رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡20

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡20

صراخ وبكاء وضرب كل مايسمع بذالك المنزل صوت تحطيم الباب ووقوعه ليحل الهدوء ينضروون للذي دخل واقف بملامح غاضبه عينيه حمراء وكأنه الجحيم وهو ينضر لأبنته تحاول أبعاد هاؤلاء القذريين عنها صرخ بغضب ليخرج سلاحه يطلق النار على الأثنان أستقام توماس بخوف رادف "من أنت " رصاصه أستقرت بقدمه ليقع صارخ بألم خلع سترته يتقدم نحو ابنته ليضعها على كتفها يحملها بملامح بارده وضعت رأسها بعنق والدها وهي ترتجف دخل غرفتها يضعها على السرير بهدوء قبل جبينها ليخرج ينزل السلم ببرود وقف أمام ذالك الذي يزحف يحاول الخروج عقد أكمام قميصه يرمقه ببرود "كيف لك الجرئه أيها الحشرة لكي تحاول لمس أبنت العراب  "  نضر له توماس بخوف رادف "انا اسف أرجوك سامحني سأرحل ولن أقترب منها أرجوك " شخر بسخريه ليتقدم بسرعه يركله بقوة ليبصق الأخر الدماء من قوة ذالك الرجل "سأريك كيف سأسامحك "نبس بملامح أخفاها عن ابنته طول تلك السنين ملامح العراب المخيفه سحب حزام بنطاله ببطء يعقده على يده ينضر له بنضرة قاتلة "لقد سهلت لي خلع ملابسك " أنها كلامه ليرفع يده بقوة ينزلها على ضهر توماس ليصرخ الأخر بقوة وألم بينما أحمر ضهره جلده بقوة وهو يتذكر شكل أبنته وهي تحاول أبعادهم ابنته المدلله التي تخاف من ظلها يضربه بالحزام بقوة أكبر وعيونه تطلق شرار مستمتع بصراخ الأخر هل أتا ليجعل ابنته تكلمه وتسامحه يراها بهاذ الوضع هوا اقسم أنه سيقتل جيمين وبكل برود توقف وهو يلهث ينضر للأخر الذي أصبح جسده أزرق وينزف بقوة أرتدا حزامه ليضع السلاح على رأسه ....... ........ "لاتفعل لاتقتله "همس وهو ينضر للشاشه بوجه خالي من الملامح هو يشكر والدها لمجيئه بألوقت المناسب لكن هو لم يبرد قلبه هاذ لاشيئ ..... ........ "أنتضر أنتضر أرجوك أن قتلتني لن تعلم أين مكان جيمين "قال وهو ينضر له بخوف ورعب عقد جوزيف حاجبيه بأستغراب ليجلس القرفصاء أمامه يمسك فكه بقوة "ماذا تقصد "امسك يده يحاول أبعادها بألم رادف "هو ينضر لنا الأن من الكامرة لقد وضعت له فخ وأحتجزته أن قتلتني لن تعلم أين هو "قال مبتسم بأنتصار رفع العراب نضره للكامرة بنضرات بارده " سأقتلك بسبب عذاب ابنتي سأجعلك تتمنى الموت "  .... ...... ضحكه خفيفه لتصبح ضحكه قوية وبصوت عالي توقف يبادله النضر ببرود رادف " أنا تمنيت الموت حقا " .... أستقام يلعب بسلاحه رادف " أين هو " جلس الأخر على ركبته رادف " أن قلت لك ستجعلني أذهب  حسنا " رمقه ببرود ليبلع توماس ريقه يخبره مكان جيمين وهو يتمنى الخروج من هنا " جيد فتى مطيع كاسبررررر " صرخ أخر كلامه ليدخل رجل ضخم رادف بأحترام " نعم سيدي " ابتسم جوزيف وهو يصعد رادف " خذه لمكاني الخاص وأرسل بعض الرجال لهاذ العنوان ليطلقو سراح عدوي الجديد " صرخ توماس بعد أن أستوعب أن ذالك الرجل خدعه بينما العراب لم يهتم له ليدخل لغرفه ابنته تنهد يقترب يجلس بجانبها امسك يدها لتنضر له بهدوء " طفلتي الجميلة " دمعت عينيها لتبكي بقوة تندفع نحوة تعانقه بادلها العناق يربت على رأسها بحنان " لقد حاول أغتصابي يا أبي حاول لمسي مع أصدقائه القذريين " اردفت ببكاء عالي وهي تشد العناق " لاتخافي طفلتي أنا بجانبك لن أتركك بعد ألأن طفلتي أهدئي هيا لنذهب " أومات له بهدوء ليحملها يخرج من المنزل .... ........... صوت فتح الباب ليصدر صوت قوي دخلو ينضرون لذالك الواقف ببرود بملامحه خاليه مشى ليخرج وهو يتوعد بالكثير دخل سيارته ينطلق بقوة .... ..... جالسه تنضر للأوراق التي أمامها لكن قاطعها طرق الباب  " ادخل " قالت بهدوء بينما لم ترفع رأسها " أيتها الجميلة هل يمكنني أختطافك " رفعت رأسها تنضر له واقف بثبات ينضر لها يبتسم بهدوء ضحكت لتستقيم تقترب نحوه " تاي ماذا تفعل هنا " قالت بعد أن وقفت أمامه حاوط خصرها يسحبها له رادف بخبث " قلبي من طلب رؤيه مالكته ولم ارفض له طلب " ضحكت لينضر لها بحب يقبل شفتيها بشغف فصلها رادف "لنذهب "... "ألى أين "..."مفاجئة " أبتسمت ليمسك يدها يخرج من هناك ... ......... اوقف السيارة لينزل بسرعه طرق الباب بقوة لتفتح الخادمه دفعها من أمامه يدخل بلهفه "أين هي "رفع العراب نضره من الجريدة ينضر  لجيمين ببرود وكأنه متوقع ذالك عقدها بهدوء يرميها على الطاولة ليستقيم متقدم نحوه يقف أمامه ببرود "أنصت لي جيدا لن أجعل مجرم مثلك يقترب من أبنتي بعد الأن لقد تعذبت كثيرا بسببك لذالك اذهب من هنا " قهقه جيمين بخفه ليقترب يضع يديه بجيوب بنطاله ينضر له ببرود"نكته جيدة هل قلت مجرم ? أذن أنت ماذا أيها العراب " اقترب اكثر يهمس بجنون "أنتبه لما سأقول أبنتك لي وملكي وستصبح زوجتي وأن وقف شخص بطريقي سأقتله ببرود حتى لو كان ذالك الشخص أنت " أنها كلامه ليصعد للأعلى ببرود نمت أبتسامه جانبيه رادف "لنرا أيها الزعيم جيمين " ......... فتح الباب بهدوء ليدخل ينضر لها جالسه تنضر أمامها بشرود رفعت نضرها له ليقترب يقف أمامها "سأجعله يندم صدقيني حلوتي " نبس ينضر لها بينما هي على نضراتها الباردة "أنا اسف صغيرتي تكلمي شيئ ارجوك " وضعت قدميها على الأرض لتستقيم تتقدم نحوة بخطوات بطيئة وقفت أمامه تخلع الروب الخاص بها ليسقط على الأرض  بينما ينضر لها بهدوء لكن أحمرت عينيه بقوة وغضب  يشد على قبضته وهو ينضر لتلك الخدوش التي تملئ عنقها وكتفها ابتسمت ببرود تمسك يده التي تنزف ترفع نفسها تهمس قرب أذنيه بنبرة خالية "غاضب ?أذن عذبه بقوة أجعله يتألم كما تألمت أخرج له جنون جيمين  عندما تراه تذكر مافعله بي تذكر كيف كنت أسفله تذكر كيف نضر لما هو ملكك تذكر كيف أستنشق رأئحتي تذكر دموعي وجسدي المملوء بعلامات ضربه لي " ابتعدت تنضر لملامحه وهي تقسم أنها لاتكلم جيمين بل أخرجت وحش أبتسمت بجانبيه رادفه "وقتها سأسامحك " تحرك نضره ليقع عليها أبتسامه مختله ومخيفه أحتلت ثغره ليحملها يضعها على السرير يعتليها "صدقيني سأجعله يندم كثيرا وكثيرا جدا والأن اتركي جيمين يبعد لمسات ذالك العاهر  عن جسد أمرأته " دفن رأسه بعنقها يستنشقه بتخدر بينما أغمضت عينيها بهدوء تشعر بأنفاسه الساخنه وهو يمتص ويلعق عنقها بهوس نزل لكتفها يفعل المثل بعد نصف ساعه أبتعد بعد أنتهائه من وضع علاماته بينما يلهث نضر لشفتيها المنتفخه يلتهمها بقبله جامحه قوية أبتعد ليستقيم يخرج من الغرفة بينما تغيرت ملامحه الأخرى مختله تاركها تلهث بوجه محمر وعنقها المملوء بعلاماته تنضر للسقف بهدوء هي تعلم أنها أخرجت شخص أخر  وغير نادمه ...... ........ "أين وضعته "نبس ببرود وهو يجلس على الأريكه واضع قدم على الأخر يشعل سيجارته بكل هدوء "أتركه لي سأقتله بنفسي " زفر أنفاسه يدلك حاجبيه ببرود رفع نضرة يبتسم بجانبيه "أن لم يصل للمستودع الخاص بي بعد ساعه من الأن سأحرق جميع أماكنك السرية " اردف ليستقيم يخرج ببرود تنهد جوزيف يرفع هاتفه ينتصل بحارسه. وهو ينضر لمكان جيمين بهدوء "أرسلو ذالك الحقير للمستودع الخاص بالزعيم جيمين الأن".... ........ تنضر لذالك القارب بأنبهار ليبتسم بهدوء رادف "هل أعجبك " نضرت له لتقفز تعانقه بقوة " هاذ رائع أنه جميل جدا " قهقه بخفه ليحاوط خصرها يضعها بالقارب صعد هو الأخر ضحكت وهي تنضر للطاولة المزينه بطريقة جميلة ورومانسية أبعد الكرسي رادف بحب " جميلتي " أبتسمت برقه لتجلس بينما أنحنى ليقبل وجنتيها ويبتعد يجلس أمامها " متى جهزت كل ذالك " قالت بسعادة ابتسم بهدوء قائل " لاتهتمي لذالك جميلتي " بادلته الأبتسام ليأكلون تحت غزل تاي لها وخجلها .... ....... اوقف السيارة أمام المنزل لتنضر له رادفه "لقد أستمتعت شكرا لك حبيبي "قالت بفرح وهي تأكل المثلجات كالطفلة ضحك جونغكوك ليقترب يعض وجنتيها ويبتعد نضرت له بعبوس وألم لتضرب كتفه بخفه "لماذا فعلت ذالك هاذا مؤلم " أمتص عبوسها رادف بخبث "ماذا أفعل لايمكنني مقاومتك "رمقته بخجل لتقترب تقبل خده بلطف "سأذهب الأن " قالت لتنزل السيارة تلوح له بلطف أشار لها بالدخول ضحكت لترسل له قبله طائرة وتدخل البيت أراد الذهاب لكن سمع صراخها ليترجل  بسرعه يلحقها دخل لينضر حوله الدماء في الأرض وكأن عاصفه مرت به اقترب يعانقها رادف بهدوء "أهدئي ملاكي تعالي معي " اوقفته قائلة بقلق "روزي لقد تركت روزي بالمنزل "لعن بداخله ليجرها يصعدون السيارة امسك هاتفه ينتصل "جيمين ماذا حدث روزي لاتوجد بالمنزل و..." قاطعه الأخر ببرود "ليذهبن صديقاتها لها أنها في بيت العراب "اردف ليغلق نضرت له بقلق تنتضر أن يقول شيئ "لنذهب أنها في بيت والدها "أومات له لينطلق ..... ........ "الطعام لذيذ حقا "ابتسم تاي وهو يشعر بالتوتر ليزفر أنفاسه يستقيم يركع أمام جيني التي نضرت له بصدمه  فتح تلك العلبه الجميلة ينضر لها بحب "أحًبًکْ ....بًکْلَ مًأّ أمًتٌـلَکْ مًنِ ثًـوٌأّنِيِّ ..دٍقُأّئقُ ..سِـأّعٌأّتٌـ ...أسِـأّبًيِّعٌ ..شُـهّـوٌر ..سِـنِيِّنِ ..کْتٌـبًتٌـ لَيِّ کْيِّ أحًبًکْ وٌسِـيِّحًفُـر أسِـمًکْ دٍأّئمًأّ دٍأّخِـلَ قُلَبًيِّ أعٌمًقُ وٌأعٌمًقُ أمًأّ نِجّـى أّوٌ غُرقُ وٌأّذِأّ نِجّـيِّتٌـ فُـسِـيِّکْوٌنِ أّلَمًنِقُذِ هّـوٌ أنِتٌـيِّ فُـهّـلَ سِـتٌـقُبًلَيِّنِ أّلَزِّوِأّجِ وٌأنِقُأّذِيِّ يِّأّجِمَيِّلَتّيِّ  " نضرت له بدهشه تبتسم بسعادة لتومئ له بسرعه ضحك ليمسك يديها الناعمه يلبسها الخاتم لينهض يقبلها بعشق لتبادلة بحب وسعادة ........ صوت قطرات الماء هوا مايصدر بذالك المكان المضلم والمخيف بحق جالس على الكرسي ينضر للذي أمامه فاقد الوعي من تعذيب العراب له لكن هاذ لاشيئ من الذي ينتضره استقام ببرود يقترب منه ينضر له صرخ الأخر بألم يستيقظ من نومه بعد أن زرع جيمين السكين بقدمه "وأخيرا أستيقظت الأميرة النائمه " نضر له الأخر برعب وخوف رادف وهو يبكي "يكفي أرجوكم أنا لا أشعر بجسدي " قهقه جيمين بقوة تارك الأخر ينضر له بأستغراب وخوف هو الآن يتمنى لو هرب ولم يقترب من جيمين أو من حبيبته . توقف عن الضحك ليلكمه بقوة أمسك شعره يعيد لكمه بجنون وهو يتذكر كلام روزي والخدوش التي تملئ عنقها بكائها وضعفه وهو يراها تتوسل بهم صرخ بغضب يلكمه بقوة أكبر ليتوقف يلهث بسرعه يبتسم بخبث "ليس بعد أنا لم أبدا حتى "نبس بعد أن أنتبه له  فقد الوعي أمسك دلو الماء يرميه عليه ببرود ليستيقظ وهو لايمكنه رفع رأسه أقترب جيمين من تلك الأسلاك الكهربائية يمسكها ليقترب منه "لا ارجوك لاتفعل أرجو" قاطعه وهو ينبت تلك الأسلاك بجسده المبلل ليصرخ بقوة دقائق وهو هاكذا ليتوقف يبتعد يضعها في مكانها ينضر للأخر الذي يلهث بقوة أقترب من الطاولة يمسك تلك الأله الحادة ليتقدم نحوه يجلس أمامه "هل بهاذه الأصابع لمستها "اردف وهو يمرر الأله على أصابعه " لاتفعل أرجوك أقتلني فقط أرجوك "..."اجبني واللعنه "صرخ بغضب ليهز توماس رأسه بسرعه ابتسم بخبث ثواني وسمع الحراس صراخ توماس لينضرون لبعضهم بخوف وهو لايتمنون أن يكونو مكانه أصابعه على الأرض بينما يده تقطر الدماء بغزارة "أقتلني أتوسل أليك " أبتسم جيمين بلطف مصطنع  رادف "بألتأكيد لكن بعد قليل "أستقام يرمي الأله بعيدا يعقد أكمامه يفتح أول أزرار قميصه أخرج سيجارته يشعلها مستنشقها ببرود جلس على الكرسي أمامه واضع قدم على الأخرى ينضر له ببرود "مايكل أدخل "ثواني ودخل رجل أسمر البشرة ضخم جدا وأنا أعنيها هو أضخم من جيمين نفسه يرتدي الأسود بالكامل "أستمتع به وأن تساهلت معه أحفر قبرك " أومى له بأحترام ليقترب من توماس الذي بدأ يفهم صارخ بهلع "لا تفعل أتوسل أليك أقتلني لاتفعل لا لا "ينضر له ببرود بينما يغتصبه ذالك الرجل كانه حيوان .... ........ "صديقتي الجميلة ياللهي "اردفت ليسا ببكاء وهي تحتضن روزي بقوة بعد أن علمت ماحدث "أنا بخير ليسا أهدئي " أبتعدت تمسح دموعها تقبل وجنتين روزي لتضحك الأخرى على لطافتها أندفع الباب بقوة ليضرب بالحائط يصدر صوت قوي مع دخول جيني التي تلهث بقوة "روزي " قالت وهي تقترب بسرعه ترمي ليسا على الأرض بقوة تعانق روزي بقلق فهي عندما أنتصل جونغكوك وأخبرهم ماحدث أتت بسرعه  أبتسمت روزي بخفه رادفه "أنا بخير " أستقامت ليسا من الأرض تمسك مؤخرتها بألم "اللعنه عليك جيني "أستدارت جيني تنضر لها بعدم مبالاه لتشعر بضربه على رأسها من ليسا شهقت بصدمه تستقيم بسرعه تمسك شعرها لتفعل الأخرى المثل "هل تضربيني ياغبيه "..."انتي من دفعني على الأرض أيتها الدوده " نضرن لبعضهن بحدة بينما روزي تضحك عليهن "حسنا سأعد  للثلاثه وسنترك بعضنا "قالت جيني لتومئ ليسا بحذر "واحد ..أثنان ..ثلاثة .." نضرن لبعضهن بصدمه لتصرخ جيني بغضب "لماذا لم تتركيني "..."وكأنك انتي من تركني "..."لم أتركك لأنني لأثق بيك .."وأنا ايضا " أستمرن بالشجار بينما الأخرى  تضحك عليهن ... ...... أبتعد بعد مدة طويلة يرتدي ثيابه رادف بأحترام "هل تأمرني بشيئ أخر سيدي " أشار له جيمين ببرود ليخرج أستقام يتقدم نحو الأخر ينضر له بملامح خاليه أخرج سلاحه ليطلق النار ببرود أعادة بحزام بنطاله ليخرج نضر للحارس رادف "أحرقو جثته " أرتدا نضارته السوداء ليصعد السيارة منطلق وفي رأسه الكثير من الخطط يفعلها مع صغيرته لكن هل ذالك سيحدث ووالدها الذي يخطط أيضا لأشياء. كثيرا

تعليقات

التنقل السريع