ون شوت روزمين جينسو♡لنقع بلحب في المعسكر♡6

القائمة الرئيسية

الصفحات

ون شوت روزمين جينسو♡لنقع بلحب في المعسكر♡6

~{ روزي }~ و أخيراً بعد عذاب طويل تناولنا الرامين انا و جيسو ، و أيضاً لا اريد ان اتذكر ما حدث عند البئر ... يا الهي الامر مخجل جداً ، و ايضاً هذه تبدو من أفكار جيسو لهذا ذهبت و تركتني معه . و ايضا صوته المثير عندما همس بجانب اذني " الم اقُل لكِ ان تحذرِي مِن السُّقوط ؟ " يا الهي أن الأمر محرج ، لكنه يستمر بالظهور في كل مكان اذهب إليه !. اشش فقط لأنس الموضوع و اخلد للنوم فغداً لدينا يوم متعب . - - - - - لتستيقض صباحاً كعادتها ، لتوجه ناحية دورة المياه ، لتتوقف و تستنشق ذلك العطر الذي تعلم صاحبه ، حتى امتلأت رئتيها منه ، لتبتسم بخفه . لتدخل و تغسل وجهها ، و تنظف اسنانها ، لتتوجه لغرفتها و تقوم بتبديل ملابسها للعمل ، نعم للعمل فهي لم تأتي لتلهو أو تلعب . لترتدي بنطال جينز متوسط الضيق ، و ستره حمراء ذات رقبة طويلة و تصل إلى خصرها ، لان الجو في ايتينيا أصبح أكثر برودة . لتتوجه إلى مسكن صديقتها التي تعلم أنها لم تستيقظ بعد ! ، لتجد جونغي قد استيقظت لتلقي عليها التحية ، لتتوجه صوب غرفة صديقتها . لتدخل لتجد الأخرى في حالة فوضى ، فطريقة نومها دوماً فوضوية ، لتقوم بالنقر على كتفها " جيسو استيقظي... هيا" لكن لم تتلقى اي رد من الاخرى ، لتظهر فكرة خبيثة في مخيلتها ، يبدو أن طباع جيسو انتقلت لها المسكينة . " جيسو هيا استيقظي ... هل تعلمين من هنا الان ... جين بجانبك الان ... انظري ... ج ي ن" بينما الاخرى استيقظت بفزع ، لتضحك الاخرى على شكلها الفوضوي ، فقد كان شعرها و كأن كهرباء صعقته ، و غطاء العين الذي يغطي فقط نصف عينيها . " أين... أين هو" لتتحول بعينها بأنحاء الغرفه ، لكن لا أثر له ! . " هل صدقتي... يا الهي... حمقاء، هيا انهظي فلدينا عمل طويل " لتنهظ من سريرها بينما تقوم بشتم الأخرى بين أنفاسها ، لتتوجه لدورة المياه و تغسل وجهها و اسنانها ، و تتوجه ناحية الخزانة لتخرج منها بعض الملابس . " الا ترين أنني سأبدل ملابسي، هيا اخرجي... أم هل تريدين رؤية جسدي المثير!" بينما تضع يديها على على فمها بدرامية ، لتبتسم بخبث ، بينما تلك تصنمت مما تسمعه ! . " ماذا! جسدك انتي!! ... يا الهي ماذا أريد منك أيتها المسطحة " لتقول ذلك دفعه واحدة، لتخرج مسرعه ، لتترك الأخرى خلفها . " يا الهي تلك يو لعنة روزي تتفاخر بجسمها امامي ، انا حقا احسدها! " " انا اسمعك لا تلعني ، و احظري معك الكاميرا لنصور " لتردف الأخرى من غرفه الجلوس، بينما تلك ترتدي ملابسها بغضب ، لتخرج بينما ترتدي شورت جينز و ستره تغطي عنقها . لتتجهان ناحية المطبخ لتتناولا الفطور ، اخذت كل منهما فاكهة ، اخذت روزي التفاح ، اما جيسو فأخذت الموز و البرتقال . لتخرجا من المطبخ ، بينما تستعدان للعمل ، لتنظر جيسو للجنود بشفاة منفرجة ! . فقد كان الجنود عراة الصدر ، بينما يرتدون بنطال فقط ، و يقومون بفعل بعض التمارين ، مما جعل شكلهم يبدو مثيراً اكثر ! . لتبتلع ريقها بخفه ، اما روزي كانت تنظر نحو قائدهم الذي كان على المنصه ، بينما يقوم بتوجيههم ، و يطلق الاصوات من الصفاره المعلقه على عنقه عندما يخطأ احد ما ، لقد كان قائداً حقا ! . ليأتي صوت من خلفهم ، لترتعبا الفتاتان " هل ستبقون اليوم كله هكذا ؟ " اردف سان الذي نقر على كتفيهما بخفه ، لتتوتران ، و تتعلثمان . " ح-حسناً ... سنأتي بعد قليل ، اريد الاتصال على اخي اولاً " اردفت روزي بتوتر ، فقد كان الجو محرج جداً ! " حسناً اذاً سوف انتظركم عند انتهائكم ، اوه و ايضا سوف اكون مرافقكم عند التصوير ، حتى لا تحصل اي اخطاء " ليبتعد عنهم ، بعد ان قام بإعطائهم ابتسامه دافئة ابرزت غماراته الساحرة . " يبدو وسيماً حقا ! " ومن غيرها جيسو ، بينما الاخرى تنظر لها بخبث ، لتقوم بالنقر على هاتفها ، و ترفعه للاعلى ، بينما جيسو لم تنتبه لما تقوم به الاخرى . " مرحباً اخي ، كيف حالك " اردف بصوت ناعس ، يبدو انها ايقظته من نومه ، كما انها مكالمة فيديو . " اوه ، من المتصل ... اهه روزي هذا انتي ... لما تتصلين في منتصف الليل! " لترفع الاخرى الهاتف للاعلى . " انظر انه الصباح هنا ، على اي حال لم تقل لي كيف حالك " " انا بخير ، انتي كيف حالك ، هل تجري الامور جيداً ... و ايضاً جيسو هل هي بخير ؟ " " اوه صحيح على ذكر جيسو هل تعلم مالذي تراه الان ؟ " ليميل الاخر رأسه بغير فهم ، لتقلب الكاميرا على المنظر الذي امامهم ، ليعدل من جلسته ، و تتوسع عيناه ! . " يا الهي ... تلك الخائنه ... ايضاً انا امتلك جسد افضل منهم ... انظري الى عضلاتي المسقوله ! " ليرفع طرف قميصه ، لتشيح الاخرى بنظرها " ياه ياه انا لست جيسو ... و ايضاً اعلم انها لن تجد مثل اخي ابداً " لتغمز في اخر كلامها ، بينما الاخرى انقطعت من شرودها عندما سمعت روزي تقول اسمها بصوت عالي . " اوهه جين ، كيف حالك ؟ " لتردف جيسو بتساؤل ، اما الاخر اكتفى بالصمت . " حسناً روزي عزيزتي الى اللقاء ، و ايضاً سأحدثك مره اخرى عن الفتاة الي اعجبتني " ليغمز في اخر كلامه ، بينما الاخرى تكتم ضحكاتها ، اما جيسو فقد كانت ستنفجر ! . " اذاً وداعاً اخي الوسيم " لتغلق الخط ، لترمق جيسو الاخرى بنظرات حارقة ، بينما الاخرى ستنفجر من الضحك . " من تلك الفتاة التي تحدث عنها ... على كل حال لا تهمني ... لكن اكاد اموت من الفضول ... هل لديك اي صوره لها ... انسي الموضوع ... لكن- .... اذاً لماذا قام بتجاهلي ؟ ... يا الهي ذلك الوسيم العي- " لتردف بينما تضرب برجلها الارض تاره ، و تاره اخرى تدور حول نفسها ، اما الاخرى اكتفت بمشاهدتها و الضحك في نفسها ، لتوقف ما كانت ستقوله جيسو . " لا تلعني ، كم مرة اخبرتك ! ، و ايضاً هيا لنذهب يبدو ان سان المسكين انتظر طويلاً " لتذهبا نحو سان ليبدأ بشرح الاشياء التي لا ينبغي سؤالها ، و الاشياء التي لا ينبغي تصويرها . بينما جميع الجنود كانو يحدقون بهم ، و كأنهم أناس غريبون ! ، لقد اكلوهم بنظراتهم . " حسناً ... واحد ، اثنان ، ثلاثة ، اكشن " اردفت جيسو بينما تحمل الكاميرا التي تصور بها روزي ، لتتجه نحو احد الجنود الواقفين و تبدأ بسؤاله . " مرحباً ، كيف حالك ، هل يمكنك ان تعرفنا عن نفسك اولاً " " مرحباً ، انا الرقيب الاول كيم بوم سوك ، تشرفت بلقائك " ليقولها بطريقة عسكرية ، فهو جندي في النهاية ، لتبدأ روزي بطرح الاسئلة عليه . " كيف تجد المكان هنا في ايتينيا ؟ " " المكان هنا جيد ، و لكن ليس كدولتي العزيزة " " هل تشتاق لكوريا ؟ " " بالطبع اشتاق اليها ! ، فهي دولتي الام و حاضنتي ، كما اشتقت لعائلتي و لزوجتي و اطفالي " " اذاً هل انت نادم على انك جئت هنا ؟ " " لا بالطبع لست نادم ، فواجب الوطن اولى ، كما ان القائد بارك جيمين يعاملنا بطريقة جيدة و ليست قاسية ! " " حسناً شكراً لك ، الى اللقاء " لتتركه و تذهب نحو شخص اخر كان جالساً على الارض ، لتنحني له روزي ، بينما ارتفع طرف سترتها ليظهر جزء من بطنها و ظهرها . لتقوم بسؤاله نفس الاسئلة التي قبل ، لكن كانت متوترة اكثر من ذي قبل ، فنظرات الرجل اربكتها ، كان ينظر لها بطريقة غريبة مما وتّرها . لتنهظ من مكانها بعدما انتهت ، لتتوجه بسرعه الى مكان اخر ، و كأن فريسة تهاجمها . " يا الهي ما بال نظرات الجنود الينا ؟ هل هذه اول مرة يرون فتاة جميلة في المعسكر ؟ " اردفت جيسو بينما تعدل عدسة الكاميرا خاصتها ، لتردف روزي . " يبدو ذلك ، يا الهي كانت نظراته مخيفة ! " " و ايضاً ما به ذلك بارك احمق جيمين ، يجعل الجميع عراة ما عداه هو ، ياله من متغطرس ... لك هل يعقل ان جسده ليس بذلك الجمال ... ام انه يمتلك ندبة لا يريد لاحد ان يراها ! " اكملت جيسو ، بينما الاخرى اختنقت بالماء الذي تشربه ، لتهرع اليها الاخرى بسرعة " روزي ... ما بك ؟ ... يا الهي ستموتين ! " " يا الهي .... ان-انا بخير .... لا ع-عليك " لتتمتم بينما الاخرى ممسكة بكلا يديها لتسمع صوت من خلفها . " اذا كنتي تريدين ان تسألي عن جسدي فسألي صديقتي التي امامه عن كم هو جسدي رائع ... اوه روزي يبدو انه اعجبك و تريدين ان تريه مره اخرى ! " اردف بصوت خشن و مخيف ، و من غيره القائد جيمين ، لتلتف الاخرى نحو الجهة الاخرى ، بينما وجتنيها تكاد تنفجر من الخجل ، اما الاخرى فتحت فمها غير مصدقة لما تسمعه ! . " يا الهي ... روزي يجب ان تخبريني بكل شئ ... يبدو ان الكثير من الامور تحدث معك دون ان اعرف " لتتذمر بينما تمسك بشعرها ، و تدون حول نفسها ، لتمسكها روزي و تذهبا نحو مكان لا يوجد به احد ، لتقُّص عليها ما حدث ذلك اليوم . بينما جيسو تكاد تموت من الحماس ، لتعض على شفتيها تكتم ابتسامة النصر ! . - - - - - لتذهبا نحو الساحة الرئيسية و اذ بها الجميع مجتمعون ، على طاولة طعام طويلة مصنوعه يدوياً من احد اجذع الشجر . " بما ان الجميع اكتمل سنقوم بعمل قرعه لنرى من الذين سيقومون بصنع الطعام اليوم ، هيا ابدأ سان " " حسناً ..." بينما يقلب الاوراق التي وضعت فوق الطاولة " يا الهي ساعدني ... انا حقاً لا اعرف كيف اطبخ ... يبدو الامر محرج جداً ~ " لتتذمر جيسو ، بينما الاخرى لا يهمها الامر ، فقط تراقب بصمت " الاسم الاول ... يو روزي " لتصرخ صديقتها من الصدمه ، مما جعل الجميع يلتفت اليهم " يبدو ان الجميع سيغمى عليه بسبب التسمم " اردف جيمين بسخرية ، بينما سان يكاد يعلن الاسم الثاني " بارك جيمين " لينظر له الاخر و كأنه يقول - لماذا وضعت اسمي - ، ليردف سان بتوتر من نظرات الاخر " حسناً اذاً اقمنا القرعه بالعدل و آمل من الجميع ان يرضى بمصيره " لينظر جيمين بحدة للاخرى ، بينما تنظر له الاخرى بنفس النظرات ، ليبتسم بسخرية ليردف " انا لن اقوم ابداً بالطبخ و هذه شبيهة الفتيان معي " لتضحك الاخرى بسخرية ، لتضرب بيدها على الطاولة بقوية ، لتردف بحدة " على اساس انني ايضاً اريد ان اكون معك ايها المتغطرس " " حمقاء " " كتلة جليد متحركة " " عديمة الانوثه " ليبدأ كلامهما بشتم الاخر ، بينما جيسو لم تستوعب ما تقوم به صديقتها ، من اين لها هذة الجرأه ! . لتفتح كاميرة هاتفها و تبدأ بتصوير الشجار الذي حدث ، بينما تضحك بخبث . " حسناً ... فاليهدء كلاكما ... سنتوصل لحل " اردفت سان يحاول تهدئة الاثنين ، لان هناك هالة غريبة تحيط بهم ، بينما يكاد يخرج اللهب من عينيهم و يحرق الاخر ، لتردف جيسو بعدما ضربة الطاولة بيدها. " انا لدي فكرة... ما رأيكم بمنافسة أفضل طبق ! "

تعليقات

التنقل السريع