أنني المخطأه لقد أرتطمت به  " ..."يستحق "أجابني ببرود وهو يعمق النضر بي واللعنه نضراته تخيفني "جيمين ..توقف رجاء ..توقف  لايمكنك ضرب وقتل من شتمني فقط ..أنا حقا تعبت من تصرفاتك المجنونه ...أقدر عشقك وحبك ..وانا ايضا اعشقك اكثر مما تتصور لكن توقف الأمر ل..." لم أكمل حديثي لأنه سحب الكرسي للخلف ليحرك جسده بخطوات ثابته أمامي لم أستطع التلفذ لساني أنعقد ..عدت خطواتين للوراء ...وأنا انضر له بخوف وتوتر ..

تعليقات

التنقل السريع