رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡19

القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية بلاكتان بطوبة روزمين ♡المافيا والأبرياء♡19

فتحت الباب بهدوء لتشهق بخوف بسبب جيمين الذي ينتكئ على الحائط يمسك كتفه الذي ينزف " ماذا حدث جيمين هل أنت بخير " امسكته لتدخل أستقامت ليسا وجيني ينضرن له بقلق بعد أن وضعته روزي على الأريكه لتركض للغرفه ابتسم بخبث ينضر للواقفات " أنا بخير أذهبن " فهمن مايحدث ليذهبن للغرفة وهن  يقهقهن على هاذ الرجل المهووس عادت بسرعه لتجلس بجانبه رادفه بقلق وهي تنزع عنه القميص بخجل بينما ينضر لها بخبث " كيف حدث ذالك " أصطنع ملامح الألم. عندما نضرت له قائل " هاذ مؤلم انتبهي له " أعادت نضرها لكتفه بخوف وهي تعقم الجرح بينما يتذكر ماحدث وهو يبتسم بحب ممزوج بخبث flash back...... أوقف السيارة لينزل بسرعه يفتح الباب لجيمين وقف الأخر أمامه ينضر للمنزل بخبث ليخرج سكين حادة يطعن كتفه بقوة بينما لم يرمش حتى رفع الحارس رأسه بسرعه وصدمه ينضر لجيمين رادف بداخله "ماذا فعلت بحياتي لكي أعمل لدى مجنون " رمقه جيمين ببرود ليتوجه لمنزل جيني والذي تسكن فيه معشوقته  اللعنه عليها متى تتخلص من عنادها ماكان سيفعل ذالك لو لا يعلم أنها لن تتحدث معه او حتى تنضر له  بينما الحارس ينضر له بدهشه .... End flashback ...... رفعت رأسها لتلتقي أعينهم ثواني لتبعد نضرها رادفه بتوتر "هل يؤلم "أؤما لها رادف بخبث "قبليني وسيذهب الألم " نضرت له بحنق لتضرب كتفه بقوة تأوه بخفه لتنضر له بقلق "اسفه اللعنه لاتستفزني "قهقه ليمسك يديها ينضر لها بحب "ألن تسامحيني حلوتي لقد أشتقت لك "تنهدت مبادلته النضر بهدوء  "لما تفعل ذالك كيف لك أن تصبح من أكثر الناس الذي أخافهم  "قبل وجنتيها يبتسم بهدوء "هاذ العمل كالهاوية ما أن يخطو المرء فيها تستمر بجذبه لقعر لا مخرج منه أضطرت أن أفعل هاذ عندما كنت صغيرا " اردف ينضر لعسلياتها بشرود "لماذا لم تخبرني بهاذا من البداية لماذا جعلتني أتعلق بشخص مزيف " أعاد خصلات شعرها للخلف يمسك يديها ينضر لها  "كنت خائف من أن تتركيني لم أفكر بألحضه التي ستعلمين بها بشاعة حقيقتي لكن الشيئ الذي لن يتغير أنني أحبك " تنهدت تنزل رأسها لتعيد نضرها له  "هل سأندم يوما "اردفت  لتقابل عينيها خاصته "على ماذا " سأل لتبتسم بهدوء قائلة "على أعطائك فرصة ثانية "ابتسم ليعانقها يدفن رأسه بعنقها يستنشق رأئحتها المسكره لتبادله العناق "لن تندمي حلوتي  سأكون أفضل من الشخص الذي ظننتيني عليه " ضحكت بخفه ليقبل شفتيها بلهفه وعمق بينما أحاطت عنقه لتبادله فصلتها وهي تلهث ليزمجر بغضب بينما أبتسمت بلطف "جيمين أوعدني أنك ستخرج من المافيا ولن تقتل شخص أخرى "نبست تنضر له ليبتسم بداخله بسخرية هاذه الطفله وهي تعتقد أن يترك المافيا بهاذه السهولة تنهد ليقترب يقبل شفتيها بخفه فصلها قائل بحب "طفلتي أنتي لاتفهمين لايمكنني أن أترك المافيا انا ليس شخص عادي أنا زعيمها أن تركت المافيا سيكون جميع من حولي بخطر فقط شخص واحد أستطاع التخلص من كل هاذ وهو والدك " نضرت له بصدمه هل الأمر بتلك الصعوبه "أن ذالك خطر أنا خائفه عليك حقا " ابتسم يقبل شفتيها بخفه  قاطع هاذه الأجواء رنين هاتف جيمين أجاب ببرود ليسمع الطرف الأخر "مرحبا أيها الزعيم "أستقام جيمين  بسرعه لتنضر له بأستغراب "توماس " قهقه الأخر رادف بسخرية "أنه شرف لي أن الزعيم جيمين يتذكر صوتي " مسح الأخر وجهه بنفاذ صبر قائل ببرود "سأقتلك لاتعتقد أنني سأتركك " ضحك توماس رادف بخبث "أذن سأرسل لك مكاني غدا تعال بمفردك أيها الزعيم " أنها كلامه يقفل الهاتف نضرت روزي له رادفه بقلق "ماذا حدث "زفر أنفاسه يحاول الهدوء ليجلس القرفصاء أمامها ابتسم بلطف رادف "حلوتي سأذهب الأن لاتخرجي من المنزل حسنا "أؤمات له بهدوء رادفه "لكن هل قلت توماس "قبل وجنتيها ليحملها يصعد للأعلى بينما وضعت يديها خلف عنقه كرده فعل  رادفه بتفاجئ "جيمين ماذا تفعل "نضر لها بخبث ليفتح الباب يضعها على سريرها يحاصرها "نامي الأن حلوتي الوقت مَتأخر "ابتسمت بلطف لترفع جزئها العلوي تقبل فكه الحاد برقه بلع ريقه بينما أبتعدت رادفه بخجل "حسنا وسيمي "قهقه برجولة لتنام بسرعه تغطئ رأسها بالحاف بخجل "لاتخجلي صغيرتي سأذهب الأن نامي جيدا "قبل شعرها لخرج من الغرفة او لنقل من المنزل ..... ................ الساعة 2:30 ليلا ....... فتح الباب بخفه ليدخل ببطء محاول عدم أصدار صوت صعد السلم ينضر للأرجاء بترقب دخل تلك الغرفة. التي تتوسطها تلك النائمه بكل هدوء أقترب مبتسم بخبث جلس أمامها ينضر لها بحب بينما الأخرى شعرت بحركه حولها لتفتح عينيها بخفه لكن توسعت بخوف لتحاول الصراخ ليكتم صراخها بيده بينما ارتجفت بخوف. "أهدئي جميلتي انه أنا تاي "ما أن أردف ذالك لترتخي تحت يده تحاول ترتيب أنفاسها أبعد يده لتضربه بقوة رادفه بغضب "ماذا تفعل هنا بهاذ الوقت لقد أفزعتني " ضحك بخفه يقبل وجنتيها بسرعه قبل أن تعيد ضربه "أشتقت لك جميلتي ألن تسامحينني " زفرت. أنفاسها لتستقيم تقف أمامه مبتسمه بأصطناع "سيد تاي هل يمكنك أن تنقلع من أمامي "قفز على السرير يحضن وسادتها يرقمها بخبث وهو يراقص حاجبيه "لا أعتقد أنني يمكنني ذالك بعد هاذ المنضر "نضرت له بأستغراب لتلاحض نضراته على جسدها أنزلت نضرها لملابسها القصيرة التي تضهر مفاتنها لتصرخ "اخرج من هنا أيها المنحرف " قالت وهي تسحبه من يده لكي يستقيم لكن بثانيه لم تشعر الا وهو يعتليها بينما هي أسفله تنضر له بدهشه هي حتى لم تعلم متى فعل ذالك وبهاذه السرعه "ماذا جميلتي هل تطردين حبيبك "تنهدت بغضب ترمقه بحدة "لاتنضري لي هاكذا جميلتي ذالك ليس مخيف بل يجعلك مثيرة " صرخت بسبب ملامحه الوسيمه  المستفزه رادفه بتهديد "اخرج من منزلي أنا لم أسامحك بعد "قالت وهي تحاول أبعادة من فوقها ليمسك يديها بيد واحده فوق رأسها يقبل شفتيها قبل متفرقه "لأقول الصراحه أنا لايهمني أنتي حبيبتي شأتي أم أبيتي "تنفست بنفاذ صبر رادفه بغضب "اللعنه أيها الضخم أبتعد من فوقي سأختنق "قهقه رادف بخبث "لن أبتعد الأ أن سامحتني " هل يمكنني قتله هاذ مافكرت به وهي تنضر له يرمقها بنضراته المستفزه "تاي أن لم تبتعد سأصرخ بقوة وهاكذا يستيقظن الفتيات " قالت وهي تتأمل أن يبتعد لكن لايزال ينضر لها بخبث وكأنه يتحدها لتهز رأسها بتوعد سحبت نفس عميق مستعده للصراخ لتبلع صراخها بسبب قبلته المتوحشه يقبلها بعمق وحب بينما تنضر له بصدمه وهو يلتهم شفتيها أغمضت عينيها ببطء تحاوط عنقه من الخلف تبادله قبلته المجنونه شعرت بأبتسامته ضد شفتيها ليفصلها وهم يلهثون "ماكنت سأسامحك لو لا أنني أعلم أنك مجبور بسبب ماحدث  سابقا "تنهد يضع جبينه على خاصتها ينضر لعينيها بحب "لقد كنت شاب ضعيف يتلقى الضرب والأهانه من زوج والدته بينما لم يشعر بحنان الأم كنت مجرد ضعيف بسببهم لكن ألتقيت بجيمين أعجبت بشخصيته وقوته وحسدته كثيرا تمنيت أن اكون مثله وبالفعل جعلني صديقه واخاه لأصبح ما أنا عليه رجل لا أخاف من شيئ " ابتسمت بهدوء رادفه " أنت رائع تاي وصديق جيد حقا أنا أحبك كثيرا لكن خائفه من عملك " تمدد بجانبها يسحبها له لضع رأسها على صدره وهي ترسم دوائر وهميه بينما يمسد شعرها بهدوء "لاتقلقي سأكون بخير دائما لأجلك " ابتسمت لتغمض عينيها نائمه بعمق ليلحقها الأخر بعد دقائق ...... صباحا ..... هواء قوي جدا يصدر من تلك الطائر التي حطت على سطح المبنى فتح الباب لينزل بكل برجولة يقف يغلق سترته خلع نضاراته السوداء رادف ببرود " جونغكوك أنقل والدتي لجناحها الخاص " هز الأخر رأسه ليذهب امسك هاتفه يقرأ ذالك الأشعار الذي وصله نمت أبتسامه جانبيه على ثغرة رادف وهو يقرأ العنون الذي أرسله توماس "وأخيرا خرج الفأر من حجره " وضع الهاتف في جيب بنطاله ليذهب وهو يشعر بشعور سيئ ........... " ذالك رائع حقا انني غبيه " قالت ليسا وهي تتناول الشطيرة بعبوس بعد أن قالن لها ماحدث البارحة " نعلم أنكي غبيه لكن لماذا " نبست روزي بسخرية وهي ترتشف الشاي " لماذا أضهرت فرحتي بأنه من المافيا لو فعلت مثلك وبعدها طلبت منه أن يجلب لي ما أشاء أنني غبيه " قالت وهي تمثل البكاء بينما يضحكن عليها طرق الباب لتستقيم ليسا رادفه بعبوس " سأفتح انا " فتحت الباب لتفزع بسبب ذالك الدب المحشو الكبير أبعده من أمامه رادف بمرح " مفاجأة ملاكي " نضرت له بدهشه لتضحك وهي تأخذ الدب تحضنه بقوة تلاشت أبتسامته يرمقها بغيرة " هاكذا تستقبلين حبيبك " ابتسمت لتقترب تقبل شفتيه بخفه قائلة بلطف " جونغكوك هل هاذ لي أنه،جميل " اتسعت أبتسامته البلهاء وهو يرا مجنونته فرحه ليقترب يمسك خصرها،يقربها له يمسك الدب ليرميه بعيدا" وأنا لك ايضا ملاكي " رمقته بحنق لتضرب صدره " لماذا رميته أنت قاسي " قالت لتبتعد تحمل الدب وهي تبعد عنه الأتربه بينما الأخر ينضر لها بدهشه " اللعنه عليك جونغكوك هل تركت كل شيئ وجلبت دب لعين " همس لنفسه بغضب لتسمعه ضحكت بخفه لتقترب تنضر له ببرأئه بلع ريقه رادف " ماهاذه النضرات " أقتربت بلطف وهي على نضراتها تميل رأسها قليلا لتهمس " أنا أحبك أميري شكرا لك " أبتسم بحب ليقبل شفتيها بلطف ورقه لتبادله بحب " لنذهب سأخذك بنزهه ملاكي " قال بعد أن فصل القبله لتبتسم بفرح " لن أتخر أنتضرني " قبلت وجنتيه لتدخل راكضه دخلت تنضر لهن بغرور مصطنع وهي تمشي بتمايل تحضن دبدوبها " احم سأذهب مع حبيبي لنزهه " صعدت ليضحكن عليها " أنها مجنونه حقا " قالت جيني لتضربها روزي على رأسها " لاتقولي ذالك أنها مرحه " قلبت الأخرى عينيها رادفه " عزيزتي روزي أستعدي لغسل الصحون بما أنها عطلتك وهاذ عقابك لأنك تضربينني أنا اكبر منك أيتها الغبيه " بلعت الاخرى ريقها تنضر لجيني بعيون الجرو "لن تأثر في هاذه النضرات هيا المطبخ ينتضرك " قالت لتستقيم تمسك حقيبتها لتخرج بينما روزي ترمقها بنضرات قاتله نزلت الأخرى بسرعه رادفه بصوت عالي "سأذهب الى اللقاء " سمعت صوت الباب وهو يغلق لتنضر للطعام بعبوس أستقامت لترتب المطبخ وهي تشتم صديقاتها الغبيات ..... في مكان أخر .... دخل لذالك المكان  ينضر حوله ببرود "أنا هنا أخرج أيها الجبان "نبس جيمين وهو ينضر حوله بترقب لم يضهر أحد ليصرخ رادف "كنت أعلم أنك جبان ولن تضهر نفسك "فجأة نزل الباب الحديدي بقوة لتصدر أصوت تدل على أغلاقه نضر جيمين له بملل رادف " ذالك ممل ماذا هل هاذ سجن  "تقدم يحاول فتحه لكن بلا فائدة امسك سلاحه ليطلق النار عليه لكن لم يتأثر  ركله بغضب وهو يشتم ضوء قوي صدر من شاشه كبيرة أمامه ليستدير الأخر ينضر للشاشه بهدوء وهو يرى صغيرته تغسل الصحون بملامح عابسه بلع ريقه وهو يشعر بقلبه يسقط بين قدميه "أنصت لي جيدا أيها العاهر أن لمست شعرها منها سأقتلك هل تفهم سأقتلك ولن يرف لي جفن لعين أين أنت ايها الحقييير " صرخ بقوة بينما أحمر وجهه بغضب وهو يصرخ ينضر لصغيرته البريئه التي قالت بعبوس "أين جيمين لماذا لم ينتصل بي هل هو بخير "ابتسم رادف بداخله "أنا ليس بخير حلوتي أشعر بقلبي يتوقف كوني بخير أرجوك "قال وهو ينضر لها تكمل حديثها ...... ..... نشفت يديها رادفه بغضب "سأعاقبه لأنه لم ..."قاطعها صوت وقوع شيئ لتفزع تسدير بسرعه نضرت حولها بخوف لتخرج من المطبخ ببطء .... ........ "لاتخرجي لا لا اللعنه روزي صغيرتي أهربي الأن "صرخ وهو يرا أمامه كل شيئ ركض للباب يركه بقوة وهو يطلق النار بينما ينضر للشاشه بخوف .... ........ "من هنا ليسا جيني هل عادت أحدكم "اردفت تنضر حولها بترقب فتحت الشرفه لتنحني تنضر لذالك الطير الميت "يالهي أيها الطير المسكين "امسكته لتدخل أغلقت الشرفه لتسدير صرخت بقوة وخوف تنضر للذي أمامها بأرتجاف "..... ......... "سأقتلك تومااااااس اللعنه اللعنه "نبس بجنون وهو ينضر للشاشه "لاتخافي حلوتي سأتي الأن فقط أنتضريني " عاد ليضرب الباب بقوة بينما نزفت يده بغزارة لم يهتم ليضرب اكثر توقف يمسك هاتفه بسرعه ينتصل ....... ........... "مرحبا "نبس بخبث وقذارة بينما عادت للخلف بخوف رادفه بأرتجاف "توماس " قهقه يرفع نضره للكاميرا قائل بسخرية "أعلم أنك تحاول الأنتصال هل أنا غبي لأجعلك في مكان فيه شبكه لاتتعب نفسك فقط شاهد حبيبتك والذي سيحصل أنه فلم حصري "نزلت دموعها بغزارة تنضر للكامرة بخوف ..... ........ صوت تحطم الهاتف وصراخ جيمين هو مايسمع بذالك المكان توقف ينضر لها كيف تنضر للكامرة وكأنها تنضر لروحه كأنها تقول ألم توعدني بأنك ستحميني ركع على الأرض ينضر للشاشه بدون حركه ....... .......... "ارحل من هنا أرجوك "قالت بأرتجاف تلتصق بالحائط تنضر لملامحه الحقيرة بخوف خرج رجل من غرفتها رادف بقذارة "ملابسك الداخلية رائعه يافتاة "نضرت للرجل بخوف وهي تبكي لتشعر بهمس أمام أذنها لتصرخ تبعد ذالك الرجل بخوف وبكاء ثلاثه على فتاة بكت بصراخ وهي تشعر بالقهر والخوف وكل شيئ اشعل أحد الرجال عود كبريت وهو يرمي عليها لتبعده بسرعه وخوف بينما يضحكون بقوة "انضري هنا أيتها العاهرة "بينما نضرت للكاميرا لم تهتم لهم ..... ......... ركع على الأرض بلا قوة ينضر لها بينما دموعه نزلت بالفعل رغم قوته وجبروته ورجاله لايمكنه الأن أنقاذ صغيرته من هاؤلاء القذرين يشعر بغصه كبيرة بصدره أصبحت الرؤيه ضبابيه بسبب دموعه هو الأن وبهاذه الحضة حسد الأعمى وبكل قوة .... ......... "اللعنه ما من رجل سليم العقل يترك جميلة هنا بمفردها "اردف أحد الرجال وهو يمسك خشبه كبيره يبتسم بخبث ضحكو الأخرون ينضرون لها ترتجف "أنا ...سأعطيكم المال فقط أتركوني سيأتي جيمين لقتلكم هو لن يتركني " ببكاء وصراخ تكلمت تمسح دموعها بكف يديها بقوة تنضر لهم ببرأئه اجل أنها بريئه تعتقد أنهم سيتركونها لأجل حفنه من المال أقترب توماس بملامح لاتفسر أصبح متلاصق بها ليستنشق رأئحتها بعمق  أرتجفت لتنكمش تبعد رأسها ببكاء ..... ........... حقا لايمكنني وصف حالته عينيه على الشاشه وهو لايرمش حتى دموعه تنزل ببطء اجل زعيم مافيا بقوته لم يبكي بحياته هو أتعقد أنه أنتهت دموعه مع ماضيه المؤلم .... ....... جلب زجاجه من الكحول القوي رادف بخبث "هيا يافاتنه أرتشفي " نضرت لهم رادفه بأرتعاش وبكاء مرير "أنه قوي لايمكنني شربه من فضلكم أتركوني " رما الزجاجه لتتكسر ألى أشلاء صغيرة اقترب بسرعه يخرج سكينته الحادة لتصرخ بخوف وبكاء امسك قميصها ليشقه ألى نصفين صرخت ببكاء حاد وقهر وهي بحماله الصدر تحاول ستر جسدها هي تشعر بالضعف والقهر بسبب أن هاؤلاء القذرين ينضرون لها بنضرات جائعه امسك شعرها بقوة لتصرخ بألم  لينزلها تركع أمامه على الزجاج بقوة  أبعدت يده لتخرمش وجهه وهي تصرخ شخر بسخرية ليصفعها بقوة واقعه على الأرض تصرخ ببكاء والزجاج ملئ يديها الصغيرة الناعمه "هيا ياشباب اخلعو ثيابكم " ابتسمو بخبث يخلعون ثيابهم "أحترق جيدا ياجيمين مثلما أحرقت والدي "نبس بكره.ينضر للكامره ليخلع ثيابه يصفعها بقوة ركلها على معدتها ليعتليها هل شعرتم في يوم عندما تبكون لكن لايمكنكم أخراج تلك النار والغصه التي بصدركم هاذ حال الأثنان دموعهم تبلل وجنتيهم وقلوبهم تحترق رفعت نضرها بأرتجاف وبطء  للأعلى تعلم أنه ينضر لها تحاول أن تشعر بلأمان أم تحاول أن تعاتبه أم تحاول أيصال له ألمها  لاتعلم أنها قتلت جيمين وتم خروج شخص أخرى سيحرق الجميع ......

تعليقات

التنقل السريع