ون شوت بلاكتان استاذي الوسيم 1

 _________

" دعني اذكرك بطريقتي " عض اذنها بخفة نهاية كلامه " يُسمح لذو السلطات ان يختارو اي فتى او فتاة من بين الجنود لقضاء ليلة معه/ا " كان يتحدث بينما يمرر انامله من اعلى ذراع الاصغر الي اسفل خصرها ليشد عليها بقوة  .. 

"وانت الان اصبحت جنديا معهم ، لذآ لايمكنك الرفض او الاعتراض " نظر ناحية عيناها ختام حديثه بأبتسامة جانبية ارتسمت على وجهه ببراعة تامة ..

" لكني اختلف عن البقية ، انت تعلم اني متزوجة " جيني اردفت بعد صمت دام لدقائق تفكر بكلام يمكن ان تخلص نفسها به من بين يدان الجدي امامها .. 

" لامانع ان اسرقك من زوجك ليلة واحدة .. كما انك قلت مسبقاً اني اشبهه ، يمكنك تخيلي هو " اقترب من اذنها ليهمس " لامانع لدي " لايزال يتلاعب باعصاب ومشاعر الاخرى بطريقة حقيرة للغاية ..

" لا .. صحيح انك تشبهه بالشكل ، لكن اخلاق كلاكما مختلفة تماما " دفعته عنها بخفة " انت لاتاتي شيئا امامه باخلاقك الفاسقة هذه " جيني لا تعلم من اين اتتها كل هذه الجرأة لتتحدث هكذآ .. لكنه افعلا غضبت من استغلال الاخر لها .. 

لم تلبث واذ بها تتلقى صفعة قوية من الاكبر تسببت باختلال توازنها وسقوطها ارضآ .. الصفعة كانت قوية لدرجة شعورها بإسنانها تحطمت .. 

" لاانكر حقيقة ان اخلاقي فاسقة لكن خروجها من بين شفتيك ذات مذاق السُكر لم يُعجبني " تايهيونغ اردف بهدوء شديد بينما تقدم ليلتقط زجاجة النبيذ ويسكب لنفسه كأسا ..

جلس فوق سريره ليضع قدم  فوق الاخرى " قف من عندك هيا " تحدث بعدما ارتشف من نبيذه ذو اللون العقيقي 

جيني بقت ساكنة بمكانها .. لم تتحرك او تدير رأسها ناحيته حتى فقط تنظر ناحية الارض بينما وجنتها تحترق من شدة سخونتها .. 

هي لم تسمع او بالاحرى تتجاهل كلام الاكبر فقط ما تفكر به ويجول بعقلها " لقد صفعني " تلك الكلمة سيطرت على عقلها تماما لتشعر بدموعها تتساقط بصمت ..

هي لا تريد البكاء لكنها فقط تتساقط بمفردها دون ارادة منها .. شعرت بيدان الاكبر تشد على ذقنها بقسوة ليديرها ناحيتها " هل اكلم الحائط ؟ " 

نظرت اليه جيني بعينان دامعة تملئهما بعضا من الحقد ، تايهيونغ استشعر تلك النظرة الحاقدة التي ابغضها بشدة .. 

" لاتنظري لي هكذا والا اقتلعت عيناك الساحرة هذه " القائد قد اردف بينما يستمر بالشد اكثر فاكثر على ذقنها يكاد يقتلعه لها .. 

" اكرهك " تمتمت بها جيني بنبرة باكية لتنزل بناظريها للاسفل ، ليس خشيتا منه لا انما هي خائفة ان تخضع للاخر فعينان الاكبر ليست بمزحة .. 

تايهيونغ وقف ليتجه خارج الخيمة " لااريد من احد دخول خيمتي ولاحتى المرور من امامها ، واضح ؟ " تلقى ردا الجنود الموحد " حسناً سيدي " ابتسم بجانبية ليدخل ويغلق الخيمة ويعود للصغرى.. 

جلس على سريره " هيا قف وكفي عن البكاء  " آمرها ببرود بعدما تلاشت ابتسامته لتنصاع جيني لاوامره وتقف منزله الرأس ..

ربت على فخذاه " تعالي " آمرها مجددا لتنفي الاخرى براسها بمعنى لااريد " واللعنة لاتغضبيني كي لااضربك " تايهيونغ تحدث بينما يرص على اسنانه بقوة .. 

عبست جيني لتقترب من الاكبر وتجلس على فخذاه بينما تنظر ناحيته بخوف بادي على ملامحها البريئة " انت خائفة همم ؟ " يد تايهيونغ قد تمردت لتبدأ بالمسح على وجنتين الصغرى وصولا الي شفتيها .. 

" اشربيه " مد لها كاس النبيذ لتنظر جيني وسط الكاس وتتذوق منه  " اععع لاذع لم يعجبني " تحدثت بينما تلعق شفتيها بلسانها تحاول ازالة ذالك الطعم الرديئ ..

" واللعنة لاتلعقيهما فقط انا من يفعل " نظر لها بحدة لترمش جيني عدة مرات وتدخل لسانها داخل فمها وتصمت بينما تحدق بالاخر الذي قرب الكاس من شفتيها مجددا  .. 

" افتحي فمك هيا " استطرد لتنفي جيني بسرعة وتضع يداها على شفتيها " كلا اخبرتك انه لم يعجبني " تنهد تايهيونغ ليمسك بيدان الاخرى ويضعهما خلف ظهرها بينما يشد عليهما بيده " افتحي فمك ولاتزعجيني "

جيني لاحظت تغير مزاج الاخر لتنصاع له وتفتح فمها بالاخير هي لا تزال تريد المحافظة على حياتها .. 

تايهيونغ قام بسكب النبيذ على شفتين جيني لتأخذ قطراته طريقها ناحية رقبتها " رائع " قال بإبتسامة وهو يرى شفتين الاخرى التي احمرت بفعل النبيذ .. 

آمال برأسه ليقترب من الاصغر سامحا لنفسه بإلتقاط شفتيها بين خاصته ، بدايتآ كان يقبلها بلطف ورقة لكن تقبيله لها اشتد قسوة وعنف كون شفتان الاخرى لاتقاوم بحق .. 

رمى بكأس النبيذ على الارض لينكسر بينما افلت بيدان الصغيرة لتسقر يداه على وجههل يسحبها اليه اكثر .. 

جيني تشبثت بقميصه بضعف تحاول مقاومة ذالك التعنيف التي تتلقاه شفتاها المسكينة ، هي بين الفترة والاخرى تأن بآلم وسط فم الاخر الذي فقط عقله من مذاق شفتيها ..

مصة .. عضها تليها لعقة واذ بشفاه جيني السفلى تخدش مفرزتا دمائها الحمراء التي لعقها تايهيونغ برحابة صدر .. 

امسك تايهيونغ بقدمان الاصغر ليرفعها ويجعلهما تلتفان حول خصره ممركزا مؤخرة جيني فوق قض*&يبه الذي بالفعل انتصب .. 

فصل القبلة بعد دقائق لحاجتِهما للتنفس ليرى تلك الندوب التي خلفها على شفتان الصغرى " معسُلتاك داهمت عقلي وخدرت كياني بالكامل " همس بكلماته باذن التي تستوطن احضانه .. كلمات الاكبر بدأت تثيرها لكنها بجدية تقاوم ذالك بصعوبة .. هي لا تريد الخضوع له وخسارة نفسها ، لكن ما باليد حيلة ..

شعرت بشفتان الاكبر تلتحم مع جلد رقبتها يقبلها ويمتصها بقسوة مخلفآ علامات ارجوانية وحمراء اللون مصاحبتا يدآه التي بدآت بفتح ازرار قميصها مظهرتا صدرها الاسمر بطريقة مثيرة وجذابة .. 

تايهيونغ حملها بينما لايزال يقبل رقبتها ليمددها على السرير خلفها ويعتليها ، جيني لا تزال تحيط وسطه بقدماها وتشبث به بيداها بينما تذرف الدموع كالطفلة تماماً ..

هي تحاول كتم تأوهاتها بصعوبة كي لايسمعونها من بالخارج فهما ليس بمنزل حتى انما خيمة " لاتكتميها بل اطربي اذناي بسماع الحآنك العذبة " تايهيونغ تحدث بعدما رفع راسه ناظرآ ناحية جيني التي لم تستمع له انما عملت جاهدا على كتمها اكثر معاندا له .. 

هي لا تعلم ان عنادها للاخر سيؤدي بآخرتها لامحالة ، هي فقط تزيد الالم على نفسها المسكينة ، تايهيونغ زاد حدة عضه وقساوته على جلد الاخرى ليجعلها تطلق تاوهات عالية رغما عنها ..

دموع جيني قد سقطت اقوى من ذي قبل كون الالم الذي يعطيه له الاكبر ليس سهلاً ليتحمله اي شخص ، هي حررت قميص تايهيونغ من بين يداها لتحاول دفعه عنها بضعف " تو..قف ه..ذا مؤ..لم "

تايهيونغ امسك بكلتا يداها ليثبتهما فوق رأسه وينظر ناحية عيناها بحدة " اخبرتك ان عقابك سيكون مضآعفا ، ماكان عليك اغضابي " 

جيني نظرت اليه بعينان القطط الباكية المترجية تلك غايته جذب تعاطف الاخر لكنها فقط زادت الامر سوءا باثارة الاخر اكثر .. 

شهقت بخفة عند شعورها بيدان تايهيونغ تلتفان حول  سروالها لينزعها عنها ويرميه بعيدآ ، فتح زر سرواله لينزله ببطئ بينما ينظر لملامح الاخرى الخجولة والخائفة بنفس الوقت .. 

هو يحب جعلها تخاف وتتوتر ، يحب التلاعب باعصابها بشدة تلك هي المتعة الحقيقية بالنسبة اليه .. 

تمسكت جيني  بملئات السرير لتشد عليها واغمضت عينيها فور شعورها بذرات الهواء التي تلامس جلد فخذيها بنعومة ..

انامل تايهيونغ بدآت بآخذ فخذين الاخرى طريقآ لها ، حيث انه يمر انامله ويده على فخذين جيني ويضغط عليها تارة وتارة اخرى يتحسس نعومتها وطرواتها ..

هو آقسم ان ان الفتيات لايمتلكن فخذان شديدتا النعومة والطراوة كالتي تملكها جيني هي مختلفة عنهم ، احنى رأسه ليلتقط جلد فخذ الصغرى بين شفتيه يمتصه ويعضها بقسوة .. 

جيني فقط نضع يديها على عينيها ووجهها تحاول كبت نفسها وعدم الصراخ والبكاء عآليا ، فكرة ان تايهيونغ قد كشف عن جسدها بالكامل ويتلمسه تصيبها بالجنون .. 

صحيح قبلا كان تحلم ان تكون بينهما ملامسات لكنها ارادت عن حب .. الاخر فقط يفرغ شهوته وغرائزه بها لااكثر ، لم يتبقى شئ لها ليحميها .. حتى جسدها قد سلبه تايهيونغ بطريقة وحشية  عنيفة وقاسية بحق .. 

[منتصف الليل ] 

فتحت جيني عينيها بتثاقل لتنظر للسقف مقابلا لها ، جسدها مخدر كليآ لايمكنها الشعور بتاتا .. اغمضت عينيها مسترجعة ذكريات ماحدث معها لتفتحهما وتتنهد ..

شعر ت بشئ يؤلمها اسفلها لتنزل ناظريها وتجد انها بالفعل مثاره للان ، ابتسمت بسخرية لتدير رأسها ناظرة ناحية تايهيونغ النائم بسلام وراحة بال .. 

استدارت لتنام على جانبها وتنظر اليه ، تتأمل ملامحه التي تبدو بريئة ومسالمة بحق وهو نائم .. شفتيه مفرقة بخفة مظهرة اسنانه الارنبية تلك التي تزيده لطافة .. 

ابتسامة خفيفة قد تمركزت على شفتيها لتتمرد يدها وتعبث بخصلات شعر الاخر النائم " من يراك الان لن يصدق انك انت تاي زاهق الارواح " همست بها جيني لتقترب من تايهيونغ وتقبله بخفة على شفتيه المتفرقة .. 

وقفت بصعوبة لتحمل ملابسها المرمية على الارض وترتديها بعشوائية ، امسكت بظهرها بآلم لتلقي نظرة اخيرة على تايهيونغ قبل ان تخرج من الخيمة وتتنفس بقوة " اخيرا الهواء الطلق " الخيمة رائحتها جنس بالكامل .. 

آخذت تمشي بخطوات بطيئة كي لا تؤلم نفسها ، حالتها حقآ مثيرة للشفقة ومزرية .. شعرها المبعثر | ملابسها المرتداة بعشوائية تامة

تمشي وتعرج بخفة كذالك شفتيها المليئة بالندوب ..

الجنود قد القوا نظرة عليها بحقد كون تايهيونغ قد اختارها من بين الجميع ، نظرت جيني لهم لتنزل راسها وتكمل سيرها ناحية الحمام .. 

دخلت لتخلص نفسها وتغتسل علها تزيل تلك الخطيئة التي ارتكبتها ، لكن بالتفكير بالامر ! الامر ليس خطيئة فتايهيونغ زوجها .. 

عاودت ارتداء ملابسها لتعود لخيمتها بينما رغبة كبيرة بالبكاء قد اجتاحتها ، دخلت خيمتها لتبدل ملابسها الى اخرى نظيفة وتستلقي بتعب ..

احتضنت وسادتها لتطلق العنان لدموعها تبكي بصمت ، شعورها بالالم دفعها للبكاء .. ليس آلم جسدها انما آلم قلبها .. مجرد تذكرها نظرات الاخر الشهوانية نحوها تجعلها تختنق " اللعنة عليك تايهيونغ " تمتمت بهآ قبل ان تنتقل لعالم الاحلام .. 

[صباح اليوم التالي]

القائد الاعلى كان واقفا امام اؤلاءك الجنود بينما على يمينه فتى يبتسم بجانبية مشابكا يداه خلف ظهره " Rm سيكون قائدا جديدآ لكم هنا برفقة القائد تاي رحبوا به " القائد الاعلى قد نطق لينحنوا الجنود احتراما لقائدهم الجديد .. 

تايهيونغ الذي خرج توآ من خيمته تقدم منهما لينظر لنامجون الذي بادله النظرات بهدوء " من هذا ؟ " تايهيونغ نطق متجاهلا نظرات الاخر له " Rm قائدا جديدا لهذه الكتيبة "

" لكن هناك قائدا هنا بالفعل ، لاداعي له اعده من حيثما آتى " فورما انهى كلماته هو استدار ذاهبا لكن كلمات الاخر استوقفته " لاتكن انانيآ تاي لست وحدك قائدا هنا " 

نامجون قد اردف بإستفزاز ليدير تايهيونغ رأسه له " جيد انك اعلمتني بذالك .. تعلم لقد نسيت ذالك لوهلة " استدار اليه ليبتسم بشر مقتربا نحوه " لااعلم من اين اتيت لكنك لن تبقى كثيرا صدقني "